البارت 135 :

1.1K 15 0
                                    


صدم ياغيز مما قالته سيفدا ولكنه قال

ياغيز : ادخليه

سيفدا : متأكد ياغيز بيك أستطيع طلب الأمن

ياغيز : لا تخافي سيفدا ادخليه لن يفعل شيئا

سيفدا : أمرك

أدخلته سيفدا وجلس أمام ياغيز

ياغيز : أسمعك

أحمد : وهل هذه طريقة تقابل بها حماك

ابتسم ياغيز بسخريه وقال

ياغيز : اختصر كلامك لان وقتي ضيق

أحمد : حسنا سأختصر ولكن أين زوجتك

ياغيز : هذا ليس من شانك ___أنت لماذا أتيت لهنا

أحمد : أريد ابنتي ايجه

ياغيز ضاحكا : ههههههههههههه لماذا هل أخبرك أحدهم انني جننت لافعل ذلك

أحمد بصرت عالي : ياغيز ايجمان أنا لا أستئذنك لأخذ ابنتي

وقف ياغيز ضاربا المكتب بيده وصرخ فيه

ياغيز : اخفض صوتك يا سيد لان في هذه الشركة لا يعلي علي صوتي صوتا فهمت

ولا تظن ان صمتي عنك ضعفا لااااااااااااااا

أنا صمتت لأجل خاطر هازان فقط وهذا الكلام اعلمه وضعه كحلقا في اذنيك

أنني لولا هازان لكنت سجنتك الان

وعليك ان تستنتج من ذلك ان هازان بالنسبه لي خطا احمر لن أسمح لك أو لغيرك بتخطيه

وهذا لا يعني هازان بمفردها بل هازان وما يهمها لانه يهمني أيضا

وبما ان روح هازان في اختها ايجه فايجه أيضا أصبحت خطا أحمر أعتقد أنك فهمتني الأن

أحمد : زوجتك أنت حر معها ولكن اخبر ايجه أن أمها مريضه منذ رحيلها وهي الأن تحتضر وتريد رؤية بناتها وحينها ان اردت منع زوجتك فهذا يخصك ولكني لا اعتقد ان ايجه ستترك أمها تموت قبل أن تحقق لها امنيتها الأخيرة

ثم خرج أحمد وترك ياغيز في حيرته

فهل أحمد محق فيما قاله وفضيله مريضة بالفعل ام انها احدي كذباته ؟

أحلام محطمة 2Hikayelerin yaşadığı yer. Şimdi keşfedin