||عندما أنتظر شمسي||

::أحدهم عرف الحقيقة::

Selena POV^^

دخلت الفصل و كالعادة لم يكن أسود الشعر موجود، هذا أفضل إذا فل نرتب إلى مقلب جميل و ممتع،نبدأ من نايل الذي يحب الطعام^^.

أخبرتني إيمي أنه يحب الطعام و يفعل أي شيء من أجله.و عرفت ماذا سوف أفعل.إما عن هاري فهو نقطة ضعفه هو شعره و أيضا عرفت طريقة جميلة.إما لويس أو لوي أيضا عرفت طريقته هو الأخر لم يبقى غير رب الأسرة الكريمة و هو ليام باين.لكنه لا يشكل خطر الأن.

وسط تفكيري الأجرامي أيقظني صون رنين الجرس الذي يعلن عن أنتهاء الحصة،ألتفت لي إيمي قائلة:

إيمي:هييي سيلي الأن هي حصة رياضة و يجب علينا الذهاب إلى غرفة تغيير الملابس لكي نرتدي ملابس رياضية.هيا لنذهب سويا؟؟.
سيلي:بالطبع هيا نذهب.

خرجنا معا و أتجهنا نحو المصعد فقلت بسرعة:

سيلي:إيمي أذهبي أنت بالمصعد للإسفل و أنا عبر السلم حسنا؟؟.
إيمي:لماذا؟؟ سوف نصل بسرعة.
سيلي:بإختصار أنا لدي مشكلة معقدة مع المصعد سوف أخبرك بكل شيء لكن غدا عندما أتي إليك حسنا؟؟.
إيمي:حسنا إذا هيا بنا للأسفل إذا.
سيلي:هيا حبيبتي.

ذهبنا معا إلى غرفة تغيير الملابس بدلنا ملابس المدرسة و أرتدينا ملابس الرياضة.كنت قد جلبت مسبقا بدلة رياضية و وضعتها هنا.

خرجنا سويا و ذهبنا إلى قاعة الرياضة و من ثم تذكرت ماذا فعلت بأسود الشعر و الرباعي الخرف لأضحك بصمت رأتني إيمي فقالت:

إيمي:سيل لماذا تضحكين؟؟.
سيل:سوف أهبرك غدا أعدك و ربما و أنت تنصتين علي تموتين من كثرة الضحك و أنا لا أريد أن أخسرك بعدما وجدتك.
إيمي:هل تريدين أن تقتلينني مبكرا يا حمقاء، سيل لا تهربي تعالي هنا سيل!!.

بعد أن قالت جملتها تلك و أنا بدأت بالركض و هي أصبحت تركض خلفي لكنها ببساطة كانت بطيئة، أو هذا ما أعتقده أنا لأنني سريعة؟؟!!.
بعد مدة قصيرة جاء المدرب و أخبرنا أن نلعب كرة سلة لحسن حظي أنا و إيمي أننا نعرف أساسياتها من جهة اللعب، لكن تفاجأت عندما وجدت رأس الأناناس التي جعتلني أسقد على وجهي ذاك اليوم مغفلة حمقاء~_~، و نحن نلعب معا هي بدأت تأتي نحوي و تدفعني لم تكن الوحيدة التي تفعل ذلك بل و أيضا صديقتها أيضا، لم تلاحظني إيمي و هذا جيد لا أريدها أن تقلق.

لكنها تمادت عندما دفعتني فسقط متألمة على ظهري فنظرت لي نظرة غاضبة، مدت يدها لكي لا يشك المدرب بشيء وقفت لكن تألمت أظن أن كاحلي أصاب بألتواء اللعنة عليكي يا رأس الأناناس،همست في أذني قائلة:

رأس الأناناس:لا تقتربي منه هل فهمتي و إلا سوف أجعلك تندمين.

أبتسمت و من ثم ذهبت، لعينة -_- منذ أول يوم لي هنا و أنا أصبحت ألعن كثيرا بسبب ذاك المغفل، زين لعين مالك.