دادي المتوحش

user5290 tarafından

614K 7K 2.5K

اللغة عربية فصحة يرجى الدعم بالتصويت والفولو للإسراع بعملية التنزيل Daha Fazla

تعريف الشخصيات
part 1
part 2
part 3
part 4
part 5
part 6
part 7
pieces of part 8
part 8
part 9
part 10
part 11
part 12/1
part 12/2
part 13
part 14
part 15/1
part 15/2
part 16/1
part 16/2
تنبيه
part 17
part 18
part 20

part 19

27.5K 272 141
user5290 tarafından

مضى الوقت وحل الليل وانا مازلت مكاني فقط أدخن واشرب البيرة ... استقمت بهدوء مميت وتوجهت للقبو بوجه صارم وقلب بارد ميت ... ما إن دخلت واشعلت الاضواء رأيتها ماتزال مكانها فاقدة للوعي مستلقية جانبيا أرضا ويديها ممتدتان على طولهما ماتزالان  مقيدتان ... تألمت بقلبي وشعرت بغصة توقفت بمنتصف حلقي فلم أستطع ابتلاعها او حتى التغاضي عن مرارتها ... مرارة الحب والعشق واللهيب المشتعل الذي يحرق كياني داخليا
توجهت لها لاجلس على ركبتي خلفها ونظرت لوجهها كان شاحبا فاقدا للحياة وأثار الدموع ماتزال ترسم خطها عليه انتقلت بنظري لظهرها لاجده مدمي بشكل يثير الرعب ... حقيقة تفاجئت انها ماتزال على قيد الحياة بعد كل هذا الجلد ولكن واللعنة على قلبي الذي لم يتحمل تعبها هذا وألمها لذا امسكتها من ذراعها وجذبتها لتجلس أمامي تتكأ بظهرها على صدري العاري ورأسها على كتفي دون وعي منها لتأن بألم ضعيف وهمس حتى كاد لم يسمع عندما تلامست اجسادنا ... ولكن انا ما إن التقت اجسادنا والتحمت رائحتها برائحتي حتى نسيت ألمي منها وغضبي وحقدي ... أريدها فقط ... اريد استنشاق انفاسها لاخر يوم بالعمر ... دفنت وجهي بعنقها وأخذت نفسا عميقا طويلا وكأن حياتي تعتمد على ذلك سمعت انفاسها المتألمة فلم استطع تركها هكذا لو اضطررت حتى لأن افشي سري لها وتكتشف حقيقتي

وضعت يدي اليمين حول خصرها  والاخرى قربتها من فمي لاعض معصمي حتى خرجت الدماء منها ووضعتها على شفاهها لادفع معصمي برفق بين شفتيها وهمست بأذنها بصوت هادئ حنون "هيا صغيرتي امتصي "

وكأنها سمعت حديثي بلا وعيها لتبدأ بالامتصاص ولكن ما لبثت ان نفرت من الطعم لتحاول تحريك رأسها للجانبين وتجذب يديها المقيدتان بقوة حتى تركت القيود اثارا حول معصميها ولكنها لم تستطع هذا فقد كنت اثبت جسدها جيدا بيدي الحرة لاهمس بأذنها مرة اخرى "اششش طفلتي ستعتادي على الطعم هيا أكملي لتشفى جروحك "

دفنت وجهي بعنقها اشعر بجروحها التي تلامس جسدي انها تلتئم وتشفى وشيئا فشيئا بدأت تستعيد وعيها لأزيل يدي عن فمها ... ما إن استوعبت انها باحضاني حتى تحولت معالم وجهها رغم التعب الى خوف ورعب حقيقي وكأنها رأت وحش امامها ابتعدت عني مسرعة ترتعش بخوف وبدأت تتجمع الدموع بعينيها لتنكمش على نفسها وتحتضن العامود الخشبي المقيدة له ... رغم صدمتي ان طفلتي خافت مني وابتعدت عني ولكن تمالكت نفسي واخفيت ذلك ببراعة ... اقتربت يداي ببطء لتحرير قيودها وهي فقط تراقب تحركاتي بعين مترقبة خائفة ... عندما اصبحت قريب منها ابتعدت اكثر واخفت وجهها بين ذراعيها تبكي بقوة "ارجوك لن اكرر فعل شيء ... ارجوك "
لم اكترث لحديثها وحررت يديها لاستقيم بهدوء وكأنني لست انا من كنت الأن اموت فداء لاستنشاق رائحتها لاحدثها بصرامة وهدوء مرعب "اتبعيني "

لم أحتج ان اكرر قولي لتستقيم ببطء متألمة وتبعتني بخطوات متعثرة وكأنها طفل صغير يتعلم المشي لاول مرة ... توجهنا للاعمدة الحديدية وامامها مقعد جلدي مستطيلي الشكل فاستدرت نحوها أمرا "استلقي على المقعد"

نظرت لي باستفهام تعقد حاجبيها لاصرخ بها "هيا "

ركضت نحو المقعد بجسد مرتعش لتفعل ما أمرت به ... توجهت للحائط جانبا لاحضر حبال سوداء طويلة وعندما رأتهم بيدي بدأت تتحدث بتلعثم "ارجوك جسدي يؤلمني لاتربطني وتضربني "

لم استمع لها وضممت ارجلها لبعضهما لاقيدهما بالحبال وعندما حاولت جذبهم لتمنعني كانت يدي الاسرع بالرد عليها فصفعتها بقوة لتضع يديها على خدها وتبكي بقوة "لا اريد سماع صوتك "
صرخت بها لتنتفض مذعورة وتبكي بصمت ... انهيت تقييد قدميها لاجذب الطرف الحر من الحبل تجاه العامود الحديدي وربطته به فبذلك اصبحت قدميها مقيدة بقوة لا تستطيع جذبها او تحريكها وهي علمت ذلك عندما حاولت تحريكهم وفشلت

توجهت للحائط مرة اخرى واحضرت سوط اسود اللون ينتهي بشرائط جلدية سوداء عديدة ... هذا النوع من الاسواط لا يؤلم كثيرا بل فقط يترك اثار احمرار تلهب الجسد ولكنه يؤلم بشدة اذا تم استخدام الجزء القاسي منه .... وقفت امامها ابتسم ابتسامة جانبية صغيرة لتتحدث "ارجوك لا تضربني اكثر انا اسفة لن اكرر فعل شيء دعني اخبرك "
نظرت لقدميها لتمتد يدي امسح بسبابتي باطن قدمها مما اثار الرعشة بجسدها لتحاول ابعاد قدمها دون فائدة فعاودت النظر لها لاتحدث بابتسامة لا توحي بالخير "سأعلم هاتين القدمين ألا يخرجا لمكان دون إذن مني "

بدأت تهز رأسها للجانبين مستنكرة فبدأت بضربها بالجزء الجلدي من السوط لتدوي صرختها بقوة وتنهمر دموعها متحدثة من بين شهقاتها "ارجووووك توووقف"

لاتحدث بعبث وانا امسك قدمها مكان الضربة امسح عليها باصابعي "لاتبالغي صغيرتي فهي ليست مؤلمة فقط تعطي احمرار طفيف "

عدت خطوة للخلف وأكملت ضرب قدميها حتى وصلت للضربة العاشرة لاسمع صوتها من بين شهقاتها وبكاءها المرير "ارجوك توقف لن اخرج لمكان دون اذنك ارجوك"

وكأنني لم اسمع فأكملت الضرب ولكن بالجزء القاسي حتى وصلت للضربة الخامسة العشر
طبعا هذه المرة اخترت هذه الأداة ولم تكن ضرباتي قوية كالسابق فقط لانني حزنت وتألمت لألمها لذا أردت اعطاءها الدرس بشيء لن يسبب لها الألم كالسابق او يوصلها لفقدان الوعي

ما إن أنتهيت حتى رميت السوط من يدي أرضا وحللت قيد قدميها وقفت بجانبها لتسارع بإخفاء وجهها بذراعيها فانحنيت ووضعت يدي خلف ظهرها والاخرى خلف ركبتيها وحملتها لاتوجه لمقعدي الجلدي الملكي جلست وهي بحضني اشعر بارتعاش جسدها واسمع اصطكاك اسنانها لتجلس مخفضة الرأس تضع كفيها بحضنها لاتحدث بهدوء وكأنني لست من قام بضربها وحاوطت يدي خصرها "والأن اخبريني من هو ؟؟ ومنذ متى تحبينه ؟؟"

لتجيب بهمس "لا أحبه "
لاصرخ بها بصوت جعلها تنتفض وتحاول الرجوع للخلف للابتعاد عني تضم يديها لصدرها وتنظر لي بذعر "لاتكذبي ياصغيرة تكلمي بصدق كي لا أعاقبك اكثر "

لتجهش بالبكاء وتتحدث "اتكلم الصدق ارجوك صدقني انا لا احبه ولست على علاقة معه اما هو فكان يحاول التقرب مني دائما وانا أصده"

واللعنة عليها مازالت تكذب حتى بعد كل مافعلته بها لاعتصر بيدي خصرها لتصرخ متألمة وتضع كفها فوق كفي محاولة تخفيف الضغط عن خصرها تتحدث رغم تألمها "أقسم لك لا احبه "
أرخيت يدي عن خصرها لتنظر لي بألم بينما عيناي كانت تطلقان الشرار والغضب لتتكلم بهدوء "كنت أهرب من المدرسة ليس لأراه بل لأنني علمت امورا قلبت كياني وحياتي ... ولكن البارحة هو رآني اهرب من المدرسة فتبعني وحاول التقرب مني ولكنني رفضته وابعدته عني ولم أسمح له بلمسي ... اقسم لك هذا ماحدث ارجوك صدقني "

تحدثت من بين اسناني "ولماذا تهربين ؟؟ ماذا علمتي وقلب حياتك ولم تخبريني بشيء ؟؟ وهل قبلك هو او حاول لمسك ؟؟"

عاودت اخفاض رأسها لتبقى صامتة "تحدثي "
امرتها بحدة لتجيب "حاول تقبيلي ولكنني ابتعدت وصفعته وانت حينها اتصلت بي فزاد رعبي وخوفي وجئتك راكضة للمدرسة"

لاجيب بشك "اذا كنتي كما تقولين لاتحبينه ولست على علاقة معه أين كنتي تهربين لمدة اسبوعين ؟؟"

وضعت يدي على خصرها مرة اخرى لأتأكد مما تقوله وقد كان صحيحا ... صفعته ... وقالت له كلام جارح ... رفضته ... وهربت منه عندما اتصلت بها ... إذا انها تقول الحقيقة ... اطمئن قلبي قليلا ولكن يجب ان اعلم من هو هذا الحقير الذي يحاول لمس ماهو ملكي لاكمل متسائلا "ومن هو اعطني اسمه ؟؟"

نظرت لي بخوف لتتحدث "ارجوك لا تعاقبني سأخبرك"

اومئت لها واكملت "تحدثي استمع "

لتكمل "كنت أذهب لبرج البنت عند المضيق ... انني احببت الجلوس هناك فهو يريحني "

تفاجئت من حبها لهذا المكان فهو ايضا مكاني المفضل فهل يعقل أن نتشارك بحبنا لنفس المكان ؟؟ ومن الممكن ان نتشارك ذات المشاعر مستقبلا... فبقيت صامتا انظر لها بشرود لتكمل مسارعة وهي تضع كفيها على صدري "صدقني دادي لم أذهب هناك لاقابله او أقابل أحد ... كنت اجلس وحدي فقط"

ابتسمت داخليا ولكن معالم وجهي الجامدة لم تتغير ... لقد نادتني دادي رغم كل ما اخبرته لها ... رغم الصدمة التي تلقتها ... أعلم انها خرجت من فمها دون وعي منها وبعفوية ولكن هذا يسعدني على الأقل لا تزال تعتبرني والدها وشخص مهم بحياتها ... حمحمت وانا ابتعد بنظري عنها لاتحدث "اخبريني من هو ؟؟"
لتجيب "هو صديق لي بالمدرسة كان ولكنني قطعت صلتي به منذ اخبرني بأنه يحبني ولم اتحدث معه حتى اليوم عندما ترجى ان نجلس بالحديقة ليتحدث معي قليلا ... اسمه يغيت "

اومئت لها مع ابتسامة صغيرة "حسنا اصدقك "

لاكمل بعدما عدت للبرود والصرامة " والأن اخبريني ما الشيء الذي قلب حياتك واخفيتيه عني ؟؟؟"

لتهز رأسها للجهتين رافضة "ارجوك لا استطيع ذلك "

عقدت حاجباي بغضب "هل ترفضين الأن ما آمرك به وتخفي عني ؟؟؟"

لتجيب مسرعة "ارجوك .. لا استطيع اخبارك لأن ... لان ... لان ..."

بدأت تتلعثم بحديثها وهي تخفض رأسها تنظر لكل مكان عدا انا لاحدثها بحدة "لان ماذا ؟؟؟ انطقي "

لتجهش بالبكاء وهي تخفي وجهها بكفيها "ارجوك اذا اخبرتك سترسلني لهم وانا لا أريد "

استغربت من حديثها وعقدت حاجباي مستفهما ... أرسلها لهم ؟؟ من هم ؟؟ ولماذا أرسلها ؟؟

وضعت كفي على كفيها أزيلهما بهدوء لتنظر لي بخوف ... ولكن ليس مني ... بل الخوف من فقدي انا الأن
ابتسمت لها مطمئنا " انا لا ارسلك لاحد ابدا ... اكملي واجعليني افهم ما تتحدثين به "

لتخفض رأسها وتتحدث بعد تنهيدة قوية وكأنها تخرج بها دموعها ... ألمها ... حسرتها ... كسرتها ... معاناتها "منذ سنتين في احدى الليالي كنت نائمة ولكنني استيقظت فجأة وبحثت عنك بجانبي على السرير وعندما لم اجدك استقمت وتوجهت للاسفل ولكنني وجدتك تقف عند باب الشرفة الزجاجية تتحدث بهمس على الهاتف ... أثارني الفضول حينها لاعلم مع من كنت تتحدث ولكنك لم ترني لانك كنت تعطيني ظهرك فهبطت وجلست على الدرج أستمع لك "

خرجت شهقة قوية منها لتقطع حديثها وتمسح بكف يدها دموع عينيها وكأنها طفلة بالخامسة لتكمل "سمعتك تقول اسمي ولكنك أكملت أن اسم امي سمر أصلان وتفاجئت انها بنفس اسم عائلة صديقتي رنيم ... علمت حينها لماذا كنت تمنعني من أن اصاحب رنيم ... بقي ما سمعته يثير ريبتي ولم أتشجع لأسألك عما سمعته لأنك تمنعني من السؤال بخصوص أمي بقيت أتخبط بأفكاري .. اسعى للتأكد لو كانت عائلة اصلان هم حقا عائلة والدتي "

كانت تتحدث ودموعها تهطل كالمطر بكانون الثاني دون توقف ... سخية ... كالرصاص تصيب القلب ... أما أنا فلم استطع اخفاء دهشتي مما سمعت ... هل كل هذا الزمن تعلم أن عائلة والدتها هي اصلان ومن مَن علمت ذلك ؟؟ مني أنا ... تذكرت حينها كنت اتحدث مع الشخص الذي يحضر لي معاملة الزواج وأخبرته هذه المعلومات ... اللعنة علي صغيرتي منذ ذلك الحين وهي تتعذب وحدها ... تتخبط بمستنقع من الافكار والظنون ... تهتاج رغبتها لمعرفة عائلة والدتها ... وانا ... انا كنت بعيد عنها ... لم أكن اقرأ افكارها احتراما لخصوصيتها ... اللعنة علي لو فعلت ذلك كنت علمت ماتفكر به ... كنت ساعدتها للتحقق وأرحتها من هذه الظنون والافكار ... بما أنها سمعتني لن يكون هناك مجال للتراجع والكذب ... لذا الحقيقة افضل ... يجب أن نتحدث بالحقيقة العارية

قطعت افكاري بحديثها لتكمل ببكاء " لذا بقيت أذهب مع رنيم لبيت عائلتها عندما سمحت لي بصحبتها مرة اخرى ... اختلطت معهم ... مع جميع افراد العائلة حتى باتوا يثقون بي ويحبونني جدا ... بعدها بدأت بالتعرف على بقية العائلة من جدتها لأعمامها وأولادهم حتى ... حتى ..."

هنا لم تستطع الاكمال فقد وقف الكلام بحلقها ... حاولت جاهدة امامي اخراجه ولكنه أبى ذلك ... يجب أن اعطيها محفز وأساعدها لذا امتدت يدي تمسح على ظهرها صعودا ونزولا لاحدثها بحنان "اكملي صغيرتي "

نظرت لي بعينين تذرفان دماء بدل الدموع ... فقد كان الألم جليا واضحا كوضوح الشمس بالسماء لتعاود خفض رأسها وتكمل " حتى كنا نتحدث في احدى المرات انا ورنيم وجدتها ... كنت اتطرق معهم لاحاديث عدة محاولة جذب الحديث الى ما اصبو إليه ... سألت الجدة عن عدد أولادها وأسماءهم ... لتجيبني أن لها ثلاث شباب وأحدهم هو والد رنيم وأكملت أن لها ابنتين انا أعرف المرأة انها عمة رنيم ولكن لم تتحدث شيء عن الثانية فأصريت عليها بالحديث لتخبرني ان ابنتها الاخرى توفيت منذ زمن بعيد وكان اسمها سمر ... صدمت امامهم فقد اخبرتني انها هربت مع شاب بعدما أنجبت منه "

رفعت رأسها تنظر لي والدموع جعلت رؤيتها ضبابية لتنفعل بوجهي وتتحدث بسرعة وبكاء مرير "دادي لم استطع اخبارهم انني انا حفيدتهم لقد خفت ان يقتلوني بعدما علمت ان امي هربت مع شاب وان يأخذوا ثأرهم من خلالي ... لم استطع اخبارهم خشية أن يطالبوا بي ويأخذوني منك ... لا اريد الذهاب لمكان... ارجوك لا ترسلني لهم اريد البقاء معك دادي ... اسفة اقصد ادم "
أنهت حديثها بهمس
ابتسمت لها ولم استطع اخفاء ذلك ... فهي تريد البقاء رغم ما علمت من حقائق ... جيد جدا ... احسنتي صغيرتي
جذبتها لحضني مسرعا لتدفن وجهها بصدري تبكي وتشهق بقوة فأخذت امسد بيدي شعرها وامسح على ظهرها "اششش طفلتي لن يستطيع احد اخذك مني فأنتي زوجتي الأن "

ما إن انهيت حديثي رفعت رأسها تنظر لي بريبة وخوف "ماذا ... ماذا تقصد ؟؟"

نظرت لها مستغربا عاقدا حاجباي لاجيب "اقصد انك زوجتي ولا يستطيع احد اخذك مني ... وسنعيش معا بسعادة وحب "

لتجيب وهي تدير وجهها عني والدهشة على وجهها وكأنها تحاول تقبل الواقع  "انا متزوجة؟؟ منك دادي ؟؟؟"
لم اجبها علها تتحدث اكثر لاعلم ما ستقرر

لتكمل هي "أدم انا احبك جدا أرجوك لا تخبرهم انني حفيدتهم ... اتركني اعيش معك طوال حياتي ... ولكن كابنتك "
عقدت حاجباي غاضبا من حديثها الذي يبدو ان نهايته واضحة وقد كورت يدي كقضبة اضغط عليها بشدة حتى ابيضت ... كنا ننظر بصلب عيني بعضنا ... هي تنظر بتصميم وأصرار ... وانا بغضب وعناد
لتتحدث بما جعل النار تخرج من عيناي "طلقني "

ستووووب

اصدقائي اسفة على التأخر بالبارت ولكن حقا لدي ظروف بالمنزل لم تسمح لي بالكتابة لذا ارجو الصبر علي حتى تحل جميع أموري وحينها سيكون التنزيل أسرع

رأيكم باحداث البارت ؟؟ صدمة ما؟؟؟
رايكم بموقف غزل ؟؟
توقعاتكم بردة فعل أدم ؟؟

بليز الجميع يعمل متابعة لحسابي مع التصويت لجميع فصول القصة والتعليقات الحلوة مثلكم

اسفة لو فيه اخطاء املائية
احبكم 💙💚

Okumaya devam et

Bunları da Beğeneceksin

1.5M 119K 50
اقرئي التعويذة و لا تلتفتي لأيِّ صوتٍ كان، أو حركة! فالكائنات الغير مرئية بالجِوار ___ # حائزة على المركز 1 في فئة مصاصي الدماء -- لا تخُن أمانتك مع...
80.5K 2.2K 44
#بقلم احمد آل حمدان وفي يوم رحل زوجها، فقالت: وأنا ماذا أفعل عندما أشتاق إليك؟!، لم يُجبها زوجها "بحر" عن سؤالها، و اتجه نحو الباب مغادرًا، أدار قبض...
2.1K 133 16
قصة فتى ضعيف و هزيل تغيرت حياته فجأة عندما تم دعوته لحظور حفلة.
12.9K 907 46
"لَمًآذِآ سِيَدٍتٌيَ، آلَمً تٌجّدٍ غُيَر ذِآکْ آلَنِآدٍلَ آلَمًنِبًوٌدٍ،لَتٌعٌجّبًيَ بًهّ" "آلَمً تٌريَ عٌيَنِآهّ، آرجّوٌکْ آبًقُيَ بًعٌيَدٍةّ عٌنِه...