الفصل الخامس 🌺

En başından başla
                                    

أغمضت عينيها بألم تذكرت غسان ثم قالت : لو الآن علمت أنه مع إمرأة أخرى ساحزن

ضحك بقهقهة و دمه يغلي من شدة غضبه من كلامها ثم قال : أخبرتك من قبل أنه من الماضي و الآن أنتي زوجتي
أقترب منها مسكها من وجهها بقوة قائلا : حياة أنتي زوجتي ، مهما كانت ظروفي سأصلح كل شيء لن تكون مظلومة لا هي و لا انتي
نظرت إليه باستغراب قائلة : ستتزوجها هي أيضا ! بعد موت والدتك ستأتي بها إلى هنا أليس كذلك !!
دفعها على الحائط و صفعها على وجهها مرددا : إياك و أن تتفوهي بهذا الكلام مجددا
اذا قلتي ستموت والدتك ساقتلك هل هذا مفهوم !!!!
مسكت خدها و مسكت دموعها من النزول
رفعت رأسها ثم قالت : حتى قسوة زوجة والدي لم تكن بهذا الشكل
لم ترفع يدها علي ، إنك مثله تماما مثل والدي
أردف بهدوء : اسمعيني جيدا ، زواجنا كان واضح سببه و ستبقين في هذا القصر لأن أمي تريدك
ستصبحين ملك لي في الوقت الذي أجده مناسباً
و الآن نامي و لن اسمعك
كان على وشك الاستلقاء على السرير إلا أن توقف ثم قال : لماذا أنام معك ؟ لأسمع بكاءك؟!؛
خرج من الغرفة و اتجه إلى غرفته

بينما جلست حياة على الأرض تبكي ثم قالت : لو بقيت في ذلك المكان لكان أرحم لي من العيش معه



في اليوم التالي
استيقظت حياة ، دخلت إلى الحمام ، أخذت دوش ثم نظرت إلى نفسها في المرآة لاحظت احمرار خدها
تذكرت صفعته
ثم لاحظت أن ذراعها ازرق من شده لها في الليلة الماضية
أخذت مساحيق التجميل وضعت على وجهها خبأت الكدمات
ثم ارتدت فستان أحمر طويل الأكمام

و لكنه قصير نوعاً ما خرجت من الغرفة و نزلت إلى الأسفل كانت عائلتها في انتظارهاوالدها و زوجة والدها و شقيقتها سلوى أسرعت حياة و قبلت شقيقتها ثم قالت : حبيبتي اشتقت لك سلوى : أختي و أنا أيضا ، أنتي جميلة جدا و منزلك جميل أيضا بينما وقفت حياة تبحث عن...

Oops! Bu görüntü içerik kurallarımıza uymuyor. Yayımlamaya devam etmek için görüntüyü kaldırmayı ya da başka bir görüntü yüklemeyi deneyin.

و لكنه قصير نوعاً ما
خرجت من الغرفة و نزلت إلى الأسفل
كانت عائلتها في انتظارها
والدها و زوجة والدها و شقيقتها سلوى
أسرعت حياة و قبلت شقيقتها ثم قالت : حبيبتي اشتقت لك
سلوى : أختي و أنا أيضا ، أنتي جميلة جدا و منزلك جميل أيضا
بينما وقفت حياة تبحث عن خلود لم تجدها
فقالت لسلمى : هل أمي ليست هنا !!!
سلمى : أمك!!
حياة : أقصد والدتك
ابتسمت سلمى بسعادة ثم قالت : إنها متعبة قليلا ، في غرفتها نائمة
أردفت سعاد بسخرية : لقد أصبحتي تقولين لها أمي! هذا جيد
إبتسمت حياة بلطف ثم قالت : أجل يا خالتي
رفعت سعاد حاجبيها بعدم الفهم قائلة : خالتي ! تغيرت الظروف الآن أو ماذا !!!
أحمد : دعونا من هذه المواضيع ، أخبريني يا صغيرتي هل أنتي سعيدة هنا !!
بينما نظرت حياة إليه بقسوة
كانت خلود فوق الدرج تنظر إليهم و تتسمع عليهم
ردت حياة عليه بسخرية : سعيدة !!!
هل هذا يهمك !
تنهدت ثم قالت : أقصد هل تعلم أنا سعيدة للغاية لا تقلق .
بينما جلست تضحك مع اختها

عشقت معذبي Hikayelerin yaşadığı yer. Şimdi keşfedin