دادي المتوحش

Autorstwa user5290

611K 6.9K 2.5K

اللغة عربية فصحة يرجى الدعم بالتصويت والفولو للإسراع بعملية التنزيل Więcej

تعريف الشخصيات
part 1
part 2
part 3
part 4
part 5
part 6
part 7
pieces of part 8
part 8
part 9
part 11
part 12/1
part 12/2
part 13
part 14
part 15/1
part 15/2
part 16/1
part 16/2
تنبيه
part 17
part 18
part 19
part 20

part 10

17K 253 84
Autorstwa user5290

* بعد مرور ٨ سنوات *

صغيرتي كبرت بالعمر وقد أتمت ١٢ لقد ازداد جمالها جدا فأصبحت تضج أنوثة وإثارة ... شفتيها مازالتا تثيران النار بداخلي لتندلع وتحرق كياني ... شعرها الناري الذي يعكس شخصيتها وكأنها شخص قوي لايكسر ولكنها في الحقيقة طيبة القلب ورقيقة جدا حساسة وغيورة .... زيتونتيها اللتان قد تم رسمهما بكحل إلهي ليزيدهما فتنة للناظر ... أما جسدها الذي نحت وكأنه رسم بيد فنان ... كل مافيها يثيرني ... يقتلني ... يرفعني للسماء بلمسة منها او ابتسامة صغيرة او نظرة عابرة .... هي مالكة قلبي


ولكنها مهما ازدادت عمرا تبقى صغيرتي وطفلتي

كنت أجلس على الشاطئ أرتشف من فنجان قهوتي في ساعات الصباح المبكرة شاردا بأفكاري بإدوارد وغزل

فإدوارد الأن ذهب برحلة سياحية الى اميركا ليبقى مع المجموعة لفترة ثم يعود ... فهو قد قضى السنوات التي مرت متنقلا بين هنا وهناك ... اما عن علاقته بغزلي فقد توطدت علاقتهما جدا لدرجة انني اصبحت احيانا اغار عليها منه حتى ... شردت بافكاري اكثر لاتذكر ذلك الموقف الذي حدث في احدى المرات منذ أربع سنوات

Flashback

كنت أقوم بالاستحمام وبعدما انتهيت اخذت غزل لاقوم باستحمامها ايضا ... ما إن انتهيت حتى وضعت على جسدها منشفة كبيرة غطت جسدها كله فحملتها واخذتها لغرفة النوم ... اخذت المنشفة عن جسدها وشارعت اقوم بتجفيفها .... ليدخل إدوارد الغرفة ... ما إن رآها حتى تقدم منها وأخذ يقبل وجهها وعنقها وهي تضحك بقوة تحاول إبعاده بيديها الصغيرتين وكان سينتقل الى معدتها لولا يدي التي ابعدته ببعض الحدة ... كانت عيناي تطلقان الشرار فلو كانت النظرات تقتل لكان ميتا حينها ... نظر لي باستغراب ليتحدث "مابك أدم إنني ألهو معها وألاعبها فقط؟؟"

تحكمت بغضبي قليلا لاتحدث من بين اسناني "هل ستلهو معها وهي عارية هكذا ؟؟ كيف تسمح لنفسك بتقبيل جسدها هل هي حبيبتك او زوجتك؟؟؟ هيا الى الخارج بسرعة لايسمح لك بالدخول او رؤيتها وهي هكذا انا فقط من يحق له ذلك"
انهيت حديثي ببعض الحدة والصراخ ليقف إدوارد دون التحدث بشيء ويخرج بهدوء
نظرت الى طفلتي والتي لم تستوعب شيء من حديثنا لاسارع الامساك بذراعها وانا اضغط بقوة عليها حتى تحول لون ذراعها للاحمر وتجمعت الدموع بعينيها نتيجة الألم لاتحدث بغضب معها "لا يسمح لاحد بتقبيلك غيري او رؤية جسدك غزل انا فقط دادي من يحق له ذلك هل فهمتي؟؟"
انهيت حديثي بصراخ لترتاب وتهلع وتبدأ البكاء بخوف وألم لاعاود سؤالي بصراخ لتومئ هي برأسها وتبكي بقوة
ولكن اللعنة علي فأنا ضعيف امامها ... ضعيف جدا امام دموعها لا أحتمل رؤية عينيها الباكية قلبي ينفطر عليها ألما ... أشعر بسكاكين تغرس بقلبي تدميه وتذبحه
سارعت باحتضان جسدها العاري واخذت امسح على ظهرها صعودا وهبوطا حتى هدأت لاستكمل تلبيسها

End of flashback

قطع سلسلة افكاري صغيرتي التي كانت قد استيقظت تواً وهي تقف على الشرفة ترتدي الشيرت الخاص بي والذي كان واسعا جدا على جسدها ويصل لمنتصف فخذيها هذه كانت عادتها التي تعلمتها منذ طفولتها عندما تريد النوم يجب ان ابقى بجانبها وباحضاني حتى تغفو وان ترتدي احدى ملابسي التي تحمل رائحتي .... كان شعرها مشعث وغير مرتب وأثار النوم مازالت واضحة على وجهها وهي تقوم بمسح عينها باحدى يديها ... نادتني بصوت هش ناعس "دادي "
نظرت إليها وابتسمت ما إن رأيتها ... فهي لم تستولي على افكاري فقط ... بل جذبت انظاري وخطفت قلبي

توجهت إليها وانا ارتدي قميص ابيض وتركت جميع ازراره مفتوحة ليظهر صدري العاري ووضعت يدي بجيبي بنطالي ... وصلت بجانبها لتستدير باتجاهي وتسارع بمعانقتي تضع رأسها على صدري "صباح الخير دادي "
لاعانقها مبادلا الحب "صباح الخير صغيرتي "
نظرت لي ووقفت على اطراف اصابع قدميها لتقبل شفاهي قبلة سطحية فبادلتها وانا اضع يدي على خصرها اجذبها لي بقوة
اعلم ... اعلم ماستقولون ... ستقولون كيف لدادي ان يقبل ابنته ذات الاثنا عشر عام وهي لم تعد طفلة صغيرة مثل قبل ... ولكن هي حبيبتي ... وصغيرتي ... وملكي ... ولن تكون لاحد غيري ... ولذلك لن امنع نفسي عنها ولوكانت صغيرة ... فانا سأربيها على يدي كيف ما اريد وسأعلمها كل شيء انا فقط ... صحيح انني امسك نفسي عنها بقوة واحاول ان لا اقوم بتحويلها الان الى مصاصة دماء .... ولكن الوقت مازال مبكر .... الأن يكفي ان تتعلم ما اريده ... ان ترى بعيني ... وتعطي نفسها بالكامل لي ... قلبها ... عقلها ... واخيرا جسدها

ابتعدت صغيرتي عني لتقول "دادي سأذهب لاقوم بتحضير نفسي للمدرسة بينما ترتدي ملابسك لتأخذني"
اومئت لها برأسي لاراها دخلت وانا انظر لقدميها العاريتين ذات اللون الابيض لابلع مابفمي واستدير بسرعة وانا امسك بسور الشرفة محاولا تشتيت افكاري وامساك نفسي "اهدأ أدم انها طفلتك ... اهدأ ... اهدااااأ اللعنة علي مابي ألا استطيع التحمل بعض السنوات لتكون ملكي ؟؟"
توجهت للداخل لارمي قميصي على ارض الحمام وأقف تحت الماء البارد لا أسمع سوى صوت انفاسي المتلاحقة المعبرة عن النار بداخلي
خرجت بعد مدة وانا فقط اضع منشفة على النصف السفلي من جسدي واخرى على عنقي اجفف بها شعري رأيتها تجلس على الكنبة وقد ارتدت ملابس المدرسة وحضرت نفسها لاسارع بتحضير نفسي كذلك واخذتها متوجها لمدرستها
عندما توقفنا امام المدرسة اقتربت غزل مني وقبلت خدي لتتحدث بارتباك "دادي أريد مال مصروفا لي "
نظرت لها وقطبت حاجباي فانا اعطيها مال عن الاسبوع كله وما اعطيها لا يعد مبلغا قليلا لاتحدث باستغراب "صغيرتي لقد اعطيتك مصروفك منذ بداية الاسبوع والمبلغ كبير فكيف انتهى بهذه السرعة؟؟"

شعرت بارتباكها وهي تضم يديها تعبث بهما وتخفص رأسها تتكلم بخفوت "لقد انتهى دادي فأنا اشتري الكثير"
زادت حيرتي "صغيرتي انا اعطيكي كل اسبوع مبلغ يعتبر كراتب شهري لعائلة وتقولين انه انتهى خلال بضعة ايام !!؟؟"
لم تجب بقيت صامتة لذا أردت ان افهم مايحدث معها وتعليمها عدم التبذير "ليس هناك مصروف لك لبداية الاسبوع القادم هيا لمدرستك "
لم أنهي حديثي حتى سارعت بإمساك يدي وهي تترجا ان لا افعل ذلك واعطيها المال الذي تحتاجه ... زادت حيرتي واستغرابي وشكي أن هناك شيء يحدث وانا لا اعلم ماهو لذا أصريت على رأي اكثر وجعلتها تذهب لمدرستها دون مصروف

مضت ساعات الدوام المدرسي وانا اخذ جولة حول المدينة بالسيارة الى أن حل موعد الانصراف توجهت للمدرسة لأرى الطلاب يخرجون عائدين لمنازلهم ... انتظرت عدة دقائق ولكن صغيرتي لم تظهر ... زاد قلقي عن الصباح يبدو أن هناك شيء يجري بدون علمي وهذا سيضعك بدائرة العقاب صغيرتي ... لست انا من يُخفى عنه شيء
مضى اكثر من ربع ساعة ولم تظهر ... رننت على هاتفها اكثر من مرة ولكنه يعطيني مغلق بدأ الغضب يعتريني وكنت بالكاد امسك نفسي عن الهبوط والبحث عنها

بقيت عدة دقائق احاول الاتصال بها ولكن النتيجة ذاتها إلى أن صدح صوت رنين هاتفي برقم غريب سارعت بالاجابة ليأتيني صوتها من الجهة الاخرى "دادي انها انا غزل ... اسفة هاتفي انتهى شحنه لم أستطع ان اكلمك لاخبرك انني خرجت باكرا من المدرسة وتوجهت مع صديقتي رنيم الى مكان نجلس به قليلا هل يمكنني البقاء اكثر معها ؟؟"
كان الغضب قد أخذ مداه لاتكلم من بين اسناني بحدة "الأن ... وبهذه اللحظة ستخبريني بمكانك لآتي واخذك منذ متى تخرجين الى مكان دون علمي ؟؟"
لتجيب برجاء وصوت هش يبدو انها تبكي "ارجوك دادي فقط قليلا "
لاطلق نفس قوي لم أعد استطيع التماسك اكثر "قلت أين انتي ؟؟"
انهيت حديثي مؤكدا على كل كلمة تخرج من فمي لتخبرني بمكانها فتوجهت سريعا لها

بعد مدة قصيرة وصلت لاهبط من السيارة متوجها للحديقة العامة رأيتها تجلس من بعيد تضع رأسها بين يديها وبجانبها صديقتها تمسد على كتفها لاحدث نفسي "هناك شيء حدث ظني لايخيب "
وصلت امامهما لتقف مسرعة تنظر لي بعينين حمراوتين وجسد مرتعش فدققت النظر لوجهها لأرى جرحا بجانب فمها وعلامة زرقاء نتيجة ضرب احدهم لها على خدها
عقدت حاجباي باستفهمام واقتربت منها وقلبي يكاد يخرج من بين اضلعي خوفا على هذه الصغيرة فمن تجرأ وفعل ذلك بها لادفنه تحت الارض السابعة
وضعت يدي على جرحها وانا انقل نظراتي بينها وبين صديقتها "ماذا حصل لك ماهذا ؟؟"
لم تجب بشيء وآثرت الصمت وهي تخفض رأسها وقد تجمعت الدموع بعينيها لتتحدث صديقتها (رنيم) محاولة الافلات من التحقيق "انا سأذهب الأن اراكي غدا بالمدرسة الى اللقاء سيدي "
رحلت لانظر لصغيرتي مرة اخرى ولم اتحدث بشيء فقط "اتبعيني"
توجهت عائدا للسيارة لتجلس هي بالمقعد بجانب السائق ... حاولت الثبات وان لا اخيفها او اصرخ بوجهها لذا ارتأيت الصمت افضل حل بينما نصل للمنزل

اخذت اقود بهدوء وكل فترة ألقي نظرة عليها وهي فقط تبكي بصمت تستدير برأسها تجاه النافذة لتخفي ذلك ... حسنا الى هنا وكفى فقد طفح الكيل لذا أوقفت السيارة الى جانب الطريق واستدرت لها بكامل جسدي لابقى صامت وانا أربع يداي امام صدري أنظر لعمق عينيها منتظرا حديثها ... بقيت دقيقتين على وضعها حتى بدأت تستدير اتجاهي بهدوء وارتباك وهي تقوم بضم يديها ومسحهما ببعضهما مع اخفاض رأسها وارتعاش جسدها الذي لم يخفى عني لذا حفزتها للحديث "انا اسمع "
لتلقي نظرة سريعة على وجهي وتعيد اخفاض رأسها ... طفلتي واحفظ تصرفاتها انها لاتخاف هكذا الا اذا كانت قد ارتكبت خطأ جسيم "من ضربك؟؟"
لتجيب بهمس "لا ... لا احد لقد ... لقد سقطت "
جيد طفلتي بدأت تكذب يبدو ان الموضوع كبير هذه المرة لاحدثها بحدة وبعض الصراخ "هل نسيتي قوانين دادي ... الكذب ممنوع وانتي حقا لاتجيدينه ... اريد الحقيقة كاملة دون نقصان "
عند نهاية حديثي كانت قد اجهشت بالبكاء بصوت قوي وشهقاتها تخرج دون ارادة منها متسارعة تجرح الحلق لتتحدث بصوت غير مفهوم إثر بكاءها لذا وضعت يدي على كتفها لاحدثها بهدوء بعد اخافتها محاولا تهدئتها "اهدأي واخبريني بصوت مفهوم "
هدأت قليلا ولكن دموعها أبت التوقف لتتحدث بانكسار وخجل مخفضة رأسها "ضربني شاب من المدرسة هو اكبر مني بكثير "
عقدت حاجباي باستفهام "من هو ولماذا؟؟"
لتجيب "يدعى أولاش وهو طالب ثانوي ... ضربني لانني ... لانني ....."
وصمتت لم تستطع الاكمال وانا بدأت الدماء بأوردتي تغلي "اكملي لانك ماذا ؟؟"
لتكمل "لأنني أدين له بمال ... عندما طلبت منك المال صباحا كنت اريد اعطائه له ولذلك ضربني وامهلني حتى الغد لأوفيه حقه "
علامات استفهام اكبر بدأت تتشكل فوق رأسي طفلتي وتدين بالمال ؟؟؟ وانا الذي اغرقها بالمال؟؟ وشراء ماتحب ؟؟ لماذا ؟؟
لتكمل "لقد كنت اشتري منه حبوب ولم ادفع له ثمن أخر دفعة اخذتها لذا ... لذا ... ضربني ... ارجوك دادي لاتضربني انا اسفة لن اكررها "
كانت تنظر بوجهي بنهاية حديثها وتترجا وهي تمسك يدي بكفها الصغيرة ولكن يبدو انني دللت صغيرتي اكثر من اللازم حتى وصلت معها ان تشتري حبوب ؟؟؟ مخدرات ؟؟؟ اللعنة علي أين كنت طوال فترة ادمانها ولم انتبه ؟؟؟ كيف لفتاة بعمر ١٢ سنة ان تأخذ مخدرات ومن مَن ؟؟ من طالب معها بالمدرسة

نظرت لها وقد احتدت ملامح وجهي "منذ متى تتعاطين ؟؟ "
لتجيب "منذ اسبوع او اكثر بقليل لا أذكر "
حسنا جيد فادمانها مازال ببدايته ويمكن معالجتها بوقت قصير ولكن واللعنة من المؤكد هناك اطفال اخرين وقعوا ضحايا لهذا اللعين الذي يتاجر بالمخدرات ضمن حرم المدرسة
نظرت امامي لعدة ثواني محاولا التماسك فلا اريد ان اسفك دمها ... على الرغم من محبتي الكبيرة تجاهها ومن كوني مستعد لاموت فداء لها ولكنها تجاوزت الحد جدا ويجب هذه المرة ان تعاقب كما يليق بمكانتها

أدرت محرك سيارتي دون النطق بحرف وقدت عائدا للمدينة مرة اخرى أما هي بقيت تنظر لي وتبكي بصمت حاولت الحديث معي اكثر من مرة والاعتذار ولكنها لم تلقى مني سوى التجاهل والصمت

وصلنا للمدينة فتوجهت لاحدى مراكز الشرطة لتنظر غزل للمركز برعب وهي تنظر لي تتحدث بخوف وبكاء "دادي لاتسلمني للشرطة ارجوك لن اكررها ارجوك "

غبية جدا كيف تفكر هكذا وانا اموت لو ابتعدت عنها لساعات وليس ايام ... كيف عقلها الصغير هذا يخيل له انه يمكنني تركها عند اناس لايهتمون لامرها مثلما افعل ولكن لتخف قليلا لن اخبرها بخطأ تفكيرها لتتعلم الدرس لذا نطقت بكلمة واحدة "اتبعيني"

تبعتني بصمت للداخل لنتوجه لرئيس المركز فدخلنا عليه وألقيت السلام مصافحا له لاتحدث برسمية وعملية "انا الطبيب أدم ... أريد ابلاغكم عن وجود شاب بمدرسة ابنتي يقوم بالمتاجرة بالحبوب المخدرة"

نظر لي الظابط بذهول ليبتسم بعدها متحدثا "شكرا لك طبيب أدم على معلوماتك ولكن ما اسمه وكيف علمت به لوسمحت اعطني التفاصيل "
ألقيت نظرة عليها كانت تجلس مقابلة لي امام مكتب الظابط تخفض رأسها تبكي بصمت لاجيبه بعدما عاودت النظر له "ابنتي ضحية الشاب ولكن لقد علمت بأدمانها منذ بدايته واسمه أولاش بمدرسة **** وهي اخبرتني بذلك بعدما كانت تدين له ببعض المال وانا لا أرغب ان يقع لهذا الصبي ضحايا كابنتي لذا أرجو منكم إلقاء القبض عليه"
بصراحة اعلم ما رأيكم الأن بي تقولون كيف لمصاص دماء ان يهتم لاطفال مدرسة ان يتعاطوا المخدرات ولكن انا مستعد ان اقتل واسفك دماء أي شاب او رجل او امرأة فهذا مصدر غذائي ... الا الاطفال والمخدرات حتى انني منعت ادوارد من الاقتراب منهما
قام الظابط بتسجيل جميع المعلومات بعدها شكرني جدا وطلب مني ان اقوم بأخذ غزل لاحدى مراكز معالجة الادمان لاجيبه "انا طبيب وسأعالج ابنتي "

توجهت للسيارة وهي تتبعني بصمت وملامح وجهها شاحبة عينيها محمرة من البكاء وشفتيها متورمة من شدة ما قامت بعضهما ... جلست بجانبي بالسيارة وهي تستند برأسها على النافذة فاخذت اقود عائدا للمنزل وهي تلقي كل حين نظرة علي لكنني تعمدت تجاهلها وعدم الحديث معها حتى وصلنا للمنزل

ما إن وصلنا ركنت السيارة وهبطنا مرتجلين داخلين للمنزل لتقف هي بوسط الصالة تنظر لي بتوتر وارتباك تقوم بفرك يديها ببعضهما وعينيها تنذر بالبكاء ولكن اللعنة على قلبي الذي يرغب بضمها لتسكين خوفها الأن ... رميت بأغراضي على الطاولة لانظر لها واحدثها "اخلعي ملابسك جميعها"
فقط هذه الكلمات جعلت الدماء تتجمد بعروقها وهي تنظر باعين جاحظة بوجهي علها تجد ابتسامة تدل على مزاحي ولكن ذلك لم يحدث

ستووووب

اصدقائي انا نزلت البارت لان وعدتكم حكون اسرع بالتنزيل بس بدي التفاعل اقوى ياريت الكل يصوت على جميع فصول القصة ويعلق كثير

رغم ان شرطي ماتحقق بس ماحبيت زعلكم لذا لا تزعلوني وشجعوني بتعليقاتكم الكثيرة وتصويتكم

رأيكم بغزل حلوة حبيتوها ؟؟
رأيكم بتصرفها كبنت بعمرها؟؟
شو تتوقعون حيتصرف ادم معها؟؟ وكيف حيعاقبها؟؟

بقوى بدعمكم وتشجيعكم
اسفة لوفيه اخطاء املائية

احبكم 💚💙

Czytaj Dalej

To Też Polubisz

1.5K 99 6
نبذ سوبارو من عائلته على شئ لم يفعله حتى يقرر الهرب من المنزل ثم يقع في يد عصابة لتجارة الاعضاء ويموت وينتقل إلى عالم اوزوماكي ناروتو وايضا يتم نبذ ن...
27.3K 57 3
قصة جنسية بين أحمد و مريم انحراف +18 tags: انحراف جنس
406K 34.9K 40
الأرضُ أصبحتْ مقسمةً و بعضُ المناطقِ أضحتْ مهجورة حروبٌ ضارية لسنواتٍ عدة من دونِ إي راحة فبعدَ أن أحرقَ صانعوا الستيفانوس قلبَ ڤاسيلا مصاصي الدما...
1.5M 118K 50
اقرئي التعويذة و لا تلتفتي لأيِّ صوتٍ كان، أو حركة! فالكائنات الغير مرئية بالجِوار ___ # حائزة على المركز 1 في فئة مصاصي الدماء -- لا تخُن أمانتك مع...