قالت كلامها و رجعات لمكانها واقفة عند الطبلة، بينما هو تبسم ابتسامة خفيفة و مشا من جنبها، خلاها تابعاه بنظراتها .. غير مشا تبسم شخص من البعيد هاز گارو بين يديه كايكميه، عند آخر نترة لاحو للارض عفط عليه و همس بين شفايفه ببحة رجولية
-مغاتكملوش!
.........

جالسة بعدم راحة جنبه و هو حاط يدو على فخضها كايتحسسو و طالع بيه لفوق بملامح باردة

بينما هي مزنگة خذوذها غايطرطقو بالدم .. عينيها باين فيهم الثوثر و حلقها شاحف .. شداتليه يدو اول ماحسات صباعه قاصوها فالمنطقة المحظورة .. باغا تمنعو و هو مبرد كايقلب فين يدخل يدو حتى تبسم بهداوة .. فلت يدو للجنب و بدا كايدوز صباعه مع منطقها

خلاها تشهق مع كل حركة من صباعه .. انحرافه بغا يقتلها .. كل حركة منه كانت كاتخطف انفاسها ، بقوة ماتزيرات تكات عليه براسها تخشات ورا كتفه براسها و عضاتليه عليه تا زاد حركاته معاها .. كل حركة و إلتفاتة ليهم، راقبها عبد الحي من البعيد مغدد، كاس بين يدو .. كايشوف فيهم بنظرة كارهة .. المنظر مستفزو، كانت باينة فيهم فوضعية حميمية، بالنسبة ليه هو قشعهم حيت ماعلاش عينيه گاع من عليهم .. شافها كي كاتعاني و كي عابدين مستمتع كايتبسم كلا خطرة ابتسامة خفيفة كاتستفز عبد الحي .. زير بيدو على الكاس اللي بين يديه تا طرطق الزاج وسط من قبضته، تغدد و تزير و دار براسو، غادي بخطوات مسرعة مبعد من تما كاينفث انفاس حارة و غاضبة ... بينما عائشة تأوهات بضعف و همسات

عائشة: ب براكة! ع عفاااك
وسع ابتسامته و تحدر باسها ففمها قبلة خاطفة
عابدين: زيدي فحالنا، الحفلة وصلات لنهايتها

عائشة: (حاسة بقلبها غايسكت) علاش كادير فيا هاكا
عابدين: (قرب لشفايفها مصهم تا شهقات قدام داك الحشد من الناس، بعد بشوية و همس) حيت بغيت .. حيت موحشك و حيت مكانتحكمش فراسي و انت بين يدي، كولشي فيك مكايتعاودش، البرهوشة غاتسطيني

عائشة: (بتنهيدة مسموعة) كاتخرجني عن طوعي بفعايلك

عابدين: (جرها من يدها تا وقفات) زيدي دابا، الهضرة ماشي هنا تا للبيت و دوي شحال ما بغيتي .. انت دوي بلغتك و انا ندوي بلغتي

عائشة: (باستفسار) شمن لغة؟

قرب لوذنها، مصلها شحمتها تا رجفاتليه و همس ببحة خلاتها تفشل
عابدين: الجنــس! هادي هي لغتي معاك ابتداءا من هاد النهار، الطريق تسرحات و ماعندك هروب مني مزال!

بسيارتها وقفات عند منطقة خالية .. يدها مشدودة بضماادة كبيرة و عينيها كايشوفو لقبالتها بعنف

خدا منها الامر يوماين!
يوماين و هي بعيدة على المزرعة! داوات يدها فديك الليلة فالمشفى و دابا جاء وقت الانتقام!

علات عينيها فيه، كانت واقف عند منحدر كاطل عليه هاد البلاصة، شاد گارو بين يديه .. كايكمي و الذخان واضح فالجو قدامو .. هزات المسدس ديالها بعدما عمراتوو برصاصة وحدة و نزلات من السيارة زادحة الباب من وراها، بطالون مزين رجيلااتها كاطقطق بيه و عينيها عليه

l'amour (غير مباح)Where stories live. Discover now