بارت10

1K 92 13
                                    

رفعت ليليان نظرها لوره فيان وأبتسمت للي جان وراهه وكالت بنبرة زادت من قلق فيان اكثر .

ليليان: مدام اجتي اختج رح احجيلكم عن كُلشي وتكدرون تتأكدون من الموضوع اكثر بعد ماترجع امكم من السفر .

صفنت شوية وسرحت بفكرها ثوني ورجعت باوعتلهن وتنهدت بقهر وهي تزفر نفس ثقيل جان جاثي على صدرها كالت .

ليليان: اعتقد جان عمركم ست سنوات او سبعة لمن عافتكم امكم وتزوجت مؤيد ، بذاك الوقت چنت متزوجته وعندي منه ثنين اطفال الكبير "ايهم" والصغيرة "رزان" جانو اطفالي متعلقين ببعض أكثر مما تتصورون لان ايهم عمره 10سنوات يلا اجتي رزان للدنيا فهو صار يلعبها ويهتم بيها وهيه هم تعلقت بيه واذا بجت الا هوه يسكتها ويراضيها لحد ما كبرت رزان وصار عمرها 6سنوات ، اذكر بيومها جانت ذكرى زواجي اني ومؤيد وجنت مجهزتلة مفاجأة ككل ذكرى لزواجنه لأن هو ينساها كل مرة واني جنت اعذره اكول بسبب شغله والتزامته ، طب علينه مؤيد والأبتسامة على وجهه على غير العادة لأنه نادرا مايضحك ومن دخل جان يضحك بصوت عالي حتى الاطفال استغربو جنت بصدد اني اسأله عن سبب ضحكته لكن الي سكتني هو المرا الي دخلت وراه ما انكر من شفتها حسيت بشيء غريب وبألم بقلبي تملكني شعور بعدم الراحه لهذي المرا وصار عندي شك انها على علاقة بزوجي ،مؤيد لمن شاف الكيك والصالة مزينة بالبالونات والنشرات واني كاشخه والجهال كذلك وقره المكتوب بالنشرات عيد زواج سعيد رأسن خلا ايده على جبينه وصار يمسده بتعب ،بعدها اقترب تجاهنا
وكعد ع التخم وكال بشيء من الحزن والشفقة .

مؤيد: سرور أصعدي لغرفتج فوك اريد احجي ويه أم ايهم على انفراد .

لاحضت انه الي اسمها سرور تباوعلي بحقد وعصبية وماقبلت تصعد وبقت واكفة
بمكانها وهالشي نرفز مؤيد الي ميحب احد يعانده وعاط بيها .

مؤيد: سروور اني شحجيت !.

سرور باوعتلي بغضب اكبر من الي قبله وهيه رافعه حاجيها ودارت وجهها بتكبر وصعدت فوك هنا اني استغربت الأمر هيه شلون تعرف البيت وشلون رح تعرف ياغرفة يقصدها مؤيد بس من شفت ثقتها وهيه تصعد وتباوعلي بأبتسامة جانبية مستفزة عرفت انها تندل المكان وتعرف مقصدها كُلش زين ، باوعلي مؤيد بشفقة وهو يحاجي الأطفال .

مؤيد: حبيبي ايهم اخذ اختك وروحو يم لينا اريد احجي ويه امكم بموضوع .

باوعلي ايهم بنظرات تفحصية وهو يريد يعرف اذا اني رح اسمحله يمشي لو لا
لان الصراحه ايهم متعلق بيه بشكل ويعرفني من ملامحي اذا مقهورة لو ضايجه لو اكو شي مأذيني وبذاك الوقت جان بعمر المراهقة يعني جبير ويفتهم ، لمن اشرتله انو يعوفنا هو اخذ اخته وراح ،اشرلي مؤيد اكعد يمه بعد ما تأكد من ابتعاد الاطفال
رغم شكي ومعرفتي بكل الحجي الي راح يكوله الي . . ردت اتأكد لمن اسمعه من شكوكي اكثر حتى ما اتصرف تصرف اندم عليه واظلم مؤيد بسوء ظني وتسرعي ،
كعدت بقربه واني منتظرة اسمع الي راح يكوله واتمنى ما يطلع الي شاكه بيه لان ما اعرف شنو رح تكون ردة فعلي اذا اني من مجرد شك احس جسمي گام يرجف واطرافي بردت والصداع احتل راسي ،
المهم  هوه لزم ايدي وكال .

عشق الضواريWhere stories live. Discover now