عيون النار داعش

Par Ali718

651K 46.1K 54.6K

#قصة حب و رعب وحرب و تضحية ماردين & سكينة&اسيل&ملاك&منسا&خديجة&حنين&ورود متابعه ممتعه .... الكاتبة:- فاطمة... Plus

اعلان الرواية
نبذه قصيرةمن القصه
الحلقة الاولى
البارت الثاني
البارت الثالث
البارت الرابع
البارت الخامس
البارت السادس
البارت السابع
البارت الثامن
صور اشباه الابطال
البارت التاسع
البارت العاشر عيدية
البارت الحادي عشر
البارت الثاني عشر
البارت الثالث عشر
البارت الرابع عشر
البارت الخامس عشر
البارت ١٦ هدية
البارت السابع عشر
البارت الثامن عشر
البارت التاسع عشر
البارت العشرين
البارت الواحد والعشرين
البارت الثاني والعشرين
مو بارت
البارت الثالث والعشرين
بارت هدية ٢٥
البارت السادس والعشرين
البارت السابع والعشرين
البارت الثامن والعشرين
البارت التاسع والعشرين
بارت الـــ ٣٠
تكملة البارت الـــ٣٠
البارت الواحد والثلاثون
بارت الثاني والثلاثون
البارت الثالث والثلاثون
البارت الرابع والثلاثون
بـــارت هــديــــة ٣٥
شوية صور مشاركه
البارت السادس والثلاثين
البارت السابع والثلاثين
البارت الثامن والثلاثين
البارت التاسع والثلاثين
البارت الاربعون
البارت الواحد والاربعين هدية
البارت الثاني والاربعين
البارت الثالث والاربعين
البارت الرابع والاربعين
البارت الخامس والاربعين
البارت السادس والاربعون
البارت السابع والاربعين
تكملة البارت الـ ٤٧
البارت الثامن الاربعون
البارت التاسع والاربعون
البارت الخمسين
مو بارت
البارت الواحد والخمسين هدية
تــكــمــلــة الــبــــارت ٥١
البارت الثاني والخمسين
البارت الثالث والخمسين
البارت الرابع والخمسين
البارت الخامس والخمسين
البارت السادس والخمسون
البارت السابع والخمسون هدية
البارت الثامن والخمسون
البارت التاسع والخمسون
البارت الستين
البارت الواحد والستين
البارت الثاني والستين
البارت الثالث والستين
البارت الرابع والستون
البارت ٦٥
البارت السادس والستون
البارت السابع والستون
البارت الثامن والستون
البارت التاسع والستون
البارت السبعين
بارت هدية والاخيررررر❤️
رحلة معراج اماكن الابطال

البارت الرابع والعشرين

6.9K 528 624
Par Ali718

🍃⚘🍃رواية عيون النار🍃⚘🍃

⚘الحلقة -٢٤-⚘

⚘"الكاتبة: فاطمة علي"⚘
..🍃رأيكم🍃..

فرحــة الميت #تــزوره...
ويــا فــرگــتك ..
بــيــه عــتــگــت ..
مــن رحــت ..
لــ الــيــوم واڰــف جــنــي #صوره 🥀

...........................

آصف : ماحسينه الا اسلحه بروسنه صارت ،
باوعت الـ طه ، ويا ماوكفت سحبت السجين من جعبتي ، ذبيت السلاح ....

وخليت ايدي ورى راسي ، ويا مانداريت بحركه وحده سحبت السلاح من ايد الوراي لزمته ودكيته بالگاع خليت السجين بركبته ...

علي الرضا : آصف اني علي الرضا ، اني علي ....
آصف : سخبت الغترة من وجهه ، انت صدك تحجي لو تتشاقى ....

طه : علي الرضا؟! ، هاي صدك عود ...
حيدر : ولك وكت شقاك ...

زهير : قلتلو لا تعمل هيك ، قالي انا بدي اتمازح معون ...
مجيدي : علي رزا ، مو سهل هههههههه ...

علي الرضا : حجي آصف ، شهل حركه هاي ، ايدي يمكن نكسرت بيدك ، وافرگ بيدي ورگبتي ....

حسين : مو كتلك راح تنكت ....
علي الرضا : انت انجب ...

آصف : كـــافـــي ، وتستاهل لويت الايد ، حتى بعد متعيدها ، ولك لو ذابحك ...

علي الرضا : شمدريني كلت بس اوكفهم ، وبعدها اكلهم اني علي ، شمدريني راح تخطفني خطف ...

آصف : علي والله اذبك سجن اذا عدتها لو امنعك من الالتحاق ويانه للساتر الامامي ، لك احنه بنص الموت ، استغفر الله ...

علي الرضا: اسف ، بعد متنعاد بنص الحرب ...
آصف : لك انت صدك تافه ، امشي كدامي ....

علي الرضا : بس خفتو مو ...
طه : ميفيد بالعباس ميفيد ، امشو اتأخرنا ...

علي : والله شفت الخوف بعيونكم ، واضحك عليهم ....

آصف : لو اخاف جان مسويت هاي حركتي وسحبت السلاح من ايدك ....

علي الرضا : حتى الحامله مال سلاح كطعتها ، هههههه ، تاج وبااج حجي آصف ...

.... بدو الشباب يتوغلون بالمنطقه اكثر ، هدوء بس صوت الجلاب تعوي ، وشبه ظلمه ، وصلو للمقر ، كل واحد استقر بمكان ....

طه : اني وآصف ندخل ...
علي الرضا : واني ...

آصف : تبقى هنا ، اثبتو بمكانكم راقبو المنطقه اي شي يصير نادو علينه بالاسلكي ....

طه : آصف ، خل نلبس مثلهم ، باوعت ملابسهم مشروره ، سحبت ملابس ، وكفنه اني وآصف وبدلنا ...

آصف : ها شلوني واني دا١عشي ...
طه : اطك بالكاع ...
آصف : لك انت مبين بوجهك نور محمد ، اذا شافوك يعرفوك گبل ...

علي الرضا : شيخ طه ميقيمون عليه الحد ، يشوفو حلو ياخذو ويا السبايا ...

طه : عــــلــي ....
الكل : ضحكو بهمس ، واحد يأشر للثاني اش اش ...
آصف : هههههه، بس اريد اعرف داخلين معركه لو دنلعب
شرطي حرامي براس الشارع ...

علي الرضا : والله لو ما اني وياكم جان هسه الطلعه تافهه ...
طه : آصف امشي ، راح اكسره بطلقه ...

آصف : ريحة الغترة تلعب النفس ، لزمت وذبيتها وسحبت غترتي رجعت لفيتها على وجهي ...

طه : باوعت الآصف ، مبينين مو من عدهم ...
علي الرضا : خرب بالحظ لو مبايلي وياي ، بيكم صورة خرافيه ...

آصف : هذا بعد متجيبه ويانه ....
طه : نهائياً ، يله الزمو مكاناتكم راح ندخل ....

علي الرضا : انتو شكد نفسية ....


آصف : بنص الموت ونحجي همس وعلى كيفنه نمشي ، وعلى ساعه يكشفونه والاستاذ يريد يتشاقى دمه يلعب ....

... يله شيخنا امشينا ، دخلنا للمقر بس اني وآصف ، جانو اكو بيهم كاعدين يسولفون ، باوعت غرفة الحاسبات والكاميرات ، دكيت الباب طلع كدامي واحد ...

....( شو بدك ) ...
آصف : بدي ادخول عندي كم شغله كملون ....
...( انتو مين ، بأي فرقة ) ...
طه : باوعت بوجه آصف ، ولزمنا ودخلنا للغرفه ....

آصف : فرقة عزرائيل ، وذبحته طلع واحد من الغرفه الثاني هجم عليه ،
تقاويت ويا ، لزم طه وخلا طلقه براسه ....

طه : بسرعه خل نعرف وين ودو معتز ...
آصف : لك هاي شنو الملفات ، مصايب ...

طه : بسرعه قبل لحد يجي ...
آصف : لك باع ويامن تعاونهم ، نعله عليكم ...

طه : يعني شتريد ويامن يتعاملون اكيد ويا هاي الدول الي تدعم الار.ها.ب من زمن النبي محمد صلى الله عليه وال ، يله يا آصف ....

آصف : هذا ملف اخر شهر ، وبي اسماء الناس الي كاتليهم ، هذا معتز عبد الامير
، زوجته ملاك عاصم ، تم قتله على يد زوجته المجاهده ملاك عاصم ، في منطقة .......، الساعه ال٤ فجرا ، يوم الاثنين ، في مخزن الزيتون ....

طه : لا حوة ولاقوة الا بالله العلي العظيم ، ياخــــوية يامعتز عمت عيني عليك ...

آصف : البقية بحياتك خوية ، يله خل نطلع حتى نتوجه هل يومين لهذا المصنع ....

.... سحبت كم ملف يفيدن ، وطلعنه ، وصلنا الباب
المقر جان واحد يصيح بينا ...
.... ( لاتتحركو ، اثبتو مكانكون ) ....

.... ندارينا عليه ، ها خيووو شو بدك ...
.... ( انتو من وين ، وشو دخلكن لهون ) ....

آصف : خيي حنا من المجاهدي ....
...( انتو اي فرقة ) ...

طه : باوعت على آصف ، مابيها مجال لازم نقاتلهم ،
سحبت سلاحي ورميته ، ثارت طلقه من سلاحه وصار صوت عالي ، احنه گبل ركضنه ، برا ، مدري منين طلع هل عدد الهائل على صوت الطلقه ، توغلنا بينهم واحد يسأل الثاني منو گتلو ....

.... وصلنا الجماعتنه ، لكيناهم لا بسين لبسهم ، هاي سوالف علي الرضا ، امشو بسرعه انسحبو ....

علي الرضا : يعني مراح نقاتلهم ....
آصف : ولك هذولة على راجدي راجدي نستشهد بيدهم ، مو انوب نقاتلهم عتادنا قليل ...

.... انخبص المكان وكلها طلعت من البيوت واعلنو حالة استنفار فائق ، احنه بهل وقت وصلنا السيارتنا وانسحبنه ....

.... بس الطلق مدري منين على سياراتنا ، نزلــــو روسكم بســـرعه ، يـــاعـــلــي ، دخيلج يامولاتي يازينب ....

طه : لحكونه ورانه يرمون ، ومن البساتين يرمون علينه ، كمنه انادي بالاسلكي حتى يدزون النه اسناد ....

مجيدي : من مجيدي ، الى كميل حول ، ارسلو الطائرات بسرعه ...
كميل : الطائرات في طريقها لكم ...

.... ماكو دقايق وانشوف الطيارات اجت كامت تقصف بالمكان واحنه طرنه بالسيارات ، هذولاك الورانه ميكدرون يرجعون تحاصرو ، نزلنا عليهم واجهناهم ....

علي الرضا : اي هذا الطجج الي اريده ، عـــلــي ويـــاكـــم ...

آصف : صفيناهم ، رحنه عليهم ، تفووو عليكم
اي والله باع شكد يلعبون النفس يله خل ننسحب والطيران يكمل شغله ...

طه : احد بيكم اتأذه ....
الكل : لا كلنا بخير ...

آصف : رجعنه ويا صلاة الفجر ، خل اغتسل احس هدومهم نجسه ...

علي الرضا : مي ماكو بيش تسبح ...
آصف : لو اعرف اغط روحي بالثلج ...
زهير : وانت هيك راح تعمل ...

طه : صح كلام زهير ، الا نغط بالثلج ، هههههه ...
آصف : عبالكم مااسويها ...

طه : اني هم لازم اطهر من ملابسهم ...
علي الرضا : ترى احنه هسه طهرنا ملابسهم ...

طه : زهير دبر النه مي ...
زهير : مافي هون مي ، في منطقه تبعد ساعه من هنيك فيا مي ....

طه : لا تعالو نشغل الحطب بأي شكل ، كعدنه نكسر حطب بس كوه مرطب ، وضلينه نشغل بي ، منا لمن لاحته الحرارة واشتغل ، وكمنه نجيب ونذب حطب ....

.... كل واحد اخذ صطله مي وراح سبح وطلع صلا ...
علي الرضا : منو بيكم عنده حظ ....
آصف : ليش ...

علي الرضا : كل مااتذكر عمليتنا وشلون دخلنا بنص جبهة النـ..ـصرة وطلعنا احس روحي جنت احلم وفزيت من الحلم ...

طه : جانو ويانه جنود غير مرئيين ، همه ساعدونا ، دخلنا وطلعنا ، بأسمك ياعلي ....

آصف : وامانة مولاتي زينب عليها السلام....

طه : باجر لازم ندور على مكان معتز ...
علي الرضا : مامصدك معتز استشهد ، هــــــف ،
رغم اجواء الحزن الي ميخيم علينا علمود معتز ، بس
احنه قلوبنا قوية ....

......................................

ماردين : فتحت عيوني ، اخشع صوت واحد يقرا قرأن ، رفعت راسي ، مجاهد كاعد على المصلاية ويقرا ، ابتسمت ، ورديت بخجل غطيت راسي ، حتى استحي ادحك بوجهوا ...


مجاهد : رحت عليها ، ورفعت الغطى ، ميحتاج تخجلين ، انه رجلج ...
ماردين : ابتسمت وماجاوبتو ، كعد يعلمني اسبح ، وانه منزله راسي ...

مجاهد : يله بوية سبحي و تهيري ، وصلي لاتركين صلاتج ، سحبت غترتي لبستها وسلاحي ...

ماردين : راح تطلع ...
مجاهد : اروح احل مصيبتج ...
ماردين : وشلون راح تحلها ...

مجاهد : كومي بوية سبحي وصلي ، وخلي الباقي عليه ، ويا مافتحت الباب ، دحكتهم جايين صوب البيت ، قفلت الباب وكفت وخليت سلاحي مثل العوجية ....

ام حفص : اين جاريتك ...
مجاهد : اسمها حرمتي ، مو جاريتي....
ام حفص : جأنا لنأخذها ...
مجاهد : وين تاخذوها وهي على ذمتي ...
ام حفص : هذا اتفاقنا معها ، حتى تخرج انت من السجن ...

مجاهد : اشرتلها تجي حدر مني ، دنكت عليها وهمست ، انتي مو جنتي تهدديني ، لان ماطاخ ماردين ، ابشري ماردين صارت حرمتي فعلياً ، ويمكن الشهر اليجي حبله ...

ام حفص : ماذا؟! ، كيف تفعل هذا ...
مجاهد : طلبت الطلاگ مني ، كضبتها من شعر راسها ، ودكيتها بكتله من هاي التمام ، وصار الي صار ، عجل حرمه بين ايدي شترديني اسوي ادحك عليها تروح وترد ...

ابو قتاد.ة : ستعاقب على فعلتك هذه...
مجاهد : فعلتي ، وانه شمسوي ، كلها بس خربت مخططاتكم ، اكلك انت ليش ماتجاهد بتك ، بعدها صغيرة ومراهقه وطك بالكاع ، وخليني اني اول واحد ، راد يهجم عليه ، كضبوا ....

ابو قتـ..ـادة : راح ندمك يا ابو جهاد ، ستكون العواقب وخيمه جداً ، سترى بعينك ماسأفعله بك ....

مجاهد : ولا يهمني شسوي سوي ، شلت سلاحي وعفتهم مشيت الابو صهيب ، دخلت للمقر دحكتو واكف ويا الجنود ، اول مادحك بيا ، دخل للمكتب ...

... دخلت ويانه ام حفص ، اللهي هل مرة بدي اخلي طلقه بنص عيونها....

ام حفص : ابو جهاد قد فعل شيء شنيع ...
مجاهد : مافعلت شي ، حرمتي وحر بيها ....

ابو صهيب : ماذا يحدث ، وين الفتاة ...
مجاهد : رحت عليه شاورته ودنكت ، هو باوع عليه وخزرني ....

ابو صهيب : انت ماذا فعلت ، وكيف تخالفنا ....
مجاهد : حرمتي وحر بيها ، انتو شدخلكم ، يول اكضبو رواحتكم ، لا اندمكم على الساعه الي قررتو اتدخلون بيها التنظيم ، احنه اهل الديرة وانتو غرب ....

.... عفتهم و طلعت ،رحت مكان مابي احد لزمت التلفون كسرته وكسرت السيم كارت ، وذبيتهن بالزباله ....

.... باوعت داير مدايري هذا مو مكاني ، اني المفروض هسه على الساتر اقاتلهم ، مو وياهم
، ربي سهلي امري وخليني اخشع صوت وليدي ، دخيلك ربي لاتجعلو وياهم ....

.... رديت للبيت ،دحكت ماردين تصلي ،
كعدت حدرها ، اخذت نفس واكول بنفسي ، معقوله السويتو الهل بنية صح ، انه شلون تگربت الها حتى لو احبها ، هي بعدها طفله ، وانه شايب ....

ماردين : شعجب اجيت هيج وكت ...
مجاهد : مادري بس مختنگ ....

ماردين : انت صارلك ايام عيونك مادحكت النوم ، تعال نام شوي ...

مجاهد : لا عندي شغل برا اكملو ، سحبت سلاحي وطلعت من البيت ، اتوجهت للمقر ،
وكل يوم ادور بالملفات ، الاطفال الي نولدون نهاية ال ١٣ وبداية سنه ال١٤ ، وينهم ، موزعين الاطفال ٣ اقسام ...

.... قسم باعثيهم للرمادي وقسم هينا ، وقسم موزعينهم على باقي المحافظات ، بيهم بـ ١٠٠ طفل ،
واحد منهم وليدي ،لو اعرف شوكت انولد جان صارت سهله عليه ، هــــــــف ....

.... وين الاكي ام عمر ، معقولة ام حفص تعرفها ، بس اسأل ام حفص شلون هي هاي تنطي كلمه،
لا اعتراض الحكمك يا الله ....

... طلعت من الغرفة ، كلهم هوسه بالمقر وناس رايحه وناس راده ، طلعت برا خشعت مجموعة تسولف عن الحشــ.ـد ...

.....( يول احنه الخسرانين ، الجنوب كلو هب للغربية) ...
....( يحتاجلنا قوة تهزمهم )....
... ( مو قوة ، الروافض من يوم يومها ، مايحجون ، بس من توصل حدر عقيدتهم يهبون وينطفون ،
والدولة الاسلامية هددت بتدمير گبورهم )
....

مجاهد : ابتسمت وانه اخشعهم وهمه شلون يهابون الشيعه ، يعرفون ان الشيعي كلشي ولا معتقدو ومراقد ال بيتو ...

.... صار المغرب صليت ، ورديت طلعت من البيت ،
اتجهت للمقر جان عدهم اجتماع مهم ...

ابو صهيب : في هذه الايام ستقام زيارة الروافض الى كربلاء المنجسه ، ويجب ان نقتحم صفوفهم ، حتى نثبت لهم ان امانهم و ثقتهم في الحشـ...ـد
مجرد اوهام ...

ابو لهيب : ان هذه الغزوة ستكون مباركة بأذن الله ، يجب علينا ان نخطط لها جيداً ...

ابو قتاد.ة : سندخل لهم عن طريق تلعفر ، و الاسكندرية ، و جرف الصخر هذه الاماكن كلها طريق
السير الى كربلاء ...

ابو صهيب : متحمس جدا لهذه الغزوة ، ان شاء الله تكون غزوة مباركة ، سنكسر الروافض والفرس المجوس بهذه الفتوى ...

ابو قتا.دة : الفرس قد قادو الحرب ضدنا ، جاءتنا اخبار ان الفارسي قاسم سلـ..ـيماني ، اصبح قائداً للجيش والحشـ..ـد ، بمساعدة قادة عراقيين ، يجب علينا كسر صفوفهم ....

ابو صهيب : سليماني و ابو مهدي ، من يديرون الحرب ، لا يجب ان يقولو علينا ان الفرس المجوس والشيعه الروافض قد انتصروا على الدولة الاسلامية ....

مجاهد : اكتفيت بالاستماع فقط ، خططو وبدوه يردون ينفذون ، ماباقي بس اربعة ايام على زيارة الاربعين ....

... نص الليل ، رحت المكاني السري ، اتصلت بالقيادات جان القائد العام يخشع صوتي والحجي ابو مهدي
، حجي البنية هينا بخطر ، حرت بيها ، وبحمايتها ...

القائد : اني كتلك اسحبها وكمل مهمتك ، بس انت مقبلت ...

مجاهد : صح مقبلت لان اني جبتها وخليتها وياي حتى لا يشكون بيا ، هسه انه حرت بيها ، من جهه احميها ومن جهه ثانية اجيبلكم اخبار وادور على ابني ....

القائد : شوفلك يوم مناسب ، ونسحبها الكربلاء عن طريق الرمادي ....

مجاهد : هاهي ، هل شهر ان شاء الله هي بغداد ، سيدي اكو اخبار ان همه راح يسوون صولة بزيارة الاربعين ، احمو الزوار كلش زين ، امنو طريق ديالى وتلعفر والاسكندرية و جرف الصخر ...

المهندس : مراح يكدرون يسوون شي ، راح نكون الهم بالمرصاد ، احنه اصلا امنه طريق الزوار والحمد لله لحد الان خمس غزوات سووها من بده محرم لحد هل لحظة ، وماخسرنا اي زائر ...

مجاهد : هل مرة راح يهجمون بنفس اللحظه من اماكن متفرقه ، اتحذرو منهم ...

المهندس : بأذن الله نحن المنتصرون ....
مجاهد : حجي ادعيلنا ، الوضع هينا حيل تعبان ...

المهندس : كل ليلة ادعو لكم بالنصر ، وترجع بخير وسلامه ....

مجاهد : مشكور حجي ، سديتو منو رديت غلقت الجهاز وضميتو ، دحكت داير مدايري ، تمشيت اتجاه گبر حمزة ، كعدت حدر الگبر ، واسولف ويا ....

.... حسيتو يسولف وياي ، كأنو يمي ، خشعت صوت طلقات من المنطقه ، ركبت الدراجه ورديت للمنطقه ،
وادحكهم صايرة هوسه ، شصاير ...

...( مسكو وحدا تريد تريد تهرب ) ...
مجاهد : دحكتهم ، ساحلين بنات تلاثه ،
رحت اتجاهم ، اتركوهن ، شذنب هل حريم كل يوم ساحليهن ...

ابوقتاد.ة : دمهن مباح ، انت لا تتدخل ...
مجاهد : خزرتو ، دحكت منظر البنات يقهر بس مااكدر اسوي شي ، وكفت على صفحه اخذوهم للمقر ....

.... فضوا العالم بس انه ضليت الوب عليهن ،
صارت بـ ٨ ، كاموا ينادون بالمكبرات ، تجمعت الناس ، طلعوا الحريم حالتهم حاله ،
شكد صعب من انت زلمه وغيور بس ماتكدر تسوي شي ، تحس نفسك مذلول بينهم تتمنى تجيك قوى بس حتى تبيدهم عن بكرة ابيهم ....

.... اقامو عليهن الحد ، وكل وحدة خلو طلقه براسها ، جابو حريم مسيحيات ، و من ضمن هل حريم البنية الي مرة ساعدتها وسجنوني من وراهه ، جانت حالتها حاله ....

.... بدو يوزعوهن ، هي من دونهن ماتهاب الموت وكامت تصرخ عليهم ، اخر شي دخل ابو صهيب للساحه ، جرها من شعر راسها وضربها بزاوية المسدس على راسها گبل وكعت ودمها جرى ....

ابو صهيب : خذوها الى المقر ....

مجاهد : شالوها ودخلوها للمقر ، وبوحده من الغرف ، ضليت احوم عليها بلكي اكدر اساعدها ، لليل همه حابسيها بالغرفة ....

.... دحكتهم نامو رديت للبيت وانه مختنگ حيل ، وكلت لازم انقذ هل حرمه ....
ماردين : شبيك مضايگ ...

مجاهد : من كلشي ...
ماردين : الله يساعد قلبك ...
مجاهد : حدري لهين يول ، حدري لقلبي يهمو ....

ماردين : انه هم قلبك ...
مجاهد : اي ، همو ، و وردتو وحبيبتو ...
ماردين : قبانو القلبك ...

مجاهد : دحكت بيها منين متعلمه هل كلمة ...
ماردين : خشعتها من بنية موصلية ، تگلي قبان قلبك ...

مجاهد : حدري لهين يول ...
ماردين : كعدت يمه انتجيت على جتفه ، حاوطني بأيدو وباسني براسي ....

مجاهد : تدرين شغله ، مرات اكول انه السويتو وياج غلط ومرات اكول انه نقذتها ، ومرات اكول اخاف يجي يوم وتتمنى شاب بعمرها ...

ماردين : رفعت راسي من صدرو ، ليش هي بالعمر ،
اهم شي هذا واشرتلو على قلبو ، ابتسم بس عيونو تعبانه ...

مجاهد : يول شبيج صفنتي ...
ماردين : بحياتي ماحسيت بسعادة وامان بكد ما حاستو بهل لحظه ...

مجاهد : جثير جبيرة هل كلمة بالنسبة الي ،
ردي على قلبي يا همو ...

ماردين : اذا اني هم قلبك ، انت مرهم قلبي ، يمرهمو ...

مجاهد : مرات اكضب روحي عنج واكول انه لازم مااحبها ، ماتگرب منها ، مااخليها تتعلق بيا ،
بس قبل فترة قريت اية ، ( وجعلنا بينكما مودة ورحمة ) ، سبحانو الربج ، من يخلي ثنين يرتبطون بعض ، ينزل السكينه والمودة والرحمه بقلوبهم ....

.... هذا الحب من الله نزلنا بقلبج ، وبعدها ذبه بقلبي اتجاهج ، ماردين انه اعرفج من زمان وانتي حاجية وياي ....

ماردين : رفعت راسي شنو ، وين وشوكت ...
مجاهد : اذا تتذكرين العرس الي بالرمادي والعريس الي دمرتي دشداشتو بالببسي ...

ماردين : اييييي ....
مجاهد : انه ...
ماردين كمزت من حضنه وكعدت گباله ، جذاااااب ...

مجاهد : يول جذاب شنو ...
ماردين : لا مو قصدي ، بس انت الصاك اوويلي ، وانه اكوووول هذا وين داحكه وجهوووو ....

مجاهد : منيلي صاك صلي على نبيج ...

ماردين : والله انت حيل حلو احلى مني ،
هسه انت نفسك ماجد ابنهم ، بوكتها ضليت اشهر افكر بيك ، بس من رد احمد نسيتك ....

مجاهد : وشجنتي تفكرين بيا ...
ماردين : بجمالكم ، جنتو واحد احلى من الثاني ، بس انت جنت متصدر جمال العشيرة ، شكلك حيل متغير ...

مجاهد : اي طبعا ، هـــــف ، الي صار وياي بأخر فترة يهد جبال ...

ماردين : سولف اذا تريد ...
مجاهد : هههه ، انه ماجد ابن سيد هاشم ال شهم الحسيني ، وانتي منو يل حليوة ...

ماردين : عاشت الاسامي سيد ماجد ، ههههههه ، اتذكر من تغزلت بيا ، وتكول سبحان الله ، وخليني اتغزل بجمال خالقو الله ،
وتغزلت بعيوني ...

مجاهد : عيونج هن العرفني عليج من جابوج لهين ، ضلت طابعه براسي ، بالرغم من وجهج جان كلو دم ....

ماردين : صفن عليه ، ها شو هل مرة انت صفنت ، سحبني من ايدي وحضني وهمس بأذني ...

مجاهد : الي عندو هيج رزق ، كافر اذا ما تگربلو ...
ماردين : نزلت راسي بخجل ، وابتسمت .......

مجاهد : خشعت صوت الاذان ، ماردين نايمه ، كمت سبحت طلعت وكفت اصلي ، كملت صلا ، اخذت سلاحي ولفيت غترتي ، وطلعت ، اتجهت لسوگ الموصل ....

ماردين : فتحت عيني ، دحكت مجاهد ماهو ،
كملت من مكاني ، رحت الغراضو طلعت ساعتو ، الساعه بـ ١٠ الصبح ...

.... كمت سبحت ورديت صليت ، بعدني كاعده اسبح
ما اخشع الاصوت انفجار صار هز المكان هز ، كمت اصرخ بمكاني ، دخيلك ياربي ، شهل صوت ، صار صريخ برا ....

.... واخاف اطلع ، بس قلبي رف على مجاهد ، سحبت عباتي وبس فتحت الباب ، دحكت الدنيا مگلوبا وهوسه ، وكفت واحد بيهم ، احجيلي شصاير ...

....( انفجار صار بسوگ الموصل ، يكولون العالم تكطعت) ...

ماردين : ياااا ، رديت للبيت ، بس قلبي يرف على ماجد حسيت صايرلو شي ، وينو ، لنص الليل وهو ماكو ، معقولة صارلو شي بالانفجار ، انوب اخاف اجازف واكلع حذرني ، هل مرة يموتني اذا خطيت باب البيت ........

......................................

محمد : بعد ولادت خديجه ، كعدت بالبيت ، من طاب جرحي ، دزو عليه ، دخلت للامر مالتي ، السلام عليكم ...

الامر : عليكم السلام ، محمد ...
محمد : اي محمد سيدي ....

الامر : انت معاقب ، ولازم تصعد محكمه ، واكيد راح يسجنوك اقل شي ٤٥ يوم الى ٦٠ يوم ، و في حال هربت اثناء محاكمتك ، تنسحب منك الرتبه العسكرية ....

محمد : بس اريد اعرف ليش اني معاقب شنو الشي السويته ...

الامر : انت طلعت خارج العراق السورية بطريقة غير قانونية ، وتم اصابتك بهذيج المنطقه ، انت تدري لو مستشهد مالك اي راتب ....

محمد : باوعت عليه ، تعاقبوني لان رحت وقاتلت سم السيدة زينب عليها السلام....

الامر : محمد، لتخليني ادخل باب الطائفية ، انت رجل سني شجابك على السيدة شوداك ...

محمد : صح سني ، بس اني احب ال البيت عليهم السلام ، وفخر اليه اروح واقاتل هناك ...

الامر : لا مو فخر ، ليش متكول لواكه ، او تقضيت وقت ...
محمد : سيدي ، انت صح الامر مالتنه ، بس ممسموح لحد يتنمر او يشكك بمصداقيتي ، اني اذا سني فأحب اكلك ، شغله ، الي رجع الروح بجسمي بركة مولاتي زينب عليها السلام ، وبعدين ليش مستغرب سني ورايح يقاتل بحظرة السيدة ...

.... مو هذولاك المسيح عدهم فصيل كامل ،
صح اغلب السنه ماعدهم غيرة على اعراضهم لان سلمو ديرتهم للغريب ، بس مو معنى الباقين ماعدهم غيرة اذا خليت قلبت ....

الامر : اليوم انت راح تبقى بالتوقيف ، وباجر يتم محاكمتك عسكرياً ، والقاضي هو يحكم ...

محمد : اخذتله تحية وطلعت ، اجو ثنين اخذوني ونزلوني للتوقيف ، بوقتها جنه ستونه داخلين ٢٠١٤ ،
ثاني يوم صعدوني محكمة ، وتم الحكم عليه مدة ٣ اشهر ....

.... رجعت للسجن ....
كرم : اريد اعرف شوكت بعد توب من هاي سوالفك شفت تاليتك بالسجن ...

محمد : كرم خوية بدال ماتوكف وياي جاي ترزلني ...
كرم : لان تستاهل الرزاله ، تركت حرمتك وبتك يبجون وراك ، لك انت شوكت تعقل ...

محمد : من استشهد ...
خديجة : بجي ، اسم الله عليك حبيبي ، ان شاء الله تطلع من السجن بسرعه ....

محمد : ان شاء الله ، مرت الايام والاسابيع ، عرفت ان دا١عش وصل الابو غريب ،
كمت الوب اريد بس اطلع ،
اخر ايامي بالسجن ، شهر السادس ٢٠١٤ ،
طلعت بيوم الي تكارته لزمو شباب سبايكر وذبحوهم ...

.... بيومها جانت اكبر مجزرة للشيعه بيد السنه وكلت راح تصير معارك طاحنه بينا وبين الشيعه ، بس اني اوكف ويا الحق ، واصف ويا الشيعه ....

.... طلعت والوضع بالعراق من سيء للسؤ ، اهلي سوو عزيمه البيت اهليتنا لان طلعت من السجن ،
عمامنه وخوالينه كلهم كاعدين جان يوم جمعه ،
٦/١٣ ، مطلع قناة كربلاء بده الشيخ يخطب واحد من عمامي كال ...

.... ( علو خل نخشع الشيخ اليوم شيسولف ، بمجزرة سبايكر ...

محمد : عليت صوت التلفزيون ، انتبهت ان هو بدة بخطبة جهاد ، وصدوك انطى جهاد كفائي للعراقيين ، كمت اطك صبعتين ، هلا هلا راح نكوم نقاتل ...

كرم : شتقتل ، هاي المعاركه طائفية لاتدخل بيها ، ممعقولة تروح تقتل ضد ولد ديرتك...

محمد : وينها ديرتي ، كرم جاوبني ، احنه ماعدنه ديره بعد ، هاي ديرتنا ، امشو اطوعوا على الجيش ، حتى بلكي تنفعون بشي .....

..... التحقت الدوامي ، ومخلوني اصعد ، سيد اني اريد تخليني على الفرقة القتالية ، ماريد اضل هنا الزم واجبات ...

الامر : محمد انت ممنوع من الذهاب للحرب ...
محمد : ليش سيدي ...
الامر : هذا القانون لعد شعبالك ....

محمد : سيدي اني بعد مااكررها ، خليني اللتحق ويا الشباب ...

الامر : ممنوع ...
محمد : ممنوع مو ، نزعت البيرية ، سحبت النجمه الي على جتفي ، جريت سلاحي خليتهن على الميز ....

الامر : اذا طلعت من هذا الباب بدونهن فلترجع بعد عليهن ....

محمد : النجمه الينذل صاحبها من وراهه ماريدها ، اودعناكم ، طلعت فرحان على ضايج ، خابرت مجتبى ، الو ها خوية انت وين ..

مجتبى : بالمدرسة جاي اسجل اسماء المتطوعين ...
محمد : سجل اسمي جايك .....

مجتبى : هلا بيك .....
محمد : رحت المجتبى وياي الفايل مالتي سلمته اله ،
سبوع طلع عدد ١٠٠ الف مقاتل من العراق ،
كلها فرحانه لان السيد انطى الفتوة ....

.... الشعب الوحيد الي ونسته بالسلاح ، هههههه ، وزعو النه ملابس وسلاح ، وبدينه نقاتل على حزام بغداد ، ويا بدر ....

.... رفعوا راية بيضه وبيها اخضر ، باوعت عليها مكتوب ( الحشـ..ـد الشعبي ) , هل اسم
تربع بنص قلبي ......

..............................

سكينة : جان اسوء يوم بحياتي بحيث ضليت
بمكاني مااكدر اتحرك جسمي كله مكسر تكسر ،
تم اغتـ..ـصابي بوحشية ،
كرهت روحي واليوم الي اجيت بي على هل دنيا ...

.... اعصابي تعبت ، يوم كامل اني نايمه بالفراش ،
دخلت وحده عليه ، كعدتني ، ماكدر حتى التح عيني وحده من عيوني مورمه من الضرب ، كومتني للحمام ،
ذبت ملابسي وفتحت المي سبحتني ....

.... نشفتني وبدلت ملابسي ، بالكوه اتحرك ،
رجعت نمت على الفراش ، كامت بالكوه تخليني اكل ،
البنية حيل حلوة ، بس مشكلتها متحجي يعني خرسه ، والصدمه ان هي تسمع ....

.... مر سبوع طابت جروحي وحتى الورم راح بس بقت اثار خفيفه ، نس الليل نايمه مااحس الا انفتح الباب ، غمضت عيني ....

.... حسيت احد تمدد بصفي ، شغل الضوه ، عرفته هو ، سحبني عليه ، وخرته وكمت ادفع بي ، رفعني من ايدي ....

ابو مصعب : اذا ماطيعني ، اخرب هذا وجهج ....
سكينة : الخوف بذيج اللحظه هو الجان مسيطر عليه ، باوعتله برجفه وبجي ، رفع ايده وضربني راجدي خدي جمر ....

ابو مصعب : المرأه التي لاتطيع زوجها ، تعاقب ....

سكينة : جرني من شعري ، وذبني بالكاع ، سحب الحزام وطبگه ، زحفت للباب وردت افتحه بس منفتح ، سحبني من شعري ، وضربني على راسي بالحديده مال حزام هلكد جانت قوية الضربه اغمى عليه .......

علي : ولك عادل احجيلي سكينة شبيها ، كل يوم احلم بيها تبجي وتصيحني ...

عادل : مادري بيها ...
امل : لا خوية يدري بس ساكت ، ومنتظرك تكوم على حيلك ...

عادل : امـــــل ...
امل : هو انت خليت بيها امل ، خوية كل الصاير ان شافها بأربيل تركص بملهى بنص الزلم وعنده اكثر من فيديو الها ، حتى بسهرات واحد من الفيديوهات بيت ....

علي : راسي جمر وقلبي نار وشبت بي ، عادل شلون تضم عليه هيج شي ، وشلون متروح تجرها من شعر راسها وتكعدها هـــنــــا ....

عادل : ياخوية رحنه نساعدهة ،وكفت احجي وياهه جانت سكرانه وكالتلي محد عليه بيا ، اني خرة نفسي ....

علي : انت صدك تحجي ، كمت بالكوه ، شلت الغراض وكمت اكسر بيهن ، فحطت گبل وكعت على وجهي ....

عادل : زين سويتي هسه ...
امل : شمدريني ، لازم يعرف من البداية ...

علي : كمت اتنفس على السريع ، بله هذا وضع اني عاجز اتحرك خطوتين ،كمت احجي واني فحطان عادل وخر مني ، السويته غلط حيل غلط ، جان المفروض تجيبها مو تعوفها ....

عادل : كلت انت تكعد وتقرر شسوي ...
علي : والولد ...

عادل : ماتدري عن الولد ، شكد سألت ودورت الولد ماكو ، لان سكينه مجانت حامل من شفتها يعني ماعدها بطن ....

علي : انتجيت على الحايط وخليت ايدي على راسي ، وايدي الثانية على صدري ، ولك صدري موجر نار ، نار الطلقه هم مو هيج ....

عادل : الله يساعدك ، والله اني غلطت ، اسف خوية اسف ....

علي : لازم نروح الاربيل ، اكيد هاي اريج هيج سوت بيها ...
عادل : خرب هبل ، اني نسيت سالفة اريج ، شلون راحت من بالي ، شلون مفكرت هي مهددتها بالطفل ، خرررب ....

علي : عادل ، جان لازم تحسبها صح ، مو تتصرف من كيفك ، اخذني للغرفه ، كومني بالكوه ، شربت علاجي ....

.... ونمت ، بس يانوم يجي العيني ، باوعت للساعه ، بـ ٣ الفجر ، كمت شغلت الضوة ، توضيت ورجعت صليت ....

.... وكفت كدام المراية ، باوعت بوجهي ، شعري هواي طولان ، ولحيتي عالية ، دخلت للحمام ، باوعت جرح صدري شلون من النص مخيط ، جبت مكص كصيت شعري ، سحبت المكينه مال حلاقه وعدلته ....

.... رتبت لحيتي ، سبحت ، طلعت من الحمام ، لبست ملابسي اسود بأسود ،
اخذت فلوسي وجنسيتي وحتى جواز سفري....

.... طلعت المطار بغداد وحجزت بطاقة فورية بلفوس ، گبل الاربيل ، وطلعت الاربيل ، نزلت من الطيارة ، صح تعبان ، بس اجتني قوة ان لازم الكه عائلتي ....

.... دك التلفون عادل ، الو ها خوية ...
عادل : انت وين ...
علي : اني بمطار اربيل ، عادل كلي وين مكانها ...
عادل : انت اكيد تخبلت مو كلتك انروح سوى بس انت تصير زين ...

علي : وين مكانها ...
عادل : ماانطيك مكانها انتظرني جايك ، احجز اي فندق بينما اجيك ...

علي : ماريد اي واحد ، ابقى بمكانك ...
عادل : لعد ماكولك على مكانها وسديت الخط بوجهه ، دزلي رسالة ، يله راح انتظرك بس لتتأخر استعجل ....

علي : رحت وحجزت بفندق ، لنص اليل يله وصلني عادل ، يله كلي وين مكانها ....

عادل : هذا العنوان ...
علي : جبت سلاح وياك ...
عادل : اكيد ، وبأمر الدولة همين ...

علي : فتح الجنطه ، عاشت ايدك ، سحبت مسدس اتفحصته ،
اي كلش زين يخبل ، يله نطلع ، طلعنا واتجهنه للملهى الي بي سكينة ، وصلنا لهناك ، انتظرنه نحسب هذوله الي بالباب نزلت من السيارة ....


صفت سيارات عالية ركضو يفتحون
الباب ، ونزلت اريج
من السيارة .........))))))

حيل زحمة من احضنج
والكه بمتونج زلــم😏❌
.
.
.
.
رأيكم بالبارت
توقعاتكم للقادم 💥
الكاتبة : فاطمة علي ❤️

Continuer la Lecture

Vous Aimerez Aussi

1.2M 56.1K 68
سنكتشف الحقيقة معآ...🤝
35.2M 2M 57
غرفة مظلمة صراخ لا يعلم سببه ما بعد سكون الجميع يظهر وجعه هي فقط تستطيع ان تسمعه وتتسأل من هذا ومن ذا الذي يعذبه يتناثر فضولها للمعرفه تخطئ بالسير نح...
1M 74K 56
تم تغير اسم الرواية من مجنوني الأنباري الى سجين الحب من بين الناس جميعاً، وفي شدة العتمه التي كانت في قلبي عندما غَدُرتُ من الحبيبه والصديق، ولم اعُد...
3.2M 147K 78
ـ #بحر العشق المالح فى بحر العشق نحن تائهان بين الامواج، لا تقاومي، دعينا نسبح ضد التيار بالنهايه نغرق من فرط العشق ونذوب مثل الزبد في بحرالعشق ال...