الأميرة و الجني

Od min0550

37.9K 3.8K 1.6K

رواية الأميرة و الجني (مكتملة) نبذة عن الرواية: تنطلق الأميرة "وردة الجنة" في رحلة إلى قصر الملك شهرمان، رغبة... Více

. مقدمة .
. ملخص حكاية الملك قمر الزمان ابن الملك شهرمان من كتاب الألف ليلة و ليلة .
. الخريطة .
. صور الشخصيات .
. الفصل الأول .
. الفصل الثاني .
. الفصل الثالث .
. الفصل الرابع .
. الفصل الخامس .
. الفصل السادس .
. الفصل السابع .
. الفصل الثامن .
. الفصل التاسع .
. الفصل العاشر .
. الفصل الحادي عشر .
. الفصل الثاني عشر .
. الفصل الثالث عشر .
. الفصل الرابع عشر .
. الفصل الخامس عشر .
. الفصل السادس عشر .
. الفصل السابع عشر .
. الفصل الثامن عشر .
. الفصل التاسع عشر .
. الفصل العشرون .
. الفصل الواحد و العشرون .
. الفصل الثالث و العشرون .
. الفصل الرابع و العشرون .
. الفصل الخامس و العشرون .
. الفصل السادس و العشرون .
. الفصل السابع و العشرون .
. الفصل الثامن و العشرون .
. الفصل التاسع و العشرون .
. الفصل الثلاثون .
. الفصل الواحد و الثلاثون .
. الفصل الثاني و الثلاثين .
. الفصل الثالث و الثلاثون .
. الفصل الرابع و الثلاثون .
. الفصل الخامس و الثلاثون .
. الفصل السادس و الثلاثون .
. الفصل السابع و الثلاثون .
. الفصل الثامن و الثلاثون .
. الفصل التاسع و الثلاثون .
. الفصل الأربعون . و الأخير .

. الفصل الثاني و العشرون .

549 84 55
Od min0550


وسط ساحة، تحيط بها الخيم، وقف تاج و بدر الملوك وجها لوجه، كل منهما يوجه سيفه نحو الآخر، وهما يلتقطان أنفاسهما ضاحكين، و يتبادلان أطراف الحديث. حولهما، شباب و فتيات، يشاهدون المبارزة بين الأخوين.

- و هكذا بعد سفر طويل، انا و جنودي، التقينا بفريق من الرحل. فانظممنا إليهم. و ها نحن ذا.

تحرك تاج يمينا، فتحرك بدر يسارا، و كأنهما يسيرا على حافة دائرة على الأرض، يتبادلان نظرات حادة و ابتسامات متلاعبة.
- هكذا إذا!
- و أنت يا تاج. كيف و أين اختفيت طوال هذه السنين؟

أسرع الأمير و هجم على ولي العهد الذي تمكن من صدر ضربة سيفه ببراعة.
- أ لن تروي لي ما حدث؟

أجاب تاج في نوع من التحدي،
- إذا هزمتني، أخبرتك بكل شيء.
- استعد للهزيمة إذا!

تقدمت وردة نحو الساحة و تعابير الإستغراب تعلوا محياها، وهي تنقل عينيها بين الناس الواقفين حول المكان، حيث يصدر صوت تضارب السيوف. فتقدمت و حاولت أن تطل برأسها بين الواقفين. أفسحت لها فتاتان الطريق وهما تنحنيان لها، فشكرتهما، ثم التفتت إلى الساحة، لتجد الأميران يتبارزان بإحترافية و مهارة، و يتحركان بخفة و رشاقة.

تجولت بنظرها حولها، فلاحظت تعابير الإنبهار على وجوه الشباب، و الضحكات تعلو شفاه الفتيات وهن يتهامسن في ما بينهن، و عيونهن تراقب تحركات المتبارزين بإعجاب.

و سرعان ما عاد انتباهها إلى الأخوين، عندما صاح الجميع تشجيعا و بدأوا بالتصفيق، لتتفاجأ ببدر الملوك على الأرض، و تاج يوجه سيفه نحو عنقه، و هو يلتقط أنفاسه، باسم الثغر، مفتخرا بفوزه.

قهقه بدر ضاحكا،
- لا أصدق! لا أذكر أنك هزمتني من قبل!

مد تاج يده لأخيه،
- ها أنا ذا هزمتك الآن!

أمسك بدر بيد أخيه الذي ساعده على الوقوف، ثم ربت على كتفه.

وقفت وردة تراقبهما من بعيد، وهما يتحاوران و يضحكان، ثم افترقا بعد عناق طويل.

غادر بدر الملوك باتجاه خيمته بصحبة خادمه الذي حمل عنه سيفه، بينما اتجه تاج إلى حيث ترك غمد سيفه، ليلتقطه.

كانت نظرات بعض الفتيات تتجه نحو تاج، بعضهن واقف يراقب من بعيد، و بعضهن يتهامس، و على جانب آخر، فتاتان تدفعان ثالثتهن بإتجاه الأمير. و ما ان نجحن في اخراجها من مجموعتهن، حتى افتر ثغرها عن ضحكة واسعة خجولة ساحرة، وهي تسير باتجاهه، ترتب شعرها الأشقر الطويل، و تلتفت تارة إلى صديقتيها، ثم تعيد عينيها إلى تاج الملك.

كانت وردة لاتزال واقفة مكانها، تشاهد من بعيد ما يحدث في صمت. تبعت بعينيها الفتاة الشقراء إلى أن وقفت بالقرب من تاج، في اللحظة التي خلع فيها قميصه، و أخذ يمسح به جسده. التقطت نفسا ثم زفرت في نوع من الإنزعاج، وهي تراقبه يلتفت إليها، متبسما، فتبادله بأوسع منها، ثم تحدثه، فيجيبها ضاحكا، ثم ترد عليه و هي تقترب منه خطوة خطوة كل مرة تضحك فيها و تخفي شفتيها خلف كفّها.

ارتسمت ابتسامة ساخرة على شفتي وردة، وهي تشيح بوجهها بعيدا لثانية، لكن سرعان ما تغيرت تعابيرها و انكمشت، لتبدي انزعاجا قويا، عندما لمحت يد الفتاة تلمس الإصابة على كتف تاج، و المسافة بين جسدها و جسده العاري تكاد تنعدم.

تراجعت الأميرة خطوتين إلى الخلف، ثم استدارت و أسرعت باتجاه خيمتها، و هي تتمتم لنفسها،
- كم يحب خلع قميصه!! حقا لا أفهم! لا أفهم!

.....

كانت مستلقية على سريرها، شاردة الذهن، تحدق بالستائر و المصابيح الصغيرة المتدلية من سقف الخيمة، عندما سمعت صوت الجارية يستأذن للدخول، فأذنت لها.

دخلت الجارية، ثم وضعت ثوبا على إحدى الأرائك، فوقفت وردة عن سريرها، و التجهت نحو الأريكة.

- ما هذا؟
- إنه ثوب صنعته نساء الرحل لأجلك يا مولاتي. و يتمنين منك ارتداءه هذه الليلة، عندما تحضرين الوليمة.

حملت الأميرة الثوب الفضي المتلألئ، و تفحصته بعينيها فاعتلت ابتسامة هادئة محياها.
- جميل! يعجبني كثيرا.

ثم التفتت إلى الجارية،
- أشكريهن كثيرا من أجلي. و أخبريهن بأنه يسعدني حقا ارتداء هديتهن اللطيفة.

تبسمت الجارية،
- بالطبع، سأخبرهن يا مولاتي.
- شكرا لك.

استأذنت الجارية بالمغادرة، فأذنت لها الأميرة، فخرجت.

خلعت وردة ثوبها المريح، ثم ارتدت الفستان الفضي.
تفقدته بيدها على جسدها، ثم استدارت يمينا ثم يسارا، لتجعل الثوب يتحرك و يتطاير بشكل جميل.

ابتسمت ابتسامة صغيرة، ثم تنهدت و جلست في صمت لمدة و هي تحدق بمكان واحد.

ثم أخيرا همست لنفسها، بنبرة ضعيفة يائسة،
- لم يزرني منذ الصباح. و ها قد غربت الشمس.. و لم يأتي بعد.

.....

تحت نور النجوم، جلس المخيمون، بعضهم داخل خيمة مفتوحة على الساحة، و بعضهم في الخارج، و من حولهم مصابح و فوانيس، و لهب النيران يرقص و يتمايل، و كأنه يستمتع بمزيج ألحان العود و الطبلة الطروب، الذي يملأ المكان.

شقت وردة طريقها نحو الخيمة، وهي في أبهى و أجمل حلة، تتجول بنظرها من حولها، مبتسمة، تلقي التحيات على كل من انحنى لها، و تشكرهم على ضيافتهم و ترحيبهم.

دخلت الخيمة فرحبت بها احدى الجواري، ثم أجلستها في المكان المخصص لها، و قدمت لها مشروبا ثم وقفت جانبا استعدادا لخدمتها في أي وقت.

احتست وردة من كأسها، ثم جلست تشاهد عرض الجواري لمدة وهن يرقصن، على لحن العود الذي تعزفه إحداهن. ثم أخذت تبحث بعينيها بين الوجوه الجالسة من حولها، ثم التفتت إلى خارج الخيمة لتبحث طويلا.

تنهدت في صمت و أنزلت نظرها إلى الكأس في يدها لمدة، قبل أن ترفع بصرها مجددا، عندما سمعت صوت تاج يقترب.

كان واقفا عند المدخل، في زي راق أسود مطرز يظهر جمال قده المعتدل. كان يبادل أخاه أطراف الحديث وهما يضحكان، ثم دخلا معا و جلسا بين رجال بدر الملوك، اللذين رحبوا بالأميرين و لم يقعدوا إلا من بعدهما.

طأطأت وردة رأسها متنهدة في خيبة أمل، ثم أغلقت عينيها لبعض الوقت.

قدمت الجارية طبقا فيه قطع من مختلف الحلويات للأميرة، ثم ملأت كأسها و عادت إلى مكانها، بعد أن شكرتها وردة، و أعلمتها بأنها لا تحتاج شيئا.

تناولت وردة قطعة من الحلوى، ثم قطعتين، و هي تسترق النظر تارة إلى تاج و هو يحاور الرجال، و تارة تشاهد عرض الجواري.

توقف اللحن لبضع ثوان، ثم داعبت أصابع الجارية أوتار العود مجددا، لتعزف لحنا مختلفا، هادئا و رقيقا.

وضعت وردة الكأس على المائدة، في شرود، عندما لمحت فتاة المخيم الشقراء، تمسك بيد تاج و تسحب ذراعه بغُنج، و تطلب منه النهوض، و هي في حُلّة فاتنة. شعرها الأشقر الحريري الطويل مسدول، و فوق رأسها حلي تزين بها خصلاتها. ترتدي قميصا أحمر مرصع عند الصدر بأحجار كريمة فضية متلألئة، له أكمام طويلة منتفخة، و يكشف عن خصرها النحيل. و ترتدي تنورة حريرية مكشكشة حمراء طويلة، حزامها مرصع بنفس الأحجار، مفتوحة من إحدى الجوانب، و تكشف عن ساقها.

نهض تاج أخيرا، متورد الخدين، يضحك في خجل، فسحبته إلى حيث ترقص الجواري.

أمسكت بكلتا يديه و هي تهمس له شيئا في أذنه، فاتسعت ضحكته. ثم أخذت تتحرك و تتمايل و هي لاتزال تمسك بأصابعه و هي تحاول جعله يتحرك. رفعت يده و جعلته يدور حول نفسه، و هما يضحكان، و ما أن أكمل الدورة بصعوبة، حتى رفع يدها إلى رأسها و جعلها تدور حول نفسها. وضعت كفيها على كتفيه، ثم خلف عنقه، وهي تتمايل نحو جسده بشكل مثير.

وقفت وردة عن مجلسها، اعتذرت من الجارية ثم من الجالسين من حولها، فسمحوا لها بالمرور. و ما أن خرجت من الخيمة، حتى زفرت في ضيق، و هي تسرع بخطواتها نحو خيمتها.

و قبل أن تبتعد، سمعت صوته ينادي باسمها، لكنها لم تعره اهتماما، و لم تلتفت، إلا عندما شعرت بقبضته حول معصمها.

تعانقت نظراتهما لمدة، وسط ضوء الفوانيس و لهب النيران من حولهما، ثم قال متبسما، وهو يتفحص الزينة على وجهها،
- تبدين.. فاتنة.

سحبت يدها إليها بهدوء، و هي تشيح نظراتها المرتبكة بعيدا.

- لون الفستان يليق بك كثيرا، كما توقعت.

أعادت بصرها إليه مستغربة،
- كما.. توقعت؟!

اتسعت ابتسامته،
- كان أجمل قماش من بين الأقمشة التي اشتراها أخي خلال سفره.

عقدت حاجبيها قليلا،
- أنت.. من اختار القماش؟!
- أجل. و سألت نساء القرية ان كان بإمكانهن صناعة فستان لأجلك.

ثم سأل بعد صمت وهو متشوق لسماع جوابها،
- يعجبك؟

افتر ثغرها عن ابتسامة متردد، ثم أومأت،
- يعجبني. كثيرا.
- يسرني سماع ذلك.

ثبتت ابتسامتها أخيرا، ثم استأذنت لتغادر، لكنه طلب منها أن تتمهل، مستفهما،
- هل من شيء يزعجكي؟

أجابت متفادية النظر إلى عينيه،
- ما من شيء.. يزعجني.
- تبدين متضايقة.

هزت رأسها نفيا،
- فقط.. متعبة قليلا.

ثم استأذنت مجددا، ثم غادرت.

وقف يراقبها تسرع باتجاه خيمتها، ثم لحق بها بعد أن تردد طويلا. أمسك بذراعها ثم وقف أمامها.

قال وهو يدرس عينيها اللتان اتسعتا من المفاجئة،
- أشعر.. أشعر و كأنك متضايقة مني.

فتحت شفتيها، ثم أطبقتهما مجددا. ابتلعت ريقها و أغلقت عينيه قبل أن تقول،
- إنسى الأمر.
- وردة، ماذا هناك؟

أبعدت يده عن ذراعها، ثم نظفت حلقها متفادية نظراته، قبل أن تفصح أخيرا، و بنبرة منزعجة،
- توقف عن خلع قميصك و الناس من حولك!

تلعثم مستغربا،
- ق.. قميصي؟!
- بعد المبارزة. رأيت تلك الشقراء تحدثك، ثم تلمس الجرح على كتفك.

انفجرت شفتاه عن ضحكة واسعة صامتة،
- أزعجك الأمر؟!

ارتبكت فتلعثمت، وهي تنظف حلقها بين كل بضع كلمات،
- الأمر.. لا.. الأمر ليس.. لم يزعجني! و لماذا يزعجني! فقط..

زفرت،
- ثم توقف عن استعراض جسدك أمام الفتيات! أ لا ترى كيف ينظرن إليك؟!

اكتفى بضم شفته السفلى بأسنانه، لعله يمنع ضحكته من الظهور، و هو يتفحص توتر حركاتها، الإحراج الذي يعلو محياها، و نظراتها المشوشة.

- و فوق ذلك.. تركتها تلمس الإصابة على كتفك! و رقصت برفقتها قبل قليل و لم ترفض طلبها! حقا-

طبع قبلة خاطفة على شفتيها، فتوقفت عن الكلام.
التقطت نفسا صغيرا و رفعت عيناها المتفاجئتان إليه في صمت، ثم أطبقت شفتيها بإحكام.

قال و ابتسامته لا تفارق وجهه،
- لم أكن أعلم أن الأمر يضايقك.

قالت في اندفاع،
- لا يضايقني قلت!
- لا يضايقك؟! ما معنى كلامك هذا إذا؟ أ هي غيرة؟!

رفعت كلا حاجبيها، وهي تضحك في سخرية،
- غيرة؟! و لماذا أغار؟!

أطبق شفتيه ليخفي ابتسامته، ثم هز رأسه متصنعا استعابه لكلامها،
- حسنا إذا. إذهبي لترتاحي. أما أنا فسأذهب للرقص قليلا بعد. عن اذنك.

و ما أن تحركت قدمه، حتى أمسكت بمعصميه لتمنعه من الحراك. أغلقت عينيها ثم أفصحت،
- يزعجني.

سأل بنبرة مرحة،
- ما الذي يزعجك؟!
- وجودك مع تلك الشقراء. يزعجني ذلك كثيرا.

شعرت بذراعيه تحملانها و تضمانها إلى صدره، و صوته يهمس في أذنها،
- لا أرى سواك يا وردة.

رفعت يديها في تردد، ثم لفت ذراعيها حول خصره،
- أزعجني.. عدم زيارتك لي اليوم.. أيضا.. قليلا.
- لم أرغب في ازعاجك اليوم.

ثم تراجع عن حضنها، فالتقت نظراتهما لبرهة، قبل أن تخفض وردة بصرها.
- آسفة.. على تصرفي معك.. قبل قليل.
- لا تتأسفي! أنا من يجب عليه الإعتذار.

ثم أضاف وهو يبعد خصلاتها السوداء عن جبينها،
- فقط، لا تتغاضي عن ما يضايقك. أخبرني وحسب. ربما لست زوجك بعد، لكن لك كل الحق في تنبيهي إذا ما جرحتك بأفعالي يا وردة.

احمر وجهها فجأة، فطأطأت رأسها قليلا قبل أن تظهر ابتسامة واسعة خجولة على وجهها.

ارتبكت نظراته بعد أن أدرك معنى الكلمات التي خرجت من ثغره، لكنه حاول تجاهل الإحراج الذي اعتراه، فنظف حلقه، و استفهم بلهجة مرحة،
- أ حقا.. أخلع قميصي أمام الناس عادة؟!

أشاحت بوجهها ضاحكة، فأضاف وهو يمسك بمرفقيها و يسحبها برفق إليه، رغبة في جعلها تنظر إلى عينيه،
- أذكر أنني خلعت قميصي أمامك بضع مرات، لكنك لم تقولي شيئا قبل اليوم!! لماذا يا ترى؟! أ كنت تستمتعين بذلك؟!

حاولت دفعه عنها وهي تقهقه في صمت،
- توقف عن مضايقتي هكذا!
- أجيبيني و سأتوقف! أ كنت تستمتعين-

قاطعته عندما ضربت صدره بكفها مازحة،
- حسنا! أظن أن علي الذهاب الآن!

اختلط صوت ضحكتهما اللطيفة، باللحن الخافت الذي يملأ المكان، ثم ضمها إلى صدره مجددا، و مسح على رأسها، وهو يتحرك بهدوء، كما تتحرك الأوراق عندما تلاعبها رياح خفيفة، فانضمت إلى تمايله، الذي يوافق لحن العود المطرب.

.....

Pokračovat ve čtení

Mohlo by se ti líbit

144K 7.1K 81
لعنها الجميع بقسوة فتحول ربيعها لشتاء قارس .... ذبلت ازهارها ، لكنه اقسم ان عطرها يفوح واعاده لنفسه القديمة ... هجر قسوته لأجلها ، ووعد نفسه أن يعيد...
539K 26.2K 39
كانوا يظنوا بها الضعف... لكنها قوة... ظنوا بها السوء... لكنها الحسنة... ظنوا بها انها لعنه على قطيعهم.... لكنها مخلصتهم من الحرب... ظنوا انها جبانه...
430K 16.8K 52
هل الجمال الخارجي للمرأة ما يجذب الرجل ام جمالها الداخلي ؟ ماذا ستفعل 'جميلة' حتى تحافظ على منزل العائلة الذي تكاد ان تفقده بسبب الديون ؟ هل سيقع "كم...
300K 25K 54
من رحم الطفوله والصراعات خرجت امراءة غامضة هل سيوقفها الماضي الذي جعلها بهذة الشخصيه ام ستختار المستقبل المجهول؟ معا لنرى ماذا ينتضرنا في رواية...