▶ CHAPTER 17 : MY ANGEL

12.9K 427 65
                                    

« أُحبُّكَ جون، أحبُّك كثيراً

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

« أُحبُّكَ جون، أحبُّك كثيراً.. أنا مجنونةٌ بك »

في مرحلةٍ ما من  الضُعفِ والضغطِ إعترفتُ، اللِّحظة التي لامست شِفاهي المُبتدئة خاصتهُ وإستشعرتُ إبتسامتهُ الناعمة تتمدَّدُ شعرتُ أنَّ ألمي ينجلي وأنَّني على خُطوَّة واحدَة من تحقيق مُرادِي.

أولما إنهارت كُل المُعيقاتِ والفواصل بيننا طفت أنانيتي على السَّطح وتمسِّكتُ به أكثر عندما تلامس جسدي غيرُ المحميِّ تحت النسيج الخفيف للفُستان بخاصَّته سُرعان ما رحَّبتُ باللَّمسة الحُمميَّة لفمه على خاصتي وهو يُبادر بدلاً عنِّي بإحترافيَّة، رحبتُ بالتشابُكِ المُثير لألسنتنا والأنفاس الساخنة الهائجة دونَ أن أُقدِّمَ أيَّ إعتراضٍ أو أُمانع.

أصابعهُ الطويلة تفحَّصت وجنتي ثُمَّ مضت بنعومةٍ وقبضت على مؤخِّرة عُنُقي بتملكٍ شديد، الأن كان السيِّدُ الوسيمُ جداً، الرائعٌ جداً والجيدُ جداً يُفسدُني ويضرِبُ كلَّ مبادئي عرض الحائِط وهوَّ يُقبِّلُني بشراسةٍ في كبسولة المصعدِ الضيِّقة.

مأخوذةً بالملمس الصلب الذي نمى في مُستوى بطني كرهتُ أن أنظُر إلى جُزئِه السُفليِّ لكن جون قرأ أفكاري العفنةَ وسخونتي الشديدة.

« لتعرفي يا أنستي أنَّ هذا بالضَّبط ما يحصُّل لي في كلِّ مرَّة أفكرُ فيها بك »

رفرفت فراشاتُ الفرحة داخل بطني أمامَ شهوتهُ المُتأجِّجة، حتى مع تظاهُري بالصمودِ سابقاً كنتُ أسيرُ على خطٍّ رفيعٍ بسماكة شعرة.

« Waarom ga je niet met me mee naar huis om je een echt zwak been te laten voelen??  »

الحجارة بوزن الطُنِّ ضربت دماغي وصدمةُ أنَّ جون يجيدُ الهولنديَّة جمَّدتني أما معنى الجُملة والدَّعوة المُباشرة لمُمارسة الحُب معهُ جعلت من ساقاي يفقدان قوَّتهُما ومن وجهي يتلوَّن ويسخُن كأنَّهُ في فُرن.

« إحترسي »

إنزلقت ذراعُ جون خلف ظهري لإبقائي مُتوازنةً كفاية فيما أظهر إبتسامةً فخورةً وتَعابيرُهُ لاتحتملُ الصَّبر ريثما ينتظرُ ردِّي.

« En mag ik nee zeggen tegen mijn baas »

همستُ لهُ وأنا أتشبَّتُ به عاجزةً عن التنفُّس لأرى إبتسامةً مُشرقةً أُخرى أشعَّت في أديمه، أعلمُ أنَّ هذا يحصُل بسُرعة ووافقتُ كأنَّني إمرأة رخيصة لكنَّني أردتُ أن أفقد نفسي في سرير جون وها هو ذا الحظُّ يطرُقُ بابي.

HOW CAN I SERVE YOU SIR  ? || 1شهيَّة( Complete )Where stories live. Discover now