كان الحصان البني يعدو بسرعة باتجاه ابواب القصر ,كان من يمتطيه يرتدي ثياب الجند لكنه بدا كاحد من الملثمين كان وجهه مغطى بوشاح اسود
خلع الوشاح ليضعه حول رقبته
ويصرخ عندما راى جند القصر يسحبون سهامهم : انه انا ايها الحمقى"ار"
ظهرت الفرحة على وجههم وتعالت اصواتهم
" انه ار افتحوا الابواب"
" ايها اللعين اين كنت طول هذه المدى"
" الجنرال,ماذا عن الجنرال هل هو بخير"
"لماذا ترتدي هذا الوشاح كدت ان اطلق عليك سهامي"
" ارر مساعد الجنرال ليوشينغ امر برؤيتك حال وصولك"
كان ار فرحا للغاية تبادل العناقات مع كثيرا منهم وقال بصوت مرح
ار: سوف اذهب الى المساعد اولا هناك ما يجب ان اعلمه به حالا ثم سوف اعود اليكم
قام بازالة الوشاح الاسود عن رقبته وطواه بسرعة ووضعه في ثنايا ملابسه
قاد الحصان بشكل اسرع ليصل الى جناح الجنرال
ترجل عن حصانه وجرى نحو المستودع الذي ملاته المخططات كان يعلم بالضبط ان سيكون مكان ليوشينغ
كان ليوشينغ ينظر الى الخريطة التي كانت معلقة على الجدار في اهتمام وبيديه قطعة فحم رفيعة
ظهرت الكثير من العلامات والكتابات على المنطقة الشمالية من الخريطة
سمع حينها صوت ار يناديه
ار: مساعد الجنرااال
وضع قلم الفحم جانبا
واستدار ليرى الرجل الذي كان مبعثر بين انفاسه
ضحك ليوشينغ بصوت منخفض وذهب نحو الطاولة التي كان عليها ابريق الماء ليسكب لار كوبا
ار: شكرا جزيلا
بعد ان شرب الكوب واستراح على احد المقاعد قال: اعترف سيدي الست رائع؟
ارسل له ليوشينغ نظرات مشمئزة وقال: نعم كثيرا
ار: لماذا تنظر الي هكذا انا حقا بذلت مافي وسعي,لقد انهيتهم جميعا!
استخدم لغة الجسد كثيرا وهو يتكلم
بدى كحاكي القصص الذي يتجول في ارجاء المدينة ليلا ويقص القصص على الاطفال
ليوشينغ: مات الجميع؟
ار: نعم مات الجميع , انهيت سبعة بنفسي
ليوشينغ: لم اخطأ عندما ارسلت شجاعا مثلك
كان ار يعلم ان ليوشينغ يسخر منه لكنه لم يهتم هو فخور بانجازه
سبعة ضد واحد لا حد يستطيع فعل شيء كهذا
KAMU SEDANG MEMBACA
في الشرفة المقابلة لي"在我对面的阳台上"
Cerita Pendekان كان قدره مشؤم وسيء لأبعد حد , إن تمنى كل من في عالمه موته, فكيف بامكانه ان يكمل طريقه? " أينما ذهب يجلب معه الكوارث" "مات كثيرون فقط لحمايته وهو دون اي قيمة" "لما لم تمت لما لا زلت على قيد الحياة?!" ان كان المستحيل ممكنا ,وتم حل اللعنة التي يعيشه...
