General Alikhandro | ‎الجينر...

By 2rxxui

1.3M 49.1K 10.7K

جينرال اسبانيا الصارم " إليخاندرو ثيوبالد " ماذا لو وقع بحب فتاة في الثانوية .. مقتطف :- أشعل سيجارته لتسحبه... More

PART " 1 "
PART " 2 "
PART " 3 "
PART " 4 "
PART " 6 "
PART " 7 "
PART " 8 "
PART " 9 "
PART " 10 "
PART " 11 "
PART " 12 "
PART " 13 "
PART " 14 "
PART " 15 "
PART " 16 "
PART " 17 "
PART " 18 "
PART " 19 "
PART " 20 "
PART " 21 "
PART " 22 "
PART " 23 "
PART " 24 "
PART " 25 "
PART " 26 "
PART " 27 "
PART " 28 "
PART " 29 "
PART " 30 "
PART " 31 "
PART " 32 "
PART " 33 "
PART " 34 "
PART " 35 "
PART " 36 "
PART " 37 "
PART " 38 "
PART " 39 "
PART" 40 " the end ❤️
✨ Special part ✨

PART " 5 "

37.9K 1.3K 113
By 2rxxui








عند انجيلا
7 : 00
المساء ..

تألقت انجيلا بفستاناً اسود ضيق بلا اكمام
يزيد من بريق أنوثتها بشكل راقي
يصل إلى كاحلها
كاشف عن فخذها النحيل من جهه واحده
و كاشف ظهرها
جاعله شعرها الأسود رداءٌ له ،
مبرز عظمتي ترقوتها بطريقة أخاذه

وضعت احمر شفاه داكن
وبعضاً من مساحيق التجميل

تزينت بعقد فضي انيق
وكعب عالي
لتختمها بعطِر فواح يأسر قلب
كل عابراً
تزامناً مع دخول نيلسي لغرفتها
لتقول بأنبهار
" مثيره .. لو كنت شاب لتزوجتكِ "

قهقت آنجيلا وهي ترتب شعرها بالمرآه
من ثم نقلت بصرها إلى نيلسي
التي ترتدي فستان زيتي قصير يصل إلى نصف فخذيها
ضيق من الاعلى و واسع من أسفل خصرها
وشعرها البني القصير ينسدل على كتفيها
" وانتِ كذلك .. تبدين جميله كالعاده "

قالت نيلسي وهي تنفخ على طلاء الاطافر لينشف
" اليوم لا قوانين ، لنستمتع الليله لن نجعل شيء يحزننا "




~~~


عند الجينرال

واقف الجينرال بصلابه امام ثلاثة جنود ممتلئيين بالدماء
خافضين برؤسهم إلى الأرض لا يتجرأون برفع أعينهم للجينرال
الندم مسيطرعليهم للذنب الذي ارتكبوه عمداً
صاح بهم بغضب شديد
" هل تعلمون ما عقوبة الذي يفشي بأسرار الدوله الداخليه للدول المجاوره؟ "

تقدم الجينرال وركل بقوه إحداهم ليقع على الآرض متألم
" التعذيب حتى الموت "

تقشعرت ابدان الجنود الخائنيين من شدة الخوف
ليقول إحدا الواقفين بترجي
" سيدي ارجوك لا تقتلني .. لدي عائله لا يمكنني تركهم "

اقترب الجينرال لاكماً اياه
" لما لم تفكر بهم قبل ان تخون بلدك ؟ "

ابتعد عنه لينقل بصره إلى حراس السجون
" ألقوا بهم في الزنزانة "

بعد وصوله إلى مكتبه
طرق الباب ، ليسمح الجينرال للطارق بالدخول
دلف ويلسون إلى مكتب الجينرال مغلقاً الباب خلفه
" قمت بأستدعائي ؟ "

هز برأسه إليخاندرو بمعنى نعم
" هل علمت بشأن الخائنين الثلاثة ؟ "

تحولت ملامح الاخر ليقول بجديه
" اجل علمت "

اردف إليخاندرو
" إحداهم أب لطفليين ، لقد طلبت البحث عن عائلته
وتبين لي أنه محق "

اجابه ويلسون بسخريه
" هل ضحى ببلده وعائلته من أجل المال ؟ "

زفر إليخاندرو ليقول
" تكفل بمصاريف عائلة الجندي وأحرص على أن لا ينقصهم شيء، اطفاله لا ذنب لهم بتصرفات الأب الطائشه "

وقف الملازم ويلسون من الاريكه
" أمرك ايها الجينرال "

~~~

دلفت كلاً من نيلسي وآنجيلا الى قاعة الحفله المدرسيه
سائريين بهدوء
و بعض الهمسات حولهم من فتيات و شبان
لدخولهم المتأخر خاطف الأضواء و للأنفاس
وقعت ابصارهم على منتصف القاعه
التي يسودها المرح و تؤدَّى فيها بعض الرَّقصات

ليستقبلهم بيتر بسعاده
" تبدويين رائعتيين "

ابتسمت له آنجيلا
" وانت كذلك بيتر "

لتقول نيلسي بحزن
" لما لم يجلبوا النبيذ "

اردف بيتر بسخريه
" هل تتوقعين من حفلة ثانويه بأن يجلبوا النبيذ ؟ "

اجابته نيلسي
" لم يسبق لي شربه حتى "

ارتشف بيتر من العصير ليقول
" هل تريدون الذهاب
لأحتساء النبيذ بعد انتهاء الحفل ؟ "

اردفت نيلسي بحماس
" اجل "

استأذنت آنجيلا للذهاب إلى الحمام
شعرت بيد تضع على ثغرها وهي تسيير لتمنعها عن الصراخ
ليأخذ بها إلى مكان خالي من الأشخاص
تركها لتتنفس واضعه يدها على قلبها من ذعرها
" هل اشتقتي إلي ؟ "

اقترب ماثيو منها لتتراجع بخطواتها الى الخلف
" ماذا تريد مني ؟ .. اتركني وشأني "

ابتسم ماثيو بخبث
" هل حقاً لا تعلمين ما اريده منكِ ؟ "
تحسس بيده على جسمها لتركله بقوه وتهرب
تاركه اياه يتالم راكضه إلى القاعه

توجهت نحو نيلسي لتحضنها و تصارع عينيها كي لا تسقط دموعها
كابوس طفولتها بات يتكرر
بادلتها نيلسي بأستغراب
" آنجيلا .. هل انتِ بخير ؟ "

اردفت الاخرى وهي لا تزال تحتضنها
" أجل بخير "
لم ترد اخبارها حتى لا تقلق نيلسي و تفسد الليله

لم يخفى على بيتر الأمر ، تنفس آنجيلا المضطرب ،
الإحمرار الذي بدا واضحاً على وجهها،
يدها التي ترجف بخفه

ابتعدت عن نيلسي ليقترب منها بيتر
ليمد بيده إليها
" هل تسمحين لي برقصة معكِ "

لم تكن آنجيلا بمزاج يسمح لها بذلك لكنها لم ترد رفضه
" بالطبع "

اخذ بيدها إلى منتصف القاعه
بدأت الموسيقى التي تتطلب تناغم الحركات بين الثنائي
ليرقصوا بأحتراف مُلفتين من حولهم ، ليهمس لها
" هل تريدين التحدث ؟"

تظاهرت بالغباء كونها تظن انه لا يعلم
" عن ماذا ؟ "

اردف الأخر ساخراً
" هل تريني احمق ؟
واضح انكِ على معرفه سابقه بالطالب الجديد "

تحدثت آنجيلا بتوتر
"أبن خالتي "

قال بيتر بأستغراب
" اذاً لما اشعر وكأنه عدوكِ  ؟ "

توقفت آنجيلا عن الرقص
قالت لتغيير مجرى الحديث
" تعبت ، هيا لنذهب لشرب شيء ما "




~~~

ينتظر كلاً من الجينرال و الملازم ويلسون في المطار
واقفان بشموخ وهيبه بزيههم العسكري
لأستقبال امير فرنسا كلوتير اراغون وعائلته

تقدم امير فرنسا إلى الجينرال مصافحاً اياها
" يسرني استقبالك لنا ايها الجينرال "

مد يده لمصافحة الأمير
" هذا واجبي "

اشار الجينرال إلى ويلسون لتعريفه للأمير
" الملازم ويلسون "

صافح ويلسون الامير فرنسا
" تشرفت بمعرفتك "

حدق إليخاندرو إلى عائلته
لتتقدم فتاه طويله انيقه
شعرها الاشقر يصل ألى اخر عنقها
تبدو بعقدها الثالث
قال كلوتير
" هذه شقيقتي الأميره زيلي "
اكمل قائلاً وهو يشير الى والدته
" والدتي السيده اراغون "

بعد تعارفهم اقلهم الى قصره بسبب العادات الملكيه التي يبغضها إليخاندرو
من المعيب أن يذهبوا العائلات الملكيه الى إحدى الفنادق
يجب إستقبالهم في القصر الملكي الخاص بإليخاندرو وعائلته

عند وصولهم إلى القصر ترجلوا الى داخله
قال كلوتير وهو يتمعن النظر على القصر
الذي يمتاز بالتوازن المتماثل بالطراز الكلاسيكي
والألوان الهادئه
" اجمل من ما ظننت "

اردفت والدته السيده اراغون
معجبه بنوعية الأنسجة المستخدمة القوية غير مُزخرفة بشكلٍ مُفرط, وتتميز بالرقي والفخامة
" اوافقك الرأي "

تحدثت زيلي وهي تنظر الى إليخاندرو لا للقصر
" اجل هذا القصر مثالاً يحتذى به للأناقه والذوق الرفيع "

ابتسم إليخاندرو مجاملاً اياهم
" يسعدني بأنه قد نال اعجابكم "

تحدث إليخاندرو مخاطباً رئيسة الخدم
" ماريا قومي بتجهيز غرفهم "

نزلت الملكه والدة إليخاندرو السيده ثيوبالد من اعلى الدرج الطويل لتستقبلهم

ليستأذن إليخاندرو
" عن اذنكم ، لدي عمل في المركز "

~~~


10:00

بعد انتهاء الحفله المدرسيه أقلهم بيتر إلى الملهى الليلي كما وعدهم
نظرت نيلسي وهي تخطوا نحو بوابة الحانه
إلى الحارس الحانة المسلح ذا بنية جسديه قويه
لتقول بتوتر
" كنت امازحكم ، لا اريد تجربة النبيذ "

امسك بها بيتر من كتفها
" اسف عزيزتي قطعت مسافه طويله للوصول إلى هنا ،
انتِ اردت ذلك لا سبيل للتراجع "

قالت انجيلا
" لكن كيف ؟ اظنه يبتغي رؤية اثباتتِنا الشخصيه
للتأكد ان كنا فوق السن القانوني "

اردف بيتر ليغمز لهم
" اعلم ، اروني مهاراتكم "

قلبت عينيها آنجيلا
" لن اقوم بأغراءه "

قال بيتر
" اذاً ما الحل ؟ "

تقدمت آنجيلا بخطواتها
" سترون "

تبعوها الاخرين
وقفت امام الحارس وقالت بثقه
" افسح لي الطريق "

مد يده الحارس بمعنى ناوليني
" اثباتك ؟ "

تصنعت الغصب انجيلا
" هل تطلب اثباتي ؟ هل تعلم من انا ؟ "

نظر إليها الحارس بأستغراب
" لا ، ولا يمكنني ادخالك هذه اوامر الدوله "

قالت انجيلا وهي تبحث عن هاتفها بحقيبتها
اخرجته وادعت انها تتصل بأحد الاشخاص
" حسناً كما تريد ، سأجعلهم يقومون بطردك من العمل "

امسك بذرعها الحارس ليقول بتوتر
" حسناً موافق ، يمكنكم الدخول "

دخلت آنجيلا مُخفيه ابتسامتها
ليدخلوا بيتر و نيلسي خلفها

قال بيتر بأندهاش
" يافتاه لو لم اكن معكم بالخطه
لصدقت ذلك "

تحدثت نيلسي
" وجهكِ البريء يخفي كذبكِ "

مدت يدها الى خصلات شعرها جاعله إياهم بالخلف
لتقول بثقه
" لا يمكنكم العيش من دوني "

اردف بيتر بسخريه وهو يتجه إلى احدى الطاولات
" اجل اجل "

ذهب النادل بعد ان اخبروه بطلبهم
لتلقي بنظرها الى الملهى الكبير وأضواءه الليزريه الملونه مضيءه الارجاء ، وصوت الموسيقى الصاخب
حيث يتواجد مكان للشراب وخشبة مسرح الرقص
وقعت عينين آنجيلا إلى رجل يبدو مألوفاً
لا يمكنها معرفته بسبب بعده عن طاولتهم

اتى النادل بالشامبانيا
ليسكب بيتر له ولآنجيلا و نيلسي

شربت آنجيلا القليل لتقرفها من رائحته
لتكتفي بتناول كعك العسل ومشاهدة الأشخاص الغريبه
الذين يتواجدون في الحانه
اما بيتر الذي يحتسي الشامبانيا ببطيء الذي بدا عليه الاعتياد
ومن الواضح بأنها ليست بأول مرة يقوم بأحتساءه

شربت نيلسي المشروب بدفعه واحده بحماس
نقلت آنجيلا بصرها إلى صديقتها المجنونه
" هل انتِ غبيه ؟ "

وضع بيتر يده على جبينه
" لم يكن عليكِ ان تفرطي في الشرب
هكذا كما انكِ لم يسبق لك شربه من قبل "

قالت نيلسي بلامبالاه
" لا يهم ، ان بدء مفعول الكحول انتم ستتولون امري "

فتحت آنجيلا هاتفها لتنصدم من عدد الرسائل واتصالات
من إدارة السكن
متناسيه امر انها تأخرت كثيراً
" نيلسي ادارة السكن اتصلوا بي "

فتحت الاخرى عينيها على مصرعيها
" يا الهي ، ليس لي مزاج للتعرض للتوبيخ "

فكرت آنجيلا لتقول
" هل تعلمين ؟ "

قالت نيلسي بخمول وكأن اعراض الكحول بدأ مفعولها
" ماذا ؟ "

اردفت آنجيلا وهي تنظر إلى ساعتها التي تشير الى 11:30
" لن نذهب للسكن إلا بعد نومهم "

قالت نيلسي
" فكره جيده "

بعد مده
تقهقه نيلسي بشده ولا يوجد سبب لذلك !
وبيتر ينظر إليها بأستغراب

مر الشاب الذي بدا لآنجيلا مألوفاً قبل قليل من امامها
لتؤشر إليه نيلسي
" انظري آنجيلا الى ذاك الرجل رأسه يشبه القرد "

اخفضت آنجيلا رأسها بخجل لسماع الرجل لقول نيلسي
اما بيتر الذي تظاهر بأنه لا يعرفها

اقترب الشاب وحاجبه مرفوع
" من الذي يشبه القرد ؟ "

رفعت آنجيلا رأسها للأعتذارعن تصرف نيلسي
انذهلت عند رؤيته
" الملازم ويلسون ! "

فتح ويلسون عيناه على مصراعيهما
" ماذا تفعلون هنا ؟ "

وقفت نيلسي لتسيير إليه بخطواتها الغير متزنه
أخذت بخديه بين يديها
" كم انت وسيم "

حاولت آنجيلا سحبها بحرج
دفعتها نيلسي وقالت
" ابتعدي هذا رجلي "

استشعر الاخر بنبضات قلبه القويه
على رغم بأنها لم تكن بوعيها ، لكن اعجبه قولها بشده
قربها الشديد منه خطير
شرد بعينيها المتخدرتان بسبب الكحول
خصرها الملتصق به و ثيابها القصيره الأنيقه
و كفيها التي تعانق بها وجهه

قاطع شروده شرطيان ملقيان التحيه له
" سيدي لدينا بلاغ بدخول فتاتان إلى الملهى لم يكملا السن القانوني"

لتشتهم آنجيلا بسرها على الذي قام بالأبلاغ عليهم
أشرت انجيلا بعينيها الى بيتر بمعنى اهرب
لعدم انتباههم بأن بيتر القاصر بسبب طوله وبنيته
لينظر اليها هازاً برأسه رافضاً بأن يجعلهما يواجهان الامر
بمفردهما
همست له انجيلا
" سأتدبر امرنا لا تقلق "
حدق بها بتردد
لتعاود الهمس
" ثق بي "
زفر ليستسلم وأومئ لها هارباً

اقترب الشرطي ليأخذ آنجيلا ليوقفه صوت الملازم
" انا سأتولى الامر "

اردف الشرطي
" سيدي وصل الإبلاغ الى المركز بالفعل ،
يجب أن يوقعان تعهد أو يجلبوا بأولياء امورهم "

سحب الملازم انجيلا بجانب نيلسي التي متشبته بذراع ويلسون
ليقول بحده
" سيأتون معي إلى المركز ، يمكنك الذهاب "

حمل نيلسي التي نامت على كتفه و توجهوا نحو السياره
عند وصولهم فتحت آنجيلا الباب الخلفي ليضع الملازم نيلسي
مُمدداً اياها ، من ثم ركبت آنجيلا بالأمام ، ليحرك الملازم السياره
وأنطلق متجهاً الى المركز
قال الملازم
" هل هناك تبرير لفعلتكم ؟"

اردفت آنجيلا بملل
" لا "

اجابها الملازم بسخريه
" كم انتِ صريحه "

انذعرا كلاً من الملازم و آنجيلا بسبب نيلسي التي استيقضت فجأه طارقه على النافذه الخلفيه تطلب النجده قائله بصراخ
" ساعدونيي ، لا اعرفهم قاموا بأختطافي "

قال الملازم لآنجيلا
" اجعليها تصمت "

ادارت آنجيلا برأسها إلى نيلسي
" نيلسي ارجوكِ استيقضي "

نظرت إليها نيلسي لعدة ثواني لتكمل قولها
" انقذونييي "
حدق الملازم بصدمه لها من خلال مرآة السياره التي تعكس على وجهه نيلسي
بعد عدة دقائق اختفى صوتها تدريجياً
ادارت آنجيلا برأسها لتزفر براحه
" عاودت النوم "

عند وصولهم ترجلا الملازم وآنجيلا تاركيين نيلسي نائمه في السياره نظراً لحالتها بعد ان قام بتغطيتها الملازم بمعطفه

ابتسم الملازم لآنجيلا بأستفزاز
" للأسف كارثتكِ يجب من يقرر بشأنها الجينرال "

نظرت إليه بأستغراب لأبتسامته
" اذاً اين هو ؟ "

تقدم الملازم بخطواته للأمام
" اتبعيني "

تبعته آنجيلا ليتوقف عند باب المكتب
طرق الباب ليسمح له بالدخول
ويلسون استند على الجدار واضعاً يده على فكه بأستمتاع
للمعركه التي ستحدث
اندهشت بشده لرؤية الرجل الذي قام بأصطدامها
جالساً على الكرسي امامها
" ماذا يفعل المختل هنا ؟ اين الجينرال ؟ "



~ ~ ~

• انتهى •

Continue Reading

You'll Also Like

637K 12.8K 60
" إمَا أن يَحتوِيكَ حضنِي أوْ يحتوِيكَ القبر " - كَارلوُس. - مَاكس. _______
37.1K 1K 27
" هنَا حَيث تَجد روزي نفسها في مكان مَجهول مُكبلة اليدين في وَسط الضَلام ، لتَعلم لاحِقاً أن تَم إختطافها من قِبل رجُل مُتهوس بِها يُدعى إيلان..." "...
73.2K 837 20
الأب المقامر يدين بدين ، والمرأة الفقيرة تستخدم نفسها بشكل رئيسي للسداد! ماذا؟ أنهي الحزمة ورتب العمل أيضا ، حيث العالم لديه شيء جيد! لابد أن الشابة...
631K 31.4K 10
{هُو كانَ أُستاذِي ووالدَ طِفلِي.. هو رَجلِي جيُون} _ _ جيون جونغكوك جيون مارلين جيون داي سون