تكملة البارت الـــ٣٠

5.4K 521 407
                                    

🍃⚘🍃رواية عيون النار🍃⚘🍃
دا١عش
⚘الحلقة -٣٠-⚘

⚘"الكاتبة: فاطمة علي"⚘
..🍃رأيكم🍃..
تكملة ...

يـا أﺳـهل من اسمي
وصعب حدّ الغيض
وطلاسم لو ردت ويّاي تتشدّ
عريان السيد خلف

............. يوم السبت ......

ماجد : وزعت القوات بالمنطقة ...
آصف : وزعو عبوات اربعه على الطريق ....

ماجد : توزعو الشباب وخلو عبوات على الشارع ،بدت الشمس تهل ، ناس نزلت من الساتر تصلي الفجر وناس بقت تراقب ....

ماردين : الخوف متملكني ، وين ماخذينا ماادري ، الدنيا ليل ظلمه الشارع الاحنه بي يخوف بس ضوا السيارات ...

... منا لمن طر الفجر ، دحكت شكد حلو الفجر ،
رفعت راسي للسما ، ياالله ، وين ماجان ماجد احمي وردو سالم الاهلو واحبابو ....

ماجد : صارلنا خمسة ايام منتظرين هل يوم ،
كل المقاتلين ، استعدو للهجوم ، منتظرين بنص الصحراء بجهوزية تامه ....

... ماجد ، محمد ، طه ، آصف يراقب ، هادي كاعد وماخذ وضعية القنص ، معتز وعلي الرضا و علي وعادل و بارق وحيدر متوزعين وباقي الفريق داير مدايرهم ...

.... شافو سيارات الدوا١عش وصلت قريبه منهم ....

آصف : اشرت العلي يفجر العبوات ...
...وكفو علي وعلي الرضا ، وضغطوا على الريمونت مال عبوات وانفجرن جوا سياراتهم .....

ماردين : نشالت السيارات بينا وانطبت بالكاع ، وصراخنه صار مالو والي ، صار انفجار ثاني ، السايق دخل للترابي وانگلبت الكوستر بينا ....

ماجد : يابا ماردين ، ركضت من الساتر ونزلت وانه ارمي عليهم ...
آصف : هــجـــوم ، احمــــو مـــــاجـــد ...

.... ركضو من الساتر ويرمون وصار الطلقه مالو والي ،بينهم وبين الدوا١عش ....

ماردين : اخشع صوت رمي ، راسي دايخ حيل جسمي مكسر ...

ماجد : اهجمو من هينا ....
آصف : بسرعه بسرعه ، دخلنالهم ركض ...

علي : علي الرضا ، تعال منا منا ...
علي الرضا : لكم اليوم جاينكم ركـــــض ، لبيك يــاحــســين ...

بارق : هذا ثار اخونا الشهيد حـســـين ...
علي : اسرع معركه انخوضها ، وصلنا للسيارات ، باوعت ماجد ركض للكوستر وآصف وطه ورى ....

ماردين : صوت قريب على مسامعي ، لبيك ياحسين ، لبيك يازهراء ، حسيت احد ركض اتجاهي ، ضوة الشمس قوي ...

آصف : بسرعه شوفو منو الميت ومنو العدل
....
حيدر : خوية انتن بأمان لا تخافن احنه اجينا نساعدكم ....

ماردين : رفعت ايدي واريد احجي مااكدر صوتي مايطلع والاصوات حسيتها بعيدا ، وذاني بيها ونه ، خشعت صوت البنات يونن يمي ....

عيون النار داعشحيث تعيش القصص. اكتشف الآن