General Alikhandro | ‎الجينر...

By 2rxxui

1.3M 49.1K 10.7K

جينرال اسبانيا الصارم " إليخاندرو ثيوبالد " ماذا لو وقع بحب فتاة في الثانوية .. مقتطف :- أشعل سيجارته لتسحبه... More

PART " 1 "
PART " 2 "
PART " 3 "
PART " 4 "
PART " 5 "
PART " 6 "
PART " 7 "
PART " 8 "
PART " 9 "
PART " 10 "
PART " 11 "
PART " 12 "
PART " 13 "
PART " 14 "
PART " 15 "
PART " 16 "
PART " 17 "
PART " 18 "
PART " 19 "
PART " 20 "
PART " 22 "
PART " 23 "
PART " 24 "
PART " 25 "
PART " 26 "
PART " 27 "
PART " 28 "
PART " 29 "
PART " 30 "
PART " 31 "
PART " 32 "
PART " 33 "
PART " 34 "
PART " 35 "
PART " 36 "
PART " 37 "
PART " 38 "
PART " 39 "
PART" 40 " the end ❤️
✨ Special part ✨

PART " 21 "

29.6K 1.1K 189
By 2rxxui












" اعتذر على هذا ايضاً ،
لا استطيع كبح نفسي اكثر من ذلك
فرؤية شفتيك دون تقبيل جهاد "

لم يدع لها مجالاً للرد 
عانق وجنتها بكفه الكبير ليلتهم شفتيها الطريتين بالفور

اتسعت عينان انجيلا على مصرعيهما بغير تصديق
حاولت الهروب والتخبط بين يديه
مرر إليخاندرو يده الاخرى ليثبتها ويحاصرها لكي لا تتحرك
إلى ان اصبحت مكتوفه بين يديه

بينما اخذ يمتص شفتها السفليه
ثم انتقل يفترس شفتها العلويه
أنها تُثير به .. روحه الخامده

مانحاً انجيلا نبضات عنيفه في جوفها
سارقاً منها قبلتها الاولى

لم تبادله انجيلا
بينما الاخر غاص في القبله
متسائلاً كيف ينفلق صدره ويجن نبضه
حتى يكاد الاختناق بسببها

أطال لعقُ شفتيها العَذبتينّ ,
حتى ثملت من تأثير لعقاته

طامع وراغباً بتوقف الزمن هنا
لشدة لذة الشعور

فصل إليخاندرو القبله ببطئ
لتلبية احتياجها للتنفس 
ثم حررها من يديه منزلاً اياها للأسفل


هجدَ كُل شيءٍ فيه
‏إلّا عقله
‏كان يتصور غرغرة هلاكه بعد تقبيلها

إهتزت موازينهُ ، ضخ قلبه مليون ضخة بالثانيّة الواحده ..
عندما حدقت إليه انجيلا بعينيها الثملتان
تحاول استيعاب الأمر

ترفضه
‏ويفرّ مِن عيّناها نِداء الرغبَّة به
انه مختلف .. مختلف جداً


سرعان ما بدأ الغضب يتصاعد بجسد إليخاندرو
عندما صفعته انجيلا بقوه على وجنته
قائله بلهث
" كييف تجرأ ؟ "

اقترب إليخاندرو بخطواته
ينظر إليها بنظرات مخيفه

فتحت انجيلا باب السطح لتستطيع الهروب
لكنه اعادها واغلق الباب ليدفعها إليه

وضعت انجيلا يدها على وجهها بخوف
تحمي ذاتها في حال ان اراد أذيتها
" دعني اذهب ارجوك "

تلاشى غضبه عندما رأها في تلك الوضعيه
ثم ابعد إليخاندرو يديها عن وجهها قائلاً
" أن كنتِ تهابين
لما تقدمتي لصفعي ؟ "

اردفت انجيلا بكبرياء
وعيناها نحو الاسفل  
" لا اهاب !
تستحق ذلك "

رفع إليخاندرو ذقنها لتقابل وجهه قائلاً
" ألم اخبركِ بأن لا تنزلي
رأسكِ لأين من كان ! "
انهُ يعمل على بناء وتعزيز ثقتها
وأن كان في اشد حالات غضبه

نظرت انجيلا الى عينيه قائله
" والان .. هل يمكنني الذهاب ؟ "

قال إليخاندرو
" سأوصلكِ "

اجابته انجيلا بأستغراب
" ألست غاضباً مني ؟ "

اجابها إليخاندرو
اجل ، لكن لن ادعك تذهبين بمفردك "

قالت انجيلا
" سأذهب مع عائلتي "


اردف إليخاندرو
" والديكِ قد غادرو بالفعل "

احست انجيلا بوخزه بقلبها
أنهُ يوماً واحد فقط
أيصعب عليهما توديعها ؟

اجابته انجيلا
" لا بأس ، سأذهب بمفردي "
ثم غادرت تاركه اياه

لم يرغب إليخاندرو بأجبارها
ليمنحها بعضاً من الوقت للبقاء بمفردها 
يعلم انها سريعة التأثر بشأن عائلتها

لكنه لن يتركها بسهوله
الى ان يتأكد من وصولها بأمان

اخرج سيجارته و اشعلها
ثم قام بهاتفة إحدى رجاله الذي يثق بهم
" اخبرها انك سائق وأوصلها "

اغلق الهاتف وتقدم بخطواته الى حافة السطح
نافثاً دخان سيجارته بعد ان حبسه في صدره
واخذ يراقب بتمعن منتظر خروجها من المبنى
بأستغراب بسبب تأخرها





~~~





ترجلت انجيلا من بايات المصعد
الى ان استشعرت بيد تغلق فمها

حاولت ان تفلت من بين يديه لكن دون جدوى
اخذها الى مكان فارغ

ليحاصرها الرجل
ارتجف قلب انجيلا عندما رأت القذر ماثيو
صرخت انجيلا بقوه

ابتسم ماثيو ابتسامه شيطانيه
" لن يسمعكِ احد ، فالجميع مشغول بالحفله
اما بالنسبه عائلتك ..  "

اكمل ماثيو بنبره لعوبه
" اوه نسيت انكِ تملكين عائله "

اقترب ماثيو هامساً بقرب إذنها
" مثيره للشفقه .. انكِ يتيمه
ولكن عائلتك لازالت على قيد الحياه "

ها قد دهس على وترها الحساس
لا تستطيع كبت دموعها

اردفت انجيلا
" افضل ان اكون يتيمه
ولا ان اصبح متحرشه وقذره "

نظر بخبث الى جسدها واطلق تنهيدة شهوه قائلاً
" يعجبني ان اكون متحرشاً وقذراً
بكِ "

صرخت انجيلا ودفعته بقوه قائله
" ابتعد ايها السافل "

امسك يدها ودفع رأسها على الحائط بقوه قائلاً
علينا ان نعطي أجسادنا ما يسكت صراخها "

امسكت انجيلا رأسها بألم
" لن اعطيك جسدي وان قتلتني "

اردف ماثيو وهو يتنصع الجديه
" اتبع قاعدة في هذه الحياه وهي
( افترس ثم امضِ في طريقك ) "

جائته الفرصة المدنسة كما اشتهت نفسه وصنعت يداه
هجم عليها مقبلاً عنقها بعنف

خدشته انجيلا بأظافرها ظهره بكل ما اوتي بها من القوه
الى ان مزقت جلده

ابعد ماثيو عنهُ يدها التي تخدشه
ونظر إليها بلا مبالاه 
ليبدأ بتمزيق فستانها من الاعلى
مظهراً نصف صدرها

صرخت انجيلا صراخاً مصحوباً بدموع
بينما تقاوم لمساته وتصده

في حين تقبيله لعنقها
سكنت انجيلا متظاهره الاستسلام 

سحبت هاتفها الملقي على الارض بقدمها
الى ان وصل الى يدها
حاولت فتحه بصعوبه
واتصلت بإليخاندرو
ثم ضغطت على مكبر الصوت 

صاحت انجيلا عندما اعتصر صدرها بشهوه عارمه
والقى فستانها جانباً
تسترها ثيابها الداخليه فقط

ركلته انجيلا بقوه على عضوه الذكري
تاركه اياه يتألم

لتزحف الى الباب
لكنه تبعها سريعاً
واخذ يضربها ضرباً مبرحاً
ثم طرحها ارضاً ليعتليها

اخذ يمرر يديه على جسدها الممشوق والقوام الصارخ بالانوثة وعلى عضوها كفرس جامح لا يستطيع احد ايقافه

مستمتع بعطرها الذي يفوح غريزة الذئب
كاد ان يخلع القطع المتبقيه ليفعل ما يثير شهيته

ظنت انجيلا انها النهايه
قالت بصوت مرتعش
" امقتك .. بشده "

ليستوقفه اقتحام إليخاندرو
الذي بحث بكل زوايا المبنى لإجاد انجيلا

نظر إليه ماثيو بأستغراب
" ولي العهد "
ارتبك وابتعد عن انجيلا لإخفاء جريمته

سدد إليخاندرو لهُ لكمه حتى رسب في الارض
و بدأ بضربه بقوه

ثم التقط مزهرية زجاج
وقام بكسرها على رأسها ليشفي غليله

تحدث ماثيو بألم
" ما شأنك بنا
ستصبح زوجتي على أي حال "
وقح، كمن ينظر بحدة في عيون أعمى

التقط إليخاندرو إحدى الزجاج المنثور ليغرسها بذراعه بوحشيه
لتجاوز ماثيو حده بالكلامات
اردف إليخاندرو بخشونه
" افيق من رسم الاوهام ،
لن تأخذها وانا على قيد الحياه "

صرخ ماثيو بألم يطلب المغفره
بينما إليخاندرو اخرج صخر قلبه البائس لهُ ،
لو انهمرت عليه شلالات نياجرا لما فتت فيه شظية
ولا حرك منه صخرة

هاج إليخاندرو بأنفعال لا يرى امامه .. فقط هو
لكمه تلوه الاخرى الى ان بصق ماثيو الدماء


وقفت انجيلا بوسطهما
حاوطت بذراعها إليخاندرو لتوقفه
قائله ببكاء
" لا تتسبب بقتله "

بالفعل ماثيو حقير
وتتمنى له الجحيم لكن ليس قتله
فالمنظر قاسِ جداً .. ارادت غرز ماثيو من أبر الرحمه

ما الذي يُعيد الفراشة نحو النار مجددًا
‏ بعد كل لسعة..
‏قدرتها الكبيرة على المسامحه ستحرقها

تظن انها بلين قلبها
تستطيع إقاف الشرس عن مهاجمة ماثيو

دفعها إليخاندرو بخفه جانباً
بغير وعي منه

عاد إليخاندرو مستمراً بتوجيه لهُ ضربات
مظهراً عدوانيته الشديدة بعنفٍ طاغي
الى ان اشتد وجع ماثيو والمه
لينتهي به الامر فاقداً وعيه

ابتعد عنه إليخاندرو مستشعراً بأنقطاع انفاسه
وعدم امكانيته لأستنشاق الهواء
هي نوبته اللإرادية
لأختناقه المتعاد في حالات الغضب بضعف هائل
جلس لوهله يحاول استرجاع انفاسه

بعد عدة دقائق
عادة إليه انفاسه ليستقيم إليخاندرو
باحثاً بعينيه بغضب
عن انجيلا التي لم تتحدث بالامر
صامته الى ان كاد اغتصابها

حدق الى تلك التي تأن بألم تختبئ ضامه ذراعيها
تبكي بشده لا ترغب برؤية  دماء ماثيو

اراد ان يغضب منها وأن يلموها على صمتها
اقترب منها إليخاندرو وجثى على ركبتيه

يشعر بالضعف الشديد امام دموعها مهما تكلف من القوة
ابعد يديها ليتنسى لهُ رؤية وجهها
فأرتعدت اثر لمسه

نظرت إليه بعينيها المتورمتين
نزل الدّمع في مقلتيها وتتساقط قطرات منه على وجنتيها
تحاول ان تستر جسدها بيديها بخجل شديد

فتسارع بمسح دموعها بأصابعه
ثم نزع معطفه وناوله اياها مشيحاً بنظره عن جسدها
لكي لا تشعر بالحرج

ارتدت انجيلا المعطف سريعاً
مغلقه ازراره ليخفي جسدها

عند انتهاءها 
فتح إليخاندرو ذراعيهِ لها بهدوء

نظرت انجيلا إليه لوهله
ثم ارتمت بأحضانه
مستعشره بدوامه من الطمأنينة تدور حولها

حملها إليخاندرو ونهض بها
تشبثت به انجيلا بقوه لتغرس رأسها بعنقه
مغلقه جفنها لتتفادى النظر الى الملقي ارضاً

توجه بها إلخاندرو إلى الخارج
ليستقبلونه رجاله

قام إليخاندرو بإعطاءهم إشاره
ليباشروا بالدخول لإلقاء القبض على ماثيو

ليكمل إليخاندرو طريقه
وضع انجيلا بالسياره

ليرى انها لازالت تبكي بصمت
تنهد إليخاندرو ليعاود معانقتها قائلاً
" لا بأس .. مضى "

مسح على شعرها قائلاً بحنيه
" توقفي عن البكاء صغيرتي "


قاطعهما صوت إحدى جنوده
" جينرال "

ابتعد إليخاندرو عنها وابتسم لها بخفه
" حسناً ؟ "

اومئت له انجيلا
خرج إليخاندرو من السياره
ونظر الى الجندي ينتظر ان يتحدث

القى الجندي التحيه
ثم تحدث
" ان الرجل بحاله حرجه
يجب ان نأخذه الى المستشفى "

رفع إليخاندرو حاجبه بأستنكار
" مستشفى ؟ "

انزل الجندي رأسه مردفاً
" اجل ايها الجينرال "

امر إليخاندرو الجندي بوجهاً متجمد
" القي به بالسجن المركزي
وان اراد الموت استدعوا الطبيب الى السجن "

ليس وكأن إليخاندرو يخشى موته
لكنه يرغب ان يتعذب
و ان يعيش بلا حريه في السجون

اجابه الجندي قائلاً
" امرك ايها الجينرال "
تركه إليخاندرو ثم ركب السياره وانطلق

توقفت انجيلا عن البكاء
تشاهد الطريق بهدوء شديد

بينما إليخاندرو في حين قيادته
ينظر إليها بين تاره و تاره ليطمئن

تحدثت انجيلا بهدوء
" الى منزلي .. ليس الى سكن الطالبات "

هو كان سينعطف بإي حال الى قصره
ليس الى السكن

حدق إليها إليخاندرو بأستغراب قائلا
" منزلك ؟ "

اومئت انجيلا له
لتقوم بإدلالته على منزلها



~~~




دحرج ويلسون عيناه بأنزعاج
بسبب بيتر الذي جلس بمنتصف ويلسون و نيلسي
ليفصل بينهما مانعه بأن يقترب من شقيقته

قال بيتر
" ابتعد عن اختي ايها الاحمق "

اجابه ويلسون بسخط
" انها حبيبتي ايها البغيض "

وضعت نيلسي يدها على ذقنها
تنظر إلى شجارهم بتململ

قال بيتر
" وان يكن لا تقترب إليها ! "

اردف ويلسون
" سأقترب إليها شأت ام أبيت "

اجابه بيتر
" يالهي لا اصدق احمقاً مثلك
يملك رتبة ملازم  "

امسكت نيلسي برأسها
ثم صاحت بهم بنفاذ صبر
" هل يمكننا مشاهدة الفلم بهدوء ؟ "

صمت كلاً منهما
موجهين الى بعضهما
نظرات حقد

تنهدت نيلسي ثم استقامت
وجلست بمنتصفهما لتمنعهم من المشاجره
امسكت برأس بيتر وادارته نحو التلفاز
ثم امسكت برأس ويلسون وادارته ايضاً نحو التلفاز
" ان تحدث احد منكما سأقتله "




في حين انسجامهم في مشاهدة الفلم
قال بيتر بينما يشير بأصبعه نحو التلفاز الى الكلب البوليسي
الذي ظهر في مركز الشرطه
" يالهي انه ويلسون "

ضربه ويلسون بالوساده

ضحك بيتر بقوه قائلاً
" يا لها مصادفه انه يعمل ايضاً في مركز الشرطه "

كتمت نيلسي ضحكتها قائله
" توقفا عن الشجار "

ابصر ويلسون بسخط نحو نيلسي قائلاً
" هل هذا مضحك ؟ "

اجابته نيلسي
" لم اضحك "

قطب ويلسون وجهه و عقد ذراعيه
ثم استدار متظاهراً انه يشاهد التلفاز

دنت نيلسي نحوه قائله
" هل انت مستاء مني ؟ "

تجاهلها ويلسون بينما لا يزال يوجه بصره الى التلفاز

لكن ما هي لحظات الا وتحولت ملامحه الى سعاده
عندما همست نيلسي بجوار اذنه
" أحبك "

ابتسم ويلسون ليقترب نحوها
ثم قام بتقبيل وجنتها

صاح بيتر بهم
" ايها الحمقى ابتعدا عن بعضكما حالاً !!! "





~ ~ ~





ركن سيارته امام الڤيلا الخاصه بأنجيلا
ثم باشرا بالدخول

قطبت انجيلا حاجبيها قائله
بسبب الذي يلقي عليها كومة اسأله
" إليخاندرو سأقوم بتغيير ثيابي
ثم قم بالتحقيق "

جلس إليخاندرو على الاريكه بسخط
لم تخبره بشأن ماثيو
والان المنزل !
لوهله شعر انه مسؤول عنها

بينما الاخرى صعدت الى غرفتها لتغيير ثيابها
في حين نزعها لمعطفه

وقعت عيناها على العلامات المحمره بسبب ماثيو اللعين !
ذهبت الى الحمام لتغسل صدرها و عنقها بشده
عاودت البكاء لأنها تشعر بالقرف الشديد لأن قبلها شخصاً مثله

انتهت انجيلا بعد ان استحمت وارتدت ثيابها
ثم التقطت معطف إليخاندرو وترجلت من بايات الدرج

حدق إليها إليخاندرو بأنزعاج بسبب إطالتها
جعلتهُ يجلس بمفرده بملل
" هل اصبتِ بغيبوبه ؟ "

ضحكت انجيلا بخفه قائلة
" لقد قمت بأضحاكي وانا بمزاجاً سيء
تستحق جائزه "

ابتسم إليخاندرو بتلاعب
" هل استطيع اختيار الجائزه ؟ "

اختفت ابتسامة انجيلا
لتلقي معطف إليخاندرو على وجهه مردفه
" غيرت رأيي
لا جائزه للحمقى "

ابعد إليخاندرو المعطف عن وجهه
يحاول الا يغضب منها و ان يتعامل معها بلطف
و مُسايرتها نظراً الى نفسيتها المتعبه
" الا ترين انكِ تتمادين يافتاه ؟ "

جلست انجيلا على الاريكه المقابله له متسأئله
" حقاً ؟"

عقد إليخاندرو ذراعيه مجيبها
" اولاً صفعي ،
ثانياً إلقائك للمعطف نحو وجهي 
ثم نعتي بالاحمق "

احمرت وجنتي انجيلا بشده عندما
تذكرت سبب صفعها له

ضحك إليخاندرو بشده
سرحت انجيلا بضحكته التي بعثرتها

تحب ان تشاهد ضحكته
لأنهُ لا يضحك الا نادراً

ثم اشاحت انجيلا ببصرها نحو هاتفها
متظاهره انها منشغله به
" تستحق ذلك "

نظر إليها إليخاندرو بسخط
" فقط اليوم سأسمح لكِ بالحديث معي
بهذه الطريقه "

تجاهلته انجيلا ولازالت مصوبه تركيزها نحو هاتفها
تنهد إليخاندرو ثم سألها
" هل تمكثين هنا بمفردك؟ "

اومئت له انجيلا
رفع إليخاندرو حاجبه
" ماذا !
اين صديقتك "


اجابته انجيلا
" لقد انتقلت للعيش مع شقيقها "

تحدث إليخاندرو بجديه
" اذاً انتقلي للعيش معي "













~~~




انتهى

• البارت القادم بيكون بعد يومين او ثلث ايام 🫶🏻

احبكم كلكم
والله حدكم كيوت قاعده احصل كلمات لطيفه منكم يوماً
🥹🤍🤍🤍🤍🤍

Continue Reading

You'll Also Like

35.3K 2.1K 15
" حَاجة وحدة تبعدْك علِيا هي لـ مُوت ،لباقي أنا مَلك الموت تَاعهم " - يُوسف 28 - ريَان 17 لهجة جزائرية.
50.2K 3.3K 20
فتاه عانت مآسي كثيره وبالرغم من ذالك لم تستسلم لانها بالفعل.. فتاه قويه
12.1K 1.2K 12
للحب صوت منفرد لا نملك إلا الخضوع له طائعين مستسلمين ، و للكبرياء تعاسة تدفعنا لتجاهل لغطه....
37.1K 1K 27
" هنَا حَيث تَجد روزي نفسها في مكان مَجهول مُكبلة اليدين في وَسط الضَلام ، لتَعلم لاحِقاً أن تَم إختطافها من قِبل رجُل مُتهوس بِها يُدعى إيلان..." "...