General Alikhandro | ‎الجينر...

By 2rxxui

1.3M 48.8K 10.5K

جينرال اسبانيا الصارم " إليخاندرو ثيوبالد " ماذا لو وقع بحب فتاة في الثانوية .. مقتطف :- أشعل سيجارته لتسحبه... More

PART " 1 "
PART " 2 "
PART " 3 "
PART " 4 "
PART " 5 "
PART " 6 "
PART " 7 "
PART " 8 "
PART " 9 "
PART " 10 "
PART " 11 "
PART " 12 "
PART " 13 "
PART " 14 "
PART " 15 "
PART " 16 "
PART " 17 "
PART " 18 "
PART " 19 "
PART " 20 "
PART " 21 "
PART " 22 "
PART " 23 "
PART " 24 "
PART " 25 "
PART " 26 "
PART " 27 "
PART " 28 "
PART " 29 "
PART " 30 "
PART " 31 "
PART " 32 "
PART " 34 "
PART " 35 "
PART " 36 "
PART " 37 "
PART " 38 "
PART " 39 "
PART" 40 " the end ❤️
✨ Special part ✨

PART " 33 "

28.6K 1.1K 342
By 2rxxui















يقف إليخاندرو في إدارة الجامعه بملل
ثم اتجه نحو المرأه ليتحدث إليخاندرو بضجر
" الم اخبركم الى حين وصولي
أجد كل شيء جاهزاً ؟ "


المرأه كانت توجه نحو إليخاندرو نظرات غريبه
ليعلم إليخاندرو انها ذاتها تلك التي اغلق الهاتف بوجهها


قالت المرأه
" اعتذر .. امهلني قليلاً من الوقت سيدي "


في حين وقوف إليخاندرو في الغرفه
قد دخلوا إليهم طلاب الحقوق باحثيين عن غرفة المديره

سألها إحدى الطلاب
" أين مكتب المديره ؟ "


اجابته المرأة
" انا المديره "


تنحنح الطالب بتوتر ليردف
" هل طلبتينا ؟ "



قطبت المديره وجهها بغضب
" كونكم طلاب قانون لا يحق لكم التمادي
برفع دعوى قضائيه على الجامعه ! "




أبتسم إليخاندرو بجانبيه لأنه تذكر تلك المقوله
" علّمته الرمايه
ولما اشتد ساعدُهُ رماني "




نظرت المديره على عدد الطلاب لتتحدث
" تنقصكم فتاهاين هي رئيسة العصابه ؟  "



اجابتها طالبه
" لم تصل بعد "




وماهي الا دقائق لتدخل نيلسي وهي ثلهث
فعلى ما يبدو انها ركضة مسافة طويله



قالت المديره بغضب
" تأخرتِ جداً عزيزتي  "




تقدمت نيلسي بثقه بعد ان التقطت انفاسها لتسألها
" لما طلبتيني ؟ "



اجابتها المديره بغيظ
" وتطرحين الأسئله ايضاً !! "





كادت نيلسي ان تجيبها لكنها توقفت عندما لمحت شخصاً ما يبدو
مألوف خلف الطالبه التي بقربها
انزعجت نيلسي من رأس الطالبه العملاق
تقدمت الى الامام قليلاً لتتسنى لها رؤيته جيداً






لتستولى عليها الدهشه عندما رأت إليخاندرو
قائله بسرها
" ماذا يفعل هذا الاحمق هنا "





اختبئت خلف رأس تلك الطالبه لتحجب رؤيته عنها
قد رأها إليخاندرو بالفعل لكنه لم يهتم للأمر






قال إليخاندرو بوقاحه
" عذراً ، هل ستوبخيني معهم ام ماذا ؟
اريد رؤية الكاميرات حالاً ! "





رفعت نيلسي حاجبها بأستنكار
فلقد علمت ما يدور برأسه







امرتهم المديره
" أنتظروني بالخارج "






خرجوا جميع الطلاب بأستثناء نيلسي
تريد إيقاف ما يحدث بأي طريقة






نظرت إليها المديره متسائله
" ماذا تنتظرين ؟ "







وقفت نيلسي امام إليخاندرو قائله بسخط
" دعها وشئنها ! "






ابتسم إليخاندرو بسخريه ليردف
" هي من شوؤني ..
لذلك ركزي في قضيتك ودعكِ مني "






قالت نيلسي بغضب
" كم انت سافل
اصبحت لا استطيع رؤيتها بسبب .. "





قاطعتها المديره
" يافتاه إلزمي حدودكِ
الا تعلمين مع من تتحدثين ! "





اجابتها نيلسي وهي لا تزال ترمقه بنظرات ساخطه
" اعلم جيداً مع من اتحدث "




غضب إليخاندرو بسبب شتمها ليردف بحده
" صدقيني لو انكِ لستِ بصديقتها لقطعتكِ ارباً "



بدأت نيلسي بشتمه لتخرجها المديره سريعاً
خاشيه ان تجلب لها إحدى المصائب



فتحت المديره ملف في تاريخ معين اخبرها به إليخاندرو
ثم ضغطت على زر التشغيل
وابتعدت ليتسنى لإليخاندرو رؤية الكاميرات



ما هي الا دقائق لتظهر علامات الانفعال على إليخاندرو
ليصبح الغضب بادياً على وجهه

خرج إليخاندرو من المكتب سريعاً
بينما المديره اغلقت الحاسوب وهي تتمتم بأنزعاج
" متكبر .. هل من الصعب عليه النطق بشكراً "




~ ~ ~






طُرق الباب بهمجيه
ليتقدم ويلسون بفرح يظنها نيلسي
فتح الباب تزامناً مع قوله
" هل عدتِ .. اوه إليخاند .. "





دفعه إليخاندرو بخفه ليدخل باحثاً عن بيتر
تبعه ويلسون بعدم فهم 





صاح إليخاندرو بأسمه
ليخرج بيتر من غرفته وعلامات الأستغراب على وجهه
لتقع عيناه على إليخاندرو
الذي تتطاير الشرارات من عينيه




وقف بيتر متجمداً بلا حراك فقد خمن ما حصل
تقدم إليخاندرو و كان الدّم يغلي في عروقه
ويكاد ينفجر من عينيه المحمرّتين



قبض إليخاندرو ياقة بيتر بلا وعي ليصرخ به
" هل كنت تعلم كل تلك المده
ولم تنطق !! "





تحدث ويلسون تزامناً مع محاولته إبعاده عن بيتر
" اهدأ إليخاندرو "





اردف بيتر بأغتياظ
" انجيلا لا تستحق رجلاً يبكيها "






ابعد إليخاندرو عن ياقته ليصفعه بقوه
مسح بيتر بكفه اثر الصفعه ليتحدث بغضب
" هل تؤلمك الحقيقه ؟ "





اراد إليخاندرو لكمه لكن وقف ويلسون منتصفهما ليمنعه
أعطى بظهره لبيتر و امسك بذراعي إليخاندرو الهائج





قال إليخاندرو بغضب
" ويلسون أبتعد "






اردف ويلسون
" اهدأ اولاً "






تحدث إليخاندرو بينما اعصابه تنفلت
" اين ذهبت ؟ "





اجابه بيتر بسخط
" لما ابوح بعنوانها ؟
لكي تؤذيها و تؤلمها "






تنفس إليخاندرو الصعداء وهو يرغم نفسه على الهدوء
  ليتحدث بينما يصر على اسنانه
" لن اؤذيها ابداً  "





اجابه بيتر
" ما الذي يثبت ذلك ؟ "



قال إليخاندرو
" اعدك .. اخبرني فقط بعنوانها "




~ ~ ~







تقتطف انجيلا التوت من الشجره التي زرعتها جدتها
بعد أن تجولت بحقل تباع الشمسّ
بينما جدتها تسقي النبات بالماء



قالت الجده
" كُلْي من حبات التوت التي على الغصن
ولا تلتقطي ما سقط على الأرض؛ لأن ما على الغصن
هو حبات اليوم وما سقط هو حبات الأمس "



قد دارت مقولتها تلك في عقل انجيلا
لكن سرعان ما تطايرت عندما رأت فتاه صغيره
تتمرجح على الأرجوحه المعلقه على شجرة و مفعمه بالعصافير

تقدمت انجيلا إليها لتسأله بينما ترفع تلك السله
" هل ترغبين ببعضاً من التوت ؟ "

افترّ ثغرالفتاه عن ابتسامة لطيفه لتجيب بفرح
" أجل "

نزلت الفتاه من تلك الأرجوحه
تزامناً مع نداء والدتها التي تستدعيها

نظرت الفتاه الى انجيلا قائله
"يجدر بي الذهاب الى امي  ،
سأعود على حلول الغروب "



ابتسمت انجيلا قائله
" حسناً "


لوحت تلك الفتاه ل انجيلا بيديها وارسلت لها قبلات في الهواء
لتقهقه انجيلا على لطافتها

ثم سارت انجيلا متوجهه نحو المنزل
في حين دخولها وضعت سلة التوت على مائدة الطعام
وخلعت قبعتها المصنوعه من الخزَف
التي صنعها لها جدتها

توجهت انجيلا نحو الحمام و أشعلت الشموع بنكهة اللافندر
ثم أشغلت الراديو لتصدر موسيقى هادئه
خلعت ثيابها ليقع فستانها الكلاسيكي على الارض

لتقف تحت الماء دافئ
ثم تمددت بين أحضان البانيو الممزوج بورد الطبيعه
لينعش و ينعم به جسدها

بينما تضم القطرات إلى صدرها
لعلها بدفئها تنسيها الماضي ⁧

تشعر برغبة في البقاء تحت الماء للأسترخاء لأطول مدة ممكنه
حينها أغلقت انجيلا عيناها  بينما تدندن مع لحنها المبتور


قامت انجيلا بلف المنشفه على جسدها العاري
بعد انتهاءها من الاستحمام

ثم توجهت الى غرفتها لترتدي
فستانها الناعم ذو التطريزه المرسومه على صدرها


في حين ترطيبها لبشرتها صاحت جدتها قائله
" انجيلا هناك زائر "

اجابتها انجيلا بنبره عاليه لكي تسمعها جدتها
" حسناً قادمه "

تركت انجيلا المرطبات
و خرجت متوجهه نحو المطبخ لتأخذ سلة التوت
لأنها كما تعتقد الزائر تلك الفتاه الصغيره

فتحت انجيلا الباب ما أن رفعت بصرها
وقعت السله التي بين يديها ارضاً

اتسعت عينان انجيلا بتفاجأ
بما لم تكن تتوقع وجوده امامها ابداً

نظر اليها إليخاندرو الى عينيها الصافيتين بحنان جارف،
كانتا قد فقدتا بريقهما السابق


لكنه كان يشعر بهما كما كان دائما يشعر، كانتا تخترقانه الى الاعماق كشهابين من الضوء السرمدي


كادت ان تغلق انجيلا الباب بوجهه
لكن منعتها قدم إليخاندرو من الإغلاق
ليتحدث إليخاندرر
" أعلم كلماتي كانت مشارط جارحة "


رفعت انجيلا حاجبيها
اكمل إليخاندرو قائلاً بندم
‏" جروحها لاينفع معها غرز الأعتذار ،
ولكنني أسف مئة مره "




ابتسمت انجيلا بسخريه لتردف
" ‏مُتقلب الود لايؤتمن، وإن عاد لي نادماً "



قال إليخاندرو برجاء
" لم يسبق لي ان ارجوا أحداً ابداً ..
لكن ارجوكِ امنحيني فرصه أخيره "


قالت انجيلا بأستهزاء
" هل انتهيت ؟ "


لم يجيبها إليخاندرو فقط اكتفى بالتحديق إليها
لتتحدث انجيلا
" ان لم تبتعد لن اتردد بإغلاق الباب على قدمك "


لم يتحرك إليخاندرو ولو انش واحد
قال إليخاندرو بينما ينظر لعيناها
" انتِ تحبيني ! "



نكرت انجيلا قوله
" لا "


ردد قوله إليخاندرو
" بلى انتِ كذلك "


صرخت انجيلا به قائله
" تباً لحبك الذي بداخلي
أتقيسه بكرامتي ؟؟ ما اجرأك "



اجابها إليخاندرو بضيق
" انجيلا .. اصبح الندم مرضاً ينهشني من الداخل يكاد انهائي
انها غلطه و مُحال أن اكررها ، سأفعل ما تطلبينه فقط سامحيني "




دهست على قدمه ليبعد رجليه ثم قالت بسخط
" لا تدخل اذاً وتعذب هكذا "




ثم اغلقت انجيلا الباب في وجهه بقوه
وقفت خلف الباب تضع يدها على قلبها الذي يكاد ان يخرج






ثم انحنت لتلتقط التوت الذي وقع ارضاً لتعيده الى السله
لتتوجه نحو المطبخ



سألتها جدتها بأستغراب
" من هذا الرجل ؟
لا اظنه من القريه فلم يسبق لي رؤيته "




وضعت انجيلا السله على المائده لتجيبها
" انه صديقاً قديم "




قطبت جدتها وجهها قائله
" لما لم تقومين بدعوته للمنزل !
فالطقس شديد البروده "




اجابتها انجيلا بسخط
" لا يستحق الاحمق "



سألتها الجده
" لما ! "



ابتسمت انجيلا لجدتها مردفه
" لا عليكِ .. انتِ الان اذهبي لتأخذي قسطاً من الراحه "




بادلتها الجده الابتسامه لتومئ لها
ثم ناولها كوباً قائله
" لقد صنعت لكِ هذا العصير "





احتظنت انجيلا الكوب بين يديها ثم قالت
" شكراً جدتي "





سارت انجيلا نحو غرفتها وجلست على السرير
لتلف الغطاء حول جسدها بسبب البروده وبدأت بأحتساء العصير




عند انتهاءها أشعلت الضوء الصغير
و تمددت على السرير الارضي لتراودها افكار كثيره




أسترجعت حديثها مع إليخاندرو
أن عينيه تلمع اتجاههِا بأشتياق
،تتفقدها بحذر شديد و خفة
،خشية أن تخدشها النظرات السريعة
كلماته كانت مُنتقاة بعناية فائقة وكأنها ضماد يعقم جرح عميق



فقد تألمت انجيلا لأنها قامت بصده بقسوه
رغم انه يستحق ذلك
ولكنها في الوقت ذاته لا ترغب بجرحه كما فعل بها



اجتاحتها رغبه بالبكاء
عودته إليها قد أعادتها منذ الصفر


قاطع أفكارها صوت قطرات مطر صغيره تربت على النافذه
صوبت انجيلا نظرها نحو النافذه الى أن غفوت دون أن تشعر







~ ~ ~





قالت نيلسي بصدمه
" هل كنت تعلم ! "




اجابها بيتر بضيق
" أجل "





اردفت نيلسي بغضب
" لما لم تخبرني لقد رأيتني طيل الشهرين
قلقه على انجيلا !! "






قال بيتر
" اعتذر لكن
أوصتني انجيلا على كتمان هذا الامر "






تقدمت نيلسي نحوه عندما رأت اثار صفعة إليخاندرو
" هل هو من فعل بك هذا ! "






اومئ لها بيتر
قطبت نيلسي حاجبيها بسخط
" اشك انه سيغضب
يوماً ما على الشعب ويضربهم جميعاً "







ضحك بيتر ثم قال
" لا بأس لقد تصالحنا "






~ ~ ~





استيقضت انجيلا على صوت المطر الذي صب بغزاره
مصدراً صوتاً على النافذه

صوبت نظرها نحو الساعه المعلقه على الحائط لترى انها
تصادف ما بعد منتصف الليل

نهضت انجيلا نحو الحمام لتغتسل
ثم عادة الى النافذه تنظر نحو المطر
الذي يهطل بشده

ضيقت عيناها عندما لمحت شخصاً ما يقف عند باب المنزل
استغربت انجيلا لتتوجه نحو خارج الغرفه ثم فتحت باب المنزل



لترى إليخاندرو واقفاً كما تركته
صرخت به قائله بقلق
" هل انت احمق ؟
لما تقف هنا في هذا الطقس البارد والممطر ! "



اجابها إليخاندرو بهدوء
" اخبرتيني ان لا ادخل
واتعذب هكذا لكي تسامحيني "



جذبته انجيلا الى داخل المنزل سريعاً
قد مرت اكثر من 6 ساعات وهو على هذا الحال



كما انهُ تبلل تماماً و بدأ يسعل إليخاندرو بقوه
لم تعرف انجيلا ما تفعله فعلى ما يبدو أُصيب بِحمى
وارتفعت درجة حرارة جسمه



ذهبت انجيلا وأيقضت جدتها
وسردت لها حالته

تقدمت الجده وبيديها زي صوفي قد صنعته
ولكن لم تحتاجه كونه قياسهُ كبيراً

ناولته الجده الزي قائله
" قم بتغيير ثيابك فأنت مبلل "


سار إليخاندرو بتثاقل لتفتح انجيلا لهُ باب غرفتها مردفه
" عندما تنتهي اخبرني "


اومئ لها إليخاندرو ولا زال يسعل
خرجت انجيلا و اغلقت الباب

لتمتلأ عينان انجيلا بالدموع قائله
" كل هذا بسببي جدتي "

عانقتها الجده قائله
" لا وقت للوم الذات ،
انه سيتحسن لا تقلقين "


صنعت جدتها له مشروب عشبي
ليشعره بتحسن


ثم دخلت الجده الغرفه وخلفها انجيلا التي تبدو هادئه تماماً
ناولته الجده المشروب قائله
" طعمه سيئاً لكن احرص على شربه كاملاً
انه سيشعرك بالتحسن "


اومئ لها إليخاندرو وهو مغلق عينيه بتعب
لتخرج الجده من الغرفه تزامناً مع قولها
" سأحضر لك كماده "


تقدمت انجيلا إليه بهدوء وبين يديها منشفه
جلست على ركبتيها بسبب السرير الارضي


شعر إليخاندرو بيدها الناعمه تتلمس جبينه لكي تتفقد حرارته
فتح إليخاندرو عيناه ليبصر إليها

تحاشت انجيلا النظر إليه ثم بدأت بتنشيف شعره
بتلك المنشفه

شعرت انجيلا بتوتر من نظرات إليخاندرر التي ستلتهمها
قاطعهما دلوف الجده وبين يديها قطعه من القماش المُبرد
لتضعه على جبين إليخاندرو الساخن


قالت الجده ل انجيلا
" احرصي على البقاء بجواره
وأن احتجتوا شيئاً ما ايقضوني "



اجابتها انجيلا
" حسناً "
ثم غادرت الجده الغرفه









~ ~ ~





انتهى

Continue Reading

You'll Also Like

104K 8K 33
اسم الرواية - #احبني_شرير_الرواية كتابه :"#Yumi_H_Sarang نبذة عن الرواية لطالما كانت الروايات طريقتك للهروب من الواقع و فرصه لتعيشي لحضات من السعا...
3.8K 934 22
تغيرت حياتها في تلك اللحظة التي ادركت أن والديها ماتا...................... _اصدقاء؟ _حب؟ لو فقط إستمعت اليه لم يكن ليحصل ذلك...
84.5K 2.6K 38
الفتى جونغكوك يحاول كبح رغباته السادية تجاه زميله الاكبر بارك جيمين " جونغكوكاه.. لم اتخيل يومًا اني سأركع بين قدميك لاجل رضاك " " الوعود منتهية ال...