يزن وهوا بيحاول يكتم الضحك: هيشك فيا أول واحد طبعا

ادا اللاب ل إبراهيم وعلا

وهنا ردوا

مروان: طبعا طبعا ما أكيد مش هيرد عشان هيبقى هوا السبب الكلببببب
طب ورب الكعبه المشرفه يا يزن اما أخلص المأمورية هنا وأجيلك انت والباقى لأن عارف انهم مساعدينك
ما هخلى فى جسمكوا حتة سليمة

معاذ معرفش يكتم ضحكوا فقال: ليه يعنى هتخدنا فى البوكس بتهمة إيه

محمد بضحك أكتر: بتهمة جعل الضابط مروان بلبوص أمريكاا

كلهم معرفوش يكتموا ف ضحكوا على كلام محمد

مروان: اااه ياربى يا جدو هوا انت كمان متفق معاهم
يارب صبرنى يارب رغد مرات خالى اى حد يجى يكلمهم انا مش بعيد أطلعلهم من اللاب وهما معصبينى بضحكهم أكتر

بعد ما كمل كلامهم كلهم ضحكوا أكتر

يزن بضحك: بس شهادة حق بابا وتيتا وأدم معملوش الحاجة
بس جدو عمل وكلنا عملنا يالهوى فصلتتت
مروان انا هغير إسمك وأسميك بلبوص أمريكا

رغد بضحك هى كمان: خلاص اهدى اهدى انت كدة هتكسر اللاب ف هاتوا وروح انت

محمد بضحك: مع السلامة فى حفظ الله ورعايته يا بلبوص أمريكا

مروان وهوا بيصيح: ماشي يا جدو ما انت قول براحتك ما انت مش هيحصلك حاجة
بس ماشي أخلص أم المأمورية الزفت دى وأجيلكوا

رغد وهى بتاخد اللاب منه: أبغى أجولك شيء بس أستحى

مروان: خييير

رغد: خير اللهم اجعله خير

كملت بضحك شديد

مروان انا هغير اسمك انا كمان وأسميك كدة
وهروح على الإنستا واحط الصورة اللى انا كنت مغفلهالك
وأكتب انظروا ولأول مرة بلبوص أمريكا الحصري
بسملة هتفرح فيك أوى يعنى

يزن بضحك: ايوة يا بت يا رغد فاكرة الصورة اللى انتى غفلتهاله

محمد وهوا بيكح: زورى وجعنى من كتر الضحك على بلبوص أمريكا الحصرى والصورة ياخرابى الصورة حرفيا فصيلة

مروان: رغد انتى معايا ولا معاهم

رغد: معاك يا بلبوص أمريكا الحصري

هالة: معلش يابنى معلش هما كلهم متربوش

كلهم كانوا بيضحكوا عند علا وإبراهيم
وعند هالة كلهم كانوا بيضحكوا برضو

هالة: تعالى يابنى اوديك اوضة ترتاح فيها من الرحلة وأجبلك هدوم من إيهاب

مروان فعلا دخل الأوضة وهالة جابتلوا هدوم من إيهاب

رغد وهى لسة بتضحك: خلاص يا شباب شكلوا زعل بس انا بصراحة مش قادرة أفصل ضحك

رغد قرأت فى سرها قرأن وأذكار عشان تبطل ضحك
واستغفرت ربنا
وادت اللاب ل هالة اللى خرجت بعد ما ادت هدوم لمروان
عشان تتكلم وهى استنت شوية
لحد ما مروان يغير وبعدين خبطت وهوا سمحلها بالدخول
وهى دخلت ووشها فى الأرض وقالت: انا اسفة

سالـب فـى سالـب يعطـى قلبـًا واحـدًاWhere stories live. Discover now