البارت الثاني والخمسين

Start from the beginning
                                    

كريم : هدي الزلمه  يول ...
امية : كحب"*شلون طلعتي ....
سكينة : والله ماكو كح*** غيرج ، بسرعه افتحو الباب للولد وبلسم ، وانطيني سويج السيارة ...

امية : اكتلوها يول ...
س

كينة : عاد شلون اهتم اذا كتلتوني ، يله بسرررعه وحگ هو العباس اموته ...

فاروق : كريم انطيها السويج ...
كريم : يووول ، شلون انطيها ...؟
فاروق : يله يول انطيها ...

سكينة : شمر السويج بالكاع ، بسرعه خلي الجهال وبلسم بالسيارة وخلو السيارة برة ، شال السويج وشغل السيارة ، وطلع الجهال وبلسم ، افتح ايدهم ، فتحو اديهم ، وخلوهم بالسيارة ، بقلبي ، اللهم صل على محمد وال محمد ، يا الله ساعدني ....

.... جريته وخليته بالسيارة ، يله سوق ، طلع بالسيارة واني كاعده بصفه والسلاح موجهته عليه ،
طريق طويل واي سيطرة تفوت يوكفونا
، ومن يشوفون رافد يعبرونه
، ماشفت الا اجت سيارة واستعرضت سيارتنا ، ودعمتها كبل غابت روحي ....

.... فتحت عيني ، اسمع صوت بجي ، لزمت راسي بي دم ، باوعت اني بغرفة ، مهدي وبكر يكعدون بيا ، وبلسم تنشف بالدم البراسي ....

.... كمزت من مكاني ، اني وين ، احنه وين ...؟
بلسم : ماادري فاروق جابنه البيت بنص الزرع ...

سكينة : كمت من مكاني فتحت البردة ، باوعت الحوش جبير ، وبي دواعش ، وفاروق وكريم واكفين يسولفون ، اني صارلي شكد مغمى عليه ...

بلسم : صار ساعتين ، والله كلت يمكن راح تموت ...
سكينة : رجعت اباوع من الشباك ، نداريت على الولد بله اشوف اديكم ، كعدت يمهم ، اديهم مجرحه من الشناطات ، والدم جامد اسود ، ندار عليه عثمان وهو يحجي ...

عثمان : وين ابوية ، معقولة مادور بينا ...
سكينة : ابوك مكانه بعيد علينا ، وباجر يله يجي ...

عثمان : هذا عمي فاروق ، تفووو عليّ، حتى استحي اكول عمي ، عمه سكينة ، لازم نشرد منا ، اذا بقينا خاف يكتلون اخوتي ، باعي انتو اشردو واني ابقى ...

سكينة : لو نطلع كلنا سوى لو نبقى سوى ...
عثمان : عمه انتي لازم تشردين اخوتي منا ...
سكينة : عثمااان ، ابوك امني عليكم مااكدر اعوف واحد منكم بيد هذولة ، شفت بس طلعتكم ورى ربع ساعه رجعو اخذونا ...

عثمان : عجل هذول مايرحمون بحالنا ، وتاليتنا يكتلونا مثل صگر ...
سكينة : لتفكر هيج ، ان شاء الله عشيرتكم تنتفض ويجون ينقذونا ....

عثمان : عشيرتيش ، هل من الفجر حنا هينا ، ولا واحد بيهم بين ، اااخ ياباااا وينك ...

عيون النار داعشWhere stories live. Discover now