General Alikhandro | ‎الجينر...

By 2rxxui

1.3M 49.1K 10.7K

جينرال اسبانيا الصارم " إليخاندرو ثيوبالد " ماذا لو وقع بحب فتاة في الثانوية .. مقتطف :- أشعل سيجارته لتسحبه... More

PART " 1 "
PART " 2 "
PART " 3 "
PART " 4 "
PART " 5 "
PART " 6 "
PART " 7 "
PART " 8 "
PART " 9 "
PART " 10 "
PART " 11 "
PART " 12 "
PART " 13 "
PART " 14 "
PART " 15 "
PART " 16 "
PART " 17 "
PART " 18 "
PART " 19 "
PART " 21 "
PART " 22 "
PART " 23 "
PART " 24 "
PART " 25 "
PART " 26 "
PART " 27 "
PART " 28 "
PART " 29 "
PART " 30 "
PART " 31 "
PART " 32 "
PART " 33 "
PART " 34 "
PART " 35 "
PART " 36 "
PART " 37 "
PART " 38 "
PART " 39 "
PART" 40 " the end ❤️
✨ Special part ✨

PART " 20 "

30K 1.1K 242
By 2rxxui















رفعت انجيلا اناملها لتصل الى رف المكتب
حتى تتمكن من تنظيم الكتب بشكل جميل

توجهت نحو الاريكه بعد ساعات متواصله
من توضيب و ترتيب الڤيلا الخاصه بها

ارتمت على الاريكه بتعب
ثم نهضت بجذعها العلوي‏ لأحتساء قدحً من القهوة لعله يعيد لها
بعضاً من الطاقة بعد يوم من العمل المُنهك عقلياً وجسدياً

تنهت انجيلا بضيق
عندما تذكرت أن نيلسي انتقلت للعيش مع شقيقها بيتر
لقد اعتادت عليها حقاً

لكن ما يخفف ويسهل الامر عليها
هو مكوثها بجوار بيت بيتر
لذلك تستطيع ان ترى نيلسي متى ما شائت

اشغلت انجيلا التلفاز تبحث عن فلماً ما لتشاهده
تزامناً مع اقتحام نيلسي
حامله بين يديها مأكولات خفيفه
" اظنني اتيت في الوقت المناسب "

اجابتها انجيلا
" اجل ،
لنشاهد الفلم معاً "

قفزت نيلسي للأستلقاء بقرب انجيلا
اسفل غطاءها الدافئ قائله
" لقد تشاجرت مع الاحمق ويلسون "

سألتها انجيلا وهي تتناول الفشار
" لما ؟ "

ضمت نيلسي ما بين حاجبيها مجيبه
" لقد اخبرني انه لا يوجد نساء اجمل مني مهما بحث "

ابتسمت انجيلا بخفه
" ولما تشاجرتي ؟ انه مديح "

ضيقت نيلسي عيناها مردفه
" هذا يعني انه قام بالبحث عن نساء غيري
ايتها الغبيه "

ضحكت انجيلا بقوه بسبب
نيلسي الذي يبدو سيطرت عليها هرمونات
الدوره الشهريه






في حين مشاهدتهم للفلم تلقت انجيلا رساله نصيه
اتسعت عيناها عندما وجدت المرسل هو
" والدتها "
فهي لا تتحدث معها الا في الضروره
بسبب جدول عملها المزدحم

فتحت انجيلا الرساله سريعا ً
لتقرئ المكتوب
" سنأتي انا و والدك غداً لحظور حفله مهمه للتجار وكبار الشخصيات
يلزم ان تحظري معنا "

عبست انجيلا بالفور
لم يأتو لأجل حفلة تخرجها
ولكن الان سيأتون لأجل هذه الحفله المليئه بالتصنع !








~ ~ ~





في اليوم التالي

تراقب انجيلا الطريق من خلف النافذه بملل
بعد ان اخذوها والديها

انها لم تستطع رؤيتهم سنه كاملة
بالمقابل لقد كان لقاءهم باهت جداً !

يعم الصمت في الارجاء
كل منهما يعبث بهاتفه

في حين وصولهم
فتح السائق الباب ل انجيلا

ترجلت انجيلا من السياره
وكلاً من والديها

تشبثت والدتها بذراع والدها
وانجيلا تسيير بجانبهما
قائله بسخريه
" نبدو كعائله "

باشروا بالدخول الى القاعه والديها

تبعتهم انجيلا بكل رُقي
بفستانها الملكي الكلاسيكي

ابتسمت انجيلا بخفه بعد ان ارغمت نفسها على ذلك
ثم وقفت على إحدى الطاولات مع والديها
تلقي التحيه على اشخاص لا تعرفهم

انسحبت انجيلا بخفه لتجلس في إحدى زوايا
فالمكان الصاخب بسبب الموسيقى العاليه
وضعت ساق على ساق
تشاهد النفاق الذي امامها

احتست انجيلا كأس من العصير
متجاهله امر الرجل المسن الذي يختلس إليها النظر
بشكل ملحوظ 

دحرجت انجيلا حدقتيها تمتم
" هل هو سافل ؟ انه يكبر والدي في السن "

لوهله شعرت والدتها تسحبها
لتعيدها الى الطاوله
قائله
" رحبي بأبن خالتك "

صعقت انجيلا
عندما رأت ماثيو امامها يبتسم ابتسامه جانبيه

تحرشاته القذره ادت لها حزن يزلزل النفس
ويصدع جدرانها بطريقة عنيفة
تبقى آثارها مدمرة لفترة طويلة
والان امامها يبتسم بكل وقاحه

مد يده ماثيو ليصافحها
كادت ان تتجاهله لكن والدتها رمقتها بنظره حاده

صافحته انجيلا بطرف اصابعها
ثم ابتعدت عنه سريعاً

قال والد انجيلا السيد فيرث
" يبدوا ان الملك وعائلته قد وصلوا "

لم تشعر انجيلا بالصدمه
حفله كهذه و لكبار الشخصيات
يجب ان يتواجد بها

فُتح الباب ليتقدم الملك ثيوبالد والملكه
جاذبين نظر الجميع
بينما إليخاندرو يسير بخطى ثابته وبشموخ
بطوله الفارع واكتافه العريضه
لديه كاريزما توحي بالعظمة والتفرد


ثم القى الملك ثيوبالد في المذياع خطاباً
ليصفقوا له الحضور

نزل الملك و تقدموا بعض الحضور إليه يلقون التحيه
وبقربه إليخاندرو يتحدث مع الاخرين بينما
نظره مُعلق الى تلك التي استطاع تميزها بين الجميع

تقدم السيد فيرث والد انجيلا
الى الملك يلقي التحيه

ابتسم الملك ثيوبالد وصافحه بحراره
فهو صديقه
" لم اراك منذ مده سيد فيرث "

ثم قدم الملك للسيد فيرث ابنهُ إليخاندرو
" ولي العهد "

مد يده إليخاندرو ليصافحه برسميه وبوجهاً جامد
" سررت بمعرفتك "

صافحه السيد فيرث وابتسم قائلاً
" انه جدير الثقه بأن يتولى الحكم في المستقبل
يبدو جدياً وصارم "

بادله إليخاندرو الابتسامه تأدباً
وسايره في حديثه مجامله

ثم تحاور الملك ثيوبالد
و السيد فيرث بعدة احاديث

دعا السيد فيرث زوجته و ابنته انجيلا
ليقدمهم الى الملك

القت السيده فيرث التحيه على الملك وإليخاندرو
ثم تقدمت انجيلا القت التحيه على الملك متجاهله إليخاندرو

امسك الملك يدها ابتسم لها قائلاً
" لم تخبرني انك تملك فتاه بهذه الجمال ! "


بادلته انجيلا الابتسامه
ثم تحدث الملك قائلاً
" بالمناسبه اشعر انني رأيتكِ من قبل "

توترت انجيلا مردفه
" حقاً ؟ "
بينما إليخاندرو مازال وجهه جامداً

ثم قدمها الملك ل إليخاندرو قائلاً
" انه ابني "

مد يده إليخاندرو لها بأبتسامه جانبيه
" إليخاندرو "

لوهله شعرت انجيلا ستصيبها نوبة ضحك عارمه
بسبب تمثيلهم الرائع
كأنهما غرباء ولا يعرفان بعضهما

لكنها كتمتها وصافحته قائله
" انجيلا "

ثم ابتعدت عنه وشعور غريب ينتابها
تنظر الى ملامحه الحاده مستغله انشغاله بالحديث

شخصيته رجوليه النافذه المهابه ، بحة صوته القارعه في حديثه
والمزلزله للقلوب ، بدلته الانيقه بشكل كبير
واخيراً الشيء الذي ارهق قلبها .. وسامته اللعينه !


قاطع افكارها رجلاً إحدى ابناء السياسيين قائلاً بلباقه
" هل تسمحين لي برقصة ؟ "

شزرها إليخاندرو بنظره محذره
فهمت ما يعنيه لكن تجاهلته ببساطه

ابتسمت انجيلا له بخفه قائله
" بالطبع "
وافقت انجيلا بسبب العادات الملكيه
يعُتبر من الوقاحة ان طلبت الرقص مع فتاه
وترفض ذلك

تقدما الى حلبة الرقص
حيث كل ثنائي يرقصان مع بعضهما على نغمات الموسيقى



احاطها الرجل من خصرها جاعلاً من عاموده الفقري قويماً
والرأس رزيناً والصدر مرتفع
لتضع انجيلا إحدى يديها على كتفه

يضغط إليخاندرو على اصابع يده يثبت انزعاجه
القليل وسينفذ صبره فاضحاً نفسه امام الجميع !
كل شيء ماعدا هي .. يجب تحفظ بعيدا عن الأيادي
‏أن لا يلمس  و أن لا تقترب منها حدقتا عين

تحدث الرجل إليها وهو يراقصها بينما يتحرك و
تقنياته الدقيقة في التفات الساقين
" ما اسمكِ "

غصت انجيلا من بين مسارب الاجرف تحسست الغيرة عندما طلب إليخاندرو الرقص من فتاه اخرى
ثم اجابته بهدوء
" انجيلا "

تحدث معها الرجل بينما يراقصها بأستمتاع
" الن تسأليني عن اسمي ؟ "

اجابته انجيلا وهي تساييره بالحركات متناغمة مع إيقاع موسيقيّ
" ما هو اسمك ؟ "

ابتسم الرجل بسعاده
حديثها كأنه حلم انتشلهُ من واقع
فالفتاه التي بين يداه تتفوق على اللاتي في الحفل بكل جداره
فهي تمتلك قبولًا رفيعًا
كاد ان يجيبها الرجل

لكن قاطعه إليخاندرو قائلاً
" هل تبدل ؟ "

يرغب الرجل ان يرفض ذلك
لكنه لا يستطيع .. فأمامه ولي العهد ليس اياً كان

اردف الرجل بضيق بسبب إفساد إليخاندرو اجمل لحظاته
" بالطبع "

اخذ الرجل بالفتاه التي بين يدي إليخاندرو ليراقصها
بينما جذب إليخاندرو انجيلا إليه

‏سرت قشعريرةً باردة في جسدها عندما
لف إليخاندرو بذراعه الأيمن حول ناحل خصرها بأحكام
ملتصق بها جاعلاً من بدلته الرماديه
تعانق فستانها الكلاسيكي الزهري

كانت بين يداه تشعر بأن قلبها
‏يضرب في جدار صدره

دقّق النظر إليها مثلما يدقق عاشق الفن إلى اللوحات السريالية
همس إليخاندرو لها
" ألم احذرك ؟ "

بدورها وضعت كفها على صدره برقه
والاخرى على كتفه
في تلك الخطوات المتسارعه للأمام والخلف

ثم رفعت عيناها الى عينيه
" لا يمكنني رفضه ،
تعلم بالقوانين الملكيه "

رفع إليخاندرو يدها الى الاعلى لتدور
كمزيج دقيق من تعليمات الرقصه
" لا يهمني ،
لا تتبعي قوانين كتلك "
سارقين الانظار من حولهم بتحركاتهم الملفته

دارت انجيلا بكعبها
على أرضيةٍ ملساء قائله
" لنتوقف .. عائلتينا
مصوبين ابصارهم إلينا "

اعاد إليخاندرو يده على ظهرها
ويده الاخرى تتلمس اصابعها الرقيقة
" ايضاً لا يهمني "




تناغمت انجيلا مع تحركاته
هامسه له
" توقف !
والدتي تنظر إلي بشك "

قطب إليخاندرو حاجبه متجاهلها
بالطبع لن يوقف رقصتهما بسبب انظار والدتها
أو انظار أياً من كان
فهو لا يهمه امر الجميع بتاتاً

بعد عدة دقائق
انتهت الموسيقى ليصفق لهم الحضور
يبدون ثنائي مثالي للغايه

رغم انه لم يصدر منهما اي اعتراف بالحب
منتهزين مسمى الصداقه ليستطيعون الاقتراب من بعضهما

عاد إليخاندرو الى الطاوله التي تجتمع بها عائلته
وعائلة انجيلا

بينما انجيلا هربت من انظار والدتها
الى ذلك الركن البعيد خارج القاعه

ذهبت الى إحدى مرايا التي تعكس مظهرها الانيق الانثوي
لتقوم بإعادة ضبط احمر الشفاه

يقف إليخاندرو يتحاور مع والد انجيلا السيد فيرث بعدة احاديث
لفت سمعه احاديث والدته والسيده فيرث
والذي يدعى ماثيو

الهدوء الذي كان بداخلهُ سابقا تحول إلى حرب تتضارب
، بدأ الأمر كله بجملة واحده عندما سمع
السيده فيرث تتحدث قائله
" اظن ماثيو يليق بأنجيلا "

ضحك السيد فيرث قائلاً
" اوافقكِ الرأي ،
لما لا نزوجهما ؟ "

هاج قلب إليخاندرو وأشتعل من فرط الغيره
مجرد فكرة ان رجلاً ما يلمس فيما هو له جاعلاً منهُ يفقد صوابه

ما زاد اشتعاله عندما اردف ماثيو بأبتسامه لعينه
" في الواقع
يسعدني ذلك "

شد إليخاندرو فكه وصر على اسنانه
تكتسوه رغبه عارمه أن يلكمه بشده

لكنه كبح غضبه بصعوبه الى أن علته الحمره
بدأ يظهر ظهور علامات الانفعال بجسده
وبحركة لا إراديه
تشير الى ان الغضب قد اخذ يتصاعد شيئاً حتى بلغ حده الاقصى

بروز عروق يديه ورقبته
يهز قدمه ،
يزيح برأسه الى اليمين
ثم الى اليسار ،
استشعر بحراره تكسوه من طرف قدمه الى رأسه

وضع الملك يده على كتف إليخاندرو قائلاً
" بُني .. هل انت بخير ؟ "

تنفس إليخاندرو بينما
يحاول ان يتحدث بهدوء
" اجل ،
سأخرج قليلاً استنشق الهواء "





سار إليخاندرو الى خارج القاعه
يبحث عنها في الارجاء

توقف إليخاندرو واخرج هاتفه يرسل لأنجيلا رساله نصيه
" اين انتِ "

اخرج سيجاره ليشعلها بين اصابع يده
نفث دخانها في الهواء من بين شفتيه
ليهدئ من روعه وهو يردد 
" لن يتزوجها  .. لن يأخذها
يستحل ان يتزوجها ! "

دهس على السيجاره بقدمه ليطفأها
بعد أن تلقى رساله من انجيلا
" في السطح "

دلف إلى المصعد سريعاً , ما أن وطئت قدماه السطح
حتى بحث عنها بعينيه
وجدها تنظر الى اعلى حيث النجوم

صرخت انجيلا بذعر عندما قبض على ذراعها
و دفعها بخفه على باب السطح
ينظر إليها بعينيه المحمره اثر الغضب
" لن تتزوجينه
هل فهمتي ؟ "

حدقت انجيلا إليه بعدم فهم
اعتراها الخوف
" ما الذي تتفوه به "

زمجر إليخاندرو وصرخ بها من شدة الغضب مردداً
" لن تتزوجينه "

ارتعش جسدها اثر صراخه
حاصرها إليخاندرو و شد على كفها الصغير بقوه
تاوت بخفه  لقساوته على كفها

ينظر إلى عينيها الزرقاء بحزم شديد
لم تجرأ على الحراك او الهروب
‏قائلاً إليخاندرو لها بنبرة قاطعة كحد السكين
" أنتِ لي .. لي فقط "

ارخى قبضته التي على كفها
عندما عانقته انجيلا مستشعره بصدره الذي يهبط ويعلو سريعاً
مررت يداها على شعرها من الخلف قائله
" اهدأ "

استشعر إليخاندرو بأنفاسها التي تهب على عنقه
ليتسرب الخدر لكل جزء به


بعد مده قصيره
لايزالا على نفس الوضعيه
الا ان هدأ إليخاندرو بالكامل

ابتعد إليخاندرو ببطىء
ونظر الى كفها المحمر اثر قبضته
" اعتذر "

حدق إليها لوهله وسكن
مما تركها في حيره

ثم رفعها إليخاندرو وثبتها على الباب لتصل إليه ومقابلاً لوجهه
هامساً بصوته الرجولي
" اعتذر على هذا ايضاً ،
لا استطيع كبح نفسي اكثر من ذلك
فرؤية شفتيك دون تقبيل جهاد "

لم يدع لها مجالاً للرد 
عانق وجنتها بكفه الكبير ليلتهم شفتيها الطريتين بالفور

اتسعت عينان انجيلا على مصرعيهما بغير تصديق
حاولت الهروب والتخبط بين يديه
مرر إليخاندرو يده الاخرى ليثبتها ويحاصرها لكي لا تتحرك

بينما اخذ يمتص شفتها السفليه
ثم انتقل يفترس شفتها العلويه
مانحاً انجيلا نبضات عنيفه في جوفها








~~~




• انتهى •
☺️

Continue Reading

You'll Also Like

756K 22.3K 25
"سبق وأن حذرتك،لن تستطيعي الهرب مني لذا ابقي ساكنة دون مشاكل خطيبتي.." "أنا بحاجتك لذا لا تأمرينني بالابتعاد عنك لا أستطيع.." "أنتي خطيبتي،غير مسموح...
73.2K 837 20
الأب المقامر يدين بدين ، والمرأة الفقيرة تستخدم نفسها بشكل رئيسي للسداد! ماذا؟ أنهي الحزمة ورتب العمل أيضا ، حيث العالم لديه شيء جيد! لابد أن الشابة...
165K 5.3K 58
كان مجرد صديقاً لأخاها
35.2K 2.1K 15
" حَاجة وحدة تبعدْك علِيا هي لـ مُوت ،لباقي أنا مَلك الموت تَاعهم " - يُوسف 28 - ريَان 17 لهجة جزائرية.