heroic death system// نظام الموت البطولي

story1 : 5

الفصل الثالث لليوم 🙂⁦✌️⁩

***

حرك غابرييل يده كملكة كانت أعلى بكثير من شانغ كي. "لقد انتظرت وقتًا طويلاً حتى يصل هذا اليوم. سأعيد كل الغضب الذي تسببت به لي اليوم ".

بعد صفعه مرة أخرى ، شعر بالانتعاش الشديد ، كما لو أنه حقق مشروعًا رائعًا.

شانغ كى حدق فيه ببرود.

غابرييل عبث بهدوء بياقته ، أصابعه أغلقت بهدوء جهاز التداخل في ياقته. مباشرة بعد ذلك ، انحنى لأسفل لسحب البطانية على شانغ كي ، وقال بنبرة لطيفة ، "أنت تبدو متعبًا حقًا ، لذا تأكد من الراحة جيدًا. سآتي لزيارتك مرة أخرى. إنه فقط ... في المرة القادمة سأقوم بتوديعك ، قد تكون بالفعل في المقبرة ". كانت كلماته الأخيرة منخفضة للغاية ، لدرجة أنه كاد يلتصق تقريبًا بأذن شانغ كي عندما قالها.

مع ذلك ، أخذ خطوة إلى الوراء وكشف ابتسامة مرحة وظهره يواجه الشاشة ، قبل الدوران والمغادرة.

ذلك المظهر المنتعش الذي ابداه ذلك المنحط يجعل المرأ يتمنى أن يتمكن من ركله مرتين.

كان كايج الأصلي متغطرسًا ومتعمدًا بعض الشيء ، ولم يعامل غابرييل جيدًا ، ولكن لم يكن من الضروري أن يلصق به غابرييل سكين عندما كان على وشك الموت ، أليس كذلك؟ كم يجب أن تكون كراهيته عظيمة؟ علاوة على ذلك ، كان والد كايج هو والده بالتبني. لا يجب أن يعض اليد التي أطعمته بسهولة.

حدق شانغ كي في السقف ، عميقا في التفكير. كان يفكر في كيفية إعطاء غابرييل درسا بيديه الغير قادرة على الحركة و فمه الغير قادر على الكلام. بينما كان يفكر ، أصبحت عيناه غائمة. آه ، نعسان جدا ، دعني أنام أولا ...

عندما دخل رافيل غرفة المرضى ، كان الصبي على السرير نائمًا. كان شعره الناعم عالقًا على جبهته مع التصاق الأطراف قليلاً ، مما جعله يبدو ضعيفًا إلى حد ما. مر غروب الشمس من النافذة ، تاركة حمرة باهتًا على وجهه الرقيق.

سار رافيل بهدوء إلى جانبه ، يمد يده لإزالة الشعر المتدلي على عينيه. فجأة ، توقفت حركته عندما سقط خط بصره في زاوية عيني كايج. كان هناك خدش ضحل. إذا لم يكن المرء حذرًا و مدروسًا ، كان من السهل جدًا التغاضي عنه.

كان يرافق كايج كل يوم ، لذلك كان واضحًا تمامًا بشأن الإصابات التي يحملها الآخر. لم يكن هذا الخدش موجودًا قبل بضع ساعات.

تم اختيار الأطباء والممرضات الذين اعتنوا بكايج بعناية ، ولن يتم يستعمل عليه أي شيء حاد بأي ثمن. عادة ، كانت الممرضات ترتدين أيضًا قفازات معقمة ، وعملن بعناية فائقة. ناهيك عن إصابته بخدش ، حتى أنهم لن يطرقوه أو يصطدموا به.