||عندما أنتظر شمسي||

By siham-O_O

15.9K 1.1K 282

~~سيلينا:اتركوه وشأنه و الا سوف ترون مالا يعجبكم ابدا. ~~ذو الشعر الأسود:هههههه هل تهدديني يا فتاة اذهبي انت... More

عندما أنتظر شمسي
البارت الاول:: "وداعا قريتي".
::العاصمة::
::هذه ليست مدرسة::
::المستودع::
::بدايتها كره::
::معاناة كلا الطرفين::
::تحدي كبير بدأ::
::أحدهم عرف الحقيقة::
::اليوم المنتظر::
::حادثO_O::
::مطاردة من نوع أخرO_o::
::هدية مالك::
::عيد ميلاد::
::عيد ميلاد زين::
::حسابي الجديد::
::مريضة::
::هل من منقذ؟؟::
::عواصف داخلية::
::تحسن::
::تقرب::
::على قيد الحياة::
::على قيد الحياة::
::لعبتي أنا::
::أين هي؟!::
::البحث::
::نحن متعادلان::
::أنا أحبها::
::محاولة::
::إعتراف بارد::
::بين أحضاني::
::علاقتنا::
::The End::
¤¤الخاتمة¤¤
ملاحظة هامة

::قبلة تحت الماء::

409 28 12
By siham-O_O

#Selena POV.

وصلت أنا و إيمي إلى منزل مالك كان صوت الموسيقى الصاخبة يسمع من بعد دفعت الاجرة للسائق و دخلنا مشينا إلى الداخل و وجدنا أن الحفلة كانت في حديقته وااااو أنها فعلا كبيرة جدا و جميلة مع ذلك المسبح و كانت مزينة بشكل جميل وقعت عيناي على شعره الاسود الكثيف كان يرتدي بدلة رجالية سوداء مع قميص أبيض و ربطة عنق سوداء و حذاء اسود كان رجلا مثاليا بحق 0_0 اللعنة سيلينا ما الذي تفوهتي به قبل قليل اللعنة لا أصدق أنني كنت اقول هكذا>~<.

وقفت أنا و إيمي على طاولة بعد دقائق قالت لي إيمي:

إيمي:سيلي أنا ذاهبة لكي أعطي زين هديته و أجلب شيء نشربه ماذا تريدين؟؟.
سيلي:أريد عصير تفاح لو سمحتى.
إيمي:حسنا عزيزتي أنا سوف أجلب لي عصير البرتقال.
سيلينا:هذا أفضل من المشروب مائة مرة.
إبمي:معكي حق.

صحيح نسيت أن أخبركم ماذا ترتدي إيمي كانت ملابسها عبارة عن فستان ازرق اللون مع طبقة لامعة بأكمام و قصير فوق الركبة بقليل فقط و جعلت شعرها الاسود ناعم أكثر و وضعت أقراط بذات اللون بسيطة و عقد بسيط لامع مع لؤلؤة زرقاء و ترتدي حذاء كعب عالي أزرق فخم بطبقة مخملية و مكياج خفيف مع أحمر شفاه وردي اللون.

ثواني وشعرت بيدان قويتان تمسك خصري و قبلة دافئة على عنقي الظاهر اضطرب تنفسي و قلبي اصبح كايقاع طبول الهنود الحمر و شعرت بفراشات تحلق في معدتي بقوة.. اللعنة من هو السافل الحقير اللعين الذي يتجرأ و يلمسني هكذا...أزلت يدين الشخص بقوة و ادرت نفسي لاراه...زين..زين مالك؟؟! لماذا فعل ذلك قلت:

سيلينا:إيها المغفل من الذي سمح لك بأن تلمسني هكذا؟؟!.
زين:يسعدني أنكي قبلتي دعوتي سيلينا.
سيلينا:أتيت مجبرة يا مغفل -_-.
زين:أعلم ذلك.
سيلينا:تفضل هذه هديتك يا صاحب الراس الاسود.
زين:أووه شكرا لكي أنسة غوميز.
سيلينا:العفو أيها المتعجرف.
زين:إلا تلاحظين أنكي أصبحتي تشتمينني كثيرا-_-.
سيلينا:حقا لم اشعر بذلك أسفة بشأن ذلك.
زين:إذا لنرى ماذا جلبت لنا غوميز.

اخرج زين العلبة من كيس الهدايا و رأى على العلبة أن أسمه مكتوب تفاجاة من هذا فتح العلبة و وجد الساعة السوداء الفخمة أعجبته كثيرا قال:

زين:شكرا على الهدية إنها رائعة و جميلة مثل صاحبتها.

بعد كلامه هذا شعرت بوجهي كله يشتعل من الخجل سمعت أنا وزين موسيقى هادئة كلاسيكية وجهت نظري إلى زين لاراه يعطي الهدية إلى احد الخدم و لف نفسه إلي قائلا:

زين:هل تسمحين لي بهذه الرقصة؟؟!.

قال هذا و هو يمد لي يده فكرت قليلا حسنا لا بأس بهذا :

سيلي:موافقة يا صاحب الرأس الأسود.
زين:حسنا لن اتكلم الأن.
سيلي:مغرور-_-. -بهمس-.

أخذني زين إلى مساحة فارغة من الحديقة حيث كانت قريبة من المسبح و في منتصف المدعوين من الطلاب إلى الحفل...وضع يد على خصري و قربني منه بحيث اصبحت اشعر بانفاسه الساخنة على وجنتي و بيده الاخرى يمسك يدي اليسرى و يدي اليمنى وضعت على كتفه الايسر لاشعر بعضلاتها..يا إللهي كم خرة يتمرن هذا الكائن في اليوم أنا إن حركت قدماي عن الركض فقط سوف أصاب بالشلل حتما*^*.

بعد ذلك بدأ زين بالتحرك لاتحرك معه لحسن حظي اعرف كيف ارقص..رفعت وجهي لانظر إلى وجهه رأيته يفترس ملامح وجهي بعيناه العسلية..يبدو عليه أنه منذ وقت و هو ينظر إلي!!..شعرت بالارتباك لففت وجهي إلى الجهة الاخرى لارى إيمي ترقص مع هاري وااو هذا جيد أتمنى لها التوفيق.

شعرت بأنفاسه الساخنة تضرب أذني لأسمعه يهمس لي:

زين:أنظري لي يا صغيرتي القصيرة.
سيلينا:من هي القصيرة يا زرافة المجتمع؟؟!!ثم من هي صغيرتك أنا لست صغيرة أحد..أنا صغيرة شخص واحد فقط.
زين-بغيرة-:حقا من هو لكي اعرفه حدوده؟؟!.
سيلينا:ليس لك شأن.
زين:حسنا سوف اعرف بطريقتي.
سيلينا:لا يهمني..عن إذنك أريد الجلوس لان قدماي ألمتني.
زين:إجلسي على الارجوحة هناك.
سيلينا:حسنا عن إذنك.
زين:تفضلي.

يا إللهي قدماي حقا تعبت سوف أجلس و العب قليلا ريثما تأتي إيميلي.جلست و أخرجت هاتفي و بدات اللعب.

#Zayn POV.

أنتهى اليوم الدراسي لارجع إلى البيت و ارى أن جميع التجهيزات للحفلة جاهزة تمام لاعلم أن عصابتي هي التي كانت تمسك زمام الامور من الجيد أنني بعثت رسالة إلى سيلي.

نزلت للاسفل حيث غرفتي نزعت ملابس المدرسة و ذهبت إلى حمامي و إستحممت و فرشت اسناني ثم أخذت منشفة و لففتها حول خصري و إخرى على أكتافي لكي أجفف شعري خرجت و إرتديت بجامتي القطنية و اشعلت المكيف و ذهبت إلى سريري و نمت من الجهة اليسرى حيث نامت سيلينا عليها في المرة السابقة.

يا إللهي ما الذي يحصل لي أفكر فيها كثيرا هذه الايام لا إنكر أنها جميلة حسنا بل كثيرا أجمل فتاة راتها عيناي و طفولية مجنونة مرحة متفائلة عكسي تماما.بدون ان اشعر نمت و انا افكر بها.

بعد4 ساعات**.

إستيقظت و انا افرك عيناي كم الساعة الان؟؟ إنها السادسة مساءا جيد وقفت و ذهبت إلى الحمام غسلت وجهي و نشفته ثم خرجت اخذت هاتفي و صعدت لاعلى لكي اصنع لي الغداء ف انا اعرف الطبخ جيدا..دخلت المطبخ و اخرجت الخدم منه و بدات في صنع طبق الاسباغيتي بكرات اللحم مع صلصة حمراء...إنتهيت و بدات في تناول الطعام..إنتهيت و خرجت من المطبخ كانت الساعة السابعة و النصف جيد لاذهب لكي اتجهز..نزلت مرة أخرى لغرفتي وضعت هاتفي على الطاولة و ذهبت إلى الحمام إستحممت مرة إخرى و فرشت أسناني أيضا و وضعت منشفة حول خصري و اخرى على كتفي انشف بها شعري و خرجت ذهبت إلى غرفة تبديل الملابس و إخترت بدلة سوداء اللون مع قميص ابيض و ربطة عنق سوداء ارتديتهم و جلست على الكرسي الموجود في المنتصف و إخترت حذاء اسود لامع يناسب ملابسي إرتديته و وقفت إخترت ساعة سوداء فخمة و صففت شعري لاعلى و رششت بعضا من عطري المفضل و خرجت خارج المنزل باكمله لاقف في الحديقة مع نايل و ليام و لوي و هاري.

بدأ المدعوين للحفل بالقدوم أتمنى أن تأتي سيلينا..ما هذا يا إللهي لما أتمنى أن تأتي تلك الغبية الأن..أاااه لا يهم...في الساعة8:30 كنت أتحدث مع هاري في أمور تافهة أدرت رأسي لأرى سيلينا واقفة على إحدى الطاولات الموضوعة و قريبة مني إستأن مني هاري لكي يذهب إلى البار لكي يحضر مشروب له و لي..إستغليت الفرصة و إتجهت إليها من الخلفة يا إللهي إنها ملاك جميلة و فاتنة إنها تنافس القمر في جماله.

وقفت خلفها شممت رائحة عطرها الجميل و الرقيق مثلها تخدرت منه و إمتدت يدي و أمسكت خصرها الرشيق بقليل من التملك و دفعت رأسي في عنقها أخذ بقدر إستطاعتي هواء من عبيرها الأخاذ لم أشعر بنفسي إلا و أنا أضع عليه قبلة هادئة..لأول مرة في حياتي أفقد السيطرة على ذاتي و كله بسببها تلك الصغيرة..سيلينا أنتي في مأزق حتما بسبب جمالك هذا و كل شيء بيكي جعلتني أسيرا لكي.

أحسست بتنفسها الذي إضطرب من قربي لها و صوت دقات قلبها السريعة..شعرت بيدها تدفع يداي و تنظر إلي و علت الصدمة ملامح وجهها الجميل البريء اللعنة على جمالك يا فتاة.(صارت الاحداث إلي فوق) سمعت صوت الموسيقى الكلاسيكية الهادئة و أخذتها للرقص معي بالطبع قبل أن تأتي تلك الغبية مهرجة المدرسة بيلا..و نحن نرقص أنظر إليها لم اسطتع أن أبعد أنظاري عنها رفعت وجهها لي و رأتني أنظر لها خجلت مني و أدارت وجهها للجهة الاخرى.. (صارت الاحداث إلي فوق).

إستئذنت مني لكي تجلس لأن قدماها قد ألمتها من الرقص فدللتها على مكان الارجوحة لأنه مكان هادئ و جميل.

**********************

#الراوية^^

في الساعة العاشرة مساءا ذهبت سيلينا و إيميلي من الحفلة و هم في سيارة الاجرة كانت سيلينا تبحث عن هاتفها فقالت:

سيلي:أووف أين ذهب هاتفي؟ إني لا أجده؟؟!!.
إيمي:هل يمكن إنمي نسيته هناك؟؟!!.
سيلي:يا إللهي هذا ممكن..لقد وصلنا إلى منزلك إيمي إنزلي أنتي و أنا سوف أرجع لكي ابحث عن هاتفي هناك.
إيمي:لماذا دعيني أذهب معكي؟؟.
سيلي:لا لقد وصلنا ولا يجوز لأن الوقت تأخر و أمك سوف تقلق عليكي.
إيمي:حسنا إنتبهي لنفسك تصبحين على خير.
سيلي:و أنتي بخير..إلى اللقاء.
إيمي:إلى اللقاء.
سيلي:إرجع إلى المكان الذي أخذتني منه من فضلك.
السائق:حسنا.

رجع السائق إلى منزل مالك و دفعت سيلينا الاجرة للسائق و ترجلت منها و أخذت بخطواتها إلى الداخل..دخلت إلى المنزل إستغربت من أن الجميع ذهب مع إن الوقت لازال مبكرا بالنسبة لهم.لم تأخذ الأمر بهذه الأهمية و أصبحت تبحث بعيناها عن الهاتف في كل مكان..لم تلاحظ ذلك الشخص الذي يراقبها منذ وقت طويل وقف من مكانه و إتخذ بخطواته ناحيتها وقف خلفها لتستدير هي بنية إكمال البحث عن هاتفها المفقود لكن عوضا عن ذلك شهقت بخوف من الذي خلفها.

كان ذلك زين كان قد خلع سترته و بقي بالقميص الأبيض و قد أزال ربطة عنقه و رفع الاكمام إلى نصف كالتا يديه فكان مثيرا بحق..كان يعرف مسبقا لما هي هنا لان هاتفها معه هو..أهنئك سيد مالك على خبثك الرائع يا رجل..فقالت:

سيلينا:أخفتني يا رجل!!
زين:أووه أعتذر..ممم هل تبحثين عن شيء؟!.
سيلينا:نعم إني أبحث عن هاتفي لأنني نسيته هنا.
زين:خذي هذا هو أليس كذلك؟.
سيلينا:نعم إنه هو..شكرا لك زين.
زين:العفو..هل يمكنني أن أسأل سؤال؟؟.
سيلينا:تفضل.
زين:من هو الشخص الذي تكونين صغيرته؟؟!!.
سيلينا:أسفة لن أستطيع أن أجيبك عن هذا السؤال لأنه خاص بي.
زين:من هو ذلك اللعين اجيبيني؟.
سيلينا:بصفتك من لكي أخبرك أشياءا خاصة بحياتي سيد مالك؟!.
زين:------.
سيلينا:تكلم أم أكل القط لسانك؟؟.
زين:لا أعرف بصفتي من لكن كل ما أعرفه أنكي ملكي فقط.
سيلينا:أنا لست سلعة لكي تملكني يا هذا.

أمسك زين يدها بقوة و يقول بغضب:

زين:أنتي ملكي سيلينا ملكي أنا فقط.
سيلينا:أترك يدي زين.
زين:لن أتركها.
سيلينا:قلت لك إتركني.
زين:لن اتركك.

بينما هما بتشاجران و سيلينا تحرك يدها بعنف لكي يتركها و لانهم كانوا بجانب حمام السباحة تعرقلت قدم زين و سحب سيلينا معه لتصرخ هي بدورها ليسقطا معا في الماء.

في داخل الماء بينما سيلينا تتخبط في الماء لكي تصعد لأعلى و زين كان بجانبها لأنه عندما سقط فتح عيناه بسرعة ليراها إتجه لها و أمسكها من كتفاها لكي تهدأ لتهدأ حركتها و تبدأ في فتح عيناها ببطىء و تراه ينظر لها إقترب منها أكثر ليلتصقا ببعضهما البعض و هي تخرج أنفاسها بسرعة بسبب التوتر لحظات و بدأ تنفسها يقل دلالة على إقتراب نفاذ الأكسجين من رئتيها.

و رؤيتها بدأت تصبح مشوشة كل هذا تحت أنظار زين الهادئة أحنى رأسه تجاه خاصتها و يلصق شفتاه بشفتاها وهي أحست بذلك لتستعيد وعيها كليا و إحمرت وجنتاها و معدتها أصبحت تشعر كأن أسماء قرش فيها لتضربه على ظهره و كتفه ليحرك هو قدماه بسرعة و يصعد إلى سطح الماء...ما أن صعدوا إلى سطح الماء و هو مازال يقبلها أبعدته هي بعنف شديد كان هو يبتسم و هي كانت تقفذه بالماء على وجهه.


السلام عليكم

بارت جديد أهوه و يا رب يعجبكم

فوت و كومنت رجاءا.

بعد يومين بارت جديد إن شاء الله.
سلام يا قطاقيط و لو قدرتوا تعلقوا بين الفقرات علقوا هفرح جدا بدا.

سلام عليكم^-^

Continue Reading

You'll Also Like

14.1K 817 44
يقال ان شهر ابريل هو شهر اللعنات فى قريتى الصغيره ....... وذلك لانتشار السحر و الشياطين ...... ويزداد نفوذ الساحرات والساحره اللذين يتوغلون بأعمله...
3.9K 62 5
امضت عمرها ضعيفة الشخصية قليلة النضوج. لا صديق ولا صديقه له من سنها. فلها جسد طفله وشخصيته. لكن جيما ماك كبرت في غفلة من الزمن... دون أن ينتبه لهذا س...
73.7K 1.8K 17
الملخص كانت شارلوت هولدن تعرف انها ترغب فى قضاء مزيد من الوقت مع بيرت مارلنغ . ملك اسطول ناقلات النفط والثرى المشهور بالرغم من عماه مضايقته لها بمزاح...
91.9K 4.5K 23
شابة تسعى لتحقيق أحلامها وتصطدم بحب حياتها تجمعهما الكره والحقد الذي تحول لاحقا الى حب لكن ماذا لو كان لديها جن عاشق لها؟ ماذا لو وعدها بأنها لم تكون...