العميل الصهيوني والجاسوسة المغربية

البارت 42

من قصة :
♚♔ العميل صهيوني و الجاسوسة المغربية ♔♚
بقلم : ♚♔ كاپيطوسة المغربية ♔♚

أرسلان : ( بهدوء ) نوضي .. بقات كاضور راسها كاتقلب على شي حاجة تفكها حيت البنية الجسدية لا مقارنة مع البنية ديالو بانو لها دوك القفازات ديال الحديد مافكراتش جوج مرات مشات لجهتهم و بغفلة شيرات عليه بوحدة خوا و ماجاتش فيه زادت ضرباتو بتانية خوا و تم جاي لعندها هبطات كاتجري من تما و هو تابعها بخطوات بطيئة ، كاتقلب على اي حاجة ضربو بيها بانو لها ليزونطير ( الحديدات ديال سبور ) بدات كاتهز و تلوح عليه و هو غير كايخوي و باقي جاي لعندها
ريماس : ( بالغوات ) علاش كاتقرب بعد لهييه راني ماخسرتش مااااا خسرتش ، تمات هاربة من تما و هو باقي محافض على الهدوء ديالو اصلا عصبيتو مكاتبانش نهائيا عليه .. وصلات للباب ضورات البواني باش تهرب ولكن تعطلات حيت قبل ماتخرج كان شدها شعرها من حسن حظها شعرها ولا قصير و دغيا زلق ليه من يديه بخفة ضارت لعندو و ضرباتو نيشان للمعلم و مشات هاربة ماعطلهاش نهائيا ماجات فين تزيد خطوة حتى كانت القرطاسة ختارقات الكتف ديالها .. بقات مسمرة فبلاصتها ضارت بشوية لقاتو جاي عندها بخطوات بطيئة داك شوية ديال القوة لي كانت باقا لها مشات لها ، طاحت على طولتها غاتقولو قرطاسة فالكتف و دارت لها هاد الحالة ... ايوا غير داك دق لي كلات كان كافي يسخفها ولكن شدات فراسها هي ماشي ضعيفة ولكن راه شهر ماكانش كافي نهائيا باش يعلمها كلشي فيه تعلمات الأساسيات ولكن تطبيق كانت مزال ضعيفة فيه شوية .. بقات جالسة و كاطلق صوت الأنين بسبب الجرح هبط لعندها جلس جلسة القرفصاء شد لها الفك ديالها و بقا مدة كايتفحص عينيها لي كانو فيهم نظرات عامرة حقد ولكن لاحظ واحد الحاجة فيهم ، نفس الحاجة لي لاحظها اسوار عينيها كانو بحال البئر غارقين و مخبعين بزاااف ديال الحوايج .. خلعوها عينيه و ديك ظلمة لي ضايرة بيهم راه هو بنفسو عينيه بحر و هو نفسو بحال البحر كايبان لك هادي ولكن ماكاتعرفش اش من تحتو و اش فيه تقدر غير تقرب ليه و يتقلب
أرسلان : ( باقي كايتفحص عينيها ) شكون نتي
ريماس : ( بصوت خارج بزز ) إييفااااا
أرسلان : ( بإبتسامة ) تقصحتي؟؟ ... ريماس كاتشوف فيه بنظرات استغراب ما هي الا ثواني حتى حسات بحالا ضربها ضو كان هو لي زير لها على الكتف فجهة الجرح
أرسلان : و دابا؟!
ريماس : ( الهضرة كاتخرج لها بزز ) ماخسرتش ماشي من حقك تقتلني
أرسلان : فنفس الوقت ماربحتيش
ريماس : اش كاتقصد؟؟؟؟ ... نفض وجهها من يديه و ناض
أرسلان : نوضي
ريماس : ماقادرااش
أرسلان : نفهم بلي راك خسرتي؟! .. شافت فيه بغيظ كادير جهدها كامل باش تنوض ماباغاش تموت دابا دارت يديها كاتتكا عليها باش تنوض بعد صعوبة وقفات و اخيرا على رجليها مشا سبقها و راسم على ملامحو ابتسامة هي غا تابعاه منين ماداز حيت فهاد ساعة القرار بيدو يقتلها ولا يخليها حية ، غادا كاتزاوط بين الحيوط حتى وصلو للمكتب ضار لعندها بقا كايشوف فيها مدة
أرسلان : شفتك مزال تابعاني!!
ريماس : وا راه نتا لي قلتي لي ننوض .. خلاها و دخل للمكتب لقا أسوار جالس على اعصابو
اسوار : فينها ايفا؟؟؟؟
أرسلان : ( ببرود ) خرج قلب عليها
اسوار : قتلتيها؟؟؟ بغيت غير نعرف اش جاك عليها؟
أرسلان : بغيتيها خرج قلب عليها .. ( يلاه بغا يخرج يقلب عليها و هو ينطق ) هضرت معاك و غانعاودها يوقع و لو غلط صغير ماتلوم غير راسك تحمل مسؤوليتها
اسوار : راني قاد و عارف اش كاندير ... خرج من تما و هو كاره كايتعصب بزاف من برودة اعصاب أرسلان
أبراهام : ميستر أرسلان
أرسلان : ( شاف فيه بمعنى اش كاين )
أبراهام : قدرنا نتعرفو على الجاسوسة ( كايشوف فمالك بمعنى هضر نتا ) ... مالك عاود شاف فيه بمعنى هضر نتا
........
بقات واقفة شحال قدام داك المكتب شنو زعما واش سمح لها تبقا حية تحركات من تما كاتمشي غير بزز باغا توصل لغرفتها قبل ماتزيد تفقد دم كتر وا بزااااف على هاد الحوادث فنهار واحد بقات غادا و كاتعاير فيه
ريماس : الله ياخد فيه الحق الكلب اليهودي الله ياخد فيهم الحق واحد واحد غاندفعك تمن و غايكون غالي كون متأكد ... وصلات للبيت دخلات نيشان كاتقلب على علبة الإسعافات و باقا شادة فالجرح يديها ولاو عامرين دم ... يتبع