البارت 171

4K 124 0
                                    

البارت 171 من قصة :
♚♔ العميل صهيوني و الجاسوسة المغربية ♔♚
بقلم : ♚♔ كاپيطوسة المغربية ♔♚
♚ الفصل الثاني ♚

بقات كاتشوف فيه مدة و فبالها غير واش غاتقدر تحارب ولا لا .. بعدات عليه و خبعات السلاح
أرسلان : عزيز عليك تشدي معايا الضد
إيفا : لا ماشي هاكاك ا سي أرسلان
أرسلان : ماكاتتعلميش من داكشي لي كايدوز عليك بان ليا لحد الساعة كايسحابلك كانلعب معاك
إيفا : كنتي غاتقتلني واخا مادرت والو ماخليتينيش حتى نشرح لك كون ماكانش الحظ لي وقف معايا ماغانكونش هنا دابا كون كان عندي القلب فليسر كون قتلتيني بدون اي مبرر ... ترسمات إبتسامة استهزاء على شفتيه
أرسلان : الحظ لي وقف معاك!! علاش لي مانقولوش انا لي بغيت نعطيك درس صغير بزاف على هاد كثرة الأغلاط لي كاديري!! نقدرو نقولو كنتي غاتكوني فعداد الموتى كون بغيت نقتلك
إيفا : فهمت
أرسلان : فهمت!!
إيفا : فهمت ا ميستر أرسلان ... وقف قاد القاميجة ديالو و نطق
أرسلان : تحركي قدامي
إيفا : فين غانتحرك ا سي أرسلان؟
أرسلان : غاترجعي لبلادك لي كاتنتامي ليها
إيفا : ( بحزم ) ماغانرجعش قبل مانحارب على ود بلادي
أرسلان : هاد المرة ماغاتجيش القرطاسة فالصدر .. غانجيبها لك وسط راسك ... بقات كاتشوف فيه مدة باين فيه جاد هاد المرة ولكن مع ذلك حالفة ماترجع
إيفا : لا ماغانرجعش حتى نن .. قبل ماتنطقها تسمعو اصوات القنابل وقفات بالزربة و فيديها سلاحها .. خرج أرسلان راسو لقاها نايضة قنابل على برا
إيفا : و اخييييييرا جاو شحال و انا كانتسنا هاد النهار ... ماجات فين تخرج حتى شداتها يد أرسلان رجعاتها لبلاصتها
أرسلان : شدي للأرض ... عيط لأبراهام و مالك لي جاو طايرين
أبراهام : ميستر أرسلان دوك الكلاب داهمونا كيفما توقعنا
مالك : ميستر اوامر اش نديرو دابا؟؟ البلاصة ولات خطيرة ماخصكش تبقا هنا على ود سلامتك خلينا حنا و الجنود نتكلفو بالباقي
أرسلان : ردو البال معها مزياان ماتخليوهاش تخرج من هاد الخيمة واخا يوقع لي يوقع و ماتخليو حد يقرب لها ( شاف فأبراهام ) اخر فرصة عندك هي هادي
إيفا : ( بعصبية ) منين ماغاديش نحارب لاش مدخلني للمعسكر؟؟؟؟ لا مخليني كانتدرب هاد الوقت كااامل؟؟؟؟؟ لاش واهمني من اللول و مخليني كانتسنا فهاد النهار؟؟؟؟
أرسلان : الهضرة ماشي دابا على هاد ترعاد لي ولا فيك و طولة اللسان .. انا هضرت و قلت لك ماتخرجيش حاولي طيحي بهضرتي للأرض رجليك مايعتبوش باب الخيمة واخا يوقع لي يوقع
إيفا : كيفا.. ... ماخلاهاش تكمل هضرتها و خرج من الخيمة خلاها غاطردق بالفقصة حتى وصلات الحرب عاد قالها لا ماتخرجيش
أبراهام : مزال مابغيتي تموتي المسخ؟ تسليييم
مالك : صافي عطيها التيساع ماشي وقت هادشي
أبراهام : واش ماشفتيش هاد تفرعين و الزعامة لي فيها؟؟؟ هاد الموصيبة ب7 رواح ما ڭر معاها والو
إيفا : دابا بان لك فيا البلان ياك؟
مالك : زيد نخرجو على برا باش نتأكدو بلي ماغايقرب حد من الخيمة ميستر أرسلان كلفنا حتى بحمايتها
أبراهام : احسن حاجة غانديرو ... خرجو لبرا الخيمة بقاو رادين البال باش ماتخرجش و رادين البال باش مايقرب حد للخيمة الأسلحة ديالهم مصوبينها للقدام و عينيهم خدامين فجميع الجهات ... بقات كاضور وسط الخيمة مايمكنش تبقا هنا كاتسمع القنابل و صوت القرطاس جهاد و هي ماقادرا دير والو محبوسة فهاد الخيمة ماعارفاش حتى اش واقع برا ولكن مايمكنش تبقا هنا ... لازم دير شي حاجة باش تخرج ... جلسات فبلاصتها و طلقات رجليها كاتشوف فالسلاح ديالها دابا ها هو عندها السلاح ولكن فاش غايفيدها منين ماغاتخويهش فشي حد ... تنهدات تنهيدة ضجر و بقات كاضور عينيها وسط الخيمة شوية عينيها لمحات واحد الحاجة كاتلمع ... كان موس وسط طبسيل ديال ديسير ترسمات ابتسامة عريضة فوجهها مشات جبداتو بالزربة شوية طل عليها أبراهام
أبراهام : اش كاديري تما
إيفا : اش عندي ماندير خليتو لي ماندير؟ ... رجع لبلاصتو على برا ، غير شافتو مابقاش كايطل ... جبدات البذلة ديال الحرب دارتها موراها بالزربة و شدات الموس و خشاتو فالتوب ديال الخيمة و بدات كاتقطعها من الجهة اللورانيا كاتحاول تخف يديها قبل ماتحصل بقات كاتقطع فيها حتى حلات بلاصة منين تقدر تخرج ... هزات البذلة و السلاح و خرجات منها كاتحبو على رجليها و اخييرا ها هي خرجات .. مشات كاتجري من مور الخيم كاتحاول ما امكن تبعد من تما و مقصدها بلاصة وحدة لي هي الخيمة لي فيها الأسلحة وصلات ليها ماكان فيها حد ... جمعات شعرها و بدات كاتلبس البذلة بسرعة و رادة البال لايدخل شي حد .. لبسات السروال و الفوقاني ديالو و البروطكال جات تقلب على الكاسك مالقاتوش ماتسوقاتش حيت اهم حاجة الجسم ديالها محمي .. بدات كاتشوف انواع الأسلحة لي تما بان لها واحد الكلاشنكوف من نوع ألفا عجبها جربات تهزو و تصوب بيه ... التصويب ديالو خطير ، ستاعدات و خرجات من الخيمة وقفات و بدات كاضور عينيها فالمكان و فيديها سلاحها و دابا بدا اللعب ... يتبع

العميل الصهيوني والجاسوسة المغربية Where stories live. Discover now