- وأنا بحبك.
نظرت في عيني (عاجل) الداكنة والتي اعتم الليل لونها، ولكنه لم يقدر على لمعانها. برزت العروق في يده، وكان كل جلده الأسمر يلمع تحت ضوء القمر، إلا تلك الشامة التي كانت تزين يده اليمين. فقدت كل قدرتي على التفكير، وامسكت بيده، وقبلت خده. لم يكن هذا تصرفاً معتاداً مني، ولكن وجود (عاجل) بجانبي كان كافياً ليفقدني عقلي. حضنني الشاب الذي أحب، وبقيت بين يديه حتى نسيت كل ما حولي.
YOU ARE READING
أبطال بيننا
Randomأبطال خارقون يعيشون في عالمنا، لا يخافون إلا من شيء واحد، فما هو؟