البارت الرابع والخمسين

Start from the beginning
                                    

العميد : اثار عبد الرحمن ...
آصف : بسرعه القو القبض عليها ...
حيدر : ركضت عليها ، وسحبتها من هدومها وركعتها راجدي وجبتها بالثاني وشمرتها للكاع ، دنكت عليها وصرخت بيها ...

...زهـــــــراء ويـــــــن ؟
اثار : والله اني معليه ، هو عبد الله هددني وكالي اذا متنفذين انشر صورج وهاي محادثته وياي ، اني معليه والله معليه ...

آصف : لزمت حيدر على كيفك ...
حيدر : على كيفي شنووو ، خاطفين زهـــــراء ، آصف هاي زهــــــراء ، لازم نلكاها قبل ليسوون بيها شــــي ...

آصف : كمبصت يمها ، فهميني خوية ، بتنا وين ، شوفي انتي اكيد شايفتني وتعرفين اني منو، وتدرين بأشارة وحده اوديج ورى الشمس وتگضين حياتج كلها بالسجن ، البنية وين ...؟

اثار : عبد الله عنده شقه بمنطقة ......... ، شارع ...... ، ولو تلحكون عليها لو لا ، لان هو ناوي عليها ...

حيدر : كمت اتنفس على السريع ، احس الهوى ضاگ بصدري ، ليش هو شيريد يسويلها ، دنكت وكامت تبجي اخذت صورة العبدلله وجماعته ...

.... ركضت ركبت سيارتي وشخطتها وللمنطقة الكالت عليها ، وصلت لهناك كلها شقق ، باوعت ، اكو شباب كاعدين ، رحت عليهم طلعتلهم صورة عبد الله وجماعته ....

.... عرفوهم بهاي الشقق ، صعدت اركض وادور مثل المخبل ، وصلت الطابق الرابع ،واسمع صوت عياط ، گبل كسرت الباب وفتت ، السا*** ، جان يريد يعتدي عليها ، متحملت كل واحد كسرته طلقه برجله وكمت ارمي فوگ راسهم ....

آصف : وصلنا ورى حيدر ، سمعنه صوت الطلقات صعدنا نركض ....

حيدر : اااش ، كافي كافي بجي ، اجيتج ، سحبت عبايتها ، رجعت افتح بأديناتها وهي منتهية من البجي ، فتحت رجليها ، ورجعت عليها سحبتها الحضني واني اغطي بشعرها ، حسيتها هاي ملكي اليه شنو يشوفون شعرها ، شنو يخطفوها ...

آصف : طبينا مداهمه على الشقه ، لكينا حيدر مجطلهم تلاثهم راميهم ، باوعت البنية تبجي وتعيط بحضن حيدر ، تقربت منه ،حيدر وخر منها ...

حيدر : باوعت على آصف واني فحطان ، وهي مجلبه بثنين اديها بقميصي ، اشرتله ان هي جاي تبجي ، اجه وسحبها من ايدها ...

آصف : كومي خوية ، انتي بحمايتنا بعد ، بسرعه هذوله انقلوهم مستشفى ، قبل لايموتون ...
حيدر : عوفهم خل يموتون السا*** شلون يخطفون بنية من باب كليتها ...

آصف : هاهي راحت اسمائهم اربعة ارهاب ، بعد لو مدري منو يجي ميطلعون، بسرعه شيلوهم ...

زهراء : جنت بس ارجف والجيش لازميني ، وبالكوه امشي ، باوعت كامت الدنيا تفتر بيه گبل اغمى عليه ...

حيدر : سحبت شالها وحذائه ، طلعت اركض وراهم ، مااشوفها الا وكعت بين ادين آصف ، زهرااااء ، زهرااااء تسمعيني ...
آصف : خوية زهرة ،تسمعيني خوية ، بسرعه خل ناخذها للمستشفى ...

عيون النار داعشWhere stories live. Discover now