"الأب والأم هما الشخصان الوحيدان في العالم اللذان لن يحسداكَ على نجاحكَ"🍃
"أرجو أن تستفيدوا"🍃
♛┈⛧┈┈•༶𝖕𝖒𝖘𝖙༶•┈┈⛧┈♛
إلى صاحب الرسالة:
يشيعُ شعور الأبناء بتحفّظ أهلهم على تركهم يعيشون حياتهم بالطريقة التي تعجبهم. أحيانًا ما ينتج ذلك عن تخطي الإبن للحواجز ونضجه بشكلٍ أسرع من استيعاب الآباء وأحيانًا أخرى يكون ناتجًا عن رغبة الوالد في التحكم في حياةِ طفله. هناك العديد من الأسباب التي تدفع الآباء إلى التحكِّم في أبنائهم بدْءًا بكوْنٌ الوالد شخصًا يسعى إلى الكمال وصولًا إلى الخوف من تكرار الطفل لنفس الأخطاء وغالبًا ما لا يعي الآباء أنهم يؤذون أطفالهم بتلك التصرفات بدلًا من حمايتهم.
الخطوات:
1- تحمّل مسئولية أفعالكَ:
على الرُّغم من أنَّ والديكَ أو أحدهما قد يكون متحكمًا، إلا أنكَ مسؤول تمامًا عن كيفية التعامل مع ذلك. أنت مَن يُقرر ما إذا كنتَ ستسمح لهما بفرض القرارات عليكَ أو ما إذا كنت ستتصدى إليهما؛ أنت أيضًا المتحكم فيما إذا كنت ستتفاعل مع الأمر بطريقةٍ محترمة أم ستسمح لنفسك بالاستياء وتصعيد الموقف.
(أفضِّل الطريقة المحترمة)من الطرق التي يُمكنكَ أنْ تبدأ بها التفكير في أفعالكَ هي النظر إلى المرآة والتحدث إلى نفسكَ.
اعرِضْ عدَّة سيناريوهات مُختلفة قد تحدث مع والديْكَ وتدرَّب على الرد بالطريقة التي اخترتَها حيث يُساعدك ذلك على التحكم في أعصابك عندما يحين وقت المواجهة.2- ضَع خطة عمل موضوعية:
لنْ تتمكن من التحرر من تحكُّم والديْكَ بخطوةٍ واحدة سريعة، بل يجب أنْ تضَع خطة عمل مستترة وواقعية للبدء في اتخاذ قراراتك الخاصة. يُمكن أن تبدأ الخطة بشيء بسيطٍ كإخبار نفسك يوميًا أنك تتولى زمام أمور حياتك لتبدأ في بناء ثقتك بنفسك؛ سيُحركك ذلك تجاه اتخاذ القرارات بنفسك شيئًا فشيئًا.
3- تقبّل أنكَ لا يُمكن أنْ تُغيِّر والديْكَ:
لا يُمكنك تغيير ما يشعر والداك به أو يُفكران فيه تمامًا كما لا يُمكن لهما التحكم فيما تشعر به أو تفكر فيه، لكن ما يُمكنك فعله هو تغيير الطريقة التي ترد بها عليهما وقد يُساعد ذلك أحيانًا على تغيير الطريقة التي يعاملونك بها.
ČTEŠ
〝أخبِرني عنك ♡ ~
Nezařaditelnéما يَجول بخاطرِك؟ كثيراً من امورِ الحياة هذا صحيح لكنك لست وحدك انا هنا نجمُك.. الذي سَيسيرُ معك اطلق العنان لِمَ في روحك اسْمِعنِي لستَ معتاداً على افصاحها اعلم يا لطيف..♡ لذلك تم عمل كتاب الصراحة هذا من اجلك! اتخذ خطوة مخبراً اياي ستصلُنا رسالتك...