« مـهـم : مـا وراء الـسـاعـة »

877 98 31
                                    

قراء رواية ما وراء الساعة الأعزاء أتمنى حقا بخالص قلبي أن تكون الرواية قد أعجبتكم، أما الآن، فمـا زال يوجد لها جزء ثـان؛ إذ لن تنتهي عند نهايـة مفتوحـة، غير محددة، لكن -وحقا أعتـذر، أعلـم إنـي استغرقـت وقتا طويلا في نشرها وإعـادة كـتابتها للمـرة الثانيـة- لدي امتحان غـدا، وستستمـر الامتحانـات لأسبوعـان، وعند نهايتها سينتهي شهر رمضان الكريم ويبدأ العيد كـل سـنـة وأنـتم طيبـيـن، ومـع انـتهاء العيـد ستـبـدأ امتحانات آخر السنة، فأرجو ألا تضغطوا علـي؛ لأنـزل الرواية؛ لأني حقا ليس لدي وقت أبدا، حتى للدراسـة ليس لدي وقت، وأنا حقا عـندما أنتهـي سأبـدأ بالنـشر دوما، أرجو ألا تحزنوا، ولـن يحـدث شـيء أن صـبرتم قليلا، شكرا لكم جميعا ولكل شخص دعمني، كلماتكم محفورة بقلبي، وأقرئها دوما، أخبروني برأيكم فـيها ؟

« مَا وَرَاءَ اَلسَّاعَةِ »Onde as histórias ganham vida. Descobre agora