عابدين: شريتي اللي بغيتي؟

عائشة: (تفكرات سرية كي حكماتها) اه زوينين (تبسماتليه بخجل بانلها كايشوف فيها بهداوة، حتى حيد ملابسه العلوية قبالت عينيها خلاها تتزنگ و تتوثر، المنظر مزال جديد عليها .. هزات واحد الشاصية من الطرف بلا ماتشوف حتى شنو فوسطها و مشات جيهت الدوش مزنگة، بينما هو راقب ملامحها و تبسم ابتسامة جانبية)

واقفة قبالت لافابو عينيها وسط ديك الشاصية مخرجاهم .. كانت فيها شوميز دونوي مع دوبياس ديالهم و بينوارهم و بانطوفة مريشة .. طولات فيهم الشوفة كاتصرط فريقها بخوف من انها تلبس هادشي و تخرج لعندو بيه! حتى جاء كلام سرية لوذنيها كايرن مثل الطنين

عائشة: (بهمس كاتجبد فداكشي) ن نلبسهم و نعس اصلا ماعندو مايدير هو بانلي ماشي من داك النوع واقيلا (هزات كتافها) منها النيت يعرف راسو تزوج بيا زوينة و نقية

عائشة: (بهمس كاتجبد فداكشي) ن نلبسهم و نعس اصلا ماعندو مايدير هو بانلي ماشي من داك النوع واقيلا (هزات كتافها) منها النيت يعرف راسو تزوج بيا زوينة و نقية

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.


تبسمات بثوثر و قلعات دوك الحوايج اللي لابسة، عوضاتهم بداكشي حتى كملات و حزمات البينوار على جسدها، كتصرط فريقها و كاطل على نفسها، ديجا كانت ضعيفة و هادشي اللي لبسات جاها متناسق مع طايتها فحال شي مانكان .. طلقات الضفيرة من شعرها و دارتليه گرينات .. تبسمات كاتحنحن و خرجات للبيت مثوثرة كادور فعينيها .. بانلها جالس فوق الكانابي، شاد البيسي كايخربق فيه بجدية و هداوة، قربات هي للفراش بالزربة قبل مايشوف فيها، تخشات وسطه و تغطات

تكات فمكانها كاتشوف فالفراغ بصمت و هدوء حتى سمعات صوته نطق بجدية

عابدين: جيبيليا ديك اليوزبي اللي فوق الكومود!

جبدات فيه عينيها كاتحنحن و دور فراسها يمين و شمال، ناضت ببطئ و حذر، هزات اليوزبي و قربات لعنده .. عينيها كايدورو و قلبها كايضرب بسرعة، حشمانة يشوفها بهاد المنظر، مامولفاش تعري رجليها خصوصا انها تا فالخدمة كانت كاتلبس السروال بلاصة الصايا .. مداتليه اليوزبي حتى لمس جلدها بجلده، علا عينيه فيها ناوي يشكرها حتى ثبت الشوفة فيها بجمود، طلعها و نزلها بعينيه بنظرة متفحصة و مطولة .. بينما هي بان فيها الخجل،  قربات طرطقليه بقوة الحشمة .. تبسم بدفئ مراقب ملامحها، البراءة و الاثارة تخلطو فكائن واحد، لباسها كان مثير و وجهها و شعرها المجموع بديك الطريقة خلاها تبان كيوت و صغيورة .. خدا من عندها اليوزبي و برونشاه مع البيسي ...خربق فيه شي شوية قدام عينيها و خلا واحد اللعيبة كاطيليشارجا، هي دارت غاترجع للفراش، مع دورتها مع وقف و جرها لعندو بطريقة خلعاتها .. شافت فيه بسرعة قلبها كايزدح .. بينما هو تبسم مراقب ملامحها و نطق ببحة صوته الرجولية، خلا التبوريشة تشدها

l'amour (غير مباح)Where stories live. Discover now