عمياء القاسي

بارت153

♡ العشق الذي استنزف كياني ♡ ..

#رواية : 🔞عمياء القاسي🔞

#للكاتبة: Sanae El idrissi

#____للانتقام___وجه___اخر__

حلات عينيها وهي عرقاانة منزلة حواجبها صرطات ريقها بريبة وهي تحل فمها على جهدو ما ان حسات براسها عريانة قلبها ضرب بجهد وعيونها بداو يتغرغرو وخصوصا انها مكتشوف والو .. نزلات دمعه من عينيها فور ما حسات بشي حد حداها كيتحرك ونفس الريحة اللي كتكره قرييبة لها وسرعان مابدات تدكر لوقع نزلات دمعة من عينيها ومدات يديها كتقلب على ليزار سترات بيه راسها بعدما كانو كتافها عرياانين ..  حلات  فمها على جهدو وكحزات كمحاولة منهاا تهرب  حتى لقفها طالع فوقها وبيدو مزير يديها لفووق ،  ميمكنش تخفى عليها لمستو ومكيمكنش تنسا ريحتتوو ريحتو يا اللي لصقات فانفها  وبسبب قربو عمرها تحيد صرطات ريقها كترمش عينيها وضورهم يمين وشمال ومدات رجليها بلما تكلم   بات تركلو حتى تبسم وكان سبااق لضربتها وبرجليه ربط حتى رجليهااا  
نزار :  القطة المشااكسة فااقت
زادت كتبكي بصمت انفوا حسات بيه ملابس والو وقريب لها بهد الدرجة عاد بدات توضاح ليها الاحداث وكل ماوقع  يلاه حلات فمها تهضر حتى قاطعها بشايفوو حاطهم على شفايفها بلا حراك مغمض عينيه مخليه ورااه كتنطر باش تفك منو ..

حل عينو وهز حاجبو من مقاومتهاا وطلع من شفايفها لعنقها حاط لسانو فيه وبفحييح قرب لودنها
نزار :  بقاي كيفما كنتي  .. كنتي زويينة  (غمض عينيه) شدى
نزلات دمعة اخرى من عينيها تاليها شهقات شبه مسمووعين وتمتمات بصوت خافت مخلط بين الخوف  والحقد
شدى :   ش شنووو درتي لياا هئ هئ بعد بعددد مني
تبسم بغرور ورجع لودنها كيبوسها ويمرر عليها لسانو عليها وهو مغمض عينو  سايط نفسو السخون وبيدو ماسك يديها للفوق
نزار :  تبغيني ولا لاا  نتي دباا ديالي (حل عينيه وتبسم حاضي علامات الصدمة والخوف الباينة فوجهها)  ماشي حباا فيك ولكن (رجع كيمرر لسانو بحناان  على ادنها عاد يعضها بعنف ويرجع من بعد يمرر لسانو بحنية )  انااا كنتحمل مسؤولية افعاالي  (تدكر البراسلي اللي كان املو الوحيد ونقطة صافية فطفولتو المرييرة وحيدو من يدو)  تخليت على حواايج مهمة عندي (شافيها بحرقة)
وحتى نتي نفس الشيء غادي تخلاي على كرهك كبريائك الزائف اللي كنشوف دبا كنتي مراتي قانونا ودبا شرعا وليتي فسميتي ويستحييل تحيدي
تبسم بعجرفة ورجع حط فمو على فمها عاضها من شفايفها وناض هاز ثقلو عليها هكاك عرياان  تحمد الله راه عميا اما كون شافت السي العضمة اللي تكرفسات عليه لالة شادية
مرر لسانو على شفايفو ودخل هكاك الحماام كيدندن ونطق بصوت مسموع
نزار : اندوش ونجيب مراتي الغزالة ندوش  لها حيت هي عمياا
سد لباب ديال الحماام  واختفات ابتساامتو وهو كيشوف فراسو من المراية تنهد بضيق وهو كيحك شعرو
نزار  :  اشنوو درت  .. اشنو وقع ليا
( هز يدو فين كان داير لبراسلي وزفر بقلة حيلة)  من ديما كنت مخلص لحبي لك علاش ضعافيت قداامها   .. (غمض عينيه ونطق اسمها بنفس النبرة اللي بالنسبة ليه هو لحن وهي لعنة ) شدى  شكوون نتي .. علاش دخلتي لحياتي ورونتيهاا علاااش