فتاة جميلة ذات 23 سنة تمتلك بشرة بيضاء جذابة و عيون سوداء و شعر بني يصل لمنتصف الظهر ذات قامة متوسطة و جسد رشيق تدرس في كلية الطب طائشة و مغامرة ولا تتحمل المسؤولية لا تؤمن بالحب تهتم بمصالحها الشخصية قبل اي شيء انها..... أسيل الشرقاوي !!
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ليث الشافعي : شاب ذو 28 سنة دكتور في كلية الطب وسيم و يمتلك بشرة خمرية و شعر اسود حريري و عيون زرقاء حادة طويل وعريض المنكبين صارم و جدي في عمله لكنه ذو قلب طيب لا يظهر لأي كان.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
جاسر المنشاوي : شاب في اواخر العشرينات وسيم و لعوب ومغرور لأقصى الحدود ذو قامة طويلة وجسد رياضي يمتلك رتبة ضابط من عائلة غنية و هذا ما يجعله ينظر للجميع بإستعلاء. مع باقي الابطال اللذين سيظهرون في الرواية ترى كيف ستبدأ و كيف ستنتهي.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
دي صوره نور اخت جاسر
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
دي صوره ساره
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
مقدمه الروايه
م
ــســتــنــقــع الــذئــاب
المقدمة : ** انا... شرقية مستبدة... في قلبي تمتمة حنين... تغتال قلبي بكل عنفوان... انثى عربية.... بنكهة غربية.. في قلبي عشق جميل... و في عقلي غليان وتمرد..... ** ددد ** إنه فعلا عذاب .. بل إنه أقسى أنواع العذاب .. أن تحب من لايحبك وأن تعشق من لا يهتم لأمرك .. القلوب عند بعضها.. يالها من مقولة؟ .. لو كانت صحيحة.. ما كان هناك الحب من طرف واحد.. الكثير منا قد يقع في هذا البئر ويركض خلف ذاك السراب.. الحب من طرف واحد.. لكن حتى لو رفضتي حبي عزيزتي.... سأبقى درعك الذي يحميكي... لو رأيت خطرا يحوم حولك فسأتحول الى ذئب يقتل من يقترب منك....
** انا من اجعل الناس تركع تحت قدمي طلبا للغفران..... انا من لا يطبق عليه اي قانون بل هو القانون... انا من امتلكت بمنصبي جميع الناس.... انا حلم كل فتاة انا من يحصل على كل ما يريده حتى لو كان قسرا.... أسلب قلوب الفتيات ومن ثم احطمها و لا احد يستطيع ايقافي.... انا ذئب متوحش و غدار ولن انكر ذلك..
