البارت 141

428 12 0
                                    

🥀🔥عـــشــقـــت تــلميـــذتـي الفـــاتنــــة🔥🥀

                     By : oumaima mariposa  

🥂الــــعــــشــــق... او ولــــوع فــــي الــــحــــب🥂

البــــارت : 141
• ناضت غادة خارجة وهيا كتعير فراسها ودموع واحلين فعينيها... حلات لباب حتا كتسمعوا كيهضر معاها....

معاذ تنهد وبرك وهوا كيشوف فيها : اجي [سكت كيشوف فيها] راه قلت ليك اجي

• دارت راسها مسمعتش هضرتوا وحلات لباب باغا تخرج حتا وقفها مني وقف عليها وجرها كيعتاذر....

معاذ جرها عندوا : صافي كنعتاذر ولكن من ديما كنقولك انا مكنحملش لي يفيقني
ياسمين خشات وجهها فعنقوا وبدات كتبكي : وحتا انا كنقولك مكنحملش لي يغوت عليا
معاذ وهوا معنقها : كنعتاذر
ياسمين بعدت عليه ومسحت دموعها : ماشي مشكيل يله اجي نفطروا
معاذ : سبقيني نلبس ونتبعك

• خرجات ياسمين من البيت اما معاذ فدخل قدا حاجتوا من بعد دخل لبس كوستيم لي كان فالأسود وكان راقي وشيك ومن بعد نزل عندها وبركوا كيفطروا مجموعين...

ياسمين : امتا غادي نمشيو للمغرب
معاذ : غادي نكمل لخدمة ونقول لمساعد يكمل شرى تاع ديك شركة لي فالمغرب باش ندير مشروع حتا تما حيث مناويش نبقى عيش هنا
ياسمين وقفتوا بهضرتها : وانا
معاذ وهوا كيضحك : مناوينش نبقاو عايشين هنا يعني بجوج غادين نعيشو فالمغرب
ياسمين : اه وخا وامتا تقريبا غادي تسالي
معاذ : ماشي بزاف غير يتافق لمساعد معا دوك ناس ويشري ديك شركة ونهبطوا وراه تقريبا جوج سيمانات نهبطوا
ياسمين : اه وخا
معاذ : وغادة تمشي معانا واحد لبنت حتا هيا
ياسمين وهيا مخنزرة فيه : شكون هادي
معاذ : غير وحدة كنت كنعرفها من لمغرب كانت ساكنة حدانا وكانت بحال ختي وكتر وراها عزيزة عليا يعني نبغيك تعامليها مزيان ولا نحش لمك دوك رجلين
ياسمين وهيا كضحك : لا متخافش كعما ندير ليها بحال دوك العا*هرات لي كيبغيو يتقربوا منك حيث قلتي غا بحال ختك
معاذ ناض وقف وهوا كيضحك : نوضي نوضي نمشيو باش نوصلك لمدرستك
ياسمين وقفت حداه : هانا نضت يله زيد

• عنقها من كتافها وخربق ليها شعرها وخرجوا بجوج ركبوا فلوطوا باش يمشي يوصلها لمدرسة ومن بعد يمشي لشركة....

      ~~~~ من بعد جوج سيمانات ~~~~

• فهاد جوج سيمانات كل واحد وكيفاش عاشها وكانت حياتهم روتينة دكشي لي كيديرو ليوم كديروه غدا...

• فواحد طائرة لي كان بارك فيها معاذ و ياسمين حداه وندى و لميمة وكمال ورعد ودكتور تاع ندى... كانوا غادين متوجهين للمغرب...

عشقت تلميذتي الفاتنة Where stories live. Discover now