دادي المتوحش

By user5290

614K 7K 2.5K

اللغة عربية فصحة يرجى الدعم بالتصويت والفولو للإسراع بعملية التنزيل More

تعريف الشخصيات
part 1
part 2
part 3
part 4
part 5
part 6
part 7
pieces of part 8
part 9
part 10
part 11
part 12/1
part 12/2
part 13
part 14
part 15/1
part 15/2
part 16/1
part 16/2
تنبيه
part 17
part 18
part 19
part 20

part 8

20.5K 241 73
By user5290

جلست على الشاطىء وحاولت جذب غزل لتتحدث ماجرى بينها وبين إدوارد لتخبرني بما صدمني "دادي اذا اخبرتك سيعاقبني ارجوك لا أريد "

اللعنة عليك إدوارد ماذا فعلت لطفلتي ؟؟ لولا أنك ولدي ماكنت ابقيتك على قيد الحياة

ما إن بادرت صغيرتي بالحديث حتى صدح صوت هاتفي معلنا وصول مكالمة لي ... تجاهلته بداية ولكنه عاود الرنين لاضطر لرؤية هوية المتصل فأكتشف انها سارة .... يبدو أن الأمر مهم ولذلك أصرت بالرنين ... فتحت المكالمة ووضعت الهاتف على أذني وانا انظر بعيني غزل الباكيتين دون النطق بكلمة لاسمع صوتها المضطرب من الجهة الاخرى "أدم لقد عرفت مكان المجموعة ولكن إنهم يخططون لتغيير مكانهم يجب عليكم الإسراع بالقضاء عليهم فلن نستطيع تحديد مكانهم إذا تأخرنا "

لاجيبها بهدوء "حسنا سارة سأتصرف انا الأن وسأعاود الاتصال بك اذا احتجتك "

حملت غزل وتوجهت مسرعا للداخل لاضعها على المقعد وأقف أمام كاثرين وإدوارد اللذان ينظران لي باستغراب "كلمتني سارة الأن واخبرتني انها علمت مكان المجموعة يجب ان تسافري كاثرين بأقصى سرعة وانا سأكلم جاك وبول وألكساندر لتتوجهوا الى هناك وسأطلب من سارة مساعدتكم بالتعاويذ وهكذا ستكون هذه المهمة انتهت ... أما انت إدوارد فستبقى هنا لن أغامر بإرسالك هناك لمثل هذه المعركة"

انتفض إدوارد غاضبا ليتكلم بصوت عالي يحرك يديه بالهواء "لا أدم ... لن ابقى هنا معك ومع ابنتك ... لست صغيرا حتى تمنعني من المشاركة او السفر ... أنت بكل معركة تبعدني حرصا على سلامتي ولكنني قادر على المحاربة"

وقفت بصمت اضع كفي يدي بجيبي بنطالي انظر بعمق عينيه ... لم انسى بعد ما فعله مع غزل ولكنه يبقى ولدي لن اجازف بسلامته "لقد اخبرتك قراري والأن كاثرين ابدأي بتوضيب امتعتك للسفر "

استقامت كاثرين ووضعت كفها على كتف إدوارد "مايقوله أدم صحيح لايجب عليك المشاركة المجموعة قوية من الممكن ان تؤذى "

نفض يدها بغضب واقترب مني يرفع سبابته بوجهي كتهديد "انا لست تابع من اتباعك لتأمرني بما تريد"

بقيت صامت لثواني لاجيبه بهدوء يستفزه "ولانك لست تابعي بل ولدي لذلك اتخذت القرار عنك "

شعرت بجسد صغير يحيط قدمي بذراعيه ... نظرت للاسفل وجدت غزل تنظر برعب وخوف لإدوارد وبعدها تخفي وجهها ببنطالي ... هذه النظرة بعينيها ذبحت قلبي لنصفين .... سارعت بالانحناء وحملتها لاكلمها بحنان "لاتخافي صغيرتي انا هنا لم يحدث شيء "

ما إن انهيت حديثي تكلم إدوارد بسخرية وهو يستدير معطيا ظهره لي "هذا ماكان ينقصنا ... نحن نتكلم بالحرب وانت تهتم بطفلة "

عند هذه الجملة لم استطع التماسك اكثر عانقت غزل بقوة كبيرة ودفنت وجهها بصدري كي لاترى ملامح وجهي التي تغيرت الى وحش سينقض على فريسته وصرخت باعلى صوتي "إدواااارد .... يكفي ... الى هنا وكفى ... لن اسمح لك بالتجاوز اكثر .... انا والدك والذي اقوله سينفذ ... وإياك وغزل انها خط احمر .... اياااك " انهيت حديثي مشددا على اخر كلمة

نظر لي لثواني بصمت ليتوجه للخارج الى الشاطئ ويجلس هناك بمفرده .... اما كاثرين فبقيت صامتة تراقبني فقط وكان هذا افضل ماتقوم به فلو تكلمت حرف واحد كنت سأعاقبها بشدة ... لتصدر صوت بعدها وتتحدث بهمس "انا سأذهب لتحضير نفسي للسفر سيدي "
انهت حديثها بسيدي فهي تعلم ان من يتحدث ليس أدم الذي يحاول ان يكون بشريا ... بل أدم الوحش مصاص الدماء .... ادم الذي يرتعب الجميع من غضبه ... الذي لا يهمه شيء سوى سيطرته وساديته الأن
اومئت لها برأسي لتتوجه لتقوم بما أمرت .... وانا بقيت مستقيما محتضنا غزل الى صدري ولم اشعر بنفسي انني كنت اشد من احتضانها الى أن شعرت بدموعها على عنقي ... توجهت لاجلس على الكنبة وهي بحجري تحيط بقدميها خصري ... ابعدتها عني ونظرت لوجهها رأيت الدموع تأخذ مجراها على خديها المتوردين لتنتهي على شفاهها الكرزية التي ترتجف رعبا ... لعنت نفسي بداخلي لاقترب بهدوء وأقبل خديها ممتصا دموعها وابتسم بوجهها
"صغيرتي أسف لقد اضطررت أن أقطع حديثك بما أردت اخباري به ... ولكن الأن انا سأستمع لك جيدا ... لاتخاف واخبريني ماجرى ... ماذا فعل لك إدوارد ؟؟"

لتجيبني بهمس " دادي بعدما توجهنا للحديقة ... جلست على إحدى الاراجيح واخذ إدوارد يقوم بهزها ولكنه بدأ بتقويتها جدا .... اخذت اصرخ وابكي اطلب منه ايقافها ولكنه لم يكترث وكان يقول لي اصرخي واطلبي النجدة من والدك الذي سرقتيه مني ... لم افهم ماذا يقصد *شهقة وبكاء مرير * انا لا اسرق دادي "

اخذت اربت بيدي على شعرها وامسح دموعها "اششش حبيبتي اهدأي واكملي ماذا فعل ايضا ؟؟"

لتكمل باكية "بعدما اوقفها اخبرني انه سيعاقبني ويقوم بضربي اذا اقتربت منك كثيرا وجعتلك تحبني اكثر منه ووبخني وطلب ان أبقي ما حدث سرا وإلا إنه سيعاقبني بشدة .... ارجوك دادي لاتخبره انني تحدثت لا اريد ان يعاقبني انا اخاف منه "

انهت حديثها بنوبة بكاء قوية لتعانقني وتدفن نفسها بصدري .... لم اعلم ماذا اجيبها لكنني حاولت طمأنتها "اهدأي حبيبتي لن يفعل لك شيء انه كان يمازحك ولا اسمح لاحد بضربك او معاقبتك "

بقيت تبكي مدة من الزمن حتى شعرت بانتظام انفاسها لاحملها واتوجه بها للغرفة .... وضعتها على السرير ودثرتها بالغطاء لاتوجه للاسفل مرة اخرى حيث كانت كاثرين تنتظر ... نظرت لها مدة من الزمن بصمت ثم تحدثت بهدوء "اذهبي لإدوارد اطلبي منه ايصالك للمطار وانا سأكلم الشبان لملاقاتك واخبارهم مايجب فعله"

اومئت لي بصمت وفعلت ما اخبرتها به .... بعد ذهابهما جلست وحيدا احتسي قارورة من البيرا مفكرا 'إذاً إدوارد فقط يغار من وجود غزل بقربي ... كأي ولد مدلل لدى عائلته متى ماشعر الطفل بالفقد او أن اهتمام والديه توجه لاخر فهو يتصرف بغيرة ولئم .... ولكنني اتكلم هنا عن إدوارد وليس طفل ... طفل بعمر يفوق ٢٠٠ ههههه مثير للسخرية .... والأن أدم عليك بالاهتمام بولديك الاثنين وليس واحد فقط .... سأجمع بينهما وأوطد العلاقة .... أما بشأن المجموعة انا متأكد ان التابعين سيستطيعون القضاء عليهم "

اخذت هاتفي وحادثت جاك وبول وألكساندر وسارة التي طلبت منها مساندتهم وكانت اكثر من مرحبة بذلك والأن يا ترى ماذا افعل بينما يعود إدوارد

هل تظنون انني بقيت محتارا لوقت طويل ... من المؤكد لا ... صعدت الى غرفة طفلتي وخلعت ملابسي مستبدلهم ببنطال قطني اسود اللون فقط ... استلقيت بجانبها وحملتها وضعتها فوقي ليصبح جسدي سريرا لها .... بقيت امسد شعرها واقبل مفترق شعرها وجبهتها وكف يدها الذي لم ادعه يهرب من بين كفي

سمعت صوت سيارتي فعلمت أن إدوارد قد عاد
وضعت طفلتي مكانها على السرير واستقمت متوجها للاسفل منتظرا دخوله للمنزل ....ولكن ذلك لم يحدث

مرت اكثر من نصف ساعة وانا انتظره حتى سئمت وتوجهت لاخذ قارورتي بيرا متوجها بعدها للشاطئ لاراه جالس على احدى المقاعد ... حسنا لدي فضول لمعرفة بماذا يفكر ولكن لا أحبذ السير خلف هذه الطريقة فسيكون افضل لو انه اخبرني من تلقاء نفسه مايريد
جلست على المقعد المقابل له ومددت يدي بقارورة بيرة فتناولها مني وبدأ بشربها دون النظر لي ... بقيت انظر له بصمت مدة من الزمن إلى أن كسرته بحديثي "حسنا غضبك اللعين لن يتكرر وقراراتي ستمشي هنا في المنزل ... لك الحق بفعل كل مايحلو لك إلا الاقتراب من غزل وارهابها " عند هذه الجملة نظر لي بسرعة وكأن الغضب بدأ يندلع بداخله ولكنه لازم الصمت لأكمل "انا ابقيتك هنا لانني اشتقت لك واخاف عليك لا اريد ان يصيبك مكروه أعلم انك كبير بمافيه الكفاية ولكنها مشاعر الأبوة فأنت ولدي الوحيد أخاف عليك من نسمة الهواء فكيف من حرب دموية " اقتربت للامام قليلا ووضعت يدي على كتفه لاكمل بينما هو فقط تبدلت نظراته للهدوء والسكينة " انت ابني وغزل ابنتي ايضا ... اريد ان اطلب منك ان تعاملها بحنان ولطف فهي صغيرة لاتعلم شيء عن الغيرة او الحقد ... ان علمتك القسوة تجاه الاعداء والطيبة تجاه العائلة وهي الأن فرد منها .... اسمي يتبع اسمها فأرجوك بني كن أخاً لها "
انهيت حديثي وانا انظر بعمق عينيه حتى ارتبك هو واعاد نظره للبحر ليتحدث بصوت هش "كنت اعلم انها ستخبرك ما حدث ... لم استطع ان آتي واقول لك هاااي ابي انت اهملتني لسنوات والأن تعطي اهتمامك لغيري ... ليس ذنبي انني شعرت بالغيرة والحقد تجاهها هي سرقتك مني ... حصلت عليك لسنوات وانا بعيد لن اعاملها كأختي فأنا امي توفت عندما ولدتني وليس لدي أخوة "
انهى حديثه بحدة ليستقيم ويتوجه للسيارة ليقودها راحلاً عن المنزل
تنهدت بينما انظر للبحر امامي واخذت اشرب البيرة بهدوء حتى شهدت شروق الشمس ... لم اشعر بالوقت يمضي ... كانت افكاري مبعثرة .... استقمت وتوجهت لإيقاظ طفلتي وتحضيرها للذهاب للروضة ... وكلمت إدوارد طلبت منه المجيء للمنزل ... لم يمضي الكثير حتى وصل ورائحة الكحول تفوح منه ... ما إن رأته غزل التي كانت تتناول فطورها حتى تركت الطعام وأتت تجلس بحجري .... يبدو ان المهمة ستكون صعبة للوفاق بينهما
نظر لنا إدوارد ثم اطلق تشه ساخرة ودخل ليستحم لاعاود النظر لصغيرتي "حبيبتي اكملي طعامك وهيا لأخذك للروضة ولا اريدك ان تخافي من إدوارد فكما اتفقنا هو كان يمازحك " وقبلت جبينها لتكمل طعامها ونتوجه للروضة
ما إن اوصلتها حتى سمعت رنين هاتفي لانظر للشاشة فأجدها سارة سارعت بالاجابة "اهلا سارة "

لتجيب من الجهة الاخرى "اهلا أدم ...وصلت كاثرين وانا التقيت بالشبان وسنقوم اليوم مساءا بالمهمة سأحاول ان اساعدهم بالتعاويذ ولكن هناك مشكلة واحدة فعددهم قد زاد الى ١٣ ونحن فقط ٥ وهذا العدد منهم يحتاج جيش ليقضي عليه أرجو ان استطيع تقديم المساعدة الكافية "
لاجيبها دعما لهم "أتباعي اقوياء جدا لاتكترثي للعدد ولكن اتمنى ان تجدي ساحرة اخرى يمكنها مساعدتك فأنا لا اريد ان يصيبك مكروه"
لترد علي "سأحاول إقناع صديقة لي ولكن اذا لم تقبل سأعتمد على قوة اتباعك وتعاويذي فقط"
لاجيبها بهدوء "حسنا سارة ... شكرا لك"

انهيت المكالمة وصعدت سيارتي متوجها الى المنزل لأرى ماذا حل بذلك الطفل الكبير ... ما إن بدأت القيادة حتى صدح صوت هاتفي مرة اخرى ... نظرت له لارى بأنها إيزل ... الفتاة التي تلقت التعذيب مني ... جعدت حاجباي باستغراب كنت اظن انها لن تعاود مكالمتي خاصة بعدما شهدته مني ... فتحت المكالمة لاجيبها "نعم ... من معي ؟؟"
كنت اعلم من هي ولكن لنلعب معها قليلا فهي قررت دخول عريني ولن اسمح لها هذه المرة من الخروج
لتجيبني بصوت ناعم "انا إيزل اسفة سيدي ... لقد تأخرت لاتصل بك فقد كنت افكر وانا مستعدة لقبول شروطك "
لاجيبها بعدما ارتسمت ابتسامة ساخرة على شفاهي "من إيزل انا اعلم احدا بهذا الاسم ؟؟"
لتجيب بصوت ضعيف شارف على البكاء " ألست أنت السيد أدم ؟"
اجبت بنعم لتكمل حديثها "أنا إيزل التي اخبرتها انك تحب فتاة اخرى"
حسنا تحاول كسب الدفة لصفها ولكن ليس هناك فوز على الثعلب عزيزتي لاجيبها "اجل اجل تذكرتك انتي التي ضربتها بسوطي لتعليمها الاحترام ؟؟"
لتجيب بعد ثواني وكأنها تفاجئت من جرأتي "اجل انا هي "
لابتسم على اهانتها واكمل "حسنا يمكنني رؤيتك الأن فأنا متفرغ سأراكي في كافيه الذي على الشاطئ لاتتأخري " واغلقت الهاتف دون سماع ردها
ابتسمت بشر هذه دمية لي ولإدوارد ستكون
توجهت للشاطئ وجلست احتسي القهوة حتى رأيتها من بعيد أتية كانت تبدو جميلة فابتسمت لي وجلست ... تعمدت عدم النظر لها وبقيت انظر للبحر عدة دقائق حتى بادرت هي بالحديث بارتباك " ااا سيدي أدم اسفة لتأخري أرجو ان تسامحني "
ونظرت للاسفل بعدما انهت حديثها لانظر لها انا متحدثا بحدة "من الغد ستأتين لمنزلي كل يوم صباحا منذ الساعة ٨ وتبقين حتى نهاية دوام الروضة فلا اريد لطفلتي رؤيتك ... علاقتي معك ستكون مفتوحة ومسموح بها كل شيء ... ستنامين كل يوم الساعة ١٠ وتستيقظين مبكرا ... تتناولين ٣ وجبات ... تهتمين بجمالك ... أي خطأ منك سيكون عقابه كبير جدا ... ممنوع الكذب او ان تخفي شيء عني ... ولا أظن انك ستستطيعين ذلك ولكن التحذير واجب .... والأن ستذهبين للمنزل دون الالتفات والتوجه لأي مكان اخر ولاتخرجين حتى صباح الغد سأكون بانتظارك بالمنزل "

اومئت برأسها واجابت "مفهوم سيدي ... الى اللقاء " وذهبت
استقمت وتوجهت للروضة لاخذ غزل ونعود للمنزل ... حالما دخلنا رأيت إدوارد ملقى أرضا فاقدا للوعي وعصا خشبية مدفونة بصدره والدماء تحيط به ... ركضت له مسرعا ....


ستوووووب

اصدقائي بالرغم انه الشرط ماتحقق بس ماحبيت اجعلكم منتظرين اكثر وهاد البارت أظن طويل كفاية ومشوق وتمهيدي للفصول القادمة

رأيكم بالاحداث الأن ؟؟؟ حبيتوا إرجاع ايزل للقصة ؟؟

رأيكم بعلاقة إدوارد وأدم ؟؟
توقعاتكم حتتحسن علاقة غزل وإدوارد ؟؟
اتمنى تعلقوا كثير وتصوتوا وتخبروني ارائكم

وبعتذر حاضطر وقف التنزيل الفترة القادمة لان حاستبدل جهازي بجهاز اخر بس انشاء الله ما بطول عليكم ... فترة قصيرة فقط وبرجعلكم

اسفة لوفيه اخطاء املائية

احبكم 💚💙💚💙

Continue Reading

You'll Also Like

114K 7.3K 38
لم ارائ بحياتي مثلها انها فريده بكل تفاصيلها من هي ؟! هذا سوْال حتى هي لا تعرفه .. بكهيون - يونا
150K 5.7K 22
البطل: جنغكوك(225 سنة و مصاص دماء قوي) البطلة: أيكا (17 سنة فتاة بشرية) صديقة ايكا المفضلة:شاين(17 سنة بشرية) صديق جنغكوك المفضل:تايهيونغ(227 سنة و م...
750K 37K 38
- قال بصوتِه الأجش بعد أن إرتشف من كأس الدماء : لقد سئمتُ العمل هنا ، أود القيام بزيارةٍ إلى عالم البشر .. خاصةً الاسكا ! - قالت و دموعها تتساقط من ف...
553K 17.3K 23
الرواية تتحدث عن الشيطان او لنقول زعيم مصاصي الدماء يقع بحب فتى منذ ان كان صغير ويصبح مهووس بكل انش به.. ********* ماذا سيحدث عندما يتعرض الفتى للخ...