اقتباس🔥🔥🔥

22K 689 74
                                    


الاقتباس ده اعتذار بسيط مني عن فصل بكره يا ريت تتقبلوه مني ...
انا اخذت الجرعه التانيه من التطعيم وتعبانه جداً جداً وعلشان خاطركم كتبت الاقتباس ده يارب يعجبكم ...
..................

*يجلس في غرفته يتجرع كأسه بنهم، عينه مشتعله بلهيب حارق ، وبراكين من نار هوجاء تشتعل داخل صدره تصهره بحممها السائله من شده غضبه الاسود بسبب غيرته المجنونه عليها ...
نعم يغار ....فهو الماده الخام للغيره...
يغيرعليها وبشده من كل شيء واي شيء.. يغير عليها من نفسه ...
فكيف لهذا الوغد ان ينظر لما هو ملكه ، وهي ملكه ومملكته وماليكته !!!!
* شعر بجسده بشتعل وبجدران الغرفه تطبق علي صدره ، ففتح الشرفه علي مصراعيها ، ووقف بصدره العاري كعادته بستقبل الهواء البارد عله يطفيء من لهيب جسده المشتعل ....
ولكن الهواء لم يفيده، وحدها هي القادره علي اشعال ناره واخمادها في نفس اللحظه بنظره من عينيها الساحره !!!
لذلك لم يفكر مرتين واتجه نحو غرفتها ، يريد ان يغرق في زرقه عينها حتي تهدأ نيرانه ...ولكنه متاكد انها سوف تشعلها اكثر واكثر !!!!
* اقتحم غرفتها من دون استئذان ، بحث بعينيه عنها ولكنه لم يجدها ، لمح نور الحمام من خلف الباب المغلق ، وبدون تردد وبحركه واحده كان يقتحم الحمام عليها ...
* كانت تقف مغمضه العبن تحت المياه الساخنه المنهمرة علي جسدها المنهك من اعمال التنضيف الشاقه التي يكلفها بها ذلك الوقح ، المغرور ....
لم تشعر بالذي يقف خلفها والذي علي وشك الاصابه بسكته قلببة وهو يراها من خلف زجاج كابينه الاستحمام كا جنية خرجت له من وسط البحر!!!
جسده زاد اشتعاله وارتفعت حرارته ليس بسبب نيران غيرته وانما بنيران اخري اكثر سخونه واكثر متعه..!!
تحرك كالمسحور نحوها حتي اصبح في الداخل معها ، حراره جسده اعلي من حراره المياه التي تغمره ...
احاط خصرها من الخلف والصق ظهرها بصده المشتعل !!!!!
صرخت برعب من الخضه ولكن صوته الرجولي المبحوح الهامس في اذنها جعلها تهدأ قليلاً : اهدي ده انا ...
هتفت فيه بنبره مهزوزه من الخوف: انت ازاي تدخل عليا الحمام بالشكل ده ، انت اتجننت !!!
بنفس النبره المبحوحه اجابها ويديه تسير بتملك علي جسدها الساخن فتزيد من اشتعاله: انا حر ، ادخل واخرج عليكي براحتي ، في اي وفت وفي اي مكان ، انا جوزك !!!
هدرت فيه بغضب من افعاله: متقولش جوزي!!!
ادارها بعنف بين يديه والصق ظهرها بالحائط خلفها وجسده ملتصق بها والمياه الساخنه تنهمر يغزاره عليهم : مش بمزاجك ، جوزك غصب عنك ، ولحد اخر نفس فيا هفضل جوزك وحتي بعد ما اموت!!!
كادت ان تجادله ولكنه لم يعطي لها الفرصه فانقض علي شفتيها يقبلها بجوع مجنون ، يثبت لها قولاً وفعلاً انها زوجته حتي تزهق روحه !!!!

في هويد الليل حيث تعيش القصص. اكتشف الآن