🍃⚘🍃رواية عيون النار🍃⚘🍃
⚘الحلقة -٢٤-⚘
⚘"الكاتبة: فاطمة علي"⚘
..🍃رأيكم🍃..
فرحــة الميت #تــزوره...
ويــا فــرگــتك ..
بــيــه عــتــگــت ..
مــن رحــت ..
لــ الــيــوم واڰــف جــنــي #صوره 🥀
...........................
آصف : ماحسينه الا اسلحه بروسنه صارت ،
باوعت الـ طه ، ويا ماوكفت سحبت السجين من جعبتي ، ذبيت السلاح ....
وخليت ايدي ورى راسي ، ويا مانداريت بحركه وحده سحبت السلاح من ايد الوراي لزمته ودكيته بالگاع خليت السجين بركبته ...
علي الرضا : آصف اني علي الرضا ، اني علي ....
آصف : سخبت الغترة من وجهه ، انت صدك تحجي لو تتشاقى ....
طه : علي الرضا؟! ، هاي صدك عود ...
حيدر : ولك وكت شقاك ...
زهير : قلتلو لا تعمل هيك ، قالي انا بدي اتمازح معون ...
مجيدي : علي رزا ، مو سهل هههههههه ...
علي الرضا : حجي آصف ، شهل حركه هاي ، ايدي يمكن نكسرت بيدك ، وافرگ بيدي ورگبتي ....
حسين : مو كتلك راح تنكت ....
علي الرضا : انت انجب ...
آصف : كـــافـــي ، وتستاهل لويت الايد ، حتى بعد متعيدها ، ولك لو ذابحك ...
علي الرضا : شمدريني كلت بس اوكفهم ، وبعدها اكلهم اني علي ، شمدريني راح تخطفني خطف ...
آصف : علي والله اذبك سجن اذا عدتها لو امنعك من الالتحاق ويانه للساتر الامامي ، لك احنه بنص الموت ، استغفر الله ...
علي الرضا: اسف ، بعد متنعاد بنص الحرب ...
آصف : لك انت صدك تافه ، امشي كدامي ....
علي الرضا : بس خفتو مو ...
طه : ميفيد بالعباس ميفيد ، امشو اتأخرنا ...
علي : والله شفت الخوف بعيونكم ، واضحك عليهم ....
آصف : لو اخاف جان مسويت هاي حركتي وسحبت السلاح من ايدك ....
علي الرضا : حتى الحامله مال سلاح كطعتها ، هههههه ، تاج وبااج حجي آصف ...
.... بدو الشباب يتوغلون بالمنطقه اكثر ، هدوء بس صوت الجلاب تعوي ، وشبه ظلمه ، وصلو للمقر ، كل واحد استقر بمكان ....
طه : اني وآصف ندخل ...
علي الرضا : واني ...
آصف : تبقى هنا ، اثبتو بمكانكم راقبو المنطقه اي شي يصير نادو علينه بالاسلكي ....
طه : آصف ، خل نلبس مثلهم ، باوعت ملابسهم مشروره ، سحبت ملابس ، وكفنه اني وآصف وبدلنا ...
آصف : ها شلوني واني دا١عشي ...
طه : اطك بالكاع ...
آصف : لك انت مبين بوجهك نور محمد ، اذا شافوك يعرفوك گبل ...
علي الرضا : شيخ طه ميقيمون عليه الحد ، يشوفو حلو ياخذو ويا السبايا ...
طه : عــــلــي ....
الكل : ضحكو بهمس ، واحد يأشر للثاني اش اش ...
آصف : هههههه، بس اريد اعرف داخلين معركه لو دنلعب
شرطي حرامي براس الشارع ...
علي الرضا : والله لو ما اني وياكم جان هسه الطلعه تافهه ...
طه : آصف امشي ، راح اكسره بطلقه ...
آصف : ريحة الغترة تلعب النفس ، لزمت وذبيتها وسحبت غترتي رجعت لفيتها على وجهي ...
طه : باوعت الآصف ، مبينين مو من عدهم ...
علي الرضا : خرب بالحظ لو مبايلي وياي ، بيكم صورة خرافيه ...
آصف : هذا بعد متجيبه ويانه ....
طه : نهائياً ، يله الزمو مكاناتكم راح ندخل ....
علي الرضا : انتو شكد نفسية ....
آصف : بنص الموت ونحجي همس وعلى كيفنه نمشي ، وعلى ساعه يكشفونه والاستاذ يريد يتشاقى دمه يلعب ....
... يله شيخنا امشينا ، دخلنا للمقر بس اني وآصف ، جانو اكو بيهم كاعدين يسولفون ، باوعت غرفة الحاسبات والكاميرات ، دكيت الباب طلع كدامي واحد ...
....( شو بدك ) ...
آصف : بدي ادخول عندي كم شغله كملون ....
...( انتو مين ، بأي فرقة ) ...
طه : باوعت بوجه آصف ، ولزمنا ودخلنا للغرفه ....
آصف : فرقة عزرائيل ، وذبحته طلع واحد من الغرفه الثاني هجم عليه ،
تقاويت ويا ، لزم طه وخلا طلقه براسه ....
طه : بسرعه خل نعرف وين ودو معتز ...
آصف : لك هاي شنو الملفات ، مصايب ...
طه : بسرعه قبل لحد يجي ...
آصف : لك باع ويامن تعاونهم ، نعله عليكم ...
طه : يعني شتريد ويامن يتعاملون اكيد ويا هاي الدول الي تدعم الار.ها.ب من زمن النبي محمد صلى الله عليه وال ، يله يا آصف ....
آصف : هذا ملف اخر شهر ، وبي اسماء الناس الي كاتليهم ، هذا معتز عبد الامير
، زوجته ملاك عاصم ، تم قتله على يد زوجته المجاهده ملاك عاصم ، في منطقة .......، الساعه ال٤ فجرا ، يوم الاثنين ، في مخزن الزيتون ....
طه : لا حوة ولاقوة الا بالله العلي العظيم ، ياخــــوية يامعتز عمت عيني عليك ...
آصف : البقية بحياتك خوية ، يله خل نطلع حتى نتوجه هل يومين لهذا المصنع ....
.... سحبت كم ملف يفيدن ، وطلعنه ، وصلنا الباب
المقر جان واحد يصيح بينا ...
.... ( لاتتحركو ، اثبتو مكانكون ) ....
.... ندارينا عليه ، ها خيووو شو بدك ...
.... ( انتو من وين ، وشو دخلكن لهون ) ....
آصف : خيي حنا من المجاهدي ....
...( انتو اي فرقة ) ...
طه : باوعت على آصف ، مابيها مجال لازم نقاتلهم ،
سحبت سلاحي ورميته ، ثارت طلقه من سلاحه وصار صوت عالي ، احنه گبل ركضنه ، برا ، مدري منين طلع هل عدد الهائل على صوت الطلقه ، توغلنا بينهم واحد يسأل الثاني منو گتلو ....
.... وصلنا الجماعتنه ، لكيناهم لا بسين لبسهم ، هاي سوالف علي الرضا ، امشو بسرعه انسحبو ....
علي الرضا : يعني مراح نقاتلهم ....
آصف : ولك هذولة على راجدي راجدي نستشهد بيدهم ، مو انوب نقاتلهم عتادنا قليل ...
.... انخبص المكان وكلها طلعت من البيوت واعلنو حالة استنفار فائق ، احنه بهل وقت وصلنا السيارتنا وانسحبنه ....
.... بس الطلق مدري منين على سياراتنا ، نزلــــو روسكم بســـرعه ، يـــاعـــلــي ، دخيلج يامولاتي يازينب ....
طه : لحكونه ورانه يرمون ، ومن البساتين يرمون علينه ، كمنه انادي بالاسلكي حتى يدزون النه اسناد ....
مجيدي : من مجيدي ، الى كميل حول ، ارسلو الطائرات بسرعه ...
كميل : الطائرات في طريقها لكم ...
.... ماكو دقايق وانشوف الطيارات اجت كامت تقصف بالمكان واحنه طرنه بالسيارات ، هذولاك الورانه ميكدرون يرجعون تحاصرو ، نزلنا عليهم واجهناهم ....
علي الرضا : اي هذا الطجج الي اريده ، عـــلــي ويـــاكـــم ...
آصف : صفيناهم ، رحنه عليهم ، تفووو عليكم
اي والله باع شكد يلعبون النفس يله خل ننسحب والطيران يكمل شغله ...
طه : احد بيكم اتأذه ....
الكل : لا كلنا بخير ...
آصف : رجعنه ويا صلاة الفجر ، خل اغتسل احس هدومهم نجسه ...
علي الرضا : مي ماكو بيش تسبح ...
آصف : لو اعرف اغط روحي بالثلج ...
زهير : وانت هيك راح تعمل ...
طه : صح كلام زهير ، الا نغط بالثلج ، هههههه ...
آصف : عبالكم مااسويها ...
طه : اني هم لازم اطهر من ملابسهم ...
علي الرضا : ترى احنه هسه طهرنا ملابسهم ...
طه : زهير دبر النه مي ...
زهير : مافي هون مي ، في منطقه تبعد ساعه من هنيك فيا مي ....
طه : لا تعالو نشغل الحطب بأي شكل ، كعدنه نكسر حطب بس كوه مرطب ، وضلينه نشغل بي ، منا لمن لاحته الحرارة واشتغل ، وكمنه نجيب ونذب حطب ....
.... كل واحد اخذ صطله مي وراح سبح وطلع صلا ...
علي الرضا : منو بيكم عنده حظ ....
آصف : ليش ...
علي الرضا : كل مااتذكر عمليتنا وشلون دخلنا بنص جبهة النـ..ـصرة وطلعنا احس روحي جنت احلم وفزيت من الحلم ...
طه : جانو ويانه جنود غير مرئيين ، همه ساعدونا ، دخلنا وطلعنا ، بأسمك ياعلي ....
آصف : وامانة مولاتي زينب عليها السلام....
طه : باجر لازم ندور على مكان معتز ...
علي الرضا : مامصدك معتز استشهد ، هــــــف ،
رغم اجواء الحزن الي ميخيم علينا علمود معتز ، بس
احنه قلوبنا قوية ....
......................................
ماردين : فتحت عيوني ، اخشع صوت واحد يقرا قرأن ، رفعت راسي ، مجاهد كاعد على المصلاية ويقرا ، ابتسمت ، ورديت بخجل غطيت راسي ، حتى استحي ادحك بوجهوا ...
مجاهد : رحت عليها ، ورفعت الغطى ، ميحتاج تخجلين ، انه رجلج ...
ماردين : ابتسمت وماجاوبتو ، كعد يعلمني اسبح ، وانه منزله راسي ...
مجاهد : يله بوية سبحي و تهيري ، وصلي لاتركين صلاتج ، سحبت غترتي لبستها وسلاحي ...
ماردين : راح تطلع ...
مجاهد : اروح احل مصيبتج ...
ماردين : وشلون راح تحلها ...
مجاهد : كومي بوية سبحي وصلي ، وخلي الباقي عليه ، ويا مافتحت الباب ، دحكتهم جايين صوب البيت ، قفلت الباب وكفت وخليت سلاحي مثل العوجية ....
ام حفص : اين جاريتك ...
مجاهد : اسمها حرمتي ، مو جاريتي....
ام حفص : جأنا لنأخذها ...
مجاهد : وين تاخذوها وهي على ذمتي ...
ام حفص : هذا اتفاقنا معها ، حتى تخرج انت من السجن ...
مجاهد : اشرتلها تجي حدر مني ، دنكت عليها وهمست ، انتي مو جنتي تهدديني ، لان ماطاخ ماردين ، ابشري ماردين صارت حرمتي فعلياً ، ويمكن الشهر اليجي حبله ...
ام حفص : ماذا؟! ، كيف تفعل هذا ...
مجاهد : طلبت الطلاگ مني ، كضبتها من شعر راسها ، ودكيتها بكتله من هاي التمام ، وصار الي صار ، عجل حرمه بين ايدي شترديني اسوي ادحك عليها تروح وترد ...
ابو قتاد.ة : ستعاقب على فعلتك هذه...
مجاهد : فعلتي ، وانه شمسوي ، كلها بس خربت مخططاتكم ، اكلك انت ليش ماتجاهد بتك ، بعدها صغيرة ومراهقه وطك بالكاع ، وخليني اني اول واحد ، راد يهجم عليه ، كضبوا ....
ابو قتـ..ـادة : راح ندمك يا ابو جهاد ، ستكون العواقب وخيمه جداً ، سترى بعينك ماسأفعله بك ....
مجاهد : ولا يهمني شسوي سوي ، شلت سلاحي وعفتهم مشيت الابو صهيب ، دخلت للمقر دحكتو واكف ويا الجنود ، اول مادحك بيا ، دخل للمكتب ...
... دخلت ويانه ام حفص ، اللهي هل مرة بدي اخلي طلقه بنص عيونها....
ام حفص : ابو جهاد قد فعل شيء شنيع ...
مجاهد : مافعلت شي ، حرمتي وحر بيها ....
ابو صهيب : ماذا يحدث ، وين الفتاة ...
مجاهد : رحت عليه شاورته ودنكت ، هو باوع عليه وخزرني ....
ابو صهيب : انت ماذا فعلت ، وكيف تخالفنا ....
مجاهد : حرمتي وحر بيها ، انتو شدخلكم ، يول اكضبو رواحتكم ، لا اندمكم على الساعه الي قررتو اتدخلون بيها التنظيم ، احنه اهل الديرة وانتو غرب ....
.... عفتهم و طلعت ،رحت مكان مابي احد لزمت التلفون كسرته وكسرت السيم كارت ، وذبيتهن بالزباله ....
.... باوعت داير مدايري هذا مو مكاني ، اني المفروض هسه على الساتر اقاتلهم ، مو وياهم
، ربي سهلي امري وخليني اخشع صوت وليدي ، دخيلك ربي لاتجعلو وياهم ....
.... رديت للبيت ،دحكت ماردين تصلي ،
كعدت حدرها ، اخذت نفس واكول بنفسي ، معقوله السويتو الهل بنية صح ، انه شلون تگربت الها حتى لو احبها ، هي بعدها طفله ، وانه شايب ....
ماردين : شعجب اجيت هيج وكت ...
مجاهد : مادري بس مختنگ ....
ماردين : انت صارلك ايام عيونك مادحكت النوم ، تعال نام شوي ...
مجاهد : لا عندي شغل برا اكملو ، سحبت سلاحي وطلعت من البيت ، اتوجهت للمقر ،
وكل يوم ادور بالملفات ، الاطفال الي نولدون نهاية ال ١٣ وبداية سنه ال١٤ ، وينهم ، موزعين الاطفال ٣ اقسام ...
.... قسم باعثيهم للرمادي وقسم هينا ، وقسم موزعينهم على باقي المحافظات ، بيهم بـ ١٠٠ طفل ،
واحد منهم وليدي ،لو اعرف شوكت انولد جان صارت سهله عليه ، هــــــــف ....
.... وين الاكي ام عمر ، معقولة ام حفص تعرفها ، بس اسأل ام حفص شلون هي هاي تنطي كلمه،
لا اعتراض الحكمك يا الله ....
... طلعت من الغرفة ، كلهم هوسه بالمقر وناس رايحه وناس راده ، طلعت برا خشعت مجموعة تسولف عن الحشــ.ـد ...
.....( يول احنه الخسرانين ، الجنوب كلو هب للغربية) ...
....( يحتاجلنا قوة تهزمهم )....
... ( مو قوة ، الروافض من يوم يومها ، مايحجون ، بس من توصل حدر عقيدتهم يهبون وينطفون ،
والدولة الاسلامية هددت بتدمير گبورهم )
....
مجاهد : ابتسمت وانه اخشعهم وهمه شلون يهابون الشيعه ، يعرفون ان الشيعي كلشي ولا معتقدو ومراقد ال بيتو ...
.... صار المغرب صليت ، ورديت طلعت من البيت ،
اتجهت للمقر جان عدهم اجتماع مهم ...
ابو صهيب : في هذه الايام ستقام زيارة الروافض الى كربلاء المنجسه ، ويجب ان نقتحم صفوفهم ، حتى نثبت لهم ان امانهم و ثقتهم في الحشـ...ـد
مجرد اوهام ...
ابو لهيب : ان هذه الغزوة ستكون مباركة بأذن الله ، يجب علينا ان نخطط لها جيداً ...
ابو قتاد.ة : سندخل لهم عن طريق تلعفر ، و الاسكندرية ، و جرف الصخر هذه الاماكن كلها طريق
السير الى كربلاء ...
ابو صهيب : متحمس جدا لهذه الغزوة ، ان شاء الله تكون غزوة مباركة ، سنكسر الروافض والفرس المجوس بهذه الفتوى ...
ابو قتا.دة : الفرس قد قادو الحرب ضدنا ، جاءتنا اخبار ان الفارسي قاسم سلـ..ـيماني ، اصبح قائداً للجيش والحشـ..ـد ، بمساعدة قادة عراقيين ، يجب علينا كسر صفوفهم ....
ابو صهيب : سليماني و ابو مهدي ، من يديرون الحرب ، لا يجب ان يقولو علينا ان الفرس المجوس والشيعه الروافض قد انتصروا على الدولة الاسلامية ....
مجاهد : اكتفيت بالاستماع فقط ، خططو وبدوه يردون ينفذون ، ماباقي بس اربعة ايام على زيارة الاربعين ....
... نص الليل ، رحت المكاني السري ، اتصلت بالقيادات جان القائد العام يخشع صوتي والحجي ابو مهدي
، حجي البنية هينا بخطر ، حرت بيها ، وبحمايتها ...
القائد : اني كتلك اسحبها وكمل مهمتك ، بس انت مقبلت ...
مجاهد : صح مقبلت لان اني جبتها وخليتها وياي حتى لا يشكون بيا ، هسه انه حرت بيها ، من جهه احميها ومن جهه ثانية اجيبلكم اخبار وادور على ابني ....
القائد : شوفلك يوم مناسب ، ونسحبها الكربلاء عن طريق الرمادي ....
مجاهد : هاهي ، هل شهر ان شاء الله هي بغداد ، سيدي اكو اخبار ان همه راح يسوون صولة بزيارة الاربعين ، احمو الزوار كلش زين ، امنو طريق ديالى وتلعفر والاسكندرية و جرف الصخر ...
المهندس : مراح يكدرون يسوون شي ، راح نكون الهم بالمرصاد ، احنه اصلا امنه طريق الزوار والحمد لله لحد الان خمس غزوات سووها من بده محرم لحد هل لحظة ، وماخسرنا اي زائر ...
مجاهد : هل مرة راح يهجمون بنفس اللحظه من اماكن متفرقه ، اتحذرو منهم ...
المهندس : بأذن الله نحن المنتصرون ....
مجاهد : حجي ادعيلنا ، الوضع هينا حيل تعبان ...
المهندس : كل ليلة ادعو لكم بالنصر ، وترجع بخير وسلامه ....
مجاهد : مشكور حجي ، سديتو منو رديت غلقت الجهاز وضميتو ، دحكت داير مدايري ، تمشيت اتجاه گبر حمزة ، كعدت حدر الگبر ، واسولف ويا ....
.... حسيتو يسولف وياي ، كأنو يمي ، خشعت صوت طلقات من المنطقه ، ركبت الدراجه ورديت للمنطقه ،
وادحكهم صايرة هوسه ، شصاير ...
...( مسكو وحدا تريد تريد تهرب ) ...
مجاهد : دحكتهم ، ساحلين بنات تلاثه ،
رحت اتجاهم ، اتركوهن ، شذنب هل حريم كل يوم ساحليهن ...
ابوقتاد.ة : دمهن مباح ، انت لا تتدخل ...
مجاهد : خزرتو ، دحكت منظر البنات يقهر بس مااكدر اسوي شي ، وكفت على صفحه اخذوهم للمقر ....
.... فضوا العالم بس انه ضليت الوب عليهن ،
صارت بـ ٨ ، كاموا ينادون بالمكبرات ، تجمعت الناس ، طلعوا الحريم حالتهم حاله ،
شكد صعب من انت زلمه وغيور بس ماتكدر تسوي شي ، تحس نفسك مذلول بينهم تتمنى تجيك قوى بس حتى تبيدهم عن بكرة ابيهم ....
.... اقامو عليهن الحد ، وكل وحدة خلو طلقه براسها ، جابو حريم مسيحيات ، و من ضمن هل حريم البنية الي مرة ساعدتها وسجنوني من وراهه ، جانت حالتها حاله ....
.... بدو يوزعوهن ، هي من دونهن ماتهاب الموت وكامت تصرخ عليهم ، اخر شي دخل ابو صهيب للساحه ، جرها من شعر راسها وضربها بزاوية المسدس على راسها گبل وكعت ودمها جرى ....
ابو صهيب : خذوها الى المقر ....
مجاهد : شالوها ودخلوها للمقر ، وبوحده من الغرف ، ضليت احوم عليها بلكي اكدر اساعدها ، لليل همه حابسيها بالغرفة ....
.... دحكتهم نامو رديت للبيت وانه مختنگ حيل ، وكلت لازم انقذ هل حرمه ....
ماردين : شبيك مضايگ ...
مجاهد : من كلشي ...
ماردين : الله يساعد قلبك ...
مجاهد : حدري لهين يول ، حدري لقلبي يهمو ....
ماردين : انه هم قلبك ...
مجاهد : اي ، همو ، و وردتو وحبيبتو ...
ماردين : قبانو القلبك ...
مجاهد : دحكت بيها منين متعلمه هل كلمة ...
ماردين : خشعتها من بنية موصلية ، تگلي قبان قلبك ...
مجاهد : حدري لهين يول ...
ماردين : كعدت يمه انتجيت على جتفه ، حاوطني بأيدو وباسني براسي ....
مجاهد : تدرين شغله ، مرات اكول انه السويتو وياج غلط ومرات اكول انه نقذتها ، ومرات اكول اخاف يجي يوم وتتمنى شاب بعمرها ...
ماردين : رفعت راسي من صدرو ، ليش هي بالعمر ،
اهم شي هذا واشرتلو على قلبو ، ابتسم بس عيونو تعبانه ...
مجاهد : يول شبيج صفنتي ...
ماردين : بحياتي ماحسيت بسعادة وامان بكد ما حاستو بهل لحظه ...
مجاهد : جثير جبيرة هل كلمة بالنسبة الي ،
ردي على قلبي يا همو ...
ماردين : اذا اني هم قلبك ، انت مرهم قلبي ، يمرهمو ...
مجاهد : مرات اكضب روحي عنج واكول انه لازم مااحبها ، ماتگرب منها ، مااخليها تتعلق بيا ،
بس قبل فترة قريت اية ، ( وجعلنا بينكما مودة ورحمة ) ، سبحانو الربج ، من يخلي ثنين يرتبطون بعض ، ينزل السكينه والمودة والرحمه بقلوبهم ....
.... هذا الحب من الله نزلنا بقلبج ، وبعدها ذبه بقلبي اتجاهج ، ماردين انه اعرفج من زمان وانتي حاجية وياي ....
ماردين : رفعت راسي شنو ، وين وشوكت ...
مجاهد : اذا تتذكرين العرس الي بالرمادي والعريس الي دمرتي دشداشتو بالببسي ...
ماردين : اييييي ....
مجاهد : انه ...
ماردين كمزت من حضنه وكعدت گباله ، جذاااااب ...
مجاهد : يول جذاب شنو ...
ماردين : لا مو قصدي ، بس انت الصاك اوويلي ، وانه اكوووول هذا وين داحكه وجهوووو ....
مجاهد : منيلي صاك صلي على نبيج ...
ماردين : والله انت حيل حلو احلى مني ،
هسه انت نفسك ماجد ابنهم ، بوكتها ضليت اشهر افكر بيك ، بس من رد احمد نسيتك ....
مجاهد : وشجنتي تفكرين بيا ...
ماردين : بجمالكم ، جنتو واحد احلى من الثاني ، بس انت جنت متصدر جمال العشيرة ، شكلك حيل متغير ...
مجاهد : اي طبعا ، هـــــف ، الي صار وياي بأخر فترة يهد جبال ...
ماردين : سولف اذا تريد ...
مجاهد : هههه ، انه ماجد ابن سيد هاشم ال شهم الحسيني ، وانتي منو يل حليوة ...
ماردين : عاشت الاسامي سيد ماجد ، ههههههه ، اتذكر من تغزلت بيا ، وتكول سبحان الله ، وخليني اتغزل بجمال خالقو الله ،
وتغزلت بعيوني ...
مجاهد : عيونج هن العرفني عليج من جابوج لهين ، ضلت طابعه براسي ، بالرغم من وجهج جان كلو دم ....
ماردين : صفن عليه ، ها شو هل مرة انت صفنت ، سحبني من ايدي وحضني وهمس بأذني ...
مجاهد : الي عندو هيج رزق ، كافر اذا ما تگربلو ...
ماردين : نزلت راسي بخجل ، وابتسمت .......
مجاهد : خشعت صوت الاذان ، ماردين نايمه ، كمت سبحت طلعت وكفت اصلي ، كملت صلا ، اخذت سلاحي ولفيت غترتي ، وطلعت ، اتجهت لسوگ الموصل ....
ماردين : فتحت عيني ، دحكت مجاهد ماهو ،
كملت من مكاني ، رحت الغراضو طلعت ساعتو ، الساعه بـ ١٠ الصبح ...
.... كمت سبحت ورديت صليت ، بعدني كاعده اسبح
ما اخشع الاصوت انفجار صار هز المكان هز ، كمت اصرخ بمكاني ، دخيلك ياربي ، شهل صوت ، صار صريخ برا ....
.... واخاف اطلع ، بس قلبي رف على مجاهد ، سحبت عباتي وبس فتحت الباب ، دحكت الدنيا مگلوبا وهوسه ، وكفت واحد بيهم ، احجيلي شصاير ...
....( انفجار صار بسوگ الموصل ، يكولون العالم تكطعت) ...
ماردين : ياااا ، رديت للبيت ، بس قلبي يرف على ماجد حسيت صايرلو شي ، وينو ، لنص الليل وهو ماكو ، معقولة صارلو شي بالانفجار ، انوب اخاف اجازف واكلع حذرني ، هل مرة يموتني اذا خطيت باب البيت ........
......................................
محمد : بعد ولادت خديجه ، كعدت بالبيت ، من طاب جرحي ، دزو عليه ، دخلت للامر مالتي ، السلام عليكم ...
الامر : عليكم السلام ، محمد ...
محمد : اي محمد سيدي ....
الامر : انت معاقب ، ولازم تصعد محكمه ، واكيد راح يسجنوك اقل شي ٤٥ يوم الى ٦٠ يوم ، و في حال هربت اثناء محاكمتك ، تنسحب منك الرتبه العسكرية ....
محمد : بس اريد اعرف ليش اني معاقب شنو الشي السويته ...
الامر : انت طلعت خارج العراق السورية بطريقة غير قانونية ، وتم اصابتك بهذيج المنطقه ، انت تدري لو مستشهد مالك اي راتب ....
محمد : باوعت عليه ، تعاقبوني لان رحت وقاتلت سم السيدة زينب عليها السلام....
الامر : محمد، لتخليني ادخل باب الطائفية ، انت رجل سني شجابك على السيدة شوداك ...
محمد : صح سني ، بس اني احب ال البيت عليهم السلام ، وفخر اليه اروح واقاتل هناك ...
الامر : لا مو فخر ، ليش متكول لواكه ، او تقضيت وقت ...
محمد : سيدي ، انت صح الامر مالتنه ، بس ممسموح لحد يتنمر او يشكك بمصداقيتي ، اني اذا سني فأحب اكلك ، شغله ، الي رجع الروح بجسمي بركة مولاتي زينب عليها السلام ، وبعدين ليش مستغرب سني ورايح يقاتل بحظرة السيدة ...
.... مو هذولاك المسيح عدهم فصيل كامل ،
صح اغلب السنه ماعدهم غيرة على اعراضهم لان سلمو ديرتهم للغريب ، بس مو معنى الباقين ماعدهم غيرة اذا خليت قلبت ....
الامر : اليوم انت راح تبقى بالتوقيف ، وباجر يتم محاكمتك عسكرياً ، والقاضي هو يحكم ...
محمد : اخذتله تحية وطلعت ، اجو ثنين اخذوني ونزلوني للتوقيف ، بوقتها جنه ستونه داخلين ٢٠١٤ ،
ثاني يوم صعدوني محكمة ، وتم الحكم عليه مدة ٣ اشهر ....
.... رجعت للسجن ....
كرم : اريد اعرف شوكت بعد توب من هاي سوالفك شفت تاليتك بالسجن ...
محمد : كرم خوية بدال ماتوكف وياي جاي ترزلني ...
كرم : لان تستاهل الرزاله ، تركت حرمتك وبتك يبجون وراك ، لك انت شوكت تعقل ...
محمد : من استشهد ...
خديجة : بجي ، اسم الله عليك حبيبي ، ان شاء الله تطلع من السجن بسرعه ....
محمد : ان شاء الله ، مرت الايام والاسابيع ، عرفت ان دا١عش وصل الابو غريب ،
كمت الوب اريد بس اطلع ،
اخر ايامي بالسجن ، شهر السادس ٢٠١٤ ،
طلعت بيوم الي تكارته لزمو شباب سبايكر وذبحوهم ...
.... بيومها جانت اكبر مجزرة للشيعه بيد السنه وكلت راح تصير معارك طاحنه بينا وبين الشيعه ، بس اني اوكف ويا الحق ، واصف ويا الشيعه ....
.... طلعت والوضع بالعراق من سيء للسؤ ، اهلي سوو عزيمه البيت اهليتنا لان طلعت من السجن ،
عمامنه وخوالينه كلهم كاعدين جان يوم جمعه ،
٦/١٣ ، مطلع قناة كربلاء بده الشيخ يخطب واحد من عمامي كال ...
.... ( علو خل نخشع الشيخ اليوم شيسولف ، بمجزرة سبايكر ...
محمد : عليت صوت التلفزيون ، انتبهت ان هو بدة بخطبة جهاد ، وصدوك انطى جهاد كفائي للعراقيين ، كمت اطك صبعتين ، هلا هلا راح نكوم نقاتل ...
كرم : شتقتل ، هاي المعاركه طائفية لاتدخل بيها ، ممعقولة تروح تقتل ضد ولد ديرتك...
محمد : وينها ديرتي ، كرم جاوبني ، احنه ماعدنه ديره بعد ، هاي ديرتنا ، امشو اطوعوا على الجيش ، حتى بلكي تنفعون بشي .....
..... التحقت الدوامي ، ومخلوني اصعد ، سيد اني اريد تخليني على الفرقة القتالية ، ماريد اضل هنا الزم واجبات ...
الامر : محمد انت ممنوع من الذهاب للحرب ...
محمد : ليش سيدي ...
الامر : هذا القانون لعد شعبالك ....
محمد : سيدي اني بعد مااكررها ، خليني اللتحق ويا الشباب ...
الامر : ممنوع ...
محمد : ممنوع مو ، نزعت البيرية ، سحبت النجمه الي على جتفي ، جريت سلاحي خليتهن على الميز ....
الامر : اذا طلعت من هذا الباب بدونهن فلترجع بعد عليهن ....
محمد : النجمه الينذل صاحبها من وراهه ماريدها ، اودعناكم ، طلعت فرحان على ضايج ، خابرت مجتبى ، الو ها خوية انت وين ..
مجتبى : بالمدرسة جاي اسجل اسماء المتطوعين ...
محمد : سجل اسمي جايك .....
مجتبى : هلا بيك .....
محمد : رحت المجتبى وياي الفايل مالتي سلمته اله ،
سبوع طلع عدد ١٠٠ الف مقاتل من العراق ،
كلها فرحانه لان السيد انطى الفتوة ....
.... الشعب الوحيد الي ونسته بالسلاح ، هههههه ، وزعو النه ملابس وسلاح ، وبدينه نقاتل على حزام بغداد ، ويا بدر ....
.... رفعوا راية بيضه وبيها اخضر ، باوعت عليها مكتوب ( الحشـ..ـد الشعبي ) , هل اسم
تربع بنص قلبي ......
..............................
سكينة : جان اسوء يوم بحياتي بحيث ضليت
بمكاني مااكدر اتحرك جسمي كله مكسر تكسر ،
تم اغتـ..ـصابي بوحشية ،
كرهت روحي واليوم الي اجيت بي على هل دنيا ...
.... اعصابي تعبت ، يوم كامل اني نايمه بالفراش ،
دخلت وحده عليه ، كعدتني ، ماكدر حتى التح عيني وحده من عيوني مورمه من الضرب ، كومتني للحمام ،
ذبت ملابسي وفتحت المي سبحتني ....
.... نشفتني وبدلت ملابسي ، بالكوه اتحرك ،
رجعت نمت على الفراش ، كامت بالكوه تخليني اكل ،
البنية حيل حلوة ، بس مشكلتها متحجي يعني خرسه ، والصدمه ان هي تسمع ....
.... مر سبوع طابت جروحي وحتى الورم راح بس بقت اثار خفيفه ، نس الليل نايمه مااحس الا انفتح الباب ، غمضت عيني ....
.... حسيت احد تمدد بصفي ، شغل الضوه ، عرفته هو ، سحبني عليه ، وخرته وكمت ادفع بي ، رفعني من ايدي ....
ابو مصعب : اذا ماطيعني ، اخرب هذا وجهج ....
سكينة : الخوف بذيج اللحظه هو الجان مسيطر عليه ، باوعتله برجفه وبجي ، رفع ايده وضربني راجدي خدي جمر ....
ابو مصعب : المرأه التي لاتطيع زوجها ، تعاقب ....
سكينة : جرني من شعري ، وذبني بالكاع ، سحب الحزام وطبگه ، زحفت للباب وردت افتحه بس منفتح ، سحبني من شعري ، وضربني على راسي بالحديده مال حزام هلكد جانت قوية الضربه اغمى عليه .......
علي : ولك عادل احجيلي سكينة شبيها ، كل يوم احلم بيها تبجي وتصيحني ...
عادل : مادري بيها ...
امل : لا خوية يدري بس ساكت ، ومنتظرك تكوم على حيلك ...
عادل : امـــــل ...
امل : هو انت خليت بيها امل ، خوية كل الصاير ان شافها بأربيل تركص بملهى بنص الزلم وعنده اكثر من فيديو الها ، حتى بسهرات واحد من الفيديوهات بيت ....
علي : راسي جمر وقلبي نار وشبت بي ، عادل شلون تضم عليه هيج شي ، وشلون متروح تجرها من شعر راسها وتكعدها هـــنــــا ....
عادل : ياخوية رحنه نساعدهة ،وكفت احجي وياهه جانت سكرانه وكالتلي محد عليه بيا ، اني خرة نفسي ....
علي : انت صدك تحجي ، كمت بالكوه ، شلت الغراض وكمت اكسر بيهن ، فحطت گبل وكعت على وجهي ....
عادل : زين سويتي هسه ...
امل : شمدريني ، لازم يعرف من البداية ...
علي : كمت اتنفس على السريع ، بله هذا وضع اني عاجز اتحرك خطوتين ،كمت احجي واني فحطان عادل وخر مني ، السويته غلط حيل غلط ، جان المفروض تجيبها مو تعوفها ....
عادل : كلت انت تكعد وتقرر شسوي ...
علي : والولد ...
عادل : ماتدري عن الولد ، شكد سألت ودورت الولد ماكو ، لان سكينه مجانت حامل من شفتها يعني ماعدها بطن ....
علي : انتجيت على الحايط وخليت ايدي على راسي ، وايدي الثانية على صدري ، ولك صدري موجر نار ، نار الطلقه هم مو هيج ....
عادل : الله يساعدك ، والله اني غلطت ، اسف خوية اسف ....
علي : لازم نروح الاربيل ، اكيد هاي اريج هيج سوت بيها ...
عادل : خرب هبل ، اني نسيت سالفة اريج ، شلون راحت من بالي ، شلون مفكرت هي مهددتها بالطفل ، خرررب ....
علي : عادل ، جان لازم تحسبها صح ، مو تتصرف من كيفك ، اخذني للغرفه ، كومني بالكوه ، شربت علاجي ....
.... ونمت ، بس يانوم يجي العيني ، باوعت للساعه ، بـ ٣ الفجر ، كمت شغلت الضوة ، توضيت ورجعت صليت ....
.... وكفت كدام المراية ، باوعت بوجهي ، شعري هواي طولان ، ولحيتي عالية ، دخلت للحمام ، باوعت جرح صدري شلون من النص مخيط ، جبت مكص كصيت شعري ، سحبت المكينه مال حلاقه وعدلته ....
.... رتبت لحيتي ، سبحت ، طلعت من الحمام ، لبست ملابسي اسود بأسود ،
اخذت فلوسي وجنسيتي وحتى جواز سفري....
.... طلعت المطار بغداد وحجزت بطاقة فورية بلفوس ، گبل الاربيل ، وطلعت الاربيل ، نزلت من الطيارة ، صح تعبان ، بس اجتني قوة ان لازم الكه عائلتي ....
.... دك التلفون عادل ، الو ها خوية ...
عادل : انت وين ...
علي : اني بمطار اربيل ، عادل كلي وين مكانها ...
عادل : انت اكيد تخبلت مو كلتك انروح سوى بس انت تصير زين ...
علي : وين مكانها ...
عادل : ماانطيك مكانها انتظرني جايك ، احجز اي فندق بينما اجيك ...
علي : ماريد اي واحد ، ابقى بمكانك ...
عادل : لعد ماكولك على مكانها وسديت الخط بوجهه ، دزلي رسالة ، يله راح انتظرك بس لتتأخر استعجل ....
علي : رحت وحجزت بفندق ، لنص اليل يله وصلني عادل ، يله كلي وين مكانها ....
عادل : هذا العنوان ...
علي : جبت سلاح وياك ...
عادل : اكيد ، وبأمر الدولة همين ...
علي : فتح الجنطه ، عاشت ايدك ، سحبت مسدس اتفحصته ،
اي كلش زين يخبل ، يله نطلع ، طلعنا واتجهنه للملهى الي بي سكينة ، وصلنا لهناك ، انتظرنه نحسب هذوله الي بالباب نزلت من السيارة ....
صفت سيارات عالية ركضو يفتحون
الباب ، ونزلت اريج
من السيارة .........))))))
حيل زحمة من احضنج
والكه بمتونج زلــم😏❌
.
.
.
.
رأيكم بالبارت
توقعاتكم للقادم 💥
الكاتبة : فاطمة علي ❤️