🎉🎉🎆و أخيرا رجعت حسابي 🎉🎉🎆
و الحين بدللكم دلال ما شفتوه عند مترجم تاني 🌝🔥🔥
🎶🎶🎶
حدث انتقام كلايد أسرع مما تخيله شانغ كي. بعد نصف شهر من الحفلة ، تم طرد السيد فيرغ من شركته لسبب غير معروف. ثم دمر سرير الزهور للسيدة فيرغ. بعد ذلك ، سرقت دراجات شانغ كي و فينغ جوان ، و فقدوا أشياء أخرى بشكل متكرر.
بعد فترة وجيزة ، ظهر ذلك الوغد كلايد أمامهم وتفاخر "بإنجازاته المجيدة" ، قبل أن يخبرهم أنه طالما رافقوه لبضع ليال ، فإنه سيسمح لهم بالخروج. ومع ذلك ، في النهاية تعرض هو و جماعته من المحتالين للضرب مرة أخرى من قبل فينغ جوان . لم يقلق فينغ جوان بشأن استدعاء الشرطة. سيفقدون القليل من الوجه إذا سمع أي شخص عن ضرب أولاد كبار في السن من قبل صبي صغير يبلغ من العمر اثني عشر عاما.
قال شانغ كي: "لديه الكثير من الوقت حقًا".
رد فينغ جوان: "فلنمنحه شيئًا يفعله".
وهكذا ، عمل الاثنان معًا و نشرا هذه المجموعة من "الصور الاباحية" في موقع الحرم الجامعي حيث يدرس كلايد ، الفايسبوك ، وكذلك جميع أنواع المواقع الاجتماعية العامة. و مع ذلك ، فقد جعلوا فقط صور كلايد مع النساء البالغات ، و قاموا بإرسال الصور مع الصغار إلى الشرطة. كان هذا ما يسمى بشيء لن يحدث إذا لم يفعلوا شيئًا لهم ، ولكن بمجرد أن يفعلوا فإنهم سوف يستخدمون كل جهودهم.
كانوا يعتقدون أن كلايد لن يكون لديه الطاقة ليزعجهم لفترة طويلة. بالنسبة لدخل عائلتهم ، لم يقلق شانغ كي و فينغ جوان. بالإضافة إلى الدعم الحكومي ، اعتمدوا أيضًا على عروض الشوارع ، و صنعوا بعض البرامج الصغيرة ، و صمموا مواقع ويب ، وقاموا بوظائف غريبة أخرى مماثلة. و هكذا ، كان لديهم كومة صغيرة من المال.
إلى جانب ذلك ، كان الزوجان فيرغ متفائلين ، وسرعان ما بدأوا وظائف جديدة مرة أخرى.
"هل ما زلت لا تعرف من هو؟" في مكتب شركة ستار للمعلوماتية ، كان رجل في منتصف العمر يحدق بغضب على الفني الجالس أمام جهاز كمبيوتر.
"السيد كورسون ، إنهم قراصنة مهرة للغاية ، ولم يتركوا أي آثار. " استمر الفني بثقة ، "و مع ذلك ، من فضلك كن مرتاحًا يا سيدي. طالما أنهم يعاودون الظهور ، يمكننا بالتأكيد العثور على طريقهم ".
فكر كورسون للحظة ، ثم سأل المساعد بجانبه ، "هل تعرف من أساء إليه كلايد مؤخرًا؟"
كان هذا السؤال صعبًا للغاية بالنسبة للمساعد. فكلايد يسيء إلى كم كبير كل يوم ...
فكر للحظة قبل أن يجيب: "لست متأكدًا تمامًا من أساء إليه مؤخرًا ، لكنني سمعت أنه أعطى القليل من الناس درسًا منذ بعض الوقت".
"من كانوا؟"
"الابن الأصغر لعائلة وينمان وزميله جيري واثنين من طلاب المدارس المتوسطة."
ومض الظلام في أعين كورسون وأمره "أرسل بعض الناس للعب معهم. إذا كان هذا الشخص من بينهم ، فسيقوم بالتأكيد بعمل شيء مرة أخرى ".
في تلك الليلة ، حمل فينغ جوان حقيبة فاكهة وانتظر عند مدخل الزقاق لشانغ كي.
في هذه اللحظة ، ظهر فجأة من خمسة إلى ستة رجال جيدو البنية. هرعوا إلى فينغ جوان و هاجموه بدون كلمة.
تم تدريب هؤلاء الأشخاص جميعًا ، و بغض النظر عما إذا كانت البنية أم القوة ، كانت مستوياتهم أعلى من مستوى فينغ جوان . بعد كل شيء ، كان فينغ جوان لا يزال صبيًا يبلغ من العمر اثني عشر عامًا. حارب مع كل شيء لبضع دقائق ، لكنه لا يزال يعاني من هزيمة وتم إبعاده بالقوة.
عندما وصل شانغ كي إلى مكان اجتماعهم ورأى الثمار المتناثرة على الأرض ، تغير تعبيره.
أخرج هاتفه على الفور و فتح نظام التتبع ، ولكن اختفت إشارة هاتف فينغ جوان في منتصف الطريق. لعن بصوت منخفض ، ثم هرع إلى المنزل وفتح جهاز الكمبيوتر المحمول. فتح خريطة المدينة ، و استخدم أنظمة المراقبة في تلك المنطقة للبحث بجنون عن مسارات فينغ جوان.
بعد فترة وجيزة ، وجد شانغ كي ما يريده. رأى كيف تعرض فينغ جوان لهجوم من قبل مجموعة من الناس ، قبل أن يتم نقله إلى سيارة فورد سوداء تسافر جنوبًا. بعد فترة ، اختفت السيارة من نطاق الشاشة.
قام شانغ كي بتثبيت أسنانه و أخرج هاتفه الخلوي ، متصلا بالمحقق روان
"المحقق روان ، تم اختطاف إيان".
"ماذا؟ هل أنت واثق؟" كان روان منزعجا للغاية.
"أنا متأكد ، رأيته يسحب إلى سيارة فورد سوداء بأم عيني. كانت لوحة الرخصة TN46 ... "خمن شانغ كي أن لوحة الترخيص ستكون عديمة الفائدة ، لكنه لا يزال يخبره بقدر علمه.
"حسنًا ، سأرسل أشخاصًا على الفور للتحقيق. تعال إلى قسم الشرطة. أحتاج إلى إعداد تقرير مفصل ".
"حسنا." قام شانغ كي بتعليق الهاتف ، ثم أخذ جهاز الكمبيوتر المحمول الخاص به و سارع إلى قسم الشرطة.
"لماذا أنت وحدك؟ السيد فيرغ لم يأت معك؟ " نظر روان إليه وحده و سأل بدهشة.
"إنهم ليسوا في المنطقة في الوقت الحالي ، ولا يمكنهم العودة." نظر شانغ كي نحو روان وتحدث ، "دعنا نجد إيان أولاً".
لم يجرؤ روان أيضًا على التواري ، و استجوبه بعناية عن الوقت الذي فقد فيه فينغ جوان ، والموقع ، بالإضافة إلى معلومات أخرى.
"هل تعرف مع من كان لأيان صراعات؟"
أضاء سؤال روان مصباحًا في ذهن شانغ كي. الصراعات؟ الوحيد الذي كان لديه معهم صراعات مؤخرا هو كلايد! ومع ذلك ، لم يكن هناك طريقة له لإخبار روان بكل شيء. خلاف ذلك ، لم يعد من الممكن إخفاء الحدث الذي يحتوي على الصور الاباحية. بعد كل شيء ، الطريقة التي تعاملوا بها مع كلايد كانت غير قانونية.
فكر شانغ كي للحظة قبل أن يجيب بكلمتين: "لا أدري".
كان روان على وشك مواصلة استجوابه عندما أبلغه زميل له من خارج الباب ، "روان ، وجدنا السيارة المستهدفة".
" حقا؟" وقف روان على الفور وقاد شانغ كي إلى غرفة المراقبة.
"هل كانت هذه هي السيارة؟" طلب روان من شانغ كي التأكيد.
أومأ شانغ كي برأسه. لقد شاهد هذا الفيديو بالفعل. بعد اختفاء الفورد السوداء من الشاشة ، لن تتمكن من متابعتها و العثور على موقعها.
أمر روان مرؤوسيه بسرعة. أولاً ، لإجراء تحقيق على صاحب لوحة الترخيص ، و بعد ذلك ، على الناس أن يتبعوا السيارة.
قال روان لشانغ كي: "شانغ ، ابق هنا وانتظر الأخبار".
"لا ، خذني معك. ربما أتذكر شيئا ".
فكر روان في الأمر قليلاً قبل الموافقة.
تبع شانغ كي روان إلى السيارة ، جالسًا في مقعد الراكب.
كان روان قد بدأ القيادة للتو عندما رأى شانغ كي يخرج جهاز كمبيوتر محمول من حقيبة ظهره ، و وضعه على ساقيه وفتحه بسرعة.
"لماذا تأخذ الكمبيوتر المحمول الخاص بك؟" نظر إليه روان بغرابة ، ونظر الناس في المقعد الخلفي أيضًا نحو شانغ كي.
لم يهتم شانغ كي به ، وتحركت أصابعه بسرعة عندما بدأ في تتبع حركات والدي كلايد. كان كلايد نفسه رهن الاعتقال هذه الأيام ، لذا كان الوحيد الذي يمكنه القيام بذلك هو عائلته.
كان شانغ كي قد ترك الباب الخلفي مفتوحا عندما اخترق سابقًا خادم ستار للمعلوماتية ، حتى يتمكن من الدخول بسهولة هذه المرة.
على الرغم من أن روان لم يفهم الكثير عن أجهزة الكمبيوتر ، إلا أنه لا يسعه إلا أن يصدم من كيفية ممارسة حركات شانغ كي ، وكذلك ما يتم عرضه على الشاشة.
لم يعد شانغ كي مهتمًا بكشف مهاراته في القرصنة ، حيث كانت سلامة فينغ جوان هي أولويته الوحيدة.
قام بتنشيط الفيروس القافز وبحث بسرعة من خلال خادم ستار للمعلوماتية الداخلي. في الوقت نفسه ، حاول تحديد موقع إشارة هاتف كورسون.
واستمرارًا من ذلك ، أخرج شانغ كي هاتفه الخلوي ووصل سماعات الرأس به. في اللحظة التي ارتداها فيها ، أظهرت شاشة الهاتف الخليوي أنه قطع مكالمة. تدفق صوت كورسون على الفور في أذن شانغ كي ، "... حسنًا ، فقط ألقه في المستودع في ميناء لينا في الوقت الحالي. اطلب من أحد أن يخرجه بعد بضعة أيام ".
"أصاب هذا الطفل البعض منا. نريد أن نعطيه درساً جيداً ".
"طالما أنكم لا تقتلونه ، يمكنكم فعل أي شيء."
"لا مشكلة ، يا رئيس".
انقطع الاتصال بالهاتف ، ولكن شانغ كي لم يبقى خاملاً و طارت أصابعه من خلال لوحة المفاتيح. كان هناك المئات من المستودعات في ميناء لينا. بحث شانغ كي عن الملكيات تحت اسم ستار للمعلوماتية أو اسم كورسون ، ولكن لم تكن هناك نتائج. ثم تحقق من استخدام اسم المساعد والسكرتارية والمساعدين الموثوقين الأخرين ، قبل أن يجد في النهاية تطابقًا.
أبقى روان نصف انتباهه على شانغ كي بينما كان يقود سيارته. كان شانغ كي شديد التركيز أثناء تحرك أصابعه ، وكانت الصفحات تومض على شاشة الكمبيوتر.
كلما شاهد روان أطول ، أصبح أكثر خوفًا. حتى لو كان أحمق كمبيوتر ، فقد أدرك حتى الآن. اخترق هذا الطفل فعليًا مواقع ويب لأشخاص آخرين ووصل بسهولة إلى معلوماتهم.
كان في الثالثة عشرة فقط! كيف يمكن أن يكون لديه مهارات القرصنة من الدرجة العالية؟
تحدث شانغ كي فجأة "هنا ، المحقق روان".
وأشار إلى جهاز الكمبيوتر المحمول الخاص به ، مع عرض خريطة ميناء لينا.
"كيف وجدتها؟" لم يستطع روان إلا أن يسأل. لقد كانت فقط اثنتي عشرة دقيقة ، لكنه وجد في الواقع الموقع المحدد؟
" آسف المحقق روان. لم أخبرك ، ولكن في الواقع كان لدينا في السابق صراع مع كلايد ، لذلك اعتقدت أن هذا الحدث له علاقة به ".
غزل عقل روان وسأل ، وهو مذهول ، "لا تخبرني أن تلك الصور الاباحية أرسلت من قبلكم يا رفاق؟"
أومأ شانغ كي برأسه ، و لم ينكر ذلك.
كان روان مقتنعًا حقًا ، "لذا فهم يعرفون أنكم فعلتم ذلك يا رفاق؟ وهم ينتقمون الآن؟ "
"لا ، لا يجب أن يعرفوا." إذا علموا ، فلن يقوم كورسون بخطف فينغ جوان لبضعة أيام ، ولن يجد أشخاصًا يختطفونه. إذا أرادوا التعامل معه ، فهناك العديد من الطرق.
"ثم لماذا يرسل شخصًا لخطف إيان؟"
"إنه على الأرجح ... يحاول إغراءنا". ومض شعاع حاد من الضوء في عيني شانغ كي. بعد أن ينقذو فينغ جوان ، سيحقق رغبة هذا الرجل.
نظر روان إلى شانغ كي الحالي. كان يجلس وظهره مستقيم ، وكشفت عيناه العميقتان عن نضجه وحكمته. لم يشبه الطفل البالغ من العمر ثلاثة عشر عامًا على الإطلاق. كان فقط لشخص مهم بالنسبة له أن يُظهر طرف نصله.
ربما ... لم يفهم قط هذا الطفل بصدق؟
لم يواصل روان استجوابه و سرع السيارة ، متجهًا مباشرةً إلى الوجهة التي أعطاه إياها شانغ كي.
نظر شانغ كي إلى الأمام وتحدث بصمت في قلبه ، "جوان جوان ، ستكون بخير. أنا قادم."
في المستودع ، تعرض فينغ جوان للضرب حتى أمطر أنفه بالدم و تورم وجهه ، وكان مغطا بالجروح. ومع ذلك ، تمسك بقوة ولم يصدر صوتًا.
"لا تتظاهر بأنك ميت. اصرخ من أجلي!" ركل رجل بشراسة بطنه.
قوس فينغ جوان جسده و حدق فيه ببرود.
كان ذلك الرجل غاضبًا أكثر من وهجه وركله بقوة أكبر.
تحمل فينغ جوان الألم عندما ظهرت شخصية شانغ كي بسرعة في ذهنه. لا ، لا يمكنه أن يموت هنا! لم يكن يريد الابتعاد عن كي كي!
فجأة فتح عينيه وفتش حوله بعيون ضبابية.
فجأة ، تقلصت عيونه عندما لاحظ وجود عمود حديدي في زاوية ليست بعيدة عنه.
مدد ذراعه وتمسك بثبات بالركلة القادمة ، ثم دفع بقوة ، مما تسبب في سقوط الرجل مع قدمه في الهواء.
انتهز فينغ جوان هذه الفرصة للاستيلاء على العمود الحديدي ، وأرجحه إلى جانبه لضرب مفصل قدم رجل آخر قبل تحطيمه على رأسه.
"مازلت تجرؤ على المقاومة!" هاجم الأربعة الآخرون بشكل مشترك فينغ جوان.
حدق فيهم فينغ جوان ببرود ، و ومضت القسوة من خلال عينيه ...
بعد ذلك بعشر دقائق ، عندما اخترقت الشرطة الأبواب ، صادفوا أن يلاحظوا أن فينغ جوان أسقط آخر واحد.
في يديه كان عمود حديد ملطخ بالدم ، بينما كان هو نفسه قذرًا وملطخًا في كل مكان. كان هناك ستة رجال أقوياء يئنون على الأرض.
كان ظهره مقابل للمدخل حتى يميل رأسه لأعلى ، ويتدفق العرق من شعره ، ويكشف عن عينين تشبهان عيون الوحش.
تم تجميد الشرطة من خلال نظراته ، وارتفعت قشعريرة لا توصف من قلوبهم. من الواضح أنه كان مجرد طفل ، فلماذا كان لديه مثل هذه النظرة الشرسة؟ بالمقارنة مع هؤلاء الرجال العضليين على الأرض ، بدا الطفل امامهم أشبه بالجنون المعادي للمجتمع! على هذا النحو ، هل كانوا هنا لإنقاذ الرهينة أم لإنقاذ الخاطفين؟
"جوان جوان." ومثلما كان الوضع على وشك أن يتوقف ، اخترق صوت واضح وحاد الهدوء المميت.
قفز شانغ كي من سيارة روان و ركض مباشرة إلى فينغ جوان ، لكن قاطعه روان ، "انتظر ، لا تذهب إلى هناك بعد".
كان جسد ذلك الطفل يحمل نية قتل ، وكان من الممكن أن يهاجم أي شخص يقترب منه وهو غير مدرك.
كان تحذير روان لا يزال خطوة بطيئة للغاية ، وبحلول الوقت الذي وصل إليه ، كان شانغ كي قد ركض بالفعل عدة أمتار.
لعن في رأسه وسارع إلى اللحاق ، خوفًا من إصابة شانغ كي بواسطة فينغ جوان.
ومع ذلك ، لم يحدث ما كان يخشى أن يتحقق.
"جوان جوان" ، تحدث شانغ كي و هو يفتح ذراعيه ويعانق الآخر دون تردد.
عندما سمع الصوت المألوف ورأى الشخص المألوف ، اختفى الشر في عيون فينغ جوان دون أن يترك أثرا وسقط العمود الحديدي في يده على الأرض.
انحنى قليلاً وانحنى رأسه على أكتاف شانغ كي. ظهر تعبير سلمي ببطء على وجهه.
كان فينغ جوان أكبر بكثير من شانغ كي ، ولكن في هذه اللحظة ، كان مدعومًا من شانغ كي مثل طفل. بعد ذلك ، كأنه ارتاح من العبء ، أغمي عليه في ذراعيه ...
🗿يتبع🗿
عدنا و العود حميد 🗿🔪
👇.