⛔"L'amore" غير مباح⛔
الفصل الثاني: اللعب مع الكبار🔥
محمود: (تحسس خذه بيده و قال بتهكم) ماشي هادشي اللي قلتيه البارح! (علا حاجبه فيها و وقف) انا ماديالكش
بغا يمشي و هي توقف على وجه السرعة جراتو لعندها ...شدات فيديه بقوة كاتمتم بغيض
شريفة: جرب ديرها و تمشي عندها دابا!
محمود: (قربلها بوجهه اكثر تا ضربو فيها انفاسه، لبكوها) اشنو غاديري لا مشيت عندها
رمشت بعينيها بضيق كاتشوف فنظراته اللعوبة
تبسمات ابتسامة جانبية و قربات لوذنو، دارت راسها فحالا غاتهمسليه و هي تعضو تا وجعاتو بالمعقول، كانت غاطيرهالو غا تراجعات فآخر لحضة و تبسمات بجنون كاتشوف فيه بتملك
شريفة: نقتلك و نتبعك! مغانتبعهاش ليك باش ماتحلمش تكون معاك فلحضات موتك تا هوما!
محمود: (تبسم بمتعة من كلامها) وصلتي للسطاج اللخر!
شريفة: (شافت فيه بجمود و برود و صمت)
محمود: انت ضيعتيني من يدك!
شريفة: (تبسمات باستهزاء) كاضن لا مشيتي غانبكي عليك؟ جرب ديرها دابا! تخرج من داك الباب ننساك و ندور نشوف مع غيرك!
غير قالت كلمتها الاخيرة يده قبضت على رقبتها بعنف .. بطريقة خلاتها تخنقق ...زيررر عليها و قربلها بوجهه مخرج فيها عينيه
محمود: جربي ديريها و هاد الخطرة انا اللي غانقتلك و نحنطك تبقاي ديما قدام عيني
شهقات شهييق مسموع اول ماطلق من رقبتها .. خلا انفاسها يتقطعو و عينيها يدمعو .. حاوط خذوذها بيديه و تحدر باسها ففمها قبلة كانت كقبلة الحياة بالنسبة ليها!
قبلة خلاتها تبورش كأنها اول قبلة ليها و كأنه اول واحد غايقيصها!
كايخليها كل مرة تحس معاه بشعور مختلف .. غمضات عينيها بعمق مبعداه عليها من صدره و همساتليه
شريفة: تفكر باللي انت ديالي!
وسع ابتسامته اكثر .. شد يدها هزها لفمه باسها تا هي و عينيه على عينيها
محمود: مللي نقوليك انت ديالي شنو كايعني هادشي!
شريفة: (تبسمات ببرود و همساتليه) انا ديال راسي و دابا سير عليا من هنا .. (دفعاتو مخنزرة فيه) نعاودش نشوفك كاطوف بساحتي تا تجري على ديك القحـ •ـبة مانشوفهاش كاطوف بساحتك
محمود: كاتلويلي ذراعي زعما؟
شزيفة: حسبها كيفما بغيتي، اهم حاجة حضنك مايعنق تا وحدة و شفايفك مايبوسو تا وحدة اما ز •بك، لا تجرأ و حو •ا شي وحدة حسبو راه تقطع و تعلق فباب الفيرما
أنت تقرأ
l'amour (غير مباح)
Romanceإستعداد، Ready، إنطلاق 🎬 فنظركم شنو هو مدى تأثير الفلوس على حياة الإنسان؟ كانت عايشة حياة هادئة، قابلة عليها بتقلباتها و صعوباتها و كاتخبط مع مواجها باش تنجى من عقايبها، كانت عايشة بلا ماتعرف أش كايساينها فالمستقبل حتى صادفاته فطريقها "زعيم الذياب...
