General Alikhandro | ‎الجينر...

By 2rxxui

1.3M 49.1K 10.7K

جينرال اسبانيا الصارم " إليخاندرو ثيوبالد " ماذا لو وقع بحب فتاة في الثانوية .. مقتطف :- أشعل سيجارته لتسحبه... More

PART " 1 "
PART " 2 "
PART " 3 "
PART " 4 "
PART " 5 "
PART " 6 "
PART " 7 "
PART " 8 "
PART " 9 "
PART " 10 "
PART " 11 "
PART " 12 "
PART " 13 "
PART " 14 "
PART " 15 "
PART " 16 "
PART " 17 "
PART " 19 "
PART " 20 "
PART " 21 "
PART " 22 "
PART " 23 "
PART " 24 "
PART " 25 "
PART " 26 "
PART " 27 "
PART " 28 "
PART " 29 "
PART " 30 "
PART " 31 "
PART " 32 "
PART " 33 "
PART " 34 "
PART " 35 "
PART " 36 "
PART " 37 "
PART " 38 "
PART " 39 "
PART" 40 " the end ❤️
✨ Special part ✨

PART " 18 "

29.4K 1.1K 200
By 2rxxui













خرج إليخاندرو من مكتبه متوجه نحو غرفته
بعد انتهاءه من اعماله

متشوق لرؤية انجيلا
يتمنى لا تخبره ان يعيدها الى السكن
فلقد تعمد على أن يخرج من مكتبه ليلاً حتى لا يعيدها


استغرب إليخاندرو عندما لم يجد انجيلا بكل انحاء الغرفه
بينما هاتفها متواجد فوق الطاوله

تقدم إليخاندرو و طرق باب الحمام
" انجيلا هل انتِ هنا "

فتح الباب عندما لم يحصل على جواب
ولم يجدها
" هل يعقل انها عادة الى السكن بمفردها ! "

خرج إليخاندرو من الغرفه وهو يطمن ذاته
انها بالتأكيد متواجده في القصر
بينما يدور إليخاندرو بالقصر باحثاً عنها بقلق هائل

قام إليخاندرو بمهاتفة إدارة سكن الطالبات
لكن اخبروه انها لم تعد إليهم

صرخ إليخاندرو بغضب شديد نحو الحراس والخدم
" اخرجوها امامي الان وان كانت تحت الارض "

تفرقوا الحراس والخدم باحثين عنها بخوف
بكل ارجاء القصر


بعد مده قصيره

خرج إليخاندرو الى حديقة باحثاً عنها
بدأت يده ترتجف بسبب الغضب

اغمض عينيه يحاول ان يهدىء من نفسه
حتى يستطيع التنفس

ثم صاح إليخاندرو ينادي الحراس
تقدمو اربعة حراس

امرهم إليخاندرو
" ارغب برؤية كاميرات القصر الخفيه "

اخذوه الحراس
الى الحاسوب الخاص بالكاميرات

قام الحارس بتشغيل الحاسوب
و اطلع على ملفات كثيره
يبحث عن تاريخ اليوم

ضغط الحارس على ملف تاريخ اليوم
" وجدته "

نظر إليخاندرو بتركيز نحو الفيديو
لكن حالما وجهه إليخاندرو نظره حاده نحو الحارس
" هل تمزح معي "
غضب إليخاندرو عندما رأى الكاميرات
التي بخارج القصر تطل على الشارع
وليس كما يرغب بداخل القصر

قال الحارس بخوف
" ماذا سيدي "

تنهد إليخاندرو بغضب
" ابتعد "

قام إليخاندرو بالبحث عن الملف الذي يرغب به
و وجده بعد عدة دقائق
ثم قام بفتح إليخاندرو الملف بفضول وقلق

شاهد إليخاندرو الكاميرات بهدوء شديد
وطريقة استدراج انجيلا الى المستودع

بينما الحراس ينظرون الى بعضهم بأستغراب
لأن انتهت مدة الفيديو و لم يصدر إليخاندرو اي ردة فعل

بعد شرود إليخاندرو بالحاسوب
اغلقه بقوه وغادر

نزل عبر بايات الدرج سريعاً متوجهاً نحو المستودع
حاول إليخاندرو فتح باب المستودع لكنه مقفل

بحث عن المفتاح و لم يجده
اقترب إليخاندرو من الباب قائلاً بنبره عاليه
" انجيلا ؟ "

اجابته انجيلا بصوتها المبحوح يكاد ان لا يسمعه
بسبب كثرة البكاء
" إليخاندرو "

قال إليخاندرو لها وهو يستعد لتكسير الباب
" ابتعدي عن الباب "

كسر الباب ودخل باحثاً عنها
ليراها تجلس بالزاويا

تقدم إليخاندرو إليها سريعاً
جثى على ركبتيه ليصبح بمستواها

دنت انجيلا نحوه جاعله وجنتيها تعانق ذقنه كأنها ترجوه
قالت بتقطع
" اخرجني .. من .. هنا ..
لا استطيع .. التنفس "

حملها إليخاندرو سريعاً
فلاذت بين ذراعيه و تشبثت انجيلا بعنقه
بينما كانت تذرف الدموع

اخرجها إليخاندرو من المستودع
متوجه بها نحو الغرفه

ويديه تمسح على ظهرها بخفه
يُطمئنها أنه يفهم نبضات قلبها المرتعش

توقف إليخاندرو بقلق وهو يصعد على بايات الدرج
عندما شعر ب ارتطام رأسها على كتفه

ثبتها إليخاندرو لكي لا تقع
" اصمدي قليلاً "

هبطت يداها التي كانت متشبثه بعنقه
وارتخى جسدها بأكمله
لقد فقدت الوعي !

اسرع إليخاندرو بها الى الغرفه
انها تحتاج الى مكان ذو تهويه جيده
وضعها على السرير

صفع إليخاندرو وجنتيها بكفيه بخفه حتى تستعيد وعيها
" انجيلا "

تحير إليخاندرو واضطرب انه غير قادر على التصرف
أن والديه ليسا في القصر ليطلب منهما مساعدته

لذلك سار بتثاقل الى خارج الغرفه يطلب من الحراس
ان يجلبوا طبيباً حالاً
القلق لقد امتص قوته

عاد إليها إليخاندرو وجلس على طرف السرير
نظر الى  وجهها الشاحب والذابل
و شفتاها التي تحولت الى اللون الابيض

حاول إليخاندرو الصمود عند رؤيتها بهذا الشكل
مظهره مبني على الصلابه والقوه
لايوحي عن العواصف  التي تقام بداخله

لمس إليخاندرو قاع جوفه الحزن
لم يوفي بوعده عندما اخبرها انه سيحميها

امسك إليخاندرو يدها وقبلها
" انا اعتذر صغيرتي
لأني لم اوفي بوعدي "


قاطعه طرق الباب
سمح إليخاندرو الدخول للطارق

ادار إليخاندرو بصره الى الطبيب
الذي دلف الى الغرفه
وبين يديه علبة الإسعافات

ترك إليخاندرو يد انجيلا الذي كان قابضاً عليها بقوه

ثم خرج من الغرفه 
لا يعجبه كون طبيباً ما يفحصها امامه
بل يرغب بطبيبه
لا يعلم لما يعتبر الامر إهانه

لذلك امر الخادمه صوفيا ان تبقى بجوار انجيلا ولا تفارقها
انه يثق بها جداً
لأنها مربية إليخاندرو و اعتنت به منذ الصغر

خرج إليخاندرو الى الحديقه
ثم جلس و اسند كوعه على ذراع المقعد

راودته افكار بشأن زيلي
كل ما يشعر به اتجاههِا .. هو الكره الشديد

انها امراه ..
لايستطيع أن يقتلها
او حتى تحطيم فكها
سيخدش رجولته ان قام بذلك

اخرج إليخاندرو علبة السجائر و القدّاحة
بينما يحدق الى المسبح الذي امامه بأفراط

لايهمه الان سوى انجيلا ، يخبئها بداخله
بنفس الطريقَة التِي أبعِد فيها عاصِفة شتويَة عاتيّة بيديه عن شُعلة قدّاحته عندما أشعِل سيجارة

لحظة صمت رهيبة مرتّ عليه كأنها أعوام، تجلّت فيها معنى الاضطراب والتشتت فى أوضح صورها

نفث دخان سيجارته الكثيف على دفعه واحده عالياً نحو السماء
تزامناً مع خروج الطبيب الى الحديقه

تقدم إليه الطبيب
ليقدم له تقرير حالة انجيلا
" لقد اصابها هبوط حاد بسبب الذعر واضطراب نفسي
ادى الى فقدانها الوعي "

سأله إليخاندرو
" اذاً متى ستستيقط ؟ "

اجابه الطبيب
" نبضات قلبها مستقره وتنفسها منتظم
ستستيقط قريباً "



~~~






اصابع متشابكه تأبى الإفتراق
  يسيران معاً مبتسمان بينما
من حين لأخر يتبادلان النظرات

سألته نيلسي
" هل لديك علم ان كانت انجيلا على مايرام ؟
لا ترد على رسائلي "

اجابها ويلسون
" لا اعلم ،
لكنها برفقة الجينرال بالتأكيد بخير "

اومئت له نيلسي 

توقف ويلسون عن السير في طريقهما
فهو لم يدرك للطريق الخطر الذي سلكه

قال ويلسون
" لن نخوض هذا الطريق
لنعود من الاتجاه الذي اتينا منه "

قالت نيلسي بأستغراب واشارت بأصبعها نحو الجسر
الذي تتساقط فوقه ثلوج كثيفه
" لما ؟
لقد اقتربنا من الجسر الذي نرغب برؤيته "

تنهد ويلسون قائلاً
" لا يعجبني ان ارفض ،
لكن اعدكِ ان اجلبكِ الى هنا من طريق اخر "

تسائلت نيلسي
" ما به هذا الطريق ؟ "

اجابها ويلسون
" انه خطر،
هنا يمكثون رجال المخدرات و العصابات "

استدارت نيلسي بالفور نحو الطريق الاخر بذعر
" اذاً هيا لنعود "

ضحك ويلسون بسبب ردة فعلها
ثم جذبها إليه يسيير برفقتها
واضعاً ذراعه فوق كتفها

سألته نيلسي
" هل سبق واتيت هنا ؟"

قال ويلسون
" مجيئي الى هنا لا يعد ولا يحصى "

اردفت نيلسي بتوبيخ
" لما تعرض نفسك الى الخطر ! "

قرص ويلسون خدها بخفه قائلاً
" لا اعرض بنفسي الى الخطر
هذا عملي "

وصلا الى سيارته
فتح ويلسون الباب لها قائلاً
" انا ملازم ، مهمتي هي ان اقتحم
مثل هذه الاماكن بلا خوف
لكن ليس برفقتكِ "

اغلق الباب
واتجه ويلسون الى مقعده ثم اشغل سيارته وانطلق

اخرجت هاتفها من حقيبتها
لتجد مكالمات وارده من بيتر

اتصلت به بالفور
" اهلاً بيتر "

نظر إليها ويلسون بفضول

قال بيتر
" اين انتِ ؟
ارغب برؤيتكِ الان "

قالت نيلسي
" ماذا الان ! "

صرخ بيتر
" نيلسي ان الامر هام جداً
اين انتِ ! "

قالت نيلسي
" سأرسل لك العنوان "

عند اغلاقها للهاتف
شعرت بالوخزه في قلبها
لان بيتر لم يسبق ان يصرخ بها
انها حساسه بشأن كل من تحب

تحدثت نيلسي
" هل يمكنك ان تنزلي هنا "

سألها ويلسون
" من الذي كنتِ تهاتفينه ؟ "

قالت نيلسي
" صديقي "

نظر ويلسون إليها ببرود
" ماذا ؟
صديقك ! "

اومئت له نيلسي

توقف ويلسون امام عدة متجرات
" هل سيأتي هنا ليلتقي بكِ "

اجابته نيلسي
" اجل "

كادت ان تنزل لكنه قبض على ذراعها مانعها من النزول
" عندما يصل انزلي "

اومئت له نيلسي
ثم اسندت رأسها على النافذه

لا يعجبه امر صديقها بيتر
لكنه ايضاً لا يرغب ان يكون متسلط
فهي عانت كثيراً وعاشت بلا عائله
لذلك يراعيها كثيرا ولا يغضب عليها


عند وصول بيتر

قبل ان تنزل من السياره
قال بيتر
" سأنتظرك هنا ،
عند انتهاءك من الحديث عودي إلي
لا تذهبين معه "

اجابته نيلسي
" حسناً "

تقدم إليها بيتر وعيناه محمرتان اثر البكاء
وبيديه اوراقاً تداعبها الهواء

اقترب بيتر وعانقها بشده

بينما ويلسون ينظر إليهم بأشتعال
لكن وعد نفسه ان لا يحزنها

ربتت نيلسي على ظهر بيتر بخفه
" هل انت بخير ؟ "

ابتعد وابتسم وناولها الورقه لتقرأها
التقطتها نيلسي لقرائتها

لكن حالما ارتجفت يداها التي تحمل بتلك الورقه
اتسعت عيناها بصدمه

ثم قربت تلك الورقه من عينيها للتأكد من الذي قرأته
رفعت بصرها بغير تصديق الى الذي يبتسم بخفه

قالت نيلسي وعيناها تذرف الدمع
" هل انت .. اخي ؟ "






~~~




دخل إليخاندرو الى غرفته
ليجد الخادمة صوفيا تجلس على مقعد امام انجيلا

ابتسم لها بخفه
" يمكنكِ الذهاب
انا سأبقى بجوارها "

بادلته صوفيا الإبتسامه
" حسناً ، طابت ليلتك "
ثم خرجت واغلق الباب

تمدد إليخاندرو على السرير ودنى نحو انجيلا
احتضنها بخفه قائلاً
" لقد كنت تعاندينني طوال الوقت "

اخذ إليخاندرو بكفها البارد
يتلمسها ويدفئها بيد يديه الكبيرتان
" لذلك عاندي تعبكِ
وافيقي "

يحدثها بين تاره وتاره
يلعب بشعرها ، يتلمسها
الى ان غط بنوم عميق






3:00
افاقت انجيلا فجراً
وضعت يدها على جبهتها بألم
عندما استشعرت بصداع يقتحم رأسها

ابتسمت بخفه عندما حولت نظرها الى الذي يحتضنها
و ضام يدها بين يديه

انها بسيطه ورقيقة القلب جداً
الى حد نسيان ما احزنها عند استيقاضها في اليوم التالي بسهوله

نهضت من السرير
لتشهق بخفه عندما رأت الفستان التي ترتديه
لونهُ ابيض و ناعم جداً
" اتمنى ان لا يكون هو من قام بتغيير ثيابي
ان قام بذلك بالفعل ستصيبني جلطه قلبيه "

خرجت انجيلا من الغرفه تبحث عن دواء لألم رأسها
في حين نزولها من الدرج صادفت الخادمة صوفيا

تقدمت صوفيا منها سريعاً و قبضت على كتفيها
" متى استيقضتي ؟
هل تشعرين بتحسن ؟ "

ابتسمت انجيلا بخفه للطافة المراه
" انا بخير
لكن هل يوجد دواء ؟ رأسي يؤلمني "

تحدثت صوفيا وهي تسحب انجيلا معها
" اجل بالطبع "


قدمت صوفيا لها الطعام قائله
" يلزم ان تتناولي اولاً الطعام
لا يمكنك اخذ الدواء "

ابتسمت لها انجيلا مردفه
" شكراً لكِ ،
لكني لا اشعر بالجوع "

صوفيا ارغمتها الجلوس على المائده التي تتواجد في المطبخ
" لا تعترضين سيدتي
فأنتِ لم تأكلي سوا وجبة الإفطار"

قالت انجيلا بينما تمضغ الطعام
" لا تناديني بسيدتي
بل انجيلا "

ثم قالت انجيلا
" هل يمكنك الجلوس معي  ؟
لا احب تناول الطعام بمفردي "

جلست صوفيا بجانبها
وبدأت تتناول الطعام
ثم تحدثت قائله
" كم تبلغين من العمر ؟ "

اجابتها انجيلا
" 17 "

ابتسمت صوفيا قائله
" ابنتي في نفس سنك "

بادلتها انجيلا الابتسامه قائله
" حقاً ! "

اومئت لها صوفيا
" اجل ولكنها في مدرسة داخليه لا اراها سوى في الإجازة "

نظرت إليها انجيلا بحزن

تأملتها صوفيها ثم قالت
" انتِ جميله بشكل مبالغ به"

ابتسمت انجيلا بسبب مديحها المفاجى
" شكراً لكِ ،
انتِ كذلك "

سألتها انجيلا
" من قام بتغيير ثيابي ؟ "

اجابتها صوفيا
" انا قمت بذلك "

اطمئنت انجيلا
تشعر بالحرج منها لكن الامر اهون بكثير
بأن يقوم إليخاندرو بذلك
" شكراً لكِ "



انتهت انجيلا من الطعام وتناولت الدواء
في حين صعودها على الدرج رأت إليخاندرو يدور
بذعر يتفقد الغرف المتجاوره

نظرت إليه بأستغراب
ثم تقدمت إليه و امسكت بذراعه قائله
" إليخاندرو "

استدار إليخاندرو إليها وعانقها بقوه
بينما يتنفس بقوه

سألته انجيلا
" هل ثمة خطب؟ "

قال إليخاندرو
" اين كنتِ ؟
ظننت اني اضعتك مره اخرى "

بادلته انجيلا العناق قائله
" ذهبت ابحث عن دواء
و جلبته لي صوفيا "

قال إليخاندرو
" هل تشعرين بألم ؟
هل ترغبين الذهاب الى المستشفى ؟ "

اجابته انجيلا
" انا بخير "

ابتعد إليخاندرو قابضاً على يدها
سائراً بها الى غرفته
" يجدر بكِ الراحه
ممنوع الحركه "

اجلسها على السرير قائلاً
" مفهوم ؟ "

هزت انجيلا برأسها نافيه
" لا تتحدث إلي بصيغة امر "

ابتسم إليخاندرو وجلس بجوارها
" سيتنفذ قولي على اي حال "

نظرت انجيلا إليه بحيره عندما ابتسم
" لما لم تغضب مني ؟ "

سألها إليخاندرو
" لما اغضب ؟ "

اجابته انجيلا
" عندما اعاندك كنت دوماً تغضب !"

اردف إليخاندرو
" لا يجدر بي الغضب عليكِ الان ،
لكن عندما تصبحين في حالاً افضل من دواعي سروري  "

نهض إليخاندرو لينفذ مهمته
لقد تأكد من صحة انجيلا واطمئن 
والان سيذهب لطرد العائله الفرنسيه

كاد ان يغلق باب غرفته وراءه
لكن تحدثت انجيلا سريعاً
" مهلاً "

استدار إليخاندرو إليها

قالت انجيلا بحرج
" هل يمكنك ان تجعل الباب مفتوح قليلاً
لا تغلقه بأكمله "

شرد إليخاندرو لوهله
و ترك الباب لها مفتوحاً
عندما ادرك انها الان ستعاني من رهاب اخر
" اغلاق الابواب "









صاح الامير الفرنسي كلوتير بينما عائلته غاضبه
لأنهم انطردوا ليس فقط من القصر
بل من اسبانيا بأكلمها
" هل هذا الاستقبال لدا اسبانيا "

تحدث إليخاندرو بصرامه
" لا يشرفني إستقبالكم في بلدي "

قالت الاميره زيلي بغضب بينما تضغط بيدها على حقيبة السفر
" هل تفعل هذا من اجل تلك الفتاه ! "

قال الامير كلوتير بأنفعال
" هل ستعيق صفقات يبلغ مقدارها مليلارات
فقط بسببها ! "

قال أليخاندرو بجديه
" نعم ، 
وان اضطررت سأحرق العالم لأجلها "





~~~





• انتهى •

Continue Reading

You'll Also Like

200K 11.8K 17
# - 1 مصاصي الدماء . الشخصيات : آرين ، بيكهيون النوع : مصاصي دماء . التعريف بالشخصيات:- . آرين : فتاة متطفله ، والدها يسافر دائما لعمله ، تعيش وحدها...
73.2K 837 20
الأب المقامر يدين بدين ، والمرأة الفقيرة تستخدم نفسها بشكل رئيسي للسداد! ماذا؟ أنهي الحزمة ورتب العمل أيضا ، حيث العالم لديه شيء جيد! لابد أن الشابة...
160K 2.5K 37
رواية أعبث فيها كلماتي ويمكن تفاهات محتوى الرواية gxg
8.4K 727 24
تعال ودعني اثمل لـ اغوص بين طيات شفتيك -سيهون -جيدي