بارت21

976 89 27
                                    

اول ما حركت السيارة انفتحت الباب مال بيت خالها وطلعت مرته وهيه تصيح عليهن وتسب وتشتم وتكلهن روحه بلا ردة ومن هالحجي اشتعل جواد بغضب راد ينزل الها بس لزمه زيد من ايده وكله ختولي جلبه وتنبح حرك زيد من يمها بسرعه خلت الطين والمي الي جوه السياره كله يطفر على اقبال ويسينها من وجهها وثوبها لحد رجليها وهيه تصرخ وراهم وتدعي عليهم لاحظ زيد ابتسامة جمانة بعد ماشافت مرت خالها وهيه تصرخ بسبب الي صار بيها . . بعد مايقارب النص ساعه وبسبب الازدحامات وكف زيد السيارة بمنطقة زيونة كدام بيت جبير ومبين بنائه حديث نزل جواد وتقدم ع الباب فتحها وهو يسند اسيل الي كالت لجمانة تنزل . . طبو للبيت وجمانة بعدها مستغربة لحد ما سألت جواد .

جمانة: هذا بيتكم . . يعني انتو عدكم بيت هنا ابغداد وجنتو طول هاي السنين يمنه وما تسألون علينه ولا تجونه . . واني عبالي صدك تجون من العمارة لهنا .

جواد بضحكة: بعد بعد خلي ظنونج تاكلج اكل لحد ماتموتين قهر . . ولج لا تصيرين ثولة جا غير خالج جان يجذب علينه ويكول هنه مايردنكم ومايردن يشوفنكم من غير الملاعيب مالته السواهن وجذب على جدي وخلاه طريح الفراش اسبوع همزين ماراح من ادينه من وره القهر مال محسن ال ...

سكت بعد ما شاف مرت عمه اسيل تباوع عليهم واول ماشافته خجل منها ابتسمت وهزت راسها توافقة جنها تاكدله انو محسن فعلا مثل ماراد يكول ناقص غيرة وناموس . . طب زيد وهو شايل بايديه الجنط وكال لجمانة .

زيد: هاج اخذيهن لذيج الغرفة . . واشر على غرفة مقابيلهم وبصفها غرفة ثانية ع الجهة اليسره وعلى الجهة اليمنى درج يودي للطابق الثاني . مشت جمانة وهيه تشيل الجنط اثنينهن بنفس الوقت صارن ثكال عليها كامت تجر بروحها جر وجواد يضحك عليها ماحس الا ضربة خفيفه على راسه وشاف زيد يأشرله يساعدها وفعلا راح اخذ منها الجنط وفتح الغرفه خلاهن ع الجرباية وطلع وكفت جمانة تباوع للأثاث الفخم الي تشوفه بس بالمسلسلات التركية تنسيق اثاث الغرفة جان فد شي يوحي بذوق الي صممها شي راقي فعلا الاخشاب باللون الابيض والبردات باللون الزيتوني المشابه لنقشة جدران الغرفة والي جانت مغلفة بورق جدران بديع المنظر بيه نقشة ناعمه جدا باللون الزيتوني والجرباية كذلك فرشتها جانت باللون الزيتوني وبيها وردة لونها ذهبي محفورة على طرف الفرشة وعلى زوايا المخدات . . التهت جمانة تباوع وهيه مسحورة بمنظر الغرفة الجميل لحد ماسمعت صوت امها وهيه تصيحها ،طلعت بسرعه راحت لأمها لكتها كاعده بالصالة وهيه امددة رجليها كالتلها تعاي فركيلي جتفي احسه خدر بعد ما اكدر احركه لزمته جمانة وكامت تفركلها جتفها بحذر لحد ما اشرتلها امها كافي . . راحت جابتلها مي وجانت ناوية تسالها عن ولد عمها وين راحو وقبل ما تنطق دخل زيد وهو لازم التليفون يخابر وصل يمهن خلا التليفون على صدره وهو يحاول يكتم ساعمة التليفون وكال .

عشق الضواريΌπου ζουν οι ιστορίες. Ανακάλυψε τώρα