The Curb ( مترجمه للعربيه )

By darrystyles92

635K 25.2K 3.7K

كانت تقف على الرصيف تنتظره ليأتى ويأخذها بعيدا كما وعدها، لكنه لم يظهر قط وبدﻻ عنه ظهر رجل بشعر بنى كيرلى واق... More

Chapter 1
Chapter 2
Chapter 3
Chapter 4
Chapter 5
Chapter 6
Chapter 7
Chapter 8
Chapter 9
Chapter 10
Chapter 11
Chapter 12
Chapter 13
Chapter 14
Chapter 15
Chapter 16
Chapter 17
Note
Chapter 18
Chapter 19
Chapter 20
Chapter 21
Chapter 22
Chapter 23
Chapter 24
Chapter 25
Chapter 26
Chapter 27
Chapter 28
Chapter 29
Chapter 30
Chapter 31
Chapter 32
Chapter 33
Chapter 34
Chapter 35
Chapter 36
Chapter 37
Chapter 38
Chapter 39
Chapter 40
Chapter 41
Chapter 42
Chapter 43
Chapter 44
Chapter 45
Chapter 46
Chapter 47
Chapter 48
Chapter 49
Chapter 50
Chapter 51
Chapter 52
Chapter 53
Chapter 54
Chapter 55
Chapter 56
Chapter 57
Chapter 58
Chapter 59
Chapter 60
Chapter 61
Chapter 62
Chapter 63
Chapter 64
Chapter 65
Chapter 66
Chapter 67
Chapter 68
Chapter 69
Chapter 70
Chapter 71
Chapter 72
Chapter 73
Chapter 74
Chapter 75
Chapter 76
Chapter 77
Chapter 78
Chapter 80
Chapter 81
Chapter 82
Chapter 83 ( الجزء الأول )
Chapter 83 ( الجزء الثانى )
Chapter 84
Chapter 85
Chapter 86
Chapter 87
Chapter 88
Chapter 89
Chapter 90
Chapter 91
Chapter 92
Chapter 93
Chapter 94
Chapter 95
Chapter 96
Chapter 97
EPILOGUE~ النهاية
BONUS CHAPTER: TWO
BONUS CHAPTER: THREE
BONUS CHAPTER: ONE
BONUS CHAPTER: FOUR
BONUS CHAPTER: FIVE
BONUS CHAPTER: SIX

Chapter 79

4.5K 224 46
By darrystyles92

الطريق إلى منزل زين كان ملئ بالصمت لم ينطق كﻻهما بكلمه واحده، حتى توقفوا فى منزل زين وخرج جوش من مقعده متجها الى ناحيه هارى ليساعده على الخروج لكنه توقف فى الحال عندما رفع هارى يده كأنه يخبر أخيه بصمت أنه ﻻ يريد مساعدته على اﻹطﻻق.

لم يعد يشعر بالسكر، ﻻزال عقله غائم قليلا وﻻتزال أصابعه منمله ويشعر بوخز بها لكن غير ذلك فهو جيد، يستطع الرؤيه جيدا ويستطيع المشى بدون تعثر أو وقوع.

خرج هارى من السياره وأغلق الباب وبدأ يمشى لباب المنزل لكنه سمع صوت أقدام ورائه فتوقف ونظر خلف كتفه ورأى جوش يتبعه فتنهد باستياء.

" أنا بخير، لا تهتم بى كأنى كلب! " صاح هارى بأخيه واستدار ليواجهه محدقا به بشده.

ربما هو مستعد ليسامح ستيﻻ لكنه لا يزال غاضبا من أخيه، غاضب ويشعر بالغيره ﻷن الفتاه الوحيده التى يريدها فى حياته تريد أخيه وهذا يشعره بأنه فاشل، يشعر كأنه متسول بالرغم من أنه يمتلك مﻻيين، اﻵن فهم ماذا يقصد الناس بقولهم أن السعاده ﻻ تشتريها باﻷموال.

" فقط ابتعد جوش. ﻻ أريد أن أرى وجهك أكثر من ذلك الليله " قال هارى ولم يعط ﻷخيه فرصه للكﻻم.

فتح جوش فمه مره آخرى ليقول شئ لكن تذمر هارى ومرر أصابعه فى شعره وجذبه بعنف مغلقا عينه ومحاوﻻ السيطره على غضبه.

" ﻻ تجبرنى على فعل شئ سأندم عليه فيما بعد " حذر هارى جوش واستنشق بعمق ثم مسك تنفسه.

كﻻهم يحدق باﻵخر قبل أن ينظر جوش بعيدا وهو يهز رأسه.

" فقط اعتنى بنفسك " تمتم جوش فقط ليجعل أخيه يصدق أنه صادق ومخلص بالرغم أنه بعيد كل البعد عن ذلك، هو شيطان فى قناع مﻻك.

لم يرد عليه هارى وفقط بقى محدقا به بدون اظهار أى مشاعر وشاهد جوش يلتفت وهو يومئ برأسه له ورجع لسيارته ومشى بعيدا حتى اختفى عن نظر هارى فتأفف وهز رأسه كأنه يحاول وعيه قبل أن يدخل لحبيبته.

ﻻزالت الحفله مستمره وممتلئه بالرغم من أن الساعه الرابعه فجرا اﻵن، ﻻيزال الناس يشربون ويتحدثون بعضهم يرقص والبعض اﻵخر فقد الوعى مستلقيين بدون حركه على اﻷريكه أو على اﻷرض.

تجاهل هارى الجميع وأبقى رأسه منخفض ليتجنب أى تفاعل مع أى شخص، ليس لديه القدره على لعب العشرون سؤال مع أحد على اﻹطﻻق وبالفعل لن يمتع أى مرأه وامرأنه تنتظره فى الغرفه ليعود، أو ربما هى نائمه، فى كﻻ الحالتين التفكير بها يشعر هارى بالراحه والسﻻم معا.

" ابق هادئا " تمتم هارى لنفسه عندما وصل الغرفه ويده على مقبض الباب وهو يحضر لنفسه لمواجهتها.

ارتسمت اﻻبتسامه على وجهه ﻻ إراديا عندما بدأ فى فتح الباب ووقع نظره فى الحال على الفراش لكن خذلت ابتسامته عندما وجده فارغ، دخل هارى الغرفه وعينه تتحرك فى أرجائها.

" حبيبتى؟ " نادى ومد يده للخزانه ليفتحها فقط ليجدها فارغه.

الفستان الذى كانت ترتديه فى الحفله ملقى على اﻷرض وحدق هارى به لدقيقه قبل أن يرفعه ﻷنفه ويشم رائحه عطرها، أغلق عينه من الرائحه الجميله وأخذ نفس عميق وللحظه نسى كل مشاكله، لكن سﻻمه انقطع بعد لحظات و شئ بداخله تحرك ووقف هارى سريعا من اﻷرض.

" ستيﻻ؟ " تمتم هارى بهدوء واتجه نحو الحمام وفتح الباب ونظر بالداخل كرجل مجنون.

" ﻻ " همس هارى وهو يهز رأسه عندما فكر فى أنها قد تكون هربت مره آخرى. " ﻻ، ﻻ، ﻻ "

انقلبت معده هارى من مجرد فكره عدم رؤيتها مره آخرى وازدادت ضربات قلبه وارتعشت يديه وهو ينظر حول الحمام مره آخرى قبل أن يخرج لخارج الغرفه راكضا نحو غرفه الجلوس ينظر بجنون لكن لم يجدها.

شعر هارى بالانهزام تماما عندما لم يجد أثر لها ورجع للغرفه التى يتشاركها مع ستيﻻ بقلب مكسور يدعو فى صمت أن يكون كل هذا وهم، يريد كل هذا أن يكون كابوس.

أسند هارى رأسه على الحائط مغلقا عينيه من شعوره باﻹرهاق ويشعر كأنه سيفقد وعيه أى لحظه وانزلق على الحائط حتى أصبح جالسا على اﻷرض.

مرت بعض الدقائق هكذا وهو يجلس على اﻷرض الخشبيه يفقد ويستعيد وعيه، يريد أن ينهض، يريد أن يبحث المدينه كلها حتى يجدها لكن لا يوجد قوه باقيه داخله.

بدنه و عقله استسلما تماما، يشعر وكأنهم مشلولين لكن قلبه ﻻ يزال يؤلمه، يؤلمه من غيابها.

" هارى؟ " همست ستيﻻ وهى بين ذراعى هارى وكﻻهما يستمتع بمنظر غروب الشمس أمامهم.

" نعم؟ " سأل هارى ناظرا بعيدا عن السماء الى أجمل منظر لحبيبته وهى تبتسم له.

" ﻷى سبب من اﻷسباب تركنا بعضنا، ماذا ستفعلين؟ " اختفت ابتسامه هارى من السؤال اﻷحمق وعبس حاجبيه وهو يفكر بالسؤال.

بقى هارى صامتا لبعض الوقت قبل أن يتنهد وهز رأسه من جنب ﻵخر.

" لن يحدث هذا أبدا " أخبرها ووضع قبله على رأسها بطريقه رقيقه وأحكم ذراعيه حولها.

" حسنا، لنفترض فقط " قالت ستيﻻ وهى تبتسم له.

" لماذا نفترض شئ لن يحدث أبدا حبيبتى؟ " قال هارى متضايق من سؤالها الأحمق.

" ماذا ان فعلت شئ سئ للغايه؟ " ضغطت عليه تريد الحصول على إجابه منه.

ضحك هارى من سؤالها ورفع يد من يديه ممسكا بفكها جعلها تنظر تماما له.

" أنا سخى كثيرا على من أحبهم، خاصه أنتى " قال هارى ووضع شفتيه على شفتها ليسكتها وكﻻهم مبتسم فى القبله.

" أحبك " تمتم هارى ضد شفتيها قبل أن يبتعد.

" هارى " همست وأصابعها تتحرك على خده اﻷيسر تترك جلده مقشعر.

" هارى "

" هارى استيقظ "

شعر بيد تمسك بخده وتهزه قليلا جعلته يعبس.

" ﻻ يستيقظ " سمع هارى صوت ستيﻻ فتزايد تنفسه، وفجأه اختفت من رؤيته وعم الظﻻم المكان.

" هارى؟ سيلفيا، افعلى شئ! " سمع هارى انكسار صوتها وأدرك أنها تبكى.

شعر هارى بالخوف عليها وفى الحال فتحت عينيه.

_______________

Continue Reading

You'll Also Like

20K 909 28
عندما كنت أبحث عن مكان لتدريبي الجامعي لم أكن أظن أنني سألتقي بمن ينتشلني من آلامي . جونغكوك "جيمين مارس معي الجنس " جيمين "الهذا السبب قبلتني بالعم...
24K 3K 10
"مِن مَن تهرب القطة الصغيرة؟" توقفت لوڤينا عن السير لتنظر خلفها بحدة عندما تقابلت عينيها مع أعين إبن جيون و الذي يكون من العائلة المعادية لعائلتها عا...
443K 29.9K 21
{ Sexuel contact} جنيرالٌ مخدرمٌ أنتَ أوقعتنِي بينَ سلاسلِ عشقكَ الأبدية و أنا مجردُ أنثى عذراء سقيتُ بعسلِ علاقتناَ الآثمة و بللت إطار علاقتنا بدمو...
10.6K 902 11
" إنه هوس قاتل دامي ينهش داخلي يغرق فؤادي و يرسلني نحو الهاوية لكنني أدمنته كما أدمنت أنفاسك الساخنة فوق جسدي" [ADULT CONTENT]