heroic death system// نظام الموت البطولي

story1 : 6

"إذا سمحنا لروي بأخذ مكان غابرييل و ورث إرث والدك ، فهل توافق على ذلك؟"

أوافق ، أوافق تمامًا! ربما رأى رافيل أيضًا من خلال طبيعة غابرييل ضيقة الأفق والطبيعة التي لا يمكن الدفاع عنها؟

عندما رآه رافيل يومأ برأسه ، لم يقل أي شيء وفرك شعره.

عندها فقط لاحظ شانغ كي شامة على كف يد رافيل اليمنى. قيل أن الأشخاص الذين يحملون شامة على راحتهم لم يكونوا أغنياء فحسب ، بل كانوا أيضًا قادة موهوبين. كان هناك أيضًا أشخاص قالوا إن السبب هو أن حبهم المتجسد السابق لم يتم الوفاء به ، وبالتالي تم ترك الشامة للسماح لهم بمقابلة حبيبهم في حياتهم الحالية. ومع ذلك ، اعتقدت البوذية بشكل عام أن الشامة في كف اليد كان لعنة وجود الآخر.

لم يكن هناك طريقة للتحقيق في الأخيرين ، لكن رافيل أمامه كان غنيًا دون قيد أو شرط وقائد موهوب ، فائز في الحياة له كل المواصفات.

لم يكن شانغ كي يعرف أن رافيل قد حقق الثلاثة جميعها.

"لقد تأخر الوقت ، فلنرجع. سوف آكل معك ". ثم دفع رافيل شانغ كي إلى غرفته وأخبر الممرضة بإحضار بعض الطعام.

رافيل أكل ما أكل شانغ كي. حتى لو كان مجرد صحن من كونغي أرز عادي ، فإنه سيأكله دون تغيير واحد في تعابير وجهه. هذا جعل شانغ كي معجبًا به.

على الرغم من أن طعامه في هذه الأيام قد تحسن إلى حد ما ، في الواقع كان جسده ضعيفًا إلى أقصى الحدود. كان ببساطة غير قادر على تناول الكثير من التغذية. لذلك ، بغض النظر عن مدى حماسته ، فقد كان جسده يزداد نحافة يومًا بعد يوم.

كان الدكتور باني قد قال سابقًا إن كل يوم كان يعيش فيه كان معجزة. إذا كان هناك أشخاص آخرون ، لكانوا قد فقدوا إرادتهم لمواصلة العيش. كان يعلم أن السبب وراء استمرار كايج في المثابرة هو أنه أراد أن يشهد إنشاء الإمبراطورية الجديدة بأم عينيه.

لأول مرة ، تردد رافيل. لم يكن يريد الإعلان عن الأخبار ، لأنه كان يخشى أنه بمجرد تحقيق حلم كايج ، سيموت دون تردد.

رافيل لا يمكن أن يتحمل بعده ، ولا يمكن أن يسمح له بالرحيل ...

في تلك الليلة ، عاد رافيل إلى قصره.

تقدم كان إلى الأمام ليقول: "هذا المرؤوس وضع غابرييل تحت الإقامة الجبرية في غرفة الضيوف. كيف تخطط للتعامل معه ، جنرال؟ "

برّد وجه رافيل بسرعة وسار إلى غرفة الضيوف.

"دعني اخرج! أنا ابن الجنرال أوتريخت ، لا يمكنك فعل ذلك بي! " يمكن سماع صوت غابرييل الصاخب من غرفة الضيوف.

كان الحارس لا يبالي بصراخه. عندما رأى رافيل يصل ، انحنى على الفور و قدم التحية ، قبل أن يفتح الباب.