General Alikhandro | ‎الجينر...

Oleh 2rxxui

1.3M 49.2K 10.7K

جينرال اسبانيا الصارم " إليخاندرو ثيوبالد " ماذا لو وقع بحب فتاة في الثانوية .. مقتطف :- أشعل سيجارته لتسحبه... Lebih Banyak

PART " 1 "
PART " 2 "
PART " 3 "
PART " 4 "
PART " 5 "
PART " 6 "
PART " 7 "
PART " 8 "
PART " 9 "
PART " 10 "
PART " 11 "
PART " 12 "
PART " 13 "
PART " 14 "
PART " 15 "
PART " 16 "
PART " 17 "
PART " 18 "
PART " 19 "
PART " 20 "
PART " 21 "
PART " 22 "
PART " 23 "
PART " 24 "
PART " 25 "
PART " 26 "
PART " 27 "
PART " 28 "
PART " 29 "
PART " 30 "
PART " 31 "
PART " 32 "
PART " 33 "
PART " 34 "
PART " 35 "
PART " 36 "
PART " 37 "
PART " 39 "
PART" 40 " the end ❤️
✨ Special part ✨

PART " 38 "

28.9K 1.2K 230
Oleh 2rxxui






بنات حبايبي ادعوا هالدعاء
لعل وعسى يكون هلاك للعدو وينصر اخوتنا الفلسطينين  🤍

اللهم شتت شمل اليهود وفرق جمعهم وفرط تدبيرهم وخرب بنيانهم وبدل احوالهم وقرب آجالهم واقطع اعمارهم وأشغلهم بابدانهم وخذهم اخذ عزيز مقتدر انك على كل شيء قدير

اللهم إني استودعتُك فلسطين وأهلَها، كبارَها وصغارَها، رجالَها ونساءَها، شبابَها وبناتِها، أرضَها وسماءَها، فاحفظها يا ربنا من كل سوء انك على كل شيء قدير










~ ~ ~











اجابه إليخاندرو
" اطلب منهم اذاً
أن يرسلوا لي الأسلحه لتنفيد المهمه سريعاً "



مسكت انجيلا يده لينظر إليها إليخاندرو
رفعت رأسها له لتبدأ تتجمع الدموع بعينيها
" لا تذهب "



خيم الصمت بينهما لثوانٍ
كيف له أن يرفض امام عيناها
التي تهدده على البكاء ؟


قال إليخاندرو للجندي
" لا ترسل الأسلحه ،
نفذوا المهمه وأخبروني بما يحصل "


اردف الجندي
" امرك ايها الجينرال "


أغلق إليخاندرو الهاتف
ثم امسك بيدها وسار بها ليخرجوا من هذا المكان

لكن ازداد الامر خطوره عند اقترابهم اكثر
وبان الحشد من العصابه حيال ممر الخروج
لحسن الحظ العصابه لم يلاحضوا وجودهما
بسبب الظلام الدامس

حينها توقف إليخاندرو و تراجع بخطواته
لايمكنه المخاطره وانجيلا معه
لقد انحصروا ولا يوجد مخرج من هنا

قال إليخاندرو وعيناه تراقب الارجاء
" انتظريني هنا لن اتأخر "


تنهد إليخاندرو عندما تمسكت انجيلا به
مجدداً رافضه ذهابه

تحدث إليخاندرو يحاول إقناعها
" ثقي بي "


شدت انجيلا تمنعه
بأحكام اصابعها على سترته تأبى تركه


رفع إليخاندرو رأسه بقلة حيله
لا يستطيع تركها ولا يستطيع ان يبقى ايضاً !

بالنسبه له عادة لا يهتم بمهمات تافهه ولا قيمة لها كهذه
فقط يلقي أوامره وينفذونها الجنود بسهوله
فلديه امور في المركز اهم من هذه العصابه
لكن اراد تنفيذ المهمه سريعاً لكي لا تخاف انجيلا

وصل الى مسامعهم صوت صراخ رجال العصابه المرتفع
و تهديدهم للشرطه بتفجير المبنى الذي بقربهم


تلقائياً انتفضت انجيلا و طوقت خصره بذراعيها بقوه
لجأة لمن تجد في عِرض كتِفَيه أمان يطغى على خوفها

لتشعر بكف يده وهو يمسح على ظهرها طولياً قائلاً بهدوء
" لن اذهب "


قال إليخاندرو بحنوٍ عارم
عندما استشعر بأرتجاف جسدها ضد جسده
" صغيرتي اهدئي "

اردفت انجيلا وهي تشد على حضنه
خيل له أنه سمع خفقات قلبها ترتفع
" إليخاندرو .. سيأتون "


قال إليخاندرو
" لن يجرؤ احد على الاقتراب منكِ
وانا هنا "

وضع إليخاندرو يديه على اذنيها
كي لا تسمع صوت اطلاق النار والصراخ


بقيا على هذا الحال لمده قصيره
ابعد إليخاندرو يده عن اذنها

و مسك إليخاندرو هاتفه بيده الاخرى ليتواصل مع الجنود
معطياً تعليمات وارشادات لينفذوا الجنود اوامره

الى ان تم القبض عليهم واخيراً
اقفل إليخاندرو هاتفه قائلاً
" انتهى الامر ..
الم أخبركِ أن الامر لا يستدعي للقلق و الخوف "

ابتعدت انجيلا عن احضانه قائله
وهي تنظر نحو الممر
" هل ذهبوا ؟ "



اومأ إليخاندرو لها
وضعت انجيلا يدها على صدرها
وكأنها توها أستطاعت التنفس



مد لها إليخاندرو يده حتى تمسكها ليذهبان
لكن انجيلا ابصرت الى يده ثم الى وجهه بصمت
ولم تمسكها


اقترب إليخاندرو وشابك اصابعه مع اصابع يديها بأحكام
عندما تجاهلته ,
قالت انجيلا له
" لا تلمسني "
لم تعلم ما سبب التناقض هذا المفاجئ الذي اجتاحها


نظر إليها إليخاندرو لوهله بلا تعابير ثم ضحك
استشعرت انجيلا بالحراره في الطقس البارد
عندما امعنت بالنظر به وهو يضحك
لا تعلم ان كان السبب إحراج ام إعجاب بضحكته

قد كان يضحك بطريقة تشعرها أن جميع مآسي الأرض
قد تلاشت في لحظة

توقف إليخاندرو ثم نظر إليها قائلاً بأبتسامه خفيفه
" قبل قليل كنتِ تعانقيني بقوه وتأبين تركي
والان تطلبين مني الا المسك ؟ "


قالت انجيلا بأحراج
" لنذهب "

ثم سارت امامه لكن توقفت
عندما حاوطها إليخاندرو بذراعه حول عنقها من الخلف وقال
" لا بأس كوني هكذا "

اردفت انجيلا بأستغراب
" اكون ماذا ؟ "


شعرت بقلبها يخفق بشده
بسبب شفتاه التي بقرب وجنتها
فإن ألتفت انش سيصل الى شفتيها ..



ليجيبها إليخاندرو بهدوء
" سأفسدكِ بالدلال ،
و سأحبك بطريقه أجعلك فيها غير صالحه للحب من بعديّ
لذا كونِي مغرورة و عنيدة لا يتحملكِ إلا انا "


استشعرت انجيلا بقشعريره حينما مرر إليخاندرو اصابعه ببطء على ظهرها المكشوف قائلاً بنبره تذيب قلبها
" الفتاه الجميلة ربما تغري جيش من الرجال
أما الفتاه الصعبه يقع في غرامها قائدهم ،
بينما انتِ جميله وصعبه .. وهذا ما يثير جنوني ! "

تلونت خديها بالزهري
أضاف إليخاندرو
" ماذا فعلتي بي ؟ "

تسائلت انجيلا بصوت خافت
لكي لا تفضحها نبرتها المرتبكه
" ماذا فعلت ؟ "

اجابها إليخاندرو
" بينما كل من حولي يشتم قسوتي ،أفرطت بالحنية معك ،
لم أكن بتلك الحنية إلا معك "
تستطيع أن تمد رُوحه
‏بالحنيّة مهما كان مُحيطه قاسي وهذه ميزتها


على قلب انجيلا أن يعتاد صوته ..
ليس من المعقول أن يبعثرها عند كل بحة







~ ~ ~









قال ويلسون بضيق
" نيلسي  !  "
كان من المفترض ان يقضيا شهراً ممتعاً
لكن ما أفسد الامر هرمونات حملها




نيلسي شعرت بغثيان عندما اقترب منها ويلسون
مما سبب الى نفورها منه




اقترب ويلسون وجلس على طرف السرير ليسألها
" هل تكرهينني ؟ "





اخفت نيلسي رأسها بالغطاء قائله
" لا "



سألها ويلسون
" هل سنبقى هكذا ؟ "



اردفت نيلسي
" لا اعلم  "

تنهد ويلسون ثم استقام ليعد لها طعام
بعد انتهاءه عاد وبين يديه صينية الطعام

لكنه توقف عندما رأى نيلسي
تشاهد فيديوهات عمليات ولاده
بينما تضع يدها على فمها بخوف


سألها ويلسون
" لما تشاهدين هذا ؟ "




التفتت نيلسي إليه عندما لاحظت وجوده
ثم قالت بغضب لتلقي اللوم به
" انت فعلت ذلك
لما لا تلد انت  ؟ هذا غير عادل "



رفع ويلسون حاجبه بسخط
لكن سرعان ما تحولت ملامحه
عندما ادرك انها ليست سوى هرمونات حمل
و عليه ان يتعامل مع تقلبات مزاجها



ابصرت نيلسي نحو بطنها ثم قالت بخوف
" ويلسون لا اريد ان ألده
هل هناك طريقه اخرى لأخراجه ؟ "






ضحك ويلسون لكن توقف عن ذلك
عندما حدقت إليه نيلسي وهي على وشك البكاء





اخذ ويلسون نفس عميق
ليكتم ضحكته فيجب عليه ان يتعامل معها بلطف





كاد ان يقترب منها لكنه تذكر شأن نفورها منه وأبتعد
قال ويلسون
" انتِ لازالتي في الشهر الثاني 
ليس هناك داعٍ لأن ان تخافي من الان "





اضاف ويلسون 
" لا تشاهدين فيديوهات كتلك "





قطبت نيلسي حاجبيها لتجيبه بجديه
" قم بالتخيل معي "





تصنع ويلسون الجديه ليقول وهو يضع يده على فكه
" حسناً سأتخيل ، ماذا ؟ "




قالت نيلسي
وهي تشيير على زجاجة العطر الكبيره بعض الشيء
" تخيل أن زجاجة العطر تخرج من فتحة انفك .. مؤلم صحيح ؟ "




نظر إليها ويلسون بأستغراب من سؤالها ثم اجاب
" بالطبع مؤلم "




قالت نيلسي بجديه
" كيف سيكون شعوري اذاً  ؟ "



قد أستغرق الامر عدة ثوانٍ
ثم انفجر ويلسون ضاحكاً لمِثالها الغريب



قال ويلسون وهو يقهقه
" لقد أقتنعت "



~ ~ ~









يقود إليخاندرو بيداً واحده
بينما يتكئ بالاخرى على باب السياره
بعد ان اخبرته بعنوان منزلها الذي أستأجرته مؤخراً  

أستأنف الحديث وهو يلف بنحايتها بين الحين والاخر
" هل انتِ واث .."

قالت انجيلا و هي تحدق بتركيز نحو الامام
" اجل "
لقد علمت مايدور برأسه 
يستحل ان تسكن معه بالقصر

رفع إليخاندرو كتفيه و تنهد
لن يتعامل معها بالإجبار بعد الان


وقف بسيارته امام منزلها
دعته انجيلا قائله
" انزل يا ولي العهد  "

رفع حاجبه لها كونها لأول مره تتحدث معه برسميه
  وتدعوه بولي العهد

لتقول انجيلا
" انا ادعوك الى المنزل بصفتك ولي العهد
و ليس بصفتك حبيبي أو حبيبي السابق لا يهم "
وما  تعنيه بقولها ان لا يحصل بينهما أي تمادي

ابتسم إليخاندرو بجانبيه
لأنه فهم ما تستقصده تلقائياً لذكاءه

أطفئ إليخاندرو المحرك
ثم ترجلا من السياره


ضيق عيناه إليخاندرو قائلاً وكأنه قد زارته لحظة ادارك
" هل قلتِ للتو حبيبي السابق
ام أنني توهمت السمع ؟ "


اجابته انجيلا وهي تفتح الباب مردفه
" لا لم تتوهم السمع
لقد سمعت بشكل صحيح "


رفع إليخاندرر حاجبه بأستنكار لأجابتها
لأن المفترض أن تسحب كلماتها
لكنه تجاهل ذلك و قرر أن يمرر لها الامر

دخل إليخاندرو بعد ان فتحت انجيلا الباب
ثم جلست على الاريكه ليلفت انتباههِا وجه إليخاندرو المتجهم
عندما جلس امامها

تنهدت انجيلا ثم سألته عندما بدا وكأنه سيصنع شجاراً
" ماذا ؟ "


سألها إليخاندرو
" ألديكِ ذرة إعجاب نحو ذلك الاحمق ؟ "


اخفت انجيلا أبتسامتها وارادت ان تتلاعب معه قليلاً
عندما ادركت انه يستقصد نيكولاس بحديثه ثم اجابته
" وماذا أن لم أجيب ؟ "


   اردف إليخاندرو بهدوء عندما ادرك انها تتلاعب بأعصابه
" اترفضين إجابة ولي العهد ؟ "


اجابته انجيلا تلقائياً ودون خوف
" اجل وإن يكن "

ابتسم إليخاندرو بجانبيه ثم قال
" لا بأس ، لكن ان سألتكِ سؤالاً كهذا امام احدهم
ارجوا أن لا تسحقي هيبتي امامهم كالآن  "


ضحكت انجيلا ثم توقفت عندما تحدث إليخاندرو
" لو كنتِ  تعلمين بما خططت لأجله
لأجبتيني دون تردد "


ألتفت إليه انجيلا فوراً عندما شعرت بنبرته التي تحتلها الجديه
" إليخاندرو ! "
هل يخطط هذا المجنون لمجرد إعجاب !



حبست انجيلا انفاسها
عندما وجه إليها إليخاندرو نظراته التي كانت كالرصاص
حقاً لا يؤتمن بالحديث معه بكل حريه

  وان كان يبدو مزاجه رائعاً
يتحول بشكل مفاجئ الى غاضب ،
وأن كان السبب بسيطاً


اردف إليخاندرو بحده
" اجيبي اذاً ! "


قالت انجيلا بضيق عندما رأت علامات الغضب تكتسي وجهه ،
أنه عاد الى عصبيته التي لا حل لها
" لست معجبه به "


مرت عدة دقائق بصمت ولم يتحدث احداً منهما مع الاخر
   إليخاندرو جبينه معقد
بينما انجيلا تتحاشى النظر إليه


هم إليخاندرو واقفاً لترفع انجيلا نظرها إليه
حينها تحدث إليخاندرو
" يجدر بي الذهاب ،
اعتني بنفسك "

ثم التف ليغادر
تبعته انجيلا وامسكت ذراعه
حينما اجتاحها شعور تأنيب الضمير
لأنها هي من بدأت تلعب بأعصابه 
" إليخاندرو "

توقف إليخاندرو ونظر نحو يدها بنظرات متسائله
التي قبضت على ذراعه


تركت انجيلا يده بأرتباك
لم ترتب له حديثاً بعقلها
لا تعلم ماذا تفعل او تقول ، ولكن لن تتركه يذهب
وهو يشعر بالضيق بسببها

قال إليخاندرو
" هل ثمة خطبً ما ؟ "


اردفت انجيلا
" إليخاندرو .. انا .. اعلم انني  .. ما بدر مني"
لم تكمل ماتقوله بسبب تلعثمها بالحديث

حينها إليخاندرو كان يعلم بما تشعر به وبما تريد قوله
لكن اراد ان يستمع إليها


حاولت انجيلا ان تكمل لكن لم تستطع الشرح
لذلك اختصرتها بكلمة واحده
" اعتذر "

كان ينظر إليها إليخاندرو بهدوء
وهذا ما زاد تخبطها



ظنت انجيلا انه لم يقبل اعتذارها 
تلاقت عينيهما لوهله
فما رأى عيناها مره إلا وخسر بها كل حرب يخوضها

لكن تبسمت الاخرى حينمت أردف إليخاندرو
" انتِ جزئاً مني ، كيف لي أن أحزن منكِ ؟ "

أجبرت انجيلا ان تقف على اطراف اصابع قدميها
امسكت بفكيه ثم قبلته على وجنته برقه وأحاطت عنقه بذراعيها
تتقن عزف الألحان لتطفئ غضبى .. كما يعزف أوزيل مقطوعته المثالية حين يحتاجونه لإسعاد الجماهير

قد تخدر إليخاندرو كلياً من لمساتها
و لم يمانع بمبادلتها العناق
قالت انجيلا
" احبك "



لقد مست وترًا عميقًا في داخل كيانه
شدها إليه ليغمض عيناه
لقد انتظر هذه الكلمه لمده طويله
" كرري قولها "


كررت انجيلا قولها
" احبك "

صنعت الكلمه بداخله شعورًا يجهله تمامًا
‏ يُعيد رغبته للحياة، يجعله يتنفس ليردف إليخاندرو
" أحبكِ ايضاً "



اردفت انجيلا بسخط
" لا تقول لي أيضاً !
وكأنك توافقني الرأي "


ضحك إليخاندرو وقال
" أود ان لا أغادركِ حتى تختلط روحي بروحكِ "





~ ~ ~






• انتهى •

Lanjutkan Membaca

Kamu Akan Menyukai Ini

165K 5.3K 58
كان مجرد صديقاً لأخاها
161K 2.5K 37
رواية أعبث فيها كلماتي ويمكن تفاهات محتوى الرواية gxg
636K 31.5K 10
{هُو كانَ أُستاذِي ووالدَ طِفلِي.. هو رَجلِي جيُون} _ _ جيون جونغكوك جيون مارلين جيون داي سون
1.2K 165 15
ليس كل من يحب يعشق . ولكنه كان عاشقًا لها هائمًا بتفصيلها ، هو روح متتيمة بها . وما بعد عشقه لم يعشق احد مثله هو العاشق بيون بيكهيون _ بيكهيون _ يور...