ما يَجول بخاطرِك؟
كثيراً من امورِ الحياة هذا صحيح
لكنك لست وحدك
انا هنا نجمُك.. الذي سَيسيرُ معك
اطلق العنان لِمَ في روحك اسْمِعنِي
لستَ معتاداً على افصاحها اعلم يا لطيف..♡
لذلك تم عمل كتاب الصراحة هذا من اجلك!
اتخذ خطوة مخبراً اياي
ستصلُنا رسالتك...
"القَلق الدائم هو نوع من الحماقة , فهو مِثل المَشي دائما وأنت تحمل مِظلتك خوفاً من المطر."~🍃
-ويز خاليفا
فيلسوف (1987 -)
" أرجو ان تستفيدوا "~🍃
♛┈⛧┈┈•༶𝖕𝖒𝖘𝖙༶•┈┈⛧┈♛
¡Ay! Esta imagen no sigue nuestras pautas de contenido. Para continuar la publicación, intente quitarla o subir otra.
إلى صاحب الرسالة:
يَنبع التوتر من استجابة جسدنا البدائية للشعور بالخطر أو تهديد بقائنا. المواد الكيميائية والطاقة الناتجة عن تلك الإستجابة تُسبب عدداً من التغيرات غير المريحة في الجسد. بالطبع فإن التحكم ببعض الأعصاب قد يكون مفيداً، حيث تزيد التركيز وتحسن الأداء عبر زيادة الحماس. على الجانب الآخر، فإن التوتر غير المُقيد يؤثر سلباً على الأداء وعلى فرص خوض المخاطر الإيجابي في المستقبل. يُمكنك تعلم كيفية التعامل مع تلك التغيرات الجسدية والتحكم بالأفكار المصاحبة لها مما يُعيد لك شعور السيطرة على موقف مسبب للتوتر.
الخُطوات:
~الإستعداد لموقف مثير للأعصاب~
1.قَيم قُدرة تحملك العصبية.
لكي تتعرف على ما يمكنك فعله للمساعدة في التحكم بأعصابك فعليك بتسجيل الأعراض الظاهرة عليك. بهذه الطريقة ستتمكن من التركيز على الطرق المتبعة المثالية لتهدئة نفسك. الأعراض الشائعة تتضمن الآتي:
كما هو الحال في كل المواقف، يمكننا تحسين ثِقتنا وقدراتنا بالمزيد من التدريب. حاول تَخيُل ما سيكون عليه الوضع عند مواجهة ما أنت متوتر بشأنه. تخيل نفسك تُحقق أهدافك من هذا الموقف بثقة ونجاح. لا تحاول التخطيط لكل شيء بحذافيره (وإلا فستُجبر نفسك على تحقيق ما خططتَ له). قد لا يختفي التوتر كلياً ولكن سَتقل مُدة التوتر خلال الحَدث مع زيادة التجربة.
3.تَنفس .
جرب تعلَم بعض الأساليب لأخذ أنفاس عميقة ومُرخية. هذه الأساليب سَتفيدك في الإستعداد للحظة، ويمكنك حتى تأديتها في لحظات التوتر الحاد. سواء كنت تميل لإستخدام الأنفاس السطحية أو المُقاسة أو التَنفُس السريع، فإن التَنفُس بعمق سيكون أكثر كفاءة. بهذه الطريقة سيحصل جسدك على كمية أكبر مِما يحتاجه لِتخطي لحظة إستنزاف قدر هائل من الطاقة. التنفس المُسترخي سَيؤدي لتهدئة جهازك العصبي الذاتي.