The Curb ( مترجمه للعربيه )

By darrystyles92

635K 25.2K 3.7K

كانت تقف على الرصيف تنتظره ليأتى ويأخذها بعيدا كما وعدها، لكنه لم يظهر قط وبدﻻ عنه ظهر رجل بشعر بنى كيرلى واق... More

Chapter 1
Chapter 2
Chapter 3
Chapter 4
Chapter 5
Chapter 6
Chapter 7
Chapter 8
Chapter 9
Chapter 10
Chapter 11
Chapter 12
Chapter 13
Chapter 14
Chapter 15
Chapter 16
Chapter 17
Note
Chapter 18
Chapter 19
Chapter 20
Chapter 21
Chapter 22
Chapter 23
Chapter 24
Chapter 25
Chapter 26
Chapter 27
Chapter 28
Chapter 29
Chapter 30
Chapter 31
Chapter 32
Chapter 33
Chapter 34
Chapter 35
Chapter 36
Chapter 37
Chapter 38
Chapter 39
Chapter 40
Chapter 41
Chapter 42
Chapter 43
Chapter 44
Chapter 45
Chapter 46
Chapter 47
Chapter 48
Chapter 49
Chapter 50
Chapter 51
Chapter 52
Chapter 53
Chapter 54
Chapter 55
Chapter 56
Chapter 57
Chapter 58
Chapter 59
Chapter 60
Chapter 61
Chapter 62
Chapter 63
Chapter 64
Chapter 65
Chapter 66
Chapter 67
Chapter 68
Chapter 69
Chapter 70
Chapter 71
Chapter 72
Chapter 73
Chapter 74
Chapter 75
Chapter 76
Chapter 77
Chapter 78
Chapter 79
Chapter 80
Chapter 81
Chapter 82
Chapter 83 ( الجزء الأول )
Chapter 83 ( الجزء الثانى )
Chapter 84
Chapter 85
Chapter 86
Chapter 87
Chapter 88
Chapter 89
Chapter 90
Chapter 91
Chapter 92
Chapter 93
Chapter 94
Chapter 95
Chapter 97
EPILOGUE~ النهاية
BONUS CHAPTER: TWO
BONUS CHAPTER: THREE
BONUS CHAPTER: ONE
BONUS CHAPTER: FOUR
BONUS CHAPTER: FIVE
BONUS CHAPTER: SIX

Chapter 96

4.3K 217 39
By darrystyles92

حضروا مناديل قبل متقروا 😢
الجزء الجاى هيبقى طوووووويل ان شاء الله فهاخد وقت على مترجمه شوية محدش يتعصب عليا بقى 😝😝
____________

دق جرس الباب و جذب انتباه لورا عن هاتفها للحظة متسائلة من قد يكون لكنها ركزت مره آخرى على الهاتف على أمل أن يفتح لويس الباب.

" مرحبا، ألا تزال معى؟ " قالت فى الهاتف متعجبة عندما سمعت صوت تنفس فقط على الخط. " مستر ستاركنز؟ "

" افتحى الباب لى من فضلك " أخبرها محامي و فى الحال قامت لورا لتفتح الباب.

" هل كل شئ بخير نيجل؟ " سألته عابسة و متعجبة ما الذى أحضر رجل مشغول مثله الى منزلها.

لم يجبها و أدركت أنه قد أغلق الخط، نزلت سريعاً السلم ووجدت جيد مشغول يلعب بلعبته الجديدة يعضها و يمضغها و يشمها كأنها شئ غريب، لم تجد لويس فى أى مكان و تعجبت لأنه دائماً يكون حول جيد وهو بالمنزل.

تجاهلت احساسها بأن شئ سئ سيحدث و أسرعت تجاه الباب و تفاجأت عندما وجدت نيجل لا يبدو بمظهره الصارم كما اعتادت أن تراه بل مبتسم ويبدو مرتاح.

" ممكن أن أدخل؟ " سألها بأدب فبعدت لورا عن طريق الباب وهى تقول آسفه. دخل نيجل الى غرفة الجلوس جالساً على الأريكة و اتبعته لورا واقفة بجانب الأريكة لا تزال متعجبة لماذا هو هنا.

" مستر ستاركنز، لم أعد أريد الذهاب الى استراليا، سأبقى هنا " أخبرته و أومئ نيجل لها برأسه بأنه سمعها.

" اجلسى، سأخبرك بشئ " قال الرجل بهدوء.

" ما الأمر؟ " سألته فى عجالة و جلست على الأريكة بعيداً عنه قليلاً و هى لا تحب تجاهله لما طلبت منه.

بقى نيجل صامتاً لفترة يفتح فمه ويغلقه مره أخرى كأنه يحاول إختيار الكلمات الصحيحة ليقولها.

" لقد أخبرتى الشرطة أنك لا تتذكرى من اختطفك، صحيح؟ " سألها نيجل و اشتد جسم لورا من السؤال. لقد تم سؤالها هذا السؤال أكثر من مرة وكل مرة أخبرتهم نفس الإجابة، كل مرة كانت تكذب لتخفى حقيقة هارى و هذه المرة لن يختلف الأمر.

" بالطبع " قالت ناظرة حولها فى الغرفة بعيداً عن محاميها، " لقد قلت ذلك أكثر من مرة، لا أتذكر من كان "

" خذى نفس عميق من أجلى " أخبرها نيجل مستنشقاً هو نفسه.

عبست لورا من كلامه وفتحت فمها لتقول شئ لكن وضع نيجل إصبعه على فمه يخبرها أن تبقى صامتة، استنشق مره آخرى و أدارت لورا عينها فاعلة مثله.

" هكذا " قال نيجل و أرادت لورا أن تصيح به فى الحال. " ابقى هادئه حسنا، أنا أحذرك لأنى لا أعلم كيف سيكون رد فعلك لورا "

تًجهمت لورا وقالت، " أنا هادئة، حسنا "
كأن جيد شعر بوجود شخص غريب بالمنزل فأتى راكضاً نحوهم و نبح على نيجل جعلهم ينتبهوا له.

" لا يوجد شئ صديقى، تعال هنا " تبسمت له لورا و توجه لها لترفعه.

" فتى جيد " قالت له وقبلت رأسه قبل الانتباه المحامى مره آخرى. " كنت تقول؟ "

" نعم " بدأ نيجل ونظر بوجه لورا، " لورا، لقد وجدوه " ليست متأكدة مما قاله فعبست لورا ناظره له متسائلة و هى تدعى ألا يكون من تفكر به.

" وجدوا من؟ " سألت بصوت منخفض ويدها التى كانت تمسح على جيد توقفت الآن و تكونت غصة فى حلقها.

" الرجل الذى اختطفك، لقد وجدوه، اسمه هارى ستايلز " هذه الكلمات جعلت قلبها يتوقف و جسمها يرتعش و يدها تبرد فجأة ووجهها يشحب.

" لورا! " سمعت صوت شخص يناديها ونظرت تجاه الصوت. وجدت لويس يقف وهاتفه فى قبضته وهو عابس، هذه النظرة لا تجدها كثيراً على وجه لويس توملينسون، إنه وجه يصرخ غضب ومشاكل.

فتحت لورا فمها لتسأل ما الأمر لكنها تشعر أنه شئ مرتبط بهذه الأخبار التى قالها المحامى.

" هارى .... " هذا الاسم الذى خافت أم تسمعه خرج من فم لويس و أغلقت عينها محاولة أن تتنفس وتبقى هادئه، كل ما قاله لويس بعد ذلك أصبح غير مسموع لها.

عندما فتحت عينها أخيراً وجدت لويس راكعاً أمامها و جيد يلعك كف يدها يحاول إن يهدئها بطريقته.

" ماذا سيفعلون به؟ " سألت ناظرة بعين لويس لكن سؤالها موجه لنيجل.

عندما لم يجبها أحد استدارت لنيجل، " ماذا ستفعل الشرطة به؟ " بدت هادئه لكن هناك ارتعاشة واضحة بنبرتها.

" من تقاريرهم يقولون أنه مريض نفسى لذا "

" لا هو ليس كذلك! " صاحت لورا قاطعه نيجل منتصف كلامه و ناظره له بغضب، فجأه كل خوفها تحول لغضب، غضب موجه لنيجل.

" هو ليس مريض نفسى، لقد عشت معه أكثر من خمس شهور و أعرف، اللعنه " قفز جيد بعيداً عنه خائف و وقف وراء لويس لكن عقل لورا لا يركز لذا لم تلاحظ، عينها لا تزال مثبتة على نيجل. رن هاتف لويس مره آخرى و أخيراً نظرت لورا بعيداً عن الرجل.

" سيلفيا، " قال فى الهاتف وفتح مكبر الصوت و هو يعلم أن لورا تريده أن يفعل ذلك.

" لويس لقد أحاطوا بالمنزل، لا أعلم ماذا أفعل " بكت فى الهاتف وسمعتها لورا.

وقفت سريعاً و عينها متسعة و أخذت تركض بقلق حول المنزل وهى تشد على شعرها، عادة أخذتها من هارى.

" خذني إلى هناك. أنا ... أنا لن أشتكى ضده، لن أدع الشرطة تحبسه " قالت لورا لنفسها لكن لويس استجاب لها سريعاً.

" ستأتى معنا نيجل " قال لويس للرجل و أخذ مفتاح سيارته ممسكاً بيد لورا لخارج المنزل و الرجل وجيد ورائهم. رفع لويس جيد و أدخله المنزل مره آخرى، " كن فتى جيد " هدهد على رأسه قبل أن يغلق الباب.

" تباً للحياة " قالت لورا بضحكة متصنعة و بدأ لويس السيارة.

" تباً، حقاً! " صاحت بصوت عال و ضربت بيدها على  فخذيها، " هل هناك شئ آخر إلهى؟ هل هناك تدمير لحياتى أكثر من ذلك! " فقط عندما قالت ذلك سمعت صوت بوق سيارة و شاهدت بعين متسعة شاحنة تقترب من سيارتهم بسرعة كبيرة.

" اللعنة " صرخ لويس متجه بالسيارة ناحية الرصيف فجأة جعل رأس لورا يصطدم بنافذة السيارة بقوة.

تألمت بصوت عال و رمشت أكثر من مرة لكن بقيت رؤيتها مغيمة، رأسها تؤلمها أكثر و قلبها يدق بسرعة شعرت و كأنه سينفجر.

بدإت الدموع تنهمر من عينها لكن لم تنطق بكلمة وبقيت صامته و لويس يلعن ويتأسف لها و يسأل أن كانت بخير، فقط أومأت برأسها له بنعم بالرغم من أنها ليست بخير على الإطلاق.

كيف يمكن أن تكون بخير وكل شئ امتلكته وكل شئ  أرادته أخذ منها.

لا يكون أحد بخير وهم مخدوعين، والديها قتلوا و الشخص الذى تهتم بشأنه أكثر من أى شئ لا يقدر التفريق بين الواقع والخيال.

" يجب إن نذهب إلى هناك لويس " قالت صوتها مثل صوت طير يموت. " من فضلك "

بالرغم من أن رأس لويس تدور لكنه فعل ما طلب منه و بدأ فى القيادة مره آخرى.

" لورا، لن يسمعوا لك، هذه ليست الطريقة الصحيحة " قال نيجل بمجرد أن اقتربت من المسافة ولكن كلماته لا تعنى شئ للورا، هو تريدهم أن يحبسوه أكثر من هارى.

خرجت لورا من السيارة رأسها تدور و أخذت تتأرجح مع كل خطوة تأخذها، الطريقة التى تمشى بها تجعل إى شخص يعتقد أنها فتاة مراهقة سكرانة.

نظرت أمامها لكل مكتب بعين مغيمة ثلاثة شرطيين مستعدين بمسدساتهم للطلق ان تطلب الأمر، واحد بالسيارة و الآخرين على بعد من المنزل، لكن وقعت عينها على حركة اثنين خارجين من المنزل، أحدهم فى لبس شرطى و الآخر شخص تعرفه حتى وان كانت عينها مغلقة.

توقف تنفسها عندما رأته و هو يبدو خائف ليس متأكد مما يحدث عينه تنظر حوله بتوتر قبل أن يراها و كأن هناك قوة لا مرئية بينهم فأخذ هارى خطوة للأمام فقط ليتم جذبه للخلف بقوة مره آخرى.

" لورا دعيني أتولى الأمر، أنتى ستجعلين الأمر أسوأ " قال محاميها لها بصوت منخفض ممسكا بذراعها لكنها كانت سريعة فى إبعاد يده عنها.

لاحظها الشرطيين و اتجه اثنين منهم لها، " مرحبا أيها الشرطيين " قال محاميها الذين أومئوا برأسهم له وعينهم لاتزال مثبتة على لورا.

" لن أشتكى عليه، لا يمكن أن تقبضوا عليه " همست لهم كأنهم تهديد لها.

" يجب أن ترجعى، هذا المكان ليس آمن لكى " قال احدى الشرطيين وتقدم للأمام لكن عين لورا ناظرة لهارى.

" قلت لا يمكن أن تقبضوا عليه " صرخت راكضة نحو الشرط الذى يحاول إدخال هارى بسيارة الشرطة.

" اتركوه " أمرت محاولة إبعاد قبضت الرجل عن ذراع هارى.

عندما لم يحدث شئ نظر لهارى بعجز و الدموع تقع من عينها لكن النظر لوجهه الخائف و الجاهل جعلها تشعر بالسوء أكثر و تبكى أكثر و حركت شفتاها له بأنا أحبك لكن كأن هارى لم يلتقطها لأنه بقى محدقاً بها بوجه خال من التعبير.

" اتركوه من فضلكم، لم يفعل أى شئ " ترجتهم لورا وهى تنظر حولها لكل شخص لكن لم يظهر أى منهم أى شفقة عليها.

" لا، لا تلمسونى " صرخت و تحركت بعيداً عندما حاول شرطى إعادتها للخلف. " تباً لك، تباً لكم جميعاً " بكت أكثر عندما أمسكها شخص آخر فجأه.

" قلت اتركوه " صرخت و قاومت لتحرر نفسها منهم عندما تم أخيراً إدخال هارى بالسيارة. " هارى! "

" كل شئ بخير، أنتى بخير " قال شرطى فى أذنها وهزت رأسها بلا له.

" أنا أحبه أيها الأحمق، ليس هناك شئ بخير " أخبرته صوتها انخفض الى همس.

" اللعنة، لا " صرخت عندما بدأت السيارة تتحرك و حاربت ضدهم أكثر حتى حررت نفسها منهم. " لا تأخذوه من فضلكم "

ركضت لورا خلف السيارة و هى تصرخ لهم بأن يتوقفوا، ركضت و كأنها لم تركض من قبل حتى تعثرت ووقعت خدشت ركبتيها و مرفقيها، لكنها لم تستسلم بل وقفت مره آخرى بصعوبة لكن تأخر الوقت وكانت قد تحركت السيارة بعيداً عنها و شاهدتها و عينها مليئه بالألم و الدموع وهى تبتعد أكثر فأكثر و هى تنكسر أكثر مع كل مسافة.

اختفت السيارة عن نظرها و فى نفس الوقت كل أملها و إيمانها اختفى معها، وقعت على ركبتيها وشعرت بالعالم يختفى من حولها و صورة هارى أمام عينها حتى أحاطها الظلام.

________________




Continue Reading

You'll Also Like

148K 5.9K 27
-مَا رأيكِ في أن نتحَدث في مَكتبي على إنفِراد؟ 'لكِنّي طالبتك أستاذ جُيون،ألا تَعتقد أنّ هَذا مُثير للشّكوك؟' -لَن يُلاحِظ أَحد هَذا عَزيزتي،هَذا بَي...
16.7K 1.3K 22
ماذا سيفعل الأخ الأكبر إذا تفاجأ بأبيه يطرق باب منزله ومعه فتى بالسابعة عشر من عمره مخبراً إياه أن هذا الفتى أخاه الصغير و يجب عليه الإعتناء به هل س...
149K 5.7K 21
||ᴊᴇᴏɴ ᴊᴜɴɢᴋᴏᴏᴋ|| " نادل، مساعد، معيد وماذا بعد....." "رَجُلكِ" . Jeon jungkook# . Huh yunjin#
169K 5.1K 26
"سببان جعلاني مضطرباً طوال الستة أشهر الفائتة لكن كل شيء انتهى الان انا سأنهي الامر بطريقة صحيحة اليوم هو يوم الحسم يوم اعلان قراري النهائي" جيكوك...