General Alikhandro | ‎الجينر...

By 2rxxui

1.3M 49.7K 11K

جينرال اسبانيا الصارم " إليخاندرو ثيوبالد " ماذا لو وقع بحب فتاة في الثانوية .. مقتطف :- أشعل سيجارته لتسحبه... More

PART " 1 "
PART " 2 "
PART " 3 "
PART " 4 "
PART " 5 "
PART " 6 "
PART " 7 "
PART " 9 "
PART " 10 "
PART " 11 "
PART " 12 "
PART " 13 "
PART " 14 "
PART " 15 "
PART " 16 "
PART " 17 "
PART " 18 "
PART " 19 "
PART " 20 "
PART " 21 "
PART " 22 "
PART " 23 "
PART " 24 "
PART " 25 "
PART " 26 "
PART " 27 "
PART " 28 "
PART " 29 "
PART " 30 "
PART " 31 "
PART " 32 "
PART " 33 "
PART " 34 "
PART " 35 "
PART " 36 "
PART " 37 "
PART " 38 "
PART " 39 "
PART" 40 " the end ❤️
✨ Special part ✨

PART " 8 "

33.5K 1.1K 169
By 2rxxui




فتحت الباب آنجيلا لتندهش لرؤية الشخص الذي امامها 
لم تستطع ان تسيطر على رجفة جسدها
" اخي "

دخل اخيها مغلقاً الباب وراءه
لتتحدث آنجيلا بتوتر
" ماسبب مجيئك الى مدريد في هذا الوقت المتاخر "

اردف اخيها إدوارد بهدوء شديد
" من هو الذي غادرتي معه المدرسه "

شتمت بسرها ماثيو 
" اللعين ماثيو .. من سواه سيقوم بأخبار إدوارد ! "
اجابته انجيلا بأرتباك
" فقط اراد مساعدتي بمشروعي المدرسي "

سحبها من شعرها بقوه نحو الغرفه تحت صرخات نيلسي
ليبدأ بضربها بقوه بالحزام تاركاً علامات على جسدها دون توقف
تحاول آنجيلا حبس دموعها لا ترغب ان يرى ضعفها
" يكفي انكِ فتاه و عار على المجتمع ،
هل ترغبين بجلب العار لنا بأكثريه ! "

ركلته آنجيلا
" انت وامثالك العار بأكمله "

غضب إدوارد لردها و ركلها له ليعود ممسكاً برأسها ضارباً اياها على الجدار عدة مرات بقساوه و يده الاخرى قابضه على عنقها بعنف تقدمت نيلسي تحاول ابعاده عن انجيلا
ليدفعها الاخر بقوه نحو الارض

لم تستطيع آنجيلا تستحمل الألم التقطت المزهريه التي بجوارها
لتلقيها على رأسه تركها إدوارد ممسكاً برأسه بألم
" سأقتلكِ وان هربتي "
استغلت انجيلا الامر لتهرول هاربه من السكن
خرجت من المبنى بعد ان تأكدت بأن لا حراس متواجدين

ركضت بلا وجهه في منتصف الليل والدموع تتساقط على خديها
تعاظم فزعها و ازداد بكاءها لخشيتها من الظلام الدامس
وارتجاف جسدها بسبب ذعرها و من شدة البرد القارص لثيابها القصيره بشكل مبالغ به

تعثرت بسبب صخره لتجلس على الارض باكيه تتلفت بخوف  تتأكد أن كان يتواجد وراءها ، تهديده لها بالقتل يتكرر برأسها ، استقامت بألم شديد بسبب ضرب إدوارد المبرح لها لتتابع الركض

وجدت نفسها امام قصره
الخوف جعل منها راكضه بغيير وعي مسبباً بوصولها الى هنا

تحدث الحارس
" عذراً سيدتي ،  لا يمكنك دخول القصر "

اردفت آنجيلا ودموعها لا تفارق خديها
" ولكنني بحاجة إليخاندرو "

تعجب الحارس لنداءها له بأسمه لا بالجينرال او سيدي
" لا استطيع إدخالك انها الاوامر  ..
ممنوع زيارة القصر بعد منتصف الليل "



~~~


ترجل إليخاندرو من بايات الدرج متوجهاً نحو المطبخ بسبب عطشه
شرب من قارورة الماء من ثم خرج من المطبخ ليعود مجددا نحو غرفته

توقف بخطواته عندما وصل الى مسامعه صوت بخارج القصر ليتجه الى حيث مكان الضوضاء قائلاً بغضب
" من يتجرأ على ان يصدر ضجه في هذا الوقت "

ازداد غضب الاخر عندما رأى آنجيلا تبكي و تقف بجسد مرتجف
وإحدى الحراس يخاطبها
" سبق وقلت لكِ الزياره ممنوعه الان ، اذهبي فقط! "

توجه إليخاندرو نحو الحارس ولكمه بقوه
ليمسك بياقته قائلاً
" هل ترغب بأن اغبض روحك "

فتحت انجيلا عيناها المدمعتان على مصرعيمها ليزداد ارتجاف جسدها لخطابه القاسي مع الحارس وكأن الجميع متوحش

زفر الاخر لا يرغب ان تخشى منه هو ايضاً !
ترك إليخاندرو ياقته كابتاً غضبه بجوفه
" اياك ان تخاطبها بوقاحه ، مسموح لها تأتي متى ما شائت "

طأطأ الحارس رأسه بخوف للعواقب التي سيتلقاها
" امرك سيدي "

جذبها إليخاندرو الى داخل القصر بسبب البروده الشديده
انحنى بجذعه العلوي ليصبح بمستواها
متناسياً غضبه منها بسبب اخر حادثه

كوب وجنتيها بكفيه قائلاً لها بحنيه
" ماذا حصل صغيرتي ، لما تبكين "

شهقت باكيه بسبب فرط حنيته
التي لم تتلقاها من عائلتها قط

اكرم إليخاندرو ارتجاف جسدها المتواصل
بحضن اختصر دفء الكون
ليشعر بيديها الصغيرتين تلتف حول عنقه
وضع يديه تحت فخذيها ليحملها متوجه بها الى بايات الدرج

عند وصولهما الى جناحه حاول ان يضعها على السرير لكن امتنعت عن تركه ، استشعر إليخاندرو بالسعاده لأحتماءها به و إجادها للأمان بجواره ، وكأنها تعلم انها بأحضان رجل مستعد ان يحطم العالم لأجلها

جلس إليخاندرو على سريره و آنجيلا تتوسط احضانه
ممراً بأصابعه على خدها الناعم المحمر ماسحاً دموعها

رفع حاجبه عندما وقعت عيناه على علامات العنف بعنقها
ابعدها بخفه ليمرر ببصره على جسدها بأكمله متفحصها

احمرت عيناه من شدة الغضب بسبب الكدمات التي تملىء جسدها ليمرر لسانه نحو خده

كبح إليخاندرو جماح غضبه وتحدث
" من فعل بكِ هذا "
احس بتسارع نبضات قلبها عند ذكره للامر

انزلت رأسها تحدثت انجيلا بنبرة صوتها المتقطعه
" سيأت .. ي و يقت يقتلني "

ليضع يده تحت ذقنها رافعاً رأسها له
" لا تنزلي رأسك لأين من كان .. وان لي "

ليعاود القول
" اهدئي صغيرتي انا هنا ،سأمحي بوجود من يحاول لمسك حتى "

هدأت آنجيلا وخف ارتجافها لتتحدت
" اخي من فعل ذلك بي "

صمت الاخر لجوابها الذي لم يتوقعه باتاً
مصدر اذيتها من افراد عائلتها

مسد على شعرها بهدوء وحذر وعقله مشوش لمعاناتها ، هل يقتله ؟ بالتأكيد ستحزن من فرط رقة قلبها ،
اشباه الرجال يضربون المرأه بهذه الوحشية إلا انهم لا يستطيعون أن يعاملونها بالقوامة، فيشعرون بالنقص، وهذا الشعور يهز رجولتهم
وهم بالاساس مجردين من الرجوله

قاطع شروده صرختها المتألمه لتمسيده على شعرها بسبب اثار ضرب إدوارد لها
" هل تألمتي ؟ "

اومئت له ومازالت تضع رأسها على عضلات صدره
رن هاتف انجيلا لتجيب عندما علمت بهوية المتصل
" نيلسي "

صاحت نيلسي لآنجيلا
" آنجيلا اياكِ ان تأتي الى السكن ! "

ليسحب إدوارد الهاتف من نيلسي
" ان لم تأتي سأقوم بقتل صديقتكِ "

استاقمت انجيلا من حضنه بفزع بعد ان قامت بأغلاق الهاتف
تعجب إليخاندرو لتحركاتها المتوتره
" ما الذي يحصل "

وضعت آنجيلا كلتاه يداها على وجهها رادفه بذعر
" اخي إدوارد سيقتل نيلسي ان لم اذهب الان الى السكن "

ثم خرجت من الغرفه راكضه ليتبعها الاخر
" انجيلا توقفي ! "

ركض خلفها إليخاندرو ليجذبها الى جسده جاعلاً ظهرها يرتطم على صدره يحيط جسدها بكلتا يديه مانعها من الذهاب
" اتركني .. سأذهب الى نيلسي "

لتتخبط آنجيلا بين يديه ولم يتأثر فيه انش واحد لصلابته
" اهدئي ، سأتولى الامر "
خفت حركة آنجيلا قليلاً ليعاود القول مسترسل لها الاطمئنان
" ثقي بي "

توقفت آنجيلا عن حركتها ليحرر يده التي تحاصر خصرها ليخرج هاتفه من جيب بنطاله ويده الاخرى مازالت على تحيط كتفها

تحدث إليخاندرو مخاطباً ويلسون عبر الهاتف
" ويلسون "

اردف ويلسون بصوت ناعس 
" من هذا الاحمق الذي يزعجني بعد منتصف الليل "

رفع حاجبه إليخاندرو بسخط
" من الأحمق ؟ "

انذعر ويلسون عندما ابعد الهاتف عن اذنه وقام بقراءة اسم المتصل
" انا الاحمق "

ابتسم إليخاندرو بجانبيه
" جيد ، اذهب الى سكن الطالبات بعجله نيلسي بخطر تحتاج الى مساعده "

نهض ويلسون سريعاً من سريره
ماذا حصل لها ؟ "

اردف إليخاندرو
" آنجيلا هربت من السكن بسبب شقيقها ، والآن يهددها بقتل
صديقتها ان لم تأتي إليه "

تحدث ويلسون بغضب
" هل السكن يسمحون الزياره لأين من كان ، كيف يسمحون له بالدخول ! "

قال إليخاندرو
" سأتولى امر تلك الإداره الفاشله غداً ،
الاهم من ذلك لا تنسى سلاحك "
نظرت له آنجيلا بخوف على اخيها على رغم اذيته لها لا تتمنى له الموت  ، ابتسم لها بخفه وهو يربت بيده على كتفيها بهدوء
بمعنى " لا تقلقي "

اردف ويلسون
" حسناً ، اسأل آنجيلا عن رقم الغرفه "

ابعد الهاتف عن اذنيه إليخاندرو سألها لتجاوبه
ليعاود تقريب الهاتف من اذنه قائلاً له
" رقم الغرفة 77 "

اغلق هاتفه لتستدير آنجيلا نحوه ونطقت بأرتباك لقربه وليده التي خلف عنقها
" هل سيقتل اخي ؟ "

رفع يده عن خلف عنقها
نقلها الى خلف رأسها ممسداً على شعرها بحذر
" لن يقتله ، فقط اخذ بسلاحه لتهديده  "

لتلقي آنجيلا بأسألتها
" اذاً هل ستلقون القبض على اخي ؟ "

اردف إليخاندرو لها بهدوء
" اجل "

عبست آنجيلا فوراً لفكرة ان شقيقها سيلقى بالسجن بسببها
حدق بها بأستغراب قائلاً بسره
" هل بعد تعنيفه لها لازالت تقلق عليه "

قال إليخاندرو عندما لاحظ عبوسها
" سأفعل ما تريدين صغيرتي ، ان رغبتي بخروجه من السجن سأخرجه وان لم ترغبي بذلك لن اخرجه "

تلاشى عبوسها لحديثه اللطيف اقتربت وقبلت خده سريعاً
" شكراً لك "
ابتعدت الاخرى عنه وهي لا تعلم عن قلبه
الذي كاد ان يخرج لولا صلابة اضلعه


~~~



ترجل ويسلون من سيارته وخلفه سيارات شرطه متوجهاً نحو السكن باشر وحده بالدخول بالفور عندما لم يجد اياً من الحراس

صعد الدرج بهدوء ليمشي عبر الممر باحثاً عن رقم الغرفه ليعاود الصعود للطابق الثاني عندما لم يجد الرقم ،
ليصل باحثاً عن الرقم الغرفه
تحدث ويلسون وعيناه على رقم الغرفه " 77 " التي امامه
" واخيرا وجدته "
اقتحم الغرفه ليجد نيلسي جالسه على الارض بخوف و إدوارد واقف بجوارها مصوب بسلاحه على رأسها

سحب ويلسون سلاحه من جيب بنطاله مصوبه نحو إدوارد
" دعها وإلا سأطلق عليك  "

اردف إدوارد بغضب
" من انت ؟ "

تحدث ويلسون
" ليس من شأنك "

اقترب ويلسون جاذباً نيلسي إليه لتختبئ الاخرى خلف ظهره
" اخفض سلاحك "

وضع إدوارد سلاحه على الارض لينحني ويلسون متناول السلاح الخاص بأدوارد ليتحدث بالجهاز الخاص بالشرطه
"اثنان فقط يباشران الدخول الى السكن، الطابق الثاني،غرفة 77" اخرج حديداً ليكبل يدي إدوارد ليأخذوه الشرطيان وهو يلقي بنظرات متوعده نحو نيلسي

استدار ويلسون الى نيلسي بقلق
" هل انتِ بخير ؟ "

اردفت نيلسي له
" اجل ، اين آنجيلا ؟"

اجابها الاخر تزامناً مع اغلاقه لباب الشرفه
" انها مع إليخاندرو لا تقلقي "

اومئت له براحه ليتحدث ويلسون موبخاً اياها
" لما تدعون باب الشرفه مفتوحاً بعد منتصف الليل ؟،
وكيف لكما ان تقومان بفتح الباب له ! "

اردفت نيلسي
" لم نكن نعلم بأنه إدوارد ، ايضاً نحن نمكث بالسكن كنا مطمئنين لوجود الحراسه وعدم سماحهم لدخول اياً من كان "

قال ويلسون
" سنتولى امر تلك الإداره غداً "

تحدثت نيلسي
" جيد "
عم الصمت بالارجاء لتبادر بالحديث بأرتباك
" تفضل بالجلوس سأجلب شيء لتشربه "

غادرت غرفة المعيشه ذاهبه نحو المطبخ تخاطب ذاتها
" ماذا اصنع له يالهي  "

عادت بخطواتها نحو غرفة المعيشه
" عفواً لكن نسيت ان اسألك ما نوع القهوه التي تفضلها "

قهقه ويلسون بخفه
" قهوه سوداء "

احتاز ويلسون الفرصه والتقط هاتف نيلسي سريعاً
اخذ رقم هاتفها ليستطيع محادثتها لاحقاً
ليعيده في محله عند انتهاءه

بعد انتهاءها ذهبت اليه تناوله القهوه وجلست بجواره وبيدها كوب من الهوت تشوكلت

تحدث ويلسون
" لما تمكثون هنا ،في منازل عائلتكم ستبقون بأمان اكثر من هنا "

صمتت نيلسي لوهله وكأنه دهس على وترها من ثم تحدثت بهدوء
" ليس لدي عائله ، لقد فقدتهم بحادث سير بحادث سير عند التاسعه من عمري"

وضع ويلسون يده على جبهته لغباءه
" اسف لم اقصد ذلك "

اردفت نيلسي له
" لا بأس "

اكتسى الحزن ملامحه فالتأكيد مرت بظروف صعبه بهذا السن ، اراد ان يغير مجرى الحديث لينسيها ذلك
" هل تحاولين اغرائي ؟ "

نظرت له بعدم فهم من ثم حولت نظرها الى مقدمة صدرها الظاهره
ليحتمر وجهها حياءاً رفعت قميصها وهربت لتحضر شيء ترتديه
" لعين "

ليقهقه ويلسون بقوه لردة فعلها اللطيفه

عادت ترتدي ستره بكمين طويله باللون الاسود ، وتغطي الجزء الاعلى من صدرها الذي سبق وقد ظهر

اقتربت من المدفئه لبرودة الطقس ملتقطه كوبها
جلس مقابلها ويلسون
" ماهو التخصص الذي سترتدينه بعد خروجك من المدرسه "

ابتسمت نيلسي بخفه عند سؤالها لحلمها
" محاميه "

اردف ويلسون لها
" رائع ، لكن هل هناك سبب لرغبتك لدراسة القانون
ام فقط هذا حلمكِ ؟ "

اجابته نيلسي
" كلتاهما ، في طفولتي كنت ارغب بأن اصبح بائعة زهور ، لكنني الآن أريد حقًا أن أصبح محامية حتى أتمكن من القتال من أجل نفسي والآخرين أيضًا ومحاربة الظلم "

ابتسم ويلسون لأفكارها التي تروقه بدت لها تشابهه ، فهو ايضاً اصبح ملازماً للدوله ويقبض على السيئيين ويحمي البريئيين

تبادلا اطراف الحديث لتنسكب كل روح في الاخرى ، اهتماماتها المشتركة أوجدت مساحة شاسعة للتآلف

استقام ويلسون
" يجدر بي الذهاب لدي عمل بالمركز غداً "

نهضت هي الاخرى متجهه معه الى الباب لأيصاله
"شكراً لك ، لقد قضيت وقتاً ممتعاً معك "

ابتسم ويلسون لها قائلاً
" وانا ايضاً استمتعت معكِ بالفعل "

خرج لتلوح بيدها له
" اغلقي الباب جيداً "
اومئت له وعند مغادرته اغلقت الباب
واتجهت نحو الغرفه و استلقت على السرير تخاطب ذاتها بحزن
" سأذهب غداً بمفردي الى المدرسه "






~~~





• انتهى •

Continue Reading

You'll Also Like

165K 5.3K 58
كان مجرد صديقاً لأخاها
85.2K 3.6K 16
دانييل فتى لطيف و رقيق للغايه لكن والداه يتفرقان ليختار عيش مع ابيه ظان بانه سيتلقى دلال منه و من عائله والده ولكنه اختار الاختيار خاطئ و صحيح بنفس و...
10.2K 570 33
من انت تحديداً من انا اين انا لا اعرف :انت في جحيمك عزيزتي من انت : كابوسك و عاشقك لا افهم شيئاً : قريباً ستفهمين
1.8M 86.4K 42
إما أن تلعب أو أن تكون اللعبة . و أوليفيا سقطت في لعبة لا تعرف قواعدها ، لا تعرف اطرافها او نتيجتها . لعبة ؟ إنها حرب . " ساعطيك خياران أوليفيا ،...