General Alikhandro | ‎الجينر...

By 2rxxui

1.3M 49.8K 11.1K

جينرال اسبانيا الصارم " إليخاندرو ثيوبالد " ماذا لو وقع بحب فتاة في الثانوية .. مقتطف :- أشعل سيجارته لتسحبه... More

PART " 1 "
PART " 2 "
PART " 3 "
PART " 4 "
PART " 5 "
PART " 6 "
PART " 7 "
PART " 8 "
PART " 9 "
PART " 10 "
PART " 11 "
PART " 12 "
PART " 14 "
PART " 15 "
PART " 16 "
PART " 17 "
PART " 18 "
PART " 19 "
PART " 20 "
PART " 21 "
PART " 22 "
PART " 23 "
PART " 24 "
PART " 25 "
PART " 26 "
PART " 27 "
PART " 28 "
PART " 29 "
PART " 30 "
PART " 31 "
PART " 32 "
PART " 33 "
PART " 34 "
PART " 35 "
PART " 36 "
PART " 37 "
PART " 38 "
PART " 39 "
PART" 40 " the end ❤️
✨ Special part ✨

PART " 13 "

31.4K 1.1K 152
By 2rxxui






قال إليخاندرو
" انا لا اخشى من شيء ، في معاركي
تأتيني الرصاصات من كلا الجانبين واكمل قتالي
ولا اشعر بذرة خوف واحده
ولكن الان اصبحت اخشى من اربع "

رفعت رأسها انجيلا وانتبه لعيناها الذي ازدادت إحمرار
" اذاً ما هم ؟ "

ابتسم بخفه وعانق خديها بيديه الكبيرتان قائلاً بصوته الاجش
" دموعكِ ، المكِ ، صمتكِ ، فقدانكِ "

ابتسمت له بشكل لم يعهد فيه الابتسامات من قبل!
عاد قلبه الى نبضه المجنون من جديد

استطاع ان يجعلها تبتسم وهي حزينه
انه انجاز بالنسبه له اهم من الصفقات الذي يخوضها
" ابقي مبتسمه ، سأحرص على اشراق اماني قلبك يوماً ما "

غرقت انجيلا في بحر كلماته 
لتتسع عيناها عندما ادركت بأنها تتوسط احضانه
الى الان ولم تنهض
بسبب حزنها لم تكترث للامر

فوراً ابتعدت عنه وجلست في المقعد الذي بجواره

بعد مده قصيره
تمسك انجيلا بطنها بألم من الضحك الشديد
بسبب حديث إليخاندرو وإلقاءه للنكات

تلألأ إليخاندرو فرحاً عندما قام بتغيير نفسيتها
من حزينه الى سعيده

سألها إليخاندرو
" اذاً ماذا ترغبين ان تصبحين في المستقبل ؟ "

اجابته انجيلا 
" ارغب ان اصبح طبيبه "

قال إليخاندرو وهو متعمد ان يخجلها غزلاً
" انتِ بالفعل طبيبتي ،
عيناكِ تمنحني جرعات لحياه جديدة "

زهرت على ضفاف وجنتيها وردة 
على رغم خجلها علمت بأنه متعمد
‏" و ارغب ان اصبح ملاكمه محترفه حتى ابرحك ضرباً "

قهقهه إليخاندرو قائلاً
" يمكنني تدريبك على ضربي "

قالت انجيلا وهي توجه له لكمه نحو كتفه
" مهلاً انظر الى هذه "

رفعت حاجبها و نظرت إليه بأستغراب
" لما لم تتألم ؟ "

وضع إليخاندرو يده على كتفه متصنع الالم
" كدت اموت "

ضحكت انجيلا بشده
ثم توقفت قائله
" مهلاً سأجرب مره اخرى "

لكمته على صدره المتصلب بقوه
لكنه لم يشعر بالالم بال يدها التي تأذت
تآوت بألم
" اللعنه على صدرك اللعين
هل هو مصنوع من حديد ؟ "

قهقهه إليخاندرو واخذ بيدها التي تأذت يمسدها بين يديه



اوصلها الى السكن بعد ان قاموا ب إقضاء وقتاً ممتعاً معاً
كادت ان تنزل من سيارته لكن لم تسمع الجمله الذي اعتادت عليها
ثم استدارات إليه بغضب

ضحك إليخاندرو بشده
" لقد تعمدت ان لا اقولها ،
حتى تستديرين إلي واراكِ مره اخرى "

وضعت انجيلا خصله من شعرها خلف اذنها قائله
" اذاً هيا "

ابتسم لها إليخاندرو
" اعتني بنفسكِ ايتها السيده الصغيره "

بادلته الابتسامه ونزلت من سيارته
بينما هو يراقبها بعينيه
الى ان تأكد من دخولها الى السكن بأمان






~~~







يسير الجينرال فوق الاعشاب بخطواته التي يهابونها الجنود
ويحوم حول تلك النبته
" تدريبكم اليوم .. هو الرمي بالرصاص الى تلك النبته الرفيعه "

وقف امامهم بهيبته المريبه قائلاً
" هنا مصنع الرجال ..  لذلك لا ارحم من يخطىء "
غارساً في ذهن المتدرب وسلوكه مبادئ الطاعة
والانضباط في تنفيذ الأوامر جيداً

اقترب الملازم إليه
وهمس بنبره منخفضه يلمح له بالقول
" غلظ القلب وشدته ، احياناً سيئان "

اختلس النظر إليه و ابتسم إليخاندرو بجانبيه
ثم اوقف الجندي الذي استعد للرمي
" مهلاً "

استدار إليه الجندي بخوف
معتقد اخطأ في تدريبه

قال إليخاندرو
" الملازم ويلسون هو من يبدأ اولاً "

اكتسى وجه الملازم ألواناً 
ولعن نفسه لألاف المرات لمحارشته للجينرال

عاد الجندي الى الوراء وقلبه يرفرف فرحاً
" مفهوم سيدي "

تقدم الملازم ببطىء

من ثم قال الجينرال بصوت مرتفع
" استعداد در"
استعد الملازم مصوباً سلاحه الى النبته الرفيعه جداً التي تبعد اميال

امره الجينرال بذات النبره
" إطلاق النار "
نفذ امره فوراً و رمى الملازم النبته

عقد الملازم يداه بضجرعندما اخطأ في التصويب
غمز له الجينرال وهمس بنبره منخفضه
" التهاون في التدريب والاستخفاف به ، احياناً سيئان "

ليبتعد الجينرال قائلاً
" الملازم ويلسون "

وقف الملازم بثبات
و وضع ثلاث اصابع على رأسه مؤدي التحيه

قال الجينرال
" الى الوراء در "
عاد الملازم الى الخلف منفذاً امر الجينرال

ليأمره الجينرال قائلاً بصوته الجمهوري
" عقابك تمرين ضغط 120 مره "

قال الملازم وفي داخله يشتمه
" مفهوم سيدي "

هبط الملازم الى الارض وتمدد وقام بتوجيه وجهه الى الاسفل
و بدأ بالتمرين





~ ~ ~






استيقضت انجيلا عن طريق ضجيج ناتجاً من الخزانه
صاحت بها نيلسي بينما تضع الثياب في حقيبه كبيره
" هيا انهضي حاولت ايقاضك لمئات المرات ولم تستيقضي !
هل نمتي متأخرا ؟ "

وضعت انجيلا الغطاء على وجهها لتحجب الضوء
" اخرجي واغلقي الباب خلفك اريد النوم "

سحبت نيلسي عنها الغطاء لتلقيه بعيداً
" لا اريد تفويت رحله كهذه ، سوف نتأخر هيا انهضي !"

احتضنت انجيلا ركبتيها بتذمر
" الطقس بارد ارغب بغطائي "

بعد عدة مشاجرات بين نيلسي و انجيلا
اخيراً استقامت انجيلا بكسل

انتهت انجيلا من استحمامها وإرتدائها لملابس انيقه
إدارة المدرسه سمحوا للطلاب ان يرتدوا ما يرغبونه
في الرحله المدرسيه ولا يتقيدون بالزي المدرسي

بدأت انجيلا بمساعدة نيلسي بتجهيز الحقيبه
بعد ان اجبرتها نيلسي على ذلك

ثم التقطت انجيلا مجموعة من الثياب بين يديها قائله بسخريه
" سنبقى هناك لمدة يومين فقط
لما وضعتي امتعه كثيره
حتماً لن نستقر بالغابه ! "

اكملت نيلسي تنظيمها للحقيبه بلامبالاه

لتعاود آنجيلا الحديث بتذمر
" لقد تجاهلت جميع الادوات التي بلا فائده
لكن جهاز التمويج الشعر امر مبالغ به حقاً !
ماذا ستفعلين به بالغابه
هل ستوصلين مركب الشاحن على الشجره لتشغيله ؟ "

اردفت نيلسي بأنزعاج
" انجيلا كفي عن الثرثره و اغربي عن وجهي
لا ارغب بمساعدتك "

نهضت انجيلا بسعاده بعد ان تكللت خطتها بنجاح
لأنها تبغض تنظيم الحقائب او حتى الخزانات




عند وصولهم الى المدرسه

لمحت نيلسي شاب يقف امام الكافتيريا
هرولت إليه راكضه لتعانقه بأشتياق
" بييييتررر "
فهي لم تراه منذ اسبوع لأنهما بصفوف منفصله
ولم يتصادفا

ابتسم بيتر وبادلها العناق
ثم ابتعدت عنه نيلسي

قال بيتر بثقه وهو يعيد بشعره الى الوراء
" ليس هناك فتاه تستطيع تمالك سحري وجمالي "

حدقت به انجيلا بلا تعابير
ثم استدارت الى نيلسي تحادثها بينما تهز رأسها يميناً وشمالاً
" نهايات المجاملة "
من ثم استدارت تسيير الى الجزء الداخلي من الكفتيريا

رافقتها نيلسي قائله بأقتناع
" اوافقكِ الرأي "

قال بيتر بسخط بينما يتبعهم
" مهلاً ماذا تقصدين ؟ "




جلسوا عند منضده زجاجيه
ينتظرون بضجر الإذاعه المدرسيه تعلن عن الذهاب

نيلسي تعبث بهاتفها و انجيلا تقرأ كتاباً ما
و بيتر يتكئ برأسه على كتف انجيلا يبحث بعينيه
عن فتاه جميله بين مجموعات الطلاب

وصل الى مسامعهم بعد انتظار طويل صوت إحدى الأساتذه
عن طريق المذياع
" الرجاء من جميع الطلاب التوجه
الى الحافلات المدرسيه  "

استقاموا بحماس متوجهيين الى الخارج
اخذ بيتر حقيبة نيلسي وانجيلا ليضعها بالداخل
و هما باشرا بالدخول الى الحافله

اندهشت نيلسي عندما رأت اوسم شبان المدرسه يجلسون في الخلف
جلست نيلسي في المقعد الذي ما قبل الاخير

لتتحدث نيلسي بنبره خافته
" لأول مره يحالفني الحظ الجيد "

ابتسمت انجيلا بجانبيه وجلست بجوارها
لتؤشر بعيناها على كريستينا
الذي تجلس بالامام
" الحظ الجيد يجلس في الامام "

تلاشت ابتسامت نيلسي
" اللعنه عليها لما عليها ان تكون معنا ! "

دخل بيتر الى الحافله وجلس في الأمام بجوار كريستينا
ونظر إليهما بنظره استحقار وخيانه
لأنه لا يوجد بجوارهما مقعد فارغ
واضطراراً سيقضي ساعه كامله مع الفتاه الحمقاء

ابتسمت كريستينا له بأتساع
فالرجل الذي يعجبها يجلس بجوارها

نظر بيتر إليها بلا تعابير قائلاً
" اين اصدقائكِ ؟ "

شعرت كريستينا بالفرحه لأنه بادر في الحديث
" في المقعد الثالث "

اردف بيتر
" جيد يمكنني إستبدال المقاعد معهم "

اراد ان يستقيم لكن اوقفته قائله
" مهلاً "

حدق بيتر بها بمعنى " ماذا ؟ "

قالت كريستينا بكذب
" لا يحبون الجلوس في الأمام "

اصيب بيتر بالأحباط لا مفر له للهروب
جلس بيتر بجوراها يتأفف ليسند رأسه على نافذة الحافله
وارتدى سماعة الرأس حتى لا تشاركه كريستينا الحديث

انجيلا اشغلت هاتفها لمشاهدة مسلسلها المفضل بأندماج شديد
اما نيلسي مديره برأسها الى الخلف تحادث الشبان الوسيميين


بعد ساعه

توقفت الحافلات معلنه عن وصولها
و نزلوا جميع الطلاب من الحافلات

حدقت انجيلا الى بيتر بأستغراب
وهو ينفخ في الهواء البارد ليرى البخار الذي يخرج من فمه

صاحت نيلسي بهما وهي تنصب بخيمتها
" ليساعدني احدكما
يا عديمي الفائدة "

ادعت انجيلا عدم السماع وذهبت تكتشف الغابه
تبرم بيتر وذهب ليساعد نيلسي









~~~





مستلقي الجينرال بينما يداعب اسده الصغير
في مقر الغابه

مسح إليخاندرو على مؤخرة عنقه بغضب
بسبب الصخب الناتج من الطابق العلوي

مصدرين اصوات مرتفعه وموسيقى
ناهيك عن الجنود الذي يدهسون بأقدامهم على الارض بقوه
مسببين ضجه للطابق السفلي الذي يوجد به إليخاندرو

استقام إليخاندرو متجهه نحو الاعلى عبر الدرج
عند فتحه للباب عم الهدوء في الارجاء

عقد الجينرال يداه يترقب تبريراً
لكن لم يتجرأ احد بالحديث

صاح بهم إليخاندرو
" هل تعتقدون انكم بملهى ليلي ؟ "

اقترب واخذ بمسجلة الموسيقى والقاها من النافذه

تقدم إحدى الجنود قائلاً له
" نعتذر سيدي "

اجابه إليخاندرو
" لا بد من عقاب غداً "
ثم خرج واغلق الباب وراءه بقوه

نزل إليخاندرو من بايات الدرج بأنزعاج
لكنه توقف عن النزول وتنهد  إليخاندرو بنفاذ الصبر
عندما وقف امامه ويلسون

قال ويلسون بأبتسامه مشرقه عندما صادف الجينرال
" اوه وسيمي الغاضب "

امسك إليخاندرو برأسه قائلاً
" رأسي سينفجر اليوم حتماً
اولاً الجنود الاغبياء والان ويلسون "

تشبث ويلسون بذراع إليخاندرو
" لنذهب نتنزه "

دفعه إليخاندرو قائلاً
" حسناً ولكن لا تلتصق بي "





~~~





جلسوا مجموعه من الطلاب على صخره خشبيه
حول النار للتدفئه
ومن ضمنهم انجيلا ونيلسي وبيتر

القى الطالب رونالد قارورة ماء في المنتصف
" مارأيكم بلعبة جراءه ام صراحه ؟ "

اجابه صديقه وقام بتدوير قارورة الماء لتختار بعشوائيه
" اجل هياا "

لتقف القاروره الى انجيلا وإحدى الفتيات
قال رونالد للفتاه
" انتي التي تطرحين عليها الاسأله "

قالت الفتاه لآنجيلا
" جراءه ام صراحه ؟ "

اردفت انجيلا
" صراحه "

سألتها الفتاه
"ما هو الحيوان الأليف الذي تودين العناية به؟"

اجابتها انجيلا ببساطه
" بيتر"

قهقهه جميع الطلاب
بينما بيتر حدق بها بسخط

ابتسمت له انجيلا واحاطت كتفه بذراعها
" امازحك صديقي الاليف "

قام رونالد بتدوير القاروره مره اخرى
وقفت القاروره عند نيلسي وكريستينا

ابتسمت انجيلا قائله
" لا داعِ الاسأله بين الاحباء "

ضحك بيتر بشده وصفق يده مع يد انجيلا
دالاً على اتفاقهم

وقام بيتر بتدوير القاروره
لتقف عند رونالد و انجيلا

سألها رونالد وهو على علم انها ستختار الصراحه
" صراحه ام جراءه ؟ "

اجابته انجيلا
" صراحه "

ليعاود سؤالها رونالد
" هل اعجبتي بشخص ما ؟ "

قلبت انجيلا عيناها بتململ
" ما هذه الاسأله الغبيه ؟ "


قال رونالد
" اجيبي فقط
نعم لو لا ! "

قالت انجيلا متصنعه الغضب
لا ارغب بلعب لعبه سخيفه كهذه"

نهضت انجيلا وابتسمت حالما ادارت ظهرها
انها تمثل بشكل رائع !
لقد فرت هاربه من الجواب بسهوله


سارت بلا وجهه في الغابه
متأمله بكل شيء يصادفها
والرياح تجبرها على الانصياعِ لها والغرق في طَياتها والذهاب معها
اخذت تدندن في اذنها موسيقى هادئة

ارتخت آنجيلا على مقعد خشبي مريح
امام بحيره ذات لون ازرق فاتح
اسندت رأسها على شجرة توت
كشفت لها عن نفسها، من حباتها المسحوقة تحت قدمها

تفوح رائحة الياسمين و تغرد العصافير لحن الحياه
الفراشات تحلق حولها
استرخت فاخذتها الافكار والتساؤلات بعيدا

عند غروب الشمس
استقامت انجيلا لتعود الى خيمتها

نظرة الى البحيره نظره اخيره
وسط الطبيعة الساحره التي تساعدها على تصفية ذهنها
راق لها جمال المكان المخضر جداً 

كادت ان ترحل لكن اصبح قلبها ينبض بقوه
عندما لمحت زي عسكريه

اقتربت قليلاً لتتضح لها الرؤيه
لقد كشفت هويته بسبب طوله الفارع رغم إستدارته
ابتسمت قائله
" إنه إليخاندرو ! "
تراقص قلبها فرحاً واشتغل جسدها شغفاً عند رؤيته

سارت انجيلا نحو إليخاندرو
لترى امامه رجُلين يبدو أنهم ذو رتب عاليه

امسكت بمعطفه قائله
" إليخاند .. "

قاطعها الرجل الذي امامه قائلاً
" من انتِ ؟
لما تتحدثين معه بلا رسميه "

اطالت انجيلا الصمت
تترقب إليخاندرو يدافع عنها

احست انجيلا بالحراره تتصاعد بوجهها
والم شديد يتوسده قلبها
عندما ابعد إليخاندرو يدها عن معطفه بخشونه وقال
" لا اعلم من تكون ،
أظنها من إحدى الطلاب الذي بالجوار "

نظرت انجيلا إليه بصدمه وغادرت بهدوء
وبصرها تائه بين خطواتها المتعثره
كلما ابتلعت ريقها شعرت بغصه في حلقها

هب عليها خذلان من جهة إليخاندرو
الذي كانت تتصوره مثابة الامان !


   

~~~




انتهى
☺️

• توقعاتكم ليش إليخاندرو جحدها وقال ما اعرفها ؟ 😂

Continue Reading

You'll Also Like

50.2K 3.3K 20
فتاه عانت مآسي كثيره وبالرغم من ذالك لم تستسلم لانها بالفعل.. فتاه قويه
8.4K 727 24
تعال ودعني اثمل لـ اغوص بين طيات شفتيك -سيهون -جيدي
105K 8K 33
اسم الرواية - #احبني_شرير_الرواية كتابه :"#Yumi_H_Sarang نبذة عن الرواية لطالما كانت الروايات طريقتك للهروب من الواقع و فرصه لتعيشي لحضات من السعا...
90.7K 4.1K 31
كان يحاصرها من جميع الجهات كرهت ضعفها الذي اجبرها ان تكون خاضعه له "اريد الموت" تحدثت وهي تنظر الى الفراغ "لابأس لكن ... سـ اكون قبركِ عزيزتي " علا...