The Curb ( مترجمه للعربيه )

By darrystyles92

635K 25.2K 3.7K

كانت تقف على الرصيف تنتظره ليأتى ويأخذها بعيدا كما وعدها، لكنه لم يظهر قط وبدﻻ عنه ظهر رجل بشعر بنى كيرلى واق... More

Chapter 1
Chapter 2
Chapter 3
Chapter 4
Chapter 5
Chapter 6
Chapter 7
Chapter 8
Chapter 9
Chapter 10
Chapter 11
Chapter 12
Chapter 13
Chapter 14
Chapter 15
Chapter 16
Chapter 17
Note
Chapter 18
Chapter 19
Chapter 20
Chapter 21
Chapter 22
Chapter 23
Chapter 24
Chapter 25
Chapter 26
Chapter 27
Chapter 28
Chapter 29
Chapter 30
Chapter 31
Chapter 32
Chapter 33
Chapter 34
Chapter 35
Chapter 36
Chapter 37
Chapter 38
Chapter 39
Chapter 40
Chapter 41
Chapter 42
Chapter 43
Chapter 44
Chapter 45
Chapter 46
Chapter 47
Chapter 48
Chapter 49
Chapter 50
Chapter 51
Chapter 52
Chapter 53
Chapter 54
Chapter 55
Chapter 56
Chapter 57
Chapter 58
Chapter 59
Chapter 60
Chapter 61
Chapter 62
Chapter 63
Chapter 64
Chapter 65
Chapter 66
Chapter 67
Chapter 68
Chapter 69
Chapter 70
Chapter 71
Chapter 72
Chapter 73
Chapter 74
Chapter 75
Chapter 76
Chapter 77
Chapter 78
Chapter 79
Chapter 80
Chapter 81
Chapter 82
Chapter 83 ( الجزء الأول )
Chapter 83 ( الجزء الثانى )
Chapter 84
Chapter 85
Chapter 86
Chapter 87
Chapter 88
Chapter 89
Chapter 90
Chapter 91
Chapter 92
Chapter 93
Chapter 94
Chapter 95
Chapter 96
Chapter 97
EPILOGUE~ النهاية
BONUS CHAPTER: TWO
BONUS CHAPTER: THREE
BONUS CHAPTER: ONE
BONUS CHAPTER: FOUR
BONUS CHAPTER: SIX

BONUS CHAPTER: FIVE

3.9K 176 23
By darrystyles92

Happy New Year 😍😘🎆🎇🎉
________________

صوت الحديث حولى أيقظنى من نومى، جلست ونظرت نحو الباب لأجد سيلفيا تقف مع إمرأة غريبة كلاهم منشغل فى المحادثة ولم يلاحظوا وجودى.

دلكت عينى فى كسل وقررت العودة للنوم عندما نظرت لى سيلفيا واندهشت، فى حيرة جلست فى تركيز أكثر أتعجب ما الأمر.

" يا إلهى! " قالت واضعة يد على صدرها مقتربة منى وهى عابسة وتعطينى نظرة عدم رضا. " لورا، هل تمازحينى؟ لازلتى فى الفراش؟ "

فتح فمى من الحيرة لماذا أمر غريب لها أن ترانى فى الفراش فى الصباح الباكر قبل أن أدرك أهمية هذا اليوم لى.

بعين متسعة ألقيت الغطاء وتحركت سريعاً لأقف من الفراش. " هل تمزحين؟ نسيتى أن اليوم هو يوم زفافك؟ " عنفتنى مشبكة ذراعيها على صدرها وهى تشاهدنى أركض نحو الحمام لأستحم.

" كنت سهرانة ليلة أمس، لم أعلم كنت متعبة جداً " قلت ممسكة بلبس الاستحمام ودخلت منزلقة على الأرض وأنا أخلع بجامتى. " اللعنة، يا إلهى! "

" تعبك لن ينسيكى أهم يوم فى حياتك! الآن ليس لديك الكثير من الوقت، انهى حمامك فى عشر دقائق، هناك الكثير لنفعله! " سمعت سيلفيا تصيح من خارج الباب وأومأت لنفسى.

عشر دقائق، تمتمت لنفسى وأنا أغسل جسمى وأحمد ربى أنى أنهيت عمل جسمى بالشمع بالأمس.

" هاى! هل رأيتى سارة، سيلف؟ " صحت خلال المياه الجارية وسريعاً غسلت الصابون قبل أخذ زجاجة الشامبو ووضعت كمية بيدى.

" نعم، هى مع لويس، لا تقلقى " أخبرتنى سيلفيا وابتسمت من ذكر اسم لويس، سعيدة لأنه استطاع الحضور ليوم زفافى.

آخر مرة تحدثنا على الهاتف انتهت محادثتنا بالصراخ من كلا الجانبين، لويس يصرخ لأنى لم أخبره موعد الزفاف من قبل وأنا أخبره أن موعد زفافنا مبكراً كان قرار مفاجئ.

أول شئ لاحظته عندما خرجت من الحمام هو الفستان الأبيض الجميل فى يد سيلفيا.

" هذا رائع " قالت سيلفيا وأنا أقترب منها عينى لاتزال على الفستان.

ارتعشت يدى وأنا ألمس القماش وأعض على شفتى ناظرة لسيلفيا التى تبتسم ابتسامة عريضة، ارتعشت شفتى قليلاً وتجمعت الدموع بعينى وأنا لازلت أحدق بفستانى.

" أنا... أنا اعتقدت أنهم لن يستطيعوا انهاءه فى أربع أيام " خرج صوتى متكسر و ظهرت الابتسامة على وجهى عندما فكرت أنى سأرتدى هذا الفستان الرائع. " أعتقد أنى واقعة فى حبه "

" وأنا أيضاً حبيبتى " تمتمت سيلفيا بصوت منخفض ممسكة بيدى وأومأت برأسى لها ضاحكة.

ثم انتهت حلقة مشاعرنا وجذبتنى سيلفيا نحو منضدة اللبس، المرأة التى جاءت مع سيلفيا بدأت فى تجفيف شعرى. طبقاً لسيلفيا، المرأة ذات الشعر البنفسجى هى واحدة من أكبر مصففين الشعر والمكياج فى العالم وهذا أخذ الكثير من المصادر والمال لتحضر الى هنا بدون موعد.

" حسناً، سنغير مظهرك كله للزفاف، أقترح أن تتركى الأمر كله لى لكن ان قررتى مظهر معين فقط أخبرينى " قالت المرأة التى عرفت اسمها ' جيجى ' و فقط حدقت بها فى المرآه.

عندما فهمت أنه ليس لدى شئ لأقوله فقط تنهدت وهزت رأسها مبتسمة بلطف، " أعرف أنك قلقة حبيبتى، أعدك أنك ستبدين رائعة ومبهرة "

ابتسمت من كلماتها الطيبة وأومأت رأسى آخذه نفس عميق وأغلقت عينى لأتركها تضع سحرها.

بعد مرور دقائق دق الباب جعل سيلفيا تتوقف لدقيقة عن الشكوى بأننا متأخرين وذهبت لتفتح الباب.

" يا أخى، ليس مسموح بك هنا " سمعت سيلفيا تقول والانزعاج بنبرتها.

فتحت عين واحدة وحاولت رؤية الشخص الشجاع الذى يخطئ مع سيلفيا القلقة.

" فقط سأخطف نظرة واحدة أعدك، ثم سأذهب " قال الشخص الآخر وفى الحال ظهرت الابتسامة على وجهى مدركة الصوت بأنه صوت هارى وبدأ قلبى يخفق أسرع.

" نايل، أنت مسئول عن إبقاء هذا السافل المتعجل بعيداً، ان لم يبتعد ستنتهي علاقتنا " قالت سيلفيا وأدرت عينى من تهديدها الفارغ، الله وحده يعلم كم تحب هذه الفتاة نايل، ستفضل الموت عن البقاء بدونه.

" ما نوعك من بين الأخوات؟ " سمعت هارى يقول محاولاً يبدو غاضب لكن أستطع الشعور بالمتعة فى كلماته.

" أنا فى جانب العروسة اليوم لذا ابتعد " قال سيلفيا بفخر قبل أن تغلق الباب بصوت عال جعلتنى أفزع، أعتقد أنها نجحت أخيراً فى إبقاء العريس بعيداً.

" الرجال، أكثر المخلوقات استعجالاً " سمعت جيجى تقول فضحكت وهى تعمل على مكياجى.

رفضت سيلفيا وجيجى أن أرى المرآه قبل وضع الفستان لذا وقفت بظهرى للمرآه وسيلفيا تغلق سحاب الفستان.

" رائع " قالت وأتت لتقف أمامى تنظر لى من رأسى لقدمى، أخذت نفس عميق وأدارتنى لأرى المرآه والابتسامة الكبيرة على شفتيها.

وقع فمى مفتوحاً بدهشة وأنا أنظر لنفسى، لأول مره منذ زمن طويل أشعر أنى جميلة حقاً، مكياجى ممتاز ويبدو وكأنه طبيعى بسبب استخدام اللون البرونزى والتحديد خدى يبدو أجوف وعظام خدى بارزة، الضى الأسود لعينى يظهرها واضحة وشفتى بظل طبيعى.

" تبدين رائعة " قالت جيجى واضعة يدها على ظهرى وهى تبتسم لى خلال المرآه.

بعيون مدمعة التفتت و أمسكت بكلا يديها. " شكراً كثيراً لك " أخبرتها وأومأت برأسها لى لاتزال مبتسمة، " احضرى الزفاف أيضاً من فضلك، ستكون سعاده كبيرة جيجى "

ترددت جيجى قليلاً من طلبى لكنها وافقت بعد ذلك.

دق الباب وتأففت سيلفيا بينما ضحكت أنا ملتفتة لأواجه الباب وهى متجهة لتفتحه. فى البداية فتحت الباب فتحة صغيرة لترى من قبل أن تفتحه بالكامل، دخل لويس وسارة فى يده وفى الحال ركضت نحوهم.

" حسناً، هى مسئوليتك الآن، يجب أن أجهز وتأكد أن يبقى هارى بعيداً " قالت سيلفيا أضحكتنا جميعاً ولويس يومئ رأسه لها.

بعد أن ذهبت نظر لويس لى من أعلى لأسفل قبل النظر مباشرة فى عينى وابتسامة كبيرة على فمه ووضع سارة على الأرض واحتضننى حضن دافئ لطيف.

لحظات بعد أن انفصلنا أبقى لويس يديه على كتفى وعينه تحدق بى مره أخرى قبل أن يضحك خلال أنفه.

" انظرى لنفسك، أجمل فتاة قد رأيتها يوماً " قال وهو يقضم شفته السفلى مغلقاً عينه للحظه وعندما فتحهم وجدت الدموع بهم، " هناك شئ مفقود فقط " همس قبل يضع يده فى جيب معطفه ليخرج شئ.

تفاجأت عندما أخرج تاج من جيبه ونظر له، أشار لى لويس أن آخذه و أنا بقيت فى مكانى مثبتة لا أقدر على الحركة، هذا كثير، كثير للغاية.

" هذا كان لوالدتى والآن أصبح لك " همس مقبلاً جبهتى بحب وأعطى التاج لجيجى التى أبدت إعجابها به قبل وضعه على رأسى.

" لويس " قلت وعينى تهددنى بالدموع لكنه هز رأسه ضاحكاً.

" لا تبكى يا فتاة، ستفيدى مكياجك ولم يراك رجلك بعد "

" عمى لويس، أمى تبدو كالأميرة " قالت سارة وهى تجذب بنطال لويس وهو يضحك ورفعها إليه مقبلاً خدها.

" أجمل أميرة بالفعل " تمتم لويس ممسكاً بيدى، " مستعدة؟ " استنشقت بقوة وأومأت قبل أن نخرج من الغرفة معاً يداً بيد.

فى طريقنا للكنيسة شعرت بقلقى يزداد، فكرة دخولى وسيرى أمام ناس كثيرة يصيبنى بتوتر أكبر.

تساءلت كم سيكون الأمر أجمل ان كان أمى وأبى معى وبجانبى فى هذا اليوم، أغلقت عينى وتخيلت عين أنى ممتلئة بالدموع وابتسامة على وجهها وأبى يرتدى بدلة زرقاء صدره ممتلئ بالفخر وهو يمشى معى على الممر.

توقفت السيارة أخيراً ونظرت لجميع الناس الواقفة بالخارج لترحب بى، جميع وصيفاتى موجودين مرتدين فساتين الى الركبة باللون الأحمر، الثلاثة يبدون رائعين خاصة بروك الحامل بطفل زين.

" لنفعل ذلك " أخبرت لويس الذى قبض على ذراعى قبل أن يخرج من السيارة ويفتح الباب لى. بمساعدته خرجت من السيارة وصوفيا، بروك، وسيلفيا ركضوا نحوى جميعهم معجبين بى.

أمسك لويس بذراعى والوصيفات أخذوا أماكنهم مع بداية الموسيقى، ارتعشت يدى وأنا أمشى على السجادة الحمراء المتناثر عليها بتلات الورود.

وقف جميع الناس من أماكنهم عندما دخلنا للكنيسة، ووقعت عينى على الرجل فى آخر الكنيسة الذى يقف طويل ووسيم ينتظر باستعجال ليجعلنى ملكه وزوجته أمام جميع الناس وأمام الله.

هارى يرتدى بدلة بيضاء بوردة حمراء فى جيبه الأمامى، شعره ممشط للخلف يعطيه طلة ناضجة وجهه وسيم و محلوق تماماً مثلما أحبه.

عندما تلاقت أعيننا قضم على شفته السفلى مشبكاً أصابع يديه أمامه وهو يهز رأسه كأنه لا يصدق عينه.

" هذه الفتاة ثمينة يا رجل، اعتن بها " أخبر لويس هارى وهو يمد يده لى لأمسكها وهو يومئ للويس بذهول.

رجع لويس وأخذ مكانه وأنا أقف بجانب هارى الذى ينظر لى بعين ممتلئة بالحب، فقط بنظرته كاف ليشعرنى بالحب، جسدى كله يرتعش بالفرحة والسعادة لأن فى هذه اللحظة كل حب هارى هو لى وأنا الآن مركز انتباهه.

بدأ القس فى الكلام لكنى لم أسمع، عقلى يدور بكثير من الأفكار بالكاد أنتبه لما يقول.

" هل أنت، هارى إدوارد ستايلز، تقبل بهذه المرأة لتكون زوجتك، لتكون بجانبك فى الفرح والبؤس، لتحبها وتقدرها لبقية حياتك " ازدادت دقات قلبى عندما قال هذه الكلمات متجهاً لهارى وأنا منتظرة رده.

" نعم " صوت هارى بالكاد مسموع وأمسك بيدى فى يده وطوال الوقت عينه مثبتة على عينى. " أعد بأن أحبها هى فقط لبقية حياتى، أعد بأن أكون بجانبها للأبد مثلما كانت بجانبى، أعد بأن أحميها بقلبى وروحى. لورا، أعدك مهما كلفنى الأمر أنى لن أستسلم من أجلنا، أريد أطفال معك، الكثير منهم، أريد أن أحتضنك بشدة كل ليلة لأنك تأخذين كوابيسى بعيداً وأريد الاستيقاظ بجانبك كل يوم، أريد تقبيل شفتيك أول شئ بالنهار لأنه عندما تغيبى أشعر بالفراغ طوال اليوم، أريد أن أكبر معك، أريد أن أصبغ شعرى الأشيب الى بنى، أريدك كلك بكل طريقة ممكنة لبقية حياتى " بنهاية كلام هارى وقعت الدموع من عينى بدون أن أشعر مبتسمة ورفع هارى يدى لفمه يقبلها وهو يتمتم لا تبكى.

" وأنت لورا ستيفنز، هل تقبلين بهارى إدوارد ستايلز كزوج لك، أن تكونى بجانبه فى الفرح والبؤس، أن تحبيه وتقدريه لبقية حياتك "

" نعم، نعم، نعم " قلت بدون لحظة تردد قبل أن أجهش فى البكاء، " أقبل هارى، أنا ... "

قبل أن أستطع قول وعدى وقبل أن يعلننا القس زوجاً وزوجة جذبني هارى من خصرى وألصقنى بصدره.

" تباً لهذه الوعود، لا أستطع الانتظار أكثر من ذلك " همس هارى بصوت عال وارتعشت.

كلا يدى هارى أمسكت بوجهى ثم وضع شفتيه على شفتى وصاح الحاضرين وصوت القس يعلننا زوج وزوجة بالكاد مسموع من صوت التصفيق و الصفارات.

" ملكى " قال هارى بفخر قبل أن يقبلنى مره آخرى كأنه لا يوجد غد.

___________________


Continue Reading

You'll Also Like

682K 4.9K 26
رواية عشق على حد السيف بقلم // زينب مصطفى
149K 6K 27
-مَا رأيكِ في أن نتحَدث في مَكتبي على إنفِراد؟ 'لكِنّي طالبتك أستاذ جُيون،ألا تَعتقد أنّ هَذا مُثير للشّكوك؟' -لَن يُلاحِظ أَحد هَذا عَزيزتي،هَذا بَي...
221K 8.3K 27
[ ADULT CONTENT ]. _ كنت سعيدة انني سأكمل دراستي وأدخل الجامعة حتى تلقيت صدمة غيرت كل مخططاتي. _ _ العد العكسي لنهاية حياتكِ قد بدأ.. احذري. _ _...
9.2K 445 15
_ فتاة لها أحلامها هي وريثة شركة كبيرة من كبرى شركات كوريا تزوجت دون إرادتها من زعيم ورئيس أكبر شركة وعصابة مافيا في البلاد وهذا ما أدى بهما إلى الو...