اولا شكرااا جدا ليكم ولاهتمامكم وسؤالكم الحمد لله فيروز لسه ف الحضانه طلع في كام مشكله كده بس بسيطه الحمد لله دعواتكم تخرجلنا بالسلامة ويطمن قلبنا بأننا نشوفها بكل خير
ثانيا بكره بإذن الله هنزلكم الفصل الجديد ودلوقتي اسيبكم مع اقتباس صغنن من فصل بكره
اقتباس
- أدهم ..أدهم
- فتح أدهم عينيه متظاهرا بالفزع : مريم ! في أيه مالك؟
- مريم ويبدو على وجهها الفزع الشديد وجسدها ينتفض وصوتها يرتعش : حلمت ..حلمت حلم وحش وخايفة أوووي
- أدهم بحنية: طب استني هلبس هدومي وهاجي معاكي الأوضة عشان أقرالك
- مريم باعتراض : لأ مش عايزة أنام في الأوضة بتاعتي النهارده خايفة منها
- أدهم بخوف أكبر من الجملة التالية : أمال عايزة تنامي فين ؟
- مريم بطفولية وبراءة ورقة متناهية : أنام جنبك هنا
- أدهم باستفسار كأنه يريد أن يسمع كلام آخر : جنبي هنا فين ؟
- مريم وقد أكدت ظنونه: جنبك هنا على السرير ف حضنك يا أدهم" جنبك هنا على السرير ف حضنك يا أدهم " جملة أطاحت بصموده وأفزعته أكثر من الكابوس الذي أفزعها جملة حطمت حصون قلبه وجعلته يكاد يقفز من بين ضلوعه كيف يحتمل ذلك ؟ حبيبته وزوجته بملابسها تلك على سريره بين أحضانه ؟كيف سيصمد عقله أمام كل هذا ؟ أين عقله من الاساس منذ أن دخلت مريم من باب غرفته حتى اختفى عقله وأصبح لا وجود له تنهد تنهيدة طويلة وأفسح لها مكانا بجواره وهو يبتهل إلى الله أن يلهمه الصبر ويعطيه القوة ليتحمل كل هذا
أنت تقرأ
جواز اضطراري
Romanceروايه رومانسيه ذات طابع اجتماعي تمر بنا مواقف تجعلنا نفقد الأمل ونشعر أن الشمس لن تسطع من جديد لا نعي أن اشد اللحظات حلكه هي التي تسبق بزوغ الفجر واننا لو اطلعنا علي الغيب لاخترنا الواقع... بعد وفاه والديها وجدته ظنت انه العوض عن الراحلين لكنه سل...