30..معًا

8.6K 49 0
                                    

( البارت 🔞🔞🔞🔞) بمجرد سماع ياغيز لكلمة احبك من هزان..جذبها نحوه بقوة و اهوى على فمها بفمه يقبل شفتيها بشغف..القت هزان يديها على كتفي ياغيز و استسلمت لسيل قبلاته العنيفة و اللذيذة..كان يمتص شفاهها بشيء من العنف و يرتشف من رحيقهما بمتعة كبيرة..اخذت هي تبادله قبلاته العنيفة بأخرى أعنف منها فصارت القبلات اعمق و اعمق و شعرت هزان بلسان ياغيز يجوب ارجاء فمها و يبحث عن لسانها ليلتقي به و يرقصان معا..راح ياغيز يقبلها و يتحرك بها في ارجاء الغرفة..مرة يلصقها الى الحائط و يواصل تقبيلها..و مرة أخرى ترتطم ساقه بكرسي او بطاولة فيتجاوزه او يركله دون أن يفصل شفاهه عن شفاهها..تمتم بين تمازج الشفاه" هزان..أنا أريدك" فأجابته و هي تحت تأثير اشتعال النيران في جسدها و ذهاب عقلها " و أنا ايضا اريدك..خذني اليك ياغيز" ..أبعد ياغيز شفاهه عن شفاه هزان لينزل بها الى ذقنها ثم الى عنقها حيث اخذ يمتص جلدها تاركا عليه علامات تملكه..انفتح رباط شعرها الطويل و انساب على كتفيها و اخذت هي تعض شفتيها لكي تمنع تأوهاتها من الانطلاق جراء امتصاصه لجلدها..حرك ياغيز يده على ظهرها و فتح سحاب فستانها الأسود القصير ثم ازاحه عن جسدها لتبقى في ملابسها الداخلية فقط..احمرت وجنتاها خجلا و اخفت وجهها في صدر ياغيز العاري..حملها بين ذراعيه و وضعها على السرير ثم اعتلاها و عاد الى تقبيل شفتيها فيما اخذت يداه تستكشفان تفاصيل جسمها الانثوي المثير..تتحسس كتفيها ثم نهديها الممتلئين و تنزعان حمالة صدرها عنهما ثم تعودان الى اعتصارهما بين الأصابع..راحت شفاه ياغيز تقبل عنقها و تمتص جلدها فيما اغمضت هي عينيها و عضت شفتيها..همس هو بصوت متهدج" اطلقي تأوهاتك هزان..اسمعيني اياها" ..اخذت هزان تتأوه بصوت مسموع تحت تأثير حركات يدي ياغيز و شفتيه على جسدها..شفاهه الآن تلتقم حلمتي نهديها الواحدة تلو الأخرى فيما تحركت يده على ثوبها الداخلي المبلل..اندست اصابعه تحت ثوبها و لامست انوثتها الرطبة فشهقت هزان بصوت مسموع و اخذت تغرز اصابعها في ملاءة السرير..نزع ياغيز عنها آخر قطعة قماش تستر عريها و راحت اصابعه تعبث بأنوثتها دون رحمة الى أن انزلت شهوتها للمرة الأولى..خلع ياغيز تبانه ليطلق سراح رجولته المنتصبة فأغمضت هزان عينيها هربا من ذلك المشهد الجديد عليها..لامس هو خدها بأصابعه و همس" هزان..انظري الي" فتحت هزان عيونها فالتقت بعيون ياغيز التي تلونت بلون الرغبة الملتهبة..

عاد ياغيز يقبل شفتي هزان و يسحب شفتها السفلى بين اسنانه فيما كانت يده تعصر فخذها و تتلمسه..أبعد فخذيها و استقر بينهما و اخذ يحرك رجولته ببطء على انوثتها..تأوهت هزان بصوت خافت و هي تتوقع ما سيحدث في اللحظة التالية..ستعيش علاقة جسدية كاملة للمرة الأولى..علاقة ستفقدها عذريتها التي لا يعلم ياغيز شيئا عنها..و كيف له أن يعلم و هو يراها إمرأة متزوجة منذ سنة..تململت هزان تحت جسد ياغيز الجاثم فوقها اما هو فواصل مداعباته السطحية كأنه يأخذ وقته قبل أن يقتحمها..همست هي بصوت مبحوح" أرجوك ياغيز..أريدك داخلي" دفن هو وجهه في عنقها ساحبا جلدها بين شفتيه فيما اقتحمت رجولته المتصلبة انوثتها بحركة عنيفة اجبرتها على اطلاق صرخة جاهدت الا تكون عالية..تحرك ياغيز داخلها ذهابا و ايابا فشعرت هزان بشيء تمزق داخلها و بالدماء تغمر انوثتها..كان هو منشغلا بمضاجعتها فلم ينتبه الى ما حدث منذ قليل لانه كان احتمالا ملغيا من ذهنه بأن تكون هذه المرأة التي يعاشرها الآن إمرأة عذراء..راح يرتمي داخلها ارتماءات عنيفة و متتالية فتأوهت هزان بصوت عالي و تمتمت" هذا مؤلم جدا ياغيز" فرد بصوت مبحوح" سيمر..لا تقلقي..قليلا بعد..لا اكاد أشبع منك" ثم واصلت رجولته رسم طريقها داخل انوثتها لتصل الى اعمق نقطة و هنا شعرت هزان بأن الأمر صار ممتعا فزادت تاوهاتها و اخذت تعض على شفتيها بقوة حتى كادت تدميهما..أخذ ياغيز ينهل من انوثتها دون اكتفاء و كأنه يعاشر إمرأة للمرة الأولى ..بلغت هي ذروتها اكثر من مرة و انزلت شهوتها اكثر من مرة ثم لفت ساقيها حول جسده لتسمح له بأن يكون داخلها الى اعمق نقطة يصل اليها..و ما هي الا لحظات حتى ارتعش داخلها و هو يفرغ حممه الدافئة معلنا بلوغ ذروته فسحب نفسه من داخلها ليفاجئ ببقع الدماء التي ارتسمت على ملاءة السرير..

حُبّ مُلَوّثحيث تعيش القصص. اكتشف الآن