البارت 12

988 34 2
                                    

🥀🔥عـــشــقـــت تــلميـــذتـي الفـــاتنــــة🔥🥀

                     By : oumaima mariposa  

🥂الــــعــــشــــق... او ولــــوع فــــي الــــحــــب🥂

البــــارت : 12
الشيفور ضار شاف فليث وهوا حاضر راسوا : والو اسيدي غير كنت غادي نضربها و لكن راه مطر ليها والو

• غير سمعت صوتوا لي كان رجولي وطاغي على لمكان... هزات راسها نحيت داك شخص وهيا مسمرة...

ندى وهيا حالة فمها فيه... [فخاطرها] : ناري واش هاذ السلعة مغربية
معاذ لي كيحرك فيها باش تخرج من سهوتها : و راه سيد كيهضر معاك اندى فين مشيتي
ندى لي قفزت مني بدا كيهضر معاها : اه اه شنو قلتي
ليث : قلت ليك واش نتي بخير 

• هزات عينيها لبنيين فيه وهيا باقا مصدومة من هدشي لي كتشوف وأكترية فاش شافتوا كيهضر بداريجة وزادت تأكدت بلي راه مغربي....

ندى بتوتر : اه بخير بخير حمد الله
ليث لي بقا ساهية فيها لبعض تواني قلال فعينيها لبنيين الفاتنين ومن بعد نزل عينيه وهوا كيهضر : اه اوا مزيان  [ ضار مخاطب شيفور ] يله راه تعطلنا وخاصنا نمشيو
شيفور : وخا اسيدي

• وقف معاذ ومد يدوا لندى وسندها عليه حيت شوية مقصحة فرجلها تلوات ليها مع طيحة... شدها من خصرها و مخاطبها...

معاذ : واش مزيان واش مكتقدريش توقفي عليها
ندى لي مسندة عليه : لا راني مزيان غير تلوات ليا رجلي

• قطعها معاذ وهوا شادها من خصرها لجيها لاخرة و بركها فواحد الكرسي... اما ليث طلع للوطوا و بقا حادي المشهد وهوا كيهضر فخاطروا....

ليث لي كيشوف فيهم من شرجم [فخاطروا] : فاتنة

• فأخر لحظة وعى على راسوا... ضار شاف فلاورا وجرها عندوا وهوا كيبوس فيها...

لاورا وهيا كتبوس فيه وكتحاول تفهم مالوا : حبيبي مالك
ليث : والو

• هبط لعنقها كيبوس فيها وممهتمش لشيفور...

• عند حنان لي جابت ساكها ورجعت عندهم وهيا مخلوعة من منظر ندى...

حنان بخوف : مالك اندى شفتك مسندها عليك واش هيا بخير
ندى شافت فيها ببتسامة : والو غير كانت غادي ضربني طموبيل ومعا الخلعة طحت و تلوات ليا رجلي
حنان : اه ودابا اش غادي نديروا واش نرجعوا
معاذ : اه غادين نرجعوا
ندى خنزرت فيهم : طبعا لا مغدينش نرجعوا غادي تشدني و نزيد راه ماشي مهرسة غير تلوات شوية
معاذ : لا راه خاصك ترتاحي
ندى : انا مرتاحة [ وقفت و شدات فيه و قالت بتقة ] يله زيدوا
معاذ : راسك قاصح

• بقات شادا فيه وكتمشى بشوية وضحك معاهم وتهضر....

عشقت تلميذتي الفاتنة Where stories live. Discover now