بارت 40

3.1K 109 3
                                    

الجزء 132💔

دازو ساعات

طاهرة لابسة جلابتها:عائشة فكرتي فداكشي ولا باقي

عائشة:مازال خليني نضورها فدماغي ونيت خليه يزيد يتشوة

االزاهية:الله يهديك المهم هنا خرجت ها هارون معاك ردي ليه لبال انمشيو للحومة لقديمة نعزيو خالتك يامنة مات ليها راجلها

عائشة:صافي واخة

الزاهية خرجات بقات غا عائشة فدار هي وهارون شعلات التلفازة وهي كتفرج فسبايستون وهارون قدامها فواحد لكريريسة كتديه وتجيبو بيها

داز الوقت وهي تسمع الدقان:اصبار

ناضت حلات لباب لقاتو واقف قدامها بلعات ريقها

شاف فيها بكل برودة دخل ومشا نيشان عند ولدو شدات لباب وبقات واقفة حاضياه هازو وكيبوسو وهو مبتاسم ماشافش لجيهتها كاع جلسات وعنيها عليهم ..

يوسف كيشوف فهارون لي نهار على خوه كيزيد يزيان ويتفتح ..عائشة عارفاه غيسالي مع ولدو غيدور ليها هي يسمعها شي هضيرات تاهي موجدة راسها وموجدة شغا تقولو ..شافتو طول مع ولدو ررجعات كتفرج ندامجات مع روسوم المحقق كونان كتفكر شكون ممكن يكون المجرم وتخطط وتفصل وتلاقي الخيوط مع كونان

شاف فيها لقاها مربعة رجليها وشادة تليكومونض ومركزة مع الرسوم بحال شي بنت صغيرة يلاه عندها 6سنين لي شافها هكا يقول ماتحركش البيضة من بلاصتها يقول برئة وماعندهاش دوك الافكار فراسها تنهد ورجع حط هارون فبلاصتو جبد شي فلوس من جيبو حطها فوق الطبلة شافت فيه قلب الدورة خرج وشد لباب بقات غير كتشوف مصدومة دخل ليها الشك فراسها هاد السكات ديالو هادا لهدوء ماريحوهاش عارفاه مستحيل يسكت ويتقبلها قالت غيحيح عليها ليوم ولكن العكس اكيد شي حاجة فراسو وهاد الحاجة هي خاص تعرفها ضرها راسها شافت فهارون:زعمة باك يكون كيوجد يقتلني مافيهاش امممم

دازو ساعات

كان فدارو سمع الدقان مشا وحل لباب :سي عماد

عماد:ايه بلحمه وشحمه

عصام:دخل

دخلو عصام قاد قهوة حطها ليه وجلس تاهو

عماد:دغية سخيتي بينا ولا شنو

عصام:لا حاشة فير صافي مابقة عندي مايدار تماك

عماد:وعلاش بسلامة.شوف اعصام الخدمة وداك المشكل ماعندهم تعلاقة وحنا عارفين نت بعيد على هدشي لحضة غضب وصافي ونت تصرعتي ودغية خرجتي ليلى داك النهار غير نفاعلت شوية ماقصداتش

عصام مازال مانسة داك نهار:ماشي مشكل

عماد:نت اعصام عندي عزيز ومستحيل نفرط فيك رجع لخدمتك وماترجعهاليش فوجهي بقاو تلت يام للمبارة وحنا محتاجين ليك صاحبك مهدي محتاج ليك كتر منا اعصام

أسقطته في شباكها فعذبها حتى آذاب فؤاذهاWhere stories live. Discover now