البارت 137 :

1.1K 16 0
                                    


جاء مصطفي قاطعا حديثهم

مصطفي : مساء الخير

نظر له ياغيز بنفاذ صبر ولم يرد عليه ثم همس

ياغيز : لم ينقصني غيرك الان

مسك مصطفي يد هازان وقبلها برقه

ياغيز : يااااااااااااااااااااصبر

مصطفي :تبدين جميله للغاية

هازان : شكرا لك

ياغيز هامسا : هل اعيد التفكير بشان قتلك ياتري

مصطفي : عفوا

ياغيز : أقول لتقل ما جئت لتقوله وتذهب

يعني انت طبيب ولديك مرضي فلا تجعلهم ينتظرون

مصطفي : أنا جئت لأخذ هازان

هازان هل انتي جاهزة

ياغيز : هازان فقط

مصطفي : الست أنت

ياغيز : نعم هو

مصطفي : مرحبا بك

ثم التفت لهازان : هيا تأخرنا أيتها الجميله

ياغيز : عفوا تاخرتم علي ماذا

هازان : هذا لا يعنيك أبدا

مصطفي : لماذا ليس سرا علي كل حال

انظر ياغيز بيك أنا سأتشرف بإصطحاب هذه الجميله الي حفله

وربما أكون محظوظا أكثر لأحظي برقصة معها

ياغيز وهو يضحك بهستيريا : هههههههههه والله

مصطفي : ربما

تمتم ياغيز وهو يغادر : لعنك الله وسامحك يا أبي

مصطفي : ما به يبدو غاضبا

هازان : هل نذهب

مصطفي : هيا ثم تأبط مع هازان وحين وصل ياغيز لسيارته والتفت ورأهم جن أكثر

ياغيز : الوضع زاد عن حده للغاية

أحلام محطمة 2Where stories live. Discover now