Ch37- العَودَه رَقْصاً منَ الجَّحِيمْ

Zacznij od początku
                                    

"يبدو انك ما زلت نبيلا"
قالتها بسخريه
"ماري بربك لنتخطي الحنق المتبادل لأنه سيدوم طويلا، ما رأيك بعقد إتفاق ؟"
"انت تريد عقد إتفاق و معي ؟!!"
قالتها بعدم تصديق ساخره
"لنقل انني لست ناكراً للجميل مثلك و احترم الأيام التي كانت تجمعنا سوياً"
تنهدت هي  فأكمل
"أريد أولاً ان أعرف لما فعلتِ ذلك ؟"
تنهدت بإنزعاج

"أستمع"
قالها بهدوء
"لقد أخبرتك من قبل، لأخذ إنتقامي، لقد فضلتها عني و انا الأحق بمكانتها، انا هي التي من المفترض ان تكون ملكة المستقبل و انت تعرف ذلك جيداً"
قهقه علي حديثها بسخرية لسخافته الواضحه
"غبيه كالعاده ماري لكن لا بأس، أخبريني من ساعد والدك بفعل ذلك أنا متأكد انه ليس وحده و أريد ان أعرف أين يحتفظ بالمليارات اللعينه التي سرقها لأنه من الواضح انها ليست بالمملكه"
"ماذا إن رفضت"
ابتسم جانبياً

"أولاً ستعاقبين علي ما فعلتيه انت و والدك، و فرضاً إن انتهت عقوبتك و خرجتي من السجن حياتك ستكون شبه مستحيله لأن سمعتك كخبيره ماليه مشهوره ستصل للقاع و انا اعرف تماماً ما تعنيه لك مهنتك و هل ذكرت أيضاً انك ستخسرين كل أموالك"

"أنت لا تستطيع فعل ذلك"
قالتها بغضب واضح
فقهقه
"عزيزتي، أنتِ واهمَه حقاً و لا تعرفيني ابداً، لذا فكري بالأمر جيداً"
غمز و خرج من الزنزانه
ليعود بسرعه بعدها للقصر

The Royal Romance (مُكتَملَة)Opowieści tętniące życiem. Odkryj je teraz